
Sign up to save your podcasts
Or
تغيير ثقافي في حفل افتتاح الاولمبياد، ليبيا بوابة روسيا الى الساحل، ودور صيني بين موسكو وكييف. هذه العناوين وغيرها عرضتها المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
Lobs
حفل افتتاح الاولمبياد، لم يكن تغييرا في المشهد بل تغييرا في الثقافة.
بالنسبة للمؤرخ «جورج فيجاريللو" يمثل حفل الافتتاح استراحة مهمة في ظل الأحداث الجارية في العالم. ويرى فيه ابتكارات تتعلق بالمرور من المكان المغلق الذي هو الملعب إلى هذا المكان المفتوح الذي هو نهر السين. فلم يكن مجرد تغيير في المشهد، بل كان تغييرا في الثقافة. المسيرات التقليدية منظمة ومنسقة وفقا لنظام خاص جدا.
بالأمس يشير "فيجاريللو" في حديثه مع أسبوعية L obs، كانت الرياضة في باريس احتفالا. لكنها مع هذا الحدث تحولت الى خطاب رياضي بمعايير أخلاقية من التوسع والارتقاء. خطاب تحول بدوره الى خطاب احتفالي وعاطفي. فيكفي أن نرى الوفود تقفز بسرور وفرح على القوارب في نهر السين وهي تلوح بأعلامها لنعرف انها ثقافة جديدة. هي ثقافة متعة الجسد وليست ثقافة انضباط الجسد على الإطلاق.
Le Journal de Dimanche
ماكرون يبحث عن معادلات غير موجودة.
"أرنو بينيديتي"، أستاذ في جامعة باريس سوربون يشير إلى أن فرنسا تمر بشلل دستوري. فالهدنة التي أعلن عنها الرئيس ايمانويل ماكرون خلال الألعاب الأولمبية تشكل فرصة له لإخفاء الواقع السياسي المتأزم. فهو غير قادر على تسمية رئيس للحكومة وليس لديه إمكانية لتحالف مع اليسار في الوقت الحالي. وكذلك الحال مع اليمين لأسباب حسابية بحتة. اما مع الجمهوريين، فالجناح اليساري من معسكره لا يقبل مقترحاته.
"بينيديتي" يقول ل Le Journal de Dimanche إنه لا يمكن للبلاد ان تصمد لفترة طويلة دون قابلية للحكم. فرنسا ديمقراطية برلمانية، لكنها أيضا نظام شبه رئاسي. وهذا يعني أن القادة السياسيين الرئيسيين يضعون أعينهم على الموعد النهائي للانتخابات الرئاسية. ولكن عام 2027 لا يزال بعيدا ومن غير الممكن أن نظل مشلولين خلال السنوات الثلاث المقبلة التي تفصلنا عن هذه الانتخابات.
Le Point
الصحراء الغربية، أزمة جديدة بين فرنسا والجزائر.
يقول Adlène Meddi إن باريس أعربت منذ عام 2007 عن دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربي بينما تنأى بنفسها عن أطروحة السيادة المغربية في الصحراء الغربية بموجب قرارات الأمم المتحدة مع الحفاظ على التوازن الدبلوماسي والقانوني.
الا ان الجزائر تعتبر أن هذا التوازن مكسور لصالح الرباط، كما كان الحال مع إسبانيا. فعقب التراجع عن دعم القضية الصحراوية، عانت مدريد من سلسلة أعمال انتقامية، دبلوماسية واقتصادية، من جانب الجزائر.
ولكن من غير المرجح أن تعلّق الجزائر وارداتها أو تعاونها الاقتصادي مع باريس، أو تقلل بشكل كبير من الرحلات الجوية كما فعلت مع مدريد. لكن الأزمة مفتوحة، ولا نعرف إلى أين ستذهب.
Le Point تلفت الى انه حتى الان المغرب يلتزم الصمت. وكذلك الجزائر التي لم تعلن رسميا عن كيفية ردها سوى ما اعلنه مصدر محلي عن انتظار تطور موقف باريس بشأن القضية، قبل اتخاذ القرارات.
Jeune Afrique
هل سيحول حفتر ليبيا إلى بوابة للروس إلى الساحل؟
Laurent de Saint Perier يتحدث عن ميناء طبرق ، الذي يمكن الوصول إليه بسرعة من البحر الأسود ، وهو أول هدف روسي تم الوصول إليه عام 2018. ويشتبه منذ فترة طويلة في أن موسكو تحاول فتح قاعدة بحرية في طبرق كما فعلت في طرطوس في سوريا، حيث ترسو سفنها الحربية هناك وتهبط آلاف الأطنان من الأسلحة دون أي قلق.
فيرجيني كولومبييه، رئيسة منصة ليبيا في جامعة لويس جويدو كارلي في روما تتسأل في Jeune Afrique عن الغرض من إنزال الأسلحة في طبرق، على الطريق المهم بين بوركينا-النيجر-مالي وعلى الجانب الآخر إلى السودان.
في الواقع، لدى روسيا مصلحة في استخدام ليبيا كمنصة ونقطة انطلاق لدول الساحل. ولا شك أن زيارة صدام حفتر, أصغر أبناء خليفة حفتر الستة إلى واغادوغو ، في 9 تموز / يوليو والتي لم تمر دون أن يلاحظها أحد رغم تحفظه عليها, تأتي في هذا الاطار أيضا.
Marianne
المفاوضات مع روسيا ضرورية لزيلينسكي.
بعد قمة السلام الأولى حول أوكرانيا، في سويسرا في منتصف حزيران/يونيو ، حيث لم تتم دعوة روسيا ، شعر فولوديمير زيلينسكي أنه يجب تمثيلها في قمة ثانية ، مقررة في تشرين الثاني /نوفمبر المقبل. كييف برأي Anne Dastakian فقدت المبادرة وتحتاج اليوم الى التفاوض مع روسيا.
وهنا تتسأل Dastakian عن امكان تطور موقف الرئيس الأوكراني في ظل النجاحات الروسية على الأرض أو احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وهل ستكون الصين التي رفضت المشاركة في قمة السلام في غياب موسكو, قادرة على الضغط على حليفها فلاديمير بوتين لإيجاد حل وسط مقبول مع زيلينسكي في مؤتمر السلام القادم؟
تغيير ثقافي في حفل افتتاح الاولمبياد، ليبيا بوابة روسيا الى الساحل، ودور صيني بين موسكو وكييف. هذه العناوين وغيرها عرضتها المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
Lobs
حفل افتتاح الاولمبياد، لم يكن تغييرا في المشهد بل تغييرا في الثقافة.
بالنسبة للمؤرخ «جورج فيجاريللو" يمثل حفل الافتتاح استراحة مهمة في ظل الأحداث الجارية في العالم. ويرى فيه ابتكارات تتعلق بالمرور من المكان المغلق الذي هو الملعب إلى هذا المكان المفتوح الذي هو نهر السين. فلم يكن مجرد تغيير في المشهد، بل كان تغييرا في الثقافة. المسيرات التقليدية منظمة ومنسقة وفقا لنظام خاص جدا.
بالأمس يشير "فيجاريللو" في حديثه مع أسبوعية L obs، كانت الرياضة في باريس احتفالا. لكنها مع هذا الحدث تحولت الى خطاب رياضي بمعايير أخلاقية من التوسع والارتقاء. خطاب تحول بدوره الى خطاب احتفالي وعاطفي. فيكفي أن نرى الوفود تقفز بسرور وفرح على القوارب في نهر السين وهي تلوح بأعلامها لنعرف انها ثقافة جديدة. هي ثقافة متعة الجسد وليست ثقافة انضباط الجسد على الإطلاق.
Le Journal de Dimanche
ماكرون يبحث عن معادلات غير موجودة.
"أرنو بينيديتي"، أستاذ في جامعة باريس سوربون يشير إلى أن فرنسا تمر بشلل دستوري. فالهدنة التي أعلن عنها الرئيس ايمانويل ماكرون خلال الألعاب الأولمبية تشكل فرصة له لإخفاء الواقع السياسي المتأزم. فهو غير قادر على تسمية رئيس للحكومة وليس لديه إمكانية لتحالف مع اليسار في الوقت الحالي. وكذلك الحال مع اليمين لأسباب حسابية بحتة. اما مع الجمهوريين، فالجناح اليساري من معسكره لا يقبل مقترحاته.
"بينيديتي" يقول ل Le Journal de Dimanche إنه لا يمكن للبلاد ان تصمد لفترة طويلة دون قابلية للحكم. فرنسا ديمقراطية برلمانية، لكنها أيضا نظام شبه رئاسي. وهذا يعني أن القادة السياسيين الرئيسيين يضعون أعينهم على الموعد النهائي للانتخابات الرئاسية. ولكن عام 2027 لا يزال بعيدا ومن غير الممكن أن نظل مشلولين خلال السنوات الثلاث المقبلة التي تفصلنا عن هذه الانتخابات.
Le Point
الصحراء الغربية، أزمة جديدة بين فرنسا والجزائر.
يقول Adlène Meddi إن باريس أعربت منذ عام 2007 عن دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربي بينما تنأى بنفسها عن أطروحة السيادة المغربية في الصحراء الغربية بموجب قرارات الأمم المتحدة مع الحفاظ على التوازن الدبلوماسي والقانوني.
الا ان الجزائر تعتبر أن هذا التوازن مكسور لصالح الرباط، كما كان الحال مع إسبانيا. فعقب التراجع عن دعم القضية الصحراوية، عانت مدريد من سلسلة أعمال انتقامية، دبلوماسية واقتصادية، من جانب الجزائر.
ولكن من غير المرجح أن تعلّق الجزائر وارداتها أو تعاونها الاقتصادي مع باريس، أو تقلل بشكل كبير من الرحلات الجوية كما فعلت مع مدريد. لكن الأزمة مفتوحة، ولا نعرف إلى أين ستذهب.
Le Point تلفت الى انه حتى الان المغرب يلتزم الصمت. وكذلك الجزائر التي لم تعلن رسميا عن كيفية ردها سوى ما اعلنه مصدر محلي عن انتظار تطور موقف باريس بشأن القضية، قبل اتخاذ القرارات.
Jeune Afrique
هل سيحول حفتر ليبيا إلى بوابة للروس إلى الساحل؟
Laurent de Saint Perier يتحدث عن ميناء طبرق ، الذي يمكن الوصول إليه بسرعة من البحر الأسود ، وهو أول هدف روسي تم الوصول إليه عام 2018. ويشتبه منذ فترة طويلة في أن موسكو تحاول فتح قاعدة بحرية في طبرق كما فعلت في طرطوس في سوريا، حيث ترسو سفنها الحربية هناك وتهبط آلاف الأطنان من الأسلحة دون أي قلق.
فيرجيني كولومبييه، رئيسة منصة ليبيا في جامعة لويس جويدو كارلي في روما تتسأل في Jeune Afrique عن الغرض من إنزال الأسلحة في طبرق، على الطريق المهم بين بوركينا-النيجر-مالي وعلى الجانب الآخر إلى السودان.
في الواقع، لدى روسيا مصلحة في استخدام ليبيا كمنصة ونقطة انطلاق لدول الساحل. ولا شك أن زيارة صدام حفتر, أصغر أبناء خليفة حفتر الستة إلى واغادوغو ، في 9 تموز / يوليو والتي لم تمر دون أن يلاحظها أحد رغم تحفظه عليها, تأتي في هذا الاطار أيضا.
Marianne
المفاوضات مع روسيا ضرورية لزيلينسكي.
بعد قمة السلام الأولى حول أوكرانيا، في سويسرا في منتصف حزيران/يونيو ، حيث لم تتم دعوة روسيا ، شعر فولوديمير زيلينسكي أنه يجب تمثيلها في قمة ثانية ، مقررة في تشرين الثاني /نوفمبر المقبل. كييف برأي Anne Dastakian فقدت المبادرة وتحتاج اليوم الى التفاوض مع روسيا.
وهنا تتسأل Dastakian عن امكان تطور موقف الرئيس الأوكراني في ظل النجاحات الروسية على الأرض أو احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وهل ستكون الصين التي رفضت المشاركة في قمة السلام في غياب موسكو, قادرة على الضغط على حليفها فلاديمير بوتين لإيجاد حل وسط مقبول مع زيلينسكي في مؤتمر السلام القادم؟
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners