
Sign up to save your podcasts
Or
أجواء الاحتفال الضخم للألعاب الأولمبية في باريس تطغى على أجواء الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 27 تموز/ يوليو 2024.
Le Figaro
حفل افتتاح الأولمبياد يغوي الجميع.
تنقل الصحيفة آراء الجمهور الذي ملأ المدرجات على ضفاف نهر السين لحضور حفل افتتاح الألعاب الأولمبية حيث ان المطر لم يفسد عليهم الحفل الذي ارتقى الى مستوى الحدث.
فبعد قرن من آخر تنظيم للألعاب الأولمبية الصيفية تألقت باريس بليلة افتتاح مجنونة من الألعاب النارية والعظمة الفرنسية وعروض النجوم العالميين شكلت مزيجا مبتكرا بين التقليد والحداثة.
أثارت التهديدات الإرهابية وحادث التخريب لخطوط القطار السريع، المخاوف من حدوث أي خلل أمنى في مدينة النور. لكن التعبئة الاستثنائية والخطة الأمنية جعلتا من الممكن تجنب الأسوأ خلال الحفل.
كل شيء سار بسلاسة تقول Le Figaro, رغم المطر والأخطاء في التذاكر المعروضة وارتفاع أسعار المشروبات على المدرجات. فصرخات الفرح علت مع ظهور جمال دبوز ثم زين الدين زيدان. الابتهاج بدا واضحا على وجوه الحشود مع ظهور ليدي غاغا. أجواء موسيقية من الثقافة الفرنسية، ومباني "هوسمان" التي تظهر في الخلفية اضفت الأجواء الراقية التي اغنتها آية ناكامورا بمجموعة متنوعة من أغنياتها. وها هو الملثم يحمل الشعلة وهو يقفز من سقف إلى سقف، في إشارة الى " Assassin's Creed" لعبة الفيديو الشهيرة.
وعلى الشاشات، بدت الجماهير فرحة، ترقص وتغني بأعلى أصواتها على أنغام الأغاني المعروفة التي كانت تتبع بعضها البعض.
Libération
الاولمبياد تعيد سيلين ديون الى المسرح.
رغم مرضها , ارتدت فستانا ابيض ووقفت في الطابق الأول من برج إيفل وغنّت "نشيد الحب" l'hymne à l'amour لإديث بياف. أغنية لا تتعلق فقط بالأحبال الصوتية. فسيلين ديون التي نشأت في فقر هي تماما مثل بياف التي عاشت في البؤس قبل أن ينقذها صوتها. تكتب بياف "نشيد الحب: بعد الموت المفاجئ لمارسيل سيردان الملاكم الشهير اللذين ربطتهما علاقة حب. من جانبها ، فقدت سيلين ديون رونيه أنجلليل ، مدير أعمالها وزوجها ، عام 2016 بسبب السرطان. عندما بدأ توماس جولي , مخرج ومنسق الحفل وفريقه في التفكير في اختيار اغنية حفل الافتتاح تذكروا هذه الاغنية, التي شبهتها Libération
بالألعاب النارية في ختام الحفل.
L’opinion
مشاهير حفل الافتتاح.
L’opinion تشير الى انه في هذا الحفل الأولمبي الذي أقيم لأول مرة خارج الملعب ، لمسافة ستة كيلومترات على طول نهر السين ، حتى برج إيفل.وكانت كاتدرائية نوتردام في دائرة الضوء من خلال تصميم على جدرانها التي يعاد ترميمها بعد الحريق الذي تعرضت له عام 2019.
قصص عن تاريخ فرنسا تنوعت بين رقصة "LE FRENCH CANCAN" في المولان روج والثورة الفرنسية و" les miserables" لفيكتور هوغو ". اعمال ربطت بين الفنون الأكاديمية وثقافة البوب.
اما نهر السين فاحتضن 85 قاربا للوفود المشاركة, حملوا اعلام دولهم وعبروا باتجاه برج ايفل , محاطين بحوالي 2000 فنان اعتلوا المسارح والجسور والساحات المحيطة بحفل افتتحه اليونانيون واختتمه الفرنسيون تحت وهج الألعاب النارية بالوان العلم الفرنسي, الزرقاء والبيضاء والحمراء.
Le Monde
القطارات المتضررة تعود الى العمل قريبا.
بعد تدخل فرق الصيانة التابعة لها، تمكنت شركة السكك الحديدية الفرنسية من الإعلان عن إعادة تشغيل حركة القطارات. التحقيق تولته مكافحة الجريمة المنظمة من مكتب المدعي العام في باريس.
هنا تتحدث Le Monde عن اعمال تخريبية سابقة ظلت دون مرتكبين معروفين. فعام 2008 ، بعد تخريب السكك الحديدية عالية السرعة في الشمال والشرق والجنوب الشرقي لفرنسا ، سجن Julien Coupat,، وهو شخصية يسارية متطرفة. وبعد معركة قانونية اخلي سبيله وشريكه السابق Yldune Lévy، عام 2018 ، من قبل محكمة باريس الجنائية.
ومنذ هذه الحادثة التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة ، علق ظل الحركات اليسارية المتطرفة على التخريب الواسع النطاق ، المتكرر نسبيا ، والمسجل على طول السكك الحديدية الفرنسية.
أجواء الاحتفال الضخم للألعاب الأولمبية في باريس تطغى على أجواء الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 27 تموز/ يوليو 2024.
Le Figaro
حفل افتتاح الأولمبياد يغوي الجميع.
تنقل الصحيفة آراء الجمهور الذي ملأ المدرجات على ضفاف نهر السين لحضور حفل افتتاح الألعاب الأولمبية حيث ان المطر لم يفسد عليهم الحفل الذي ارتقى الى مستوى الحدث.
فبعد قرن من آخر تنظيم للألعاب الأولمبية الصيفية تألقت باريس بليلة افتتاح مجنونة من الألعاب النارية والعظمة الفرنسية وعروض النجوم العالميين شكلت مزيجا مبتكرا بين التقليد والحداثة.
أثارت التهديدات الإرهابية وحادث التخريب لخطوط القطار السريع، المخاوف من حدوث أي خلل أمنى في مدينة النور. لكن التعبئة الاستثنائية والخطة الأمنية جعلتا من الممكن تجنب الأسوأ خلال الحفل.
كل شيء سار بسلاسة تقول Le Figaro, رغم المطر والأخطاء في التذاكر المعروضة وارتفاع أسعار المشروبات على المدرجات. فصرخات الفرح علت مع ظهور جمال دبوز ثم زين الدين زيدان. الابتهاج بدا واضحا على وجوه الحشود مع ظهور ليدي غاغا. أجواء موسيقية من الثقافة الفرنسية، ومباني "هوسمان" التي تظهر في الخلفية اضفت الأجواء الراقية التي اغنتها آية ناكامورا بمجموعة متنوعة من أغنياتها. وها هو الملثم يحمل الشعلة وهو يقفز من سقف إلى سقف، في إشارة الى " Assassin's Creed" لعبة الفيديو الشهيرة.
وعلى الشاشات، بدت الجماهير فرحة، ترقص وتغني بأعلى أصواتها على أنغام الأغاني المعروفة التي كانت تتبع بعضها البعض.
Libération
الاولمبياد تعيد سيلين ديون الى المسرح.
رغم مرضها , ارتدت فستانا ابيض ووقفت في الطابق الأول من برج إيفل وغنّت "نشيد الحب" l'hymne à l'amour لإديث بياف. أغنية لا تتعلق فقط بالأحبال الصوتية. فسيلين ديون التي نشأت في فقر هي تماما مثل بياف التي عاشت في البؤس قبل أن ينقذها صوتها. تكتب بياف "نشيد الحب: بعد الموت المفاجئ لمارسيل سيردان الملاكم الشهير اللذين ربطتهما علاقة حب. من جانبها ، فقدت سيلين ديون رونيه أنجلليل ، مدير أعمالها وزوجها ، عام 2016 بسبب السرطان. عندما بدأ توماس جولي , مخرج ومنسق الحفل وفريقه في التفكير في اختيار اغنية حفل الافتتاح تذكروا هذه الاغنية, التي شبهتها Libération
بالألعاب النارية في ختام الحفل.
L’opinion
مشاهير حفل الافتتاح.
L’opinion تشير الى انه في هذا الحفل الأولمبي الذي أقيم لأول مرة خارج الملعب ، لمسافة ستة كيلومترات على طول نهر السين ، حتى برج إيفل.وكانت كاتدرائية نوتردام في دائرة الضوء من خلال تصميم على جدرانها التي يعاد ترميمها بعد الحريق الذي تعرضت له عام 2019.
قصص عن تاريخ فرنسا تنوعت بين رقصة "LE FRENCH CANCAN" في المولان روج والثورة الفرنسية و" les miserables" لفيكتور هوغو ". اعمال ربطت بين الفنون الأكاديمية وثقافة البوب.
اما نهر السين فاحتضن 85 قاربا للوفود المشاركة, حملوا اعلام دولهم وعبروا باتجاه برج ايفل , محاطين بحوالي 2000 فنان اعتلوا المسارح والجسور والساحات المحيطة بحفل افتتحه اليونانيون واختتمه الفرنسيون تحت وهج الألعاب النارية بالوان العلم الفرنسي, الزرقاء والبيضاء والحمراء.
Le Monde
القطارات المتضررة تعود الى العمل قريبا.
بعد تدخل فرق الصيانة التابعة لها، تمكنت شركة السكك الحديدية الفرنسية من الإعلان عن إعادة تشغيل حركة القطارات. التحقيق تولته مكافحة الجريمة المنظمة من مكتب المدعي العام في باريس.
هنا تتحدث Le Monde عن اعمال تخريبية سابقة ظلت دون مرتكبين معروفين. فعام 2008 ، بعد تخريب السكك الحديدية عالية السرعة في الشمال والشرق والجنوب الشرقي لفرنسا ، سجن Julien Coupat,، وهو شخصية يسارية متطرفة. وبعد معركة قانونية اخلي سبيله وشريكه السابق Yldune Lévy، عام 2018 ، من قبل محكمة باريس الجنائية.
ومنذ هذه الحادثة التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة ، علق ظل الحركات اليسارية المتطرفة على التخريب الواسع النطاق ، المتكرر نسبيا ، والمسجل على طول السكك الحديدية الفرنسية.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
2 Listeners
8 Listeners