
Sign up to save your podcasts
Or
القمة التاريخية التي ستجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في الاسكا الامريكية حول أوكرانيا، ومقال عن الخلافات بين الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية حول احتلال غزة بالإضافة الى موضوع عن اعتراف فرنسا بماضيها الاستعماري الدامي في الكاميرون، من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية ليوم15اوت/اب 2025.
صحيفة ليبراسيون: قمة ترامب-بوتين: كل ما تحتاج لمعرفته قبل لقاء الزعيمين؟افادت صحيفة ليبراسيون انه من المقرر أن يناقش الرئيسان الصراع في أوكرانيا اليوم في منطقة بولاية ألاسكا، وستكون هذه أول مرة يلتقي فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالرئيس الأمريكي منذ غزو موسكو لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. حيث يعتبر الاجتماعٌ حاسمًا لمستقبل الحرب، وسيناقش الرئيسان تسوية النزاع المسلح في أوكرانيا، كما سيعقد الزعيمان بعد ذلك مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا، هو الأول من نوعه منذ عام 2018.
وتابعت اليومية ان موضوع أوكرانيا سيكون اساسيا، ولكن ليس هذا فحسب، فقد صرّح يوري أوشاكوف، المستشار الدبلوماسي للرئيس الروسي، للصحفيين: "ان جدول الأعمال سيركز بشكل أساسي على حل الأزمة الأوكرانية"، كما سيتم مناقشة مواضيع "السلام" و"الأمن"، و"القضايا الدولية المهمة"، و"التعاون الثنائي".
واوضحت يومية ليبراسيون ان الأوروبيين والأوكرانيين اللذين استبعدوا من الاجتماع، سيتابعون الحدث عن بعد، على الرغم من أن المناقشات عبر الفيديو بين الرئيس دونالد ترامب وكبار القادة الأوروبيين بدت مثمرة.
صحيفة لوفيغارو: لقاء ترامب وبوتين في ألاسكاترى يومية لوفيغارو ان الرئيس الامريكي دونالد ترامب يمارس دبلوماسية شخصية نادرًا ما أُجريت دبلوماسية بعيدًا عن الخبراء والضوابط والتوازنات، فمنذ عودته إلى السلطة فرض ترامب بالفعل تغييرًا استراتيجيًا جذريًا على الولايات المتحدة تجاه روسيا. فبينما لا تزال غالبية الأمريكيين والمسؤولين المنتخبين في الكونغرس داعمة لأوكرانيا، نأى بنفسه عنها لصالح موقف روسيا.
في حين أن التخلي عن كييف لم يكتمل بعد، فقد تبددت آمال المحللين والأوروبيين وأنصار أوكرانيا في أن يفهم ترامب أن بوتين يريد النصر أكثر من السلام.
واضافت يومية لوفيغارو ان الرئيس الامريكي لم يقطع علاقته تمامًا بأوكرانيا بمبادراته تجاه موسكو. لكنه لم يُبدِ أدنى نية لاستئناف المساعدات العسكرية لكييف، ولم يتخذ حتى الآن أي إجراء انتقامي مباشر ضد روسيا، مكتفيًا بالتعبير عن استيائه.
واوضحت الصحيفة انه مع اقتراب أحد المواعيد التي أعلنها ترامب لفرض عقوبات أشد، تلاعب بوتين ببراعة متظاهرًا بمنح الرئيس الأمريكي قمة ثنائية، ومن جانبه، أعلن ترامب أن الاجتماع في ألاسكا جاء استجابة لطلب بوتين.
ويتمتع دونالد ترامب بمساحة أكبر للمناورة من معظم أسلافه، فقد حرّر نفسه من سلطة الكونغرس، التي عادةً ما يلتزم بها الرؤساء الأمريكيون. على الرغم من أن غالبية المشرعين الجمهوريين لا يزالون يدعمون المساعدات المقدمة لأوكرانيا، إلا أنهم امتنعوا عن انتقاد المبادرات المقدمة لروسيا.
صحيفة لوموند: غزة: تصاعد التوترات بين الحكومة الإسرائيلية وهيئة الأركان العامة للجيش الاسرائيليافادت صحيفة لوموند ان الجيش الاسرائيلي وافق على تدخل واسع النطاق جديد في غزة، في حين يختلف وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد القوات المسلحة حول الاستراتيجية المتبعة حيال القطاع.
ويُثير هذا الخلاف العميق القلق بعد عامين من استجواب كبار المسؤولين والقضاة والعسكريين، المتهمين بعدم الولاء لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
واوضحت صحيفة لوموند ان المواجهات بين حكومة بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش تعكس التوترات التي تهز اسرائيل، حتى على أعلى مستويات الجيش، فعلى مدار الأيام العشرة الماضية، تعرض الفريق إيال زامير، قائد القوات المسلحة، لهجمات شخصية وانتقادات واستجوابات من أعضاء الائتلاف. أحد أبرز الأطراف الفاعلة في هذه الجبهة هو وزير الدفاع نفسه، إسرائيل كاتس، الموالي لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأدى التصعيد العسكري الذي اتخذته حكومة نتنياهو في قطاع غزة، بقرارها احتلال القطاع الفلسطيني بأكمله تدريجيًا، إلى تصدع البلاد منذ إعلان مجلس الوزراء الأمني يوم الجمعة 8 أغسطس/آب. وهي استراتيجية أبدى رئيس الأركان معارضته لها قبل وأثناء اجتماع المجلس، وقد أثار هذا الأمر استياءً كبيرًا لدى مؤيدي نتنياهو. وحذرت دائرة رئيس الوزراء قائلةً: "إذا لم يُرضِ هذا رئيس الأركان، فعليه الاستقالة".
صحيفة لاكروا: باريس تُقرّ بمسؤوليتها في "حرب" الكاميرونتقول صحيفة لاكروا إن الرئيس إيمانويل ماكرون أقرّ في رسالة إلى الرئيس الكاميروني بول بيا، بمسؤولية فرنسا في "الحرب" التي شنّتها القوات الاستعمارية الفرنسية ضد حركة الاستقلال، حتى بعد الاستقلال الرسمي للبلاد.
فإلى جانب الاعتراف الرمزي، فقد التزم الرئيس من خلال إجراءاتٍ ملموسة، بإبقاء ذكرى هذه "الحرب" حيةً في فرنسا.
وسلّط إيمانويل ماكرون الضوء على مذبحة إيكيتي عام 1956، حيث ارتُكبت مذبحة جماعية ضد حركة الاستقلال على يد القوات الاستعمارية الفرنسية. كما أقرّ بتورط فرنسا في اغتيال أربعة من قادة الاستقلال الكاميرونيين.
وتابعت الصحيفة ان الرئيس أعلن عزمه على مواصلة "البحث عن الحقيقة التاريخية" من خلال إتاحة الأرشيفات التي استخدمتها اللجنة، بما فيها تلك التي رُفعت عنها السرية خصيصًا لهذه المناسبة، في الأرشيف الوطني، وكذلك من خلال دمج هذه الفترة التاريخية في المناهج الدراسية.
ويُعدّ هذا الاعتراف جزءًا من سياسة تخليد الذكرى التي انتهجها الرئيس منذ ولايته الأولى. ويهدف نهج الرئيس إيمانويل ماكرون إلى كسب تأييد الرأي العام الأفريقي، الذي يركز بشكل أكبر على الصين وروسيا، القوتين المحصنتين ضد وطأة التاريخ الاستعماري.
القمة التاريخية التي ستجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في الاسكا الامريكية حول أوكرانيا، ومقال عن الخلافات بين الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية حول احتلال غزة بالإضافة الى موضوع عن اعتراف فرنسا بماضيها الاستعماري الدامي في الكاميرون، من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية ليوم15اوت/اب 2025.
صحيفة ليبراسيون: قمة ترامب-بوتين: كل ما تحتاج لمعرفته قبل لقاء الزعيمين؟افادت صحيفة ليبراسيون انه من المقرر أن يناقش الرئيسان الصراع في أوكرانيا اليوم في منطقة بولاية ألاسكا، وستكون هذه أول مرة يلتقي فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالرئيس الأمريكي منذ غزو موسكو لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. حيث يعتبر الاجتماعٌ حاسمًا لمستقبل الحرب، وسيناقش الرئيسان تسوية النزاع المسلح في أوكرانيا، كما سيعقد الزعيمان بعد ذلك مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا، هو الأول من نوعه منذ عام 2018.
وتابعت اليومية ان موضوع أوكرانيا سيكون اساسيا، ولكن ليس هذا فحسب، فقد صرّح يوري أوشاكوف، المستشار الدبلوماسي للرئيس الروسي، للصحفيين: "ان جدول الأعمال سيركز بشكل أساسي على حل الأزمة الأوكرانية"، كما سيتم مناقشة مواضيع "السلام" و"الأمن"، و"القضايا الدولية المهمة"، و"التعاون الثنائي".
واوضحت يومية ليبراسيون ان الأوروبيين والأوكرانيين اللذين استبعدوا من الاجتماع، سيتابعون الحدث عن بعد، على الرغم من أن المناقشات عبر الفيديو بين الرئيس دونالد ترامب وكبار القادة الأوروبيين بدت مثمرة.
صحيفة لوفيغارو: لقاء ترامب وبوتين في ألاسكاترى يومية لوفيغارو ان الرئيس الامريكي دونالد ترامب يمارس دبلوماسية شخصية نادرًا ما أُجريت دبلوماسية بعيدًا عن الخبراء والضوابط والتوازنات، فمنذ عودته إلى السلطة فرض ترامب بالفعل تغييرًا استراتيجيًا جذريًا على الولايات المتحدة تجاه روسيا. فبينما لا تزال غالبية الأمريكيين والمسؤولين المنتخبين في الكونغرس داعمة لأوكرانيا، نأى بنفسه عنها لصالح موقف روسيا.
في حين أن التخلي عن كييف لم يكتمل بعد، فقد تبددت آمال المحللين والأوروبيين وأنصار أوكرانيا في أن يفهم ترامب أن بوتين يريد النصر أكثر من السلام.
واضافت يومية لوفيغارو ان الرئيس الامريكي لم يقطع علاقته تمامًا بأوكرانيا بمبادراته تجاه موسكو. لكنه لم يُبدِ أدنى نية لاستئناف المساعدات العسكرية لكييف، ولم يتخذ حتى الآن أي إجراء انتقامي مباشر ضد روسيا، مكتفيًا بالتعبير عن استيائه.
واوضحت الصحيفة انه مع اقتراب أحد المواعيد التي أعلنها ترامب لفرض عقوبات أشد، تلاعب بوتين ببراعة متظاهرًا بمنح الرئيس الأمريكي قمة ثنائية، ومن جانبه، أعلن ترامب أن الاجتماع في ألاسكا جاء استجابة لطلب بوتين.
ويتمتع دونالد ترامب بمساحة أكبر للمناورة من معظم أسلافه، فقد حرّر نفسه من سلطة الكونغرس، التي عادةً ما يلتزم بها الرؤساء الأمريكيون. على الرغم من أن غالبية المشرعين الجمهوريين لا يزالون يدعمون المساعدات المقدمة لأوكرانيا، إلا أنهم امتنعوا عن انتقاد المبادرات المقدمة لروسيا.
صحيفة لوموند: غزة: تصاعد التوترات بين الحكومة الإسرائيلية وهيئة الأركان العامة للجيش الاسرائيليافادت صحيفة لوموند ان الجيش الاسرائيلي وافق على تدخل واسع النطاق جديد في غزة، في حين يختلف وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد القوات المسلحة حول الاستراتيجية المتبعة حيال القطاع.
ويُثير هذا الخلاف العميق القلق بعد عامين من استجواب كبار المسؤولين والقضاة والعسكريين، المتهمين بعدم الولاء لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
واوضحت صحيفة لوموند ان المواجهات بين حكومة بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش تعكس التوترات التي تهز اسرائيل، حتى على أعلى مستويات الجيش، فعلى مدار الأيام العشرة الماضية، تعرض الفريق إيال زامير، قائد القوات المسلحة، لهجمات شخصية وانتقادات واستجوابات من أعضاء الائتلاف. أحد أبرز الأطراف الفاعلة في هذه الجبهة هو وزير الدفاع نفسه، إسرائيل كاتس، الموالي لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأدى التصعيد العسكري الذي اتخذته حكومة نتنياهو في قطاع غزة، بقرارها احتلال القطاع الفلسطيني بأكمله تدريجيًا، إلى تصدع البلاد منذ إعلان مجلس الوزراء الأمني يوم الجمعة 8 أغسطس/آب. وهي استراتيجية أبدى رئيس الأركان معارضته لها قبل وأثناء اجتماع المجلس، وقد أثار هذا الأمر استياءً كبيرًا لدى مؤيدي نتنياهو. وحذرت دائرة رئيس الوزراء قائلةً: "إذا لم يُرضِ هذا رئيس الأركان، فعليه الاستقالة".
صحيفة لاكروا: باريس تُقرّ بمسؤوليتها في "حرب" الكاميرونتقول صحيفة لاكروا إن الرئيس إيمانويل ماكرون أقرّ في رسالة إلى الرئيس الكاميروني بول بيا، بمسؤولية فرنسا في "الحرب" التي شنّتها القوات الاستعمارية الفرنسية ضد حركة الاستقلال، حتى بعد الاستقلال الرسمي للبلاد.
فإلى جانب الاعتراف الرمزي، فقد التزم الرئيس من خلال إجراءاتٍ ملموسة، بإبقاء ذكرى هذه "الحرب" حيةً في فرنسا.
وسلّط إيمانويل ماكرون الضوء على مذبحة إيكيتي عام 1956، حيث ارتُكبت مذبحة جماعية ضد حركة الاستقلال على يد القوات الاستعمارية الفرنسية. كما أقرّ بتورط فرنسا في اغتيال أربعة من قادة الاستقلال الكاميرونيين.
وتابعت الصحيفة ان الرئيس أعلن عزمه على مواصلة "البحث عن الحقيقة التاريخية" من خلال إتاحة الأرشيفات التي استخدمتها اللجنة، بما فيها تلك التي رُفعت عنها السرية خصيصًا لهذه المناسبة، في الأرشيف الوطني، وكذلك من خلال دمج هذه الفترة التاريخية في المناهج الدراسية.
ويُعدّ هذا الاعتراف جزءًا من سياسة تخليد الذكرى التي انتهجها الرئيس منذ ولايته الأولى. ويهدف نهج الرئيس إيمانويل ماكرون إلى كسب تأييد الرأي العام الأفريقي، الذي يركز بشكل أكبر على الصين وروسيا، القوتين المحصنتين ضد وطأة التاريخ الاستعماري.
532 Listeners
399 Listeners
326 Listeners
266 Listeners
96 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
120 Listeners
5 Listeners
14 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners