
Sign up to save your podcasts
Or
بعدما هدأت زيارة وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو إلى الجزائر العاصمة في السادس من هذا الشهر وتيرَة التوتر، وبشرت بعودة العلاقات إلى طبيعتها،عاد التصعيد إلى الواجهة مجددا، بل ووصل إلى ذروته بعد قرار إبعاد السلطات الجزائرية لموظفين في السفارة الفرنسية من أراضيها، وردت باريس بخطوة مماثلة. لينضم هذا الخلاف إلى سلسلة أزمات متلاحقة أوصلت العلاقات بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق من التعقيد.
بين هذا وذاك، تظهر بين الفينة والأخرى تصريحات و مبادرات للتهدئة و المصالحة و تقريب وجهات النظر، وهذا ما سنسلط عليه الضوء مع ضيفينا:
-الأستاذ محمد بن خروف، المحلل السياسي المختص في العلاقات الدولية، ورئيس رابطة الكفاءات الجزائرية بالخارج
-وأيضا مستشار إذاعتنا السياسي الدكتور خطار أبو دياب
بعدما هدأت زيارة وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو إلى الجزائر العاصمة في السادس من هذا الشهر وتيرَة التوتر، وبشرت بعودة العلاقات إلى طبيعتها،عاد التصعيد إلى الواجهة مجددا، بل ووصل إلى ذروته بعد قرار إبعاد السلطات الجزائرية لموظفين في السفارة الفرنسية من أراضيها، وردت باريس بخطوة مماثلة. لينضم هذا الخلاف إلى سلسلة أزمات متلاحقة أوصلت العلاقات بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق من التعقيد.
بين هذا وذاك، تظهر بين الفينة والأخرى تصريحات و مبادرات للتهدئة و المصالحة و تقريب وجهات النظر، وهذا ما سنسلط عليه الضوء مع ضيفينا:
-الأستاذ محمد بن خروف، المحلل السياسي المختص في العلاقات الدولية، ورئيس رابطة الكفاءات الجزائرية بالخارج
-وأيضا مستشار إذاعتنا السياسي الدكتور خطار أبو دياب
3 Listeners
5 Listeners
1,173 Listeners
403 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
119 Listeners
3 Listeners
4 Listeners