
Sign up to save your podcasts
Or
عناوين النشرة العلمية :
- الانقراض يتهدّد ربع الكائنات البرية في المياه العذبة
- خدمات الأجهزة المتّصلة الذكية تتسّع إلى قياس سكّر الدمّ ونشاط القلب
- الجانب المظلم من القمر كان منطقة ناشطة بركانيا قبل 2,8 مليار سنة
أنواع النظم البيئية للمياه العذبة تتعرّض لخطر الانقراض الشديد
"خطر الانقراض الشديد" يواجه ما يناهز ربع الكائنات البرية في المياه العذبة أي (24%) من القشريات والأسماك والحشرات، وذلك بسبب التلوث أو استخراج المياه من السدود أو الآثار المرتبطة بالزراعة المكثفة، بالاستناد إلى ما خلصت إليه دراسة نُشرت في مجلة "نيتشر". نفس الدراسة أشارت إلى أنّ ما يقرب من خمس الأنواع المهددة بالانقراض في المياه العذبة تعاني من تغير المناخ والأحداث الجوية القاسية.
منذ العام 1500، جرى تأكيد انقراض 89 نوعا من أنواع المياه العذبة، فيما يُشتبه في انقراض 178 نوعا آخر. تشكل المياه العذبة، بما في ذلك الأنهر والبحيرات والأراضي الرطبة، موطنا لأكثر من 10% من الأنواع المعروفة، بما في ذلك حوالى ثلث الفقاريات ونصف الأسماك، في حين تمثل المياه العذبة أقل من 1% من مساحة سطح الأرض.
لكن الدراسة المنشورة حديثا في مجلّة Nature شملت التحرّي عن وضع 23496 نوعا في المياه العذبة ليتبيّن أن تهديد الانقراض يطال 30% العُشاريّات (بينها جراد البحر وسرطانات البحر والروبيان)، تليها بنسبة انقراض أقل الرُباعيات (كالضفادع والزواحف والطيور والثدييات" وحشرات اليَعْسوب.
تجدر الإشارة إلى أنّ الباحثين- كتّاب الدراسة- يأسفون لأن النظم البيئية للمياه العذبة في البحوث "لم تكن حتى الآن ذات أولوية عالية مثل النظم البيئية البحرية والبرية".
اللصقة الذكية stelo توفّر قياسا مستمرا لمستويات الغلوكوز
عمل الأجهزة المتّصلة الذكية من ساعات وأساور وسواها لم يعد يقتصر على عدّ خطوات المشي أو نبضات القلب، بل باتت هذه الأدوات قادرة على قياس مستويات السكّر أو الأوكسيجين في الدم أو ضغط الدم مع أنّ موثوقية بياناتها لا تزال موضع نقاش لأنّ المعلومات التي تقدّمها تقريبية ولا يمكن استخدامها بشكل يركَن إليه.
تتوقّع مؤسسات دراسات عدة أن يتجاوز حجم السوق العالمية لـ"أدوات تتبع" البيانات الصحية، مئة مليار بحلول نهاية العقد. يوفّر القطاع منذ اليوم إمكانات أخرى أبعد بكثير من مراقبة معدّل ضربات القلب.
فلقد أكدت الشركة الناشئة " MindMics" الحاضرة لفعاليات معرض لاس فيغاس للإلكترونيات أن سمّاعات الأذن الذكية وتكنولوجيا الموجات تتيح تحليل نشاط القلب ككل، بما في ذلك وضع الصمّامات ووظيفتها.
أما شركة " DexCom " الكاليفورنية فأطلقت أخيرا الرقعة Stelo، التي هي أول لصقة ذكية من دون وصفة طبية. توفّر لصقة stelo قياسا مستمرا لمستويات الغلوكوز لمن يرغب ببساطة في فهم تأثير بعض الأطعمة على جسمه، بينما كانت في السابق مخصصة حصرا لمرضى السكري المعتمدين على الأنسولين.
تباع رقعتان قابلتان للاستخدام لمدة شهر واحد في مقابل 99 دولارا، وفي استطاعة المستخدم أن يقرأ النتائج مباشرة على تطبيق عبر الهاتف المحمول، في الوقت الفعلي. اللصقات الذكية لتتبّع مستوى السكّر في الدمّ تصلح بالأخصّ للأفراد الذين هم على شفير الإصابة الفعلية بداء السكري.
كم دام النشاط البركاني على الجانب الخفي من القمر ؟
العيّنات الصخرية القمرية التي التقطها المسبار الصيني Chang’e 6 وكانت وصلت إلى الأرض في حزيران/يونيو الفائت أظهر تحليلها الأوّلي أنّ الجانب المظلم من القمر كان منطقة ناشطة بركانيا منذ حوالى 2,8 مليار سنة. وقد تبيّن أن عمر هذا النشاط البركاني الذي تم قياسه باستخدام التأريخ الإشعاعي لـ 143 قطعة من البازلت البركاني كان أصغر من المتوقع. شكّلت صخور القمر موضوع تحليلين منفصلين في دراسات نشرتها مجلتا Nature و Science على التوالي.
علاوة على ذلك، تمكّن العلماء من تقدير أنّ البراكين كانت نشطة على الجانب المظلم من القمر لمدة 1.4 مليار سنة على الأقل. علما بأنّ التحليلات الأوّلية للعينات الصخرية القادمة من الجانب البعيد للقمر تؤكّد وجود اختلافات جيولوجية ملحوظة بين وجهيه المرئي والخفي الذي لا يمكن رؤيته من الأرض.
عناوين النشرة العلمية :
- الانقراض يتهدّد ربع الكائنات البرية في المياه العذبة
- خدمات الأجهزة المتّصلة الذكية تتسّع إلى قياس سكّر الدمّ ونشاط القلب
- الجانب المظلم من القمر كان منطقة ناشطة بركانيا قبل 2,8 مليار سنة
أنواع النظم البيئية للمياه العذبة تتعرّض لخطر الانقراض الشديد
"خطر الانقراض الشديد" يواجه ما يناهز ربع الكائنات البرية في المياه العذبة أي (24%) من القشريات والأسماك والحشرات، وذلك بسبب التلوث أو استخراج المياه من السدود أو الآثار المرتبطة بالزراعة المكثفة، بالاستناد إلى ما خلصت إليه دراسة نُشرت في مجلة "نيتشر". نفس الدراسة أشارت إلى أنّ ما يقرب من خمس الأنواع المهددة بالانقراض في المياه العذبة تعاني من تغير المناخ والأحداث الجوية القاسية.
منذ العام 1500، جرى تأكيد انقراض 89 نوعا من أنواع المياه العذبة، فيما يُشتبه في انقراض 178 نوعا آخر. تشكل المياه العذبة، بما في ذلك الأنهر والبحيرات والأراضي الرطبة، موطنا لأكثر من 10% من الأنواع المعروفة، بما في ذلك حوالى ثلث الفقاريات ونصف الأسماك، في حين تمثل المياه العذبة أقل من 1% من مساحة سطح الأرض.
لكن الدراسة المنشورة حديثا في مجلّة Nature شملت التحرّي عن وضع 23496 نوعا في المياه العذبة ليتبيّن أن تهديد الانقراض يطال 30% العُشاريّات (بينها جراد البحر وسرطانات البحر والروبيان)، تليها بنسبة انقراض أقل الرُباعيات (كالضفادع والزواحف والطيور والثدييات" وحشرات اليَعْسوب.
تجدر الإشارة إلى أنّ الباحثين- كتّاب الدراسة- يأسفون لأن النظم البيئية للمياه العذبة في البحوث "لم تكن حتى الآن ذات أولوية عالية مثل النظم البيئية البحرية والبرية".
اللصقة الذكية stelo توفّر قياسا مستمرا لمستويات الغلوكوز
عمل الأجهزة المتّصلة الذكية من ساعات وأساور وسواها لم يعد يقتصر على عدّ خطوات المشي أو نبضات القلب، بل باتت هذه الأدوات قادرة على قياس مستويات السكّر أو الأوكسيجين في الدم أو ضغط الدم مع أنّ موثوقية بياناتها لا تزال موضع نقاش لأنّ المعلومات التي تقدّمها تقريبية ولا يمكن استخدامها بشكل يركَن إليه.
تتوقّع مؤسسات دراسات عدة أن يتجاوز حجم السوق العالمية لـ"أدوات تتبع" البيانات الصحية، مئة مليار بحلول نهاية العقد. يوفّر القطاع منذ اليوم إمكانات أخرى أبعد بكثير من مراقبة معدّل ضربات القلب.
فلقد أكدت الشركة الناشئة " MindMics" الحاضرة لفعاليات معرض لاس فيغاس للإلكترونيات أن سمّاعات الأذن الذكية وتكنولوجيا الموجات تتيح تحليل نشاط القلب ككل، بما في ذلك وضع الصمّامات ووظيفتها.
أما شركة " DexCom " الكاليفورنية فأطلقت أخيرا الرقعة Stelo، التي هي أول لصقة ذكية من دون وصفة طبية. توفّر لصقة stelo قياسا مستمرا لمستويات الغلوكوز لمن يرغب ببساطة في فهم تأثير بعض الأطعمة على جسمه، بينما كانت في السابق مخصصة حصرا لمرضى السكري المعتمدين على الأنسولين.
تباع رقعتان قابلتان للاستخدام لمدة شهر واحد في مقابل 99 دولارا، وفي استطاعة المستخدم أن يقرأ النتائج مباشرة على تطبيق عبر الهاتف المحمول، في الوقت الفعلي. اللصقات الذكية لتتبّع مستوى السكّر في الدمّ تصلح بالأخصّ للأفراد الذين هم على شفير الإصابة الفعلية بداء السكري.
كم دام النشاط البركاني على الجانب الخفي من القمر ؟
العيّنات الصخرية القمرية التي التقطها المسبار الصيني Chang’e 6 وكانت وصلت إلى الأرض في حزيران/يونيو الفائت أظهر تحليلها الأوّلي أنّ الجانب المظلم من القمر كان منطقة ناشطة بركانيا منذ حوالى 2,8 مليار سنة. وقد تبيّن أن عمر هذا النشاط البركاني الذي تم قياسه باستخدام التأريخ الإشعاعي لـ 143 قطعة من البازلت البركاني كان أصغر من المتوقع. شكّلت صخور القمر موضوع تحليلين منفصلين في دراسات نشرتها مجلتا Nature و Science على التوالي.
علاوة على ذلك، تمكّن العلماء من تقدير أنّ البراكين كانت نشطة على الجانب المظلم من القمر لمدة 1.4 مليار سنة على الأقل. علما بأنّ التحليلات الأوّلية للعينات الصخرية القادمة من الجانب البعيد للقمر تؤكّد وجود اختلافات جيولوجية ملحوظة بين وجهيه المرئي والخفي الذي لا يمكن رؤيته من الأرض.
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
10 Listeners
5 Listeners