
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 24 أبريل/ نيسان 2025 ،ريبورتاج عن أكراد مدينة حلب السورية،ومخاوف الإيزيديين في العراق من عودة تنظيم الدولة الإسلامية ،إضافة إلى الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين
لوموند : في حلب، اندماج للأكراد في الدولة السورية.
توقف الريبورتاج عند الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين بين الرئيس السوري أحمد الشرع والقائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي والذي يقضي باعتبار حيي الشيخ مقصود والأشرفية اللذين تسكنهما الغالبية الكردية من أحياء مدينة حلب ويتبعان لها إدارياً.
يقول الكاتب إن المشاعر متباينة بين السكان البالغ عددهم خمسمئة ألف نسمة – أغلبيتهم من الأكراد، ويوضح أحد السكان الأكراد للصحيفة أنهم يراقبون وينتظرون الأفعال لأن الوعود لا تكفي، مضيفا لا نريد أن نخدع مرة أخرى
أما خليل مجيد الشاب الأربعيني فقال للصحيفة: قوات النظام الجديدة ليست موحدة، لا في اللباس ولا في الانضباط، لكن طالما لدينا قوات كردية خاصة لحماية أمننا فلا خوف علينا.
لاكروا سلطت الضوء في أحد تقاريرها على مخاوف الإيزيديين في العراق من عودة تنظيم الدولة الإسلامية.
نقرأ في الصحيفة أن الإيزيديين يعيشون حالة من الخوف والرعب المستمر من عودة تنظيم الدولة الإسلامية. بعد الإبادة الجماعية التي ارتكبها التنظيم ضدهم في عام 2014، ولا تزال هذه الأقلية الدينية تعاني من آثار نفسية ومجتمعية عميقة، وسط عدم استقرار أمني في مناطقهم، خصوصاً في سنجار.
ونقلت لاكروا أحد قادة وحدات مقاومة سنجار قوله إن التطورات الأخيرة في المنطقة تتطلب أكثر من أي وقت مضى حاجة السكان إلى الحماية، فالخطر يحيط بهم من كل الجوانب، ولا يمكن الوثوق بأي جهة للدفاع عن الإيزيديين بما في ذلك الجيش العراقي الذي يضم عناصر من ميليشيات موالية لإيران، لديهم أجنداتهم السياسية الخاصة، حسب قوله
ميديابارت : المساعدات الإنسانية لغزة: ألف عائق وعائق من إسرائيل
أشار الكاتب إلى أن النظام الإنساني الذي كان يدعم قطاع غزة بشق الأنفس منذ عام ونصف على وشك الانهيار، جراء العراقيل المتنوعة والمستمرة من طرف إسرائيل، وأوضح غافين كيليهر، من منظمة المجلس النرويجي للاجئين أن المنظمة بصدد توزيع آخر الخيام ومواد الرعاية الصحية الأساسية الأخيرة، وأنه عن قريب لا يمكن توفير مياه الشرب، ويقول غافين الذي يعمل في قطاع غزة منذ عام، إن العوائق أمام توزيع المساعدات ليست جديدة: ويرى أن هناك عملاً متعمدًا يهدف إلى تقويض جهود الفاعلين الإنسانيين في غزة.
ويشرح أحد العاملين في المجال الإنساني الذي عاد من غزة مؤخرا أن كل شيء أصبح أكثر صعوبة مع مرور الوقت. قبل وقف إطلاق النار، كان المكتب التنسيقي الإسرائيلي المرتبط بالجيش يقول إنه من يوصي بعدم القيام بهذا التنقل، ثم أصبح الأمر 'لن نأخذ هذا التنقل بعين الاعتبار. وهذا يغير كل شيء، من حيث الحماية.
لوفيغارو:عندما يملي الاقتصاد قوانينه على دونالد ترامب
اعتبر الكاتب أن التباطؤ الاقتصادي، وضغط الأسواق، وعزيمة الصين تدفع البيت الأبيض نحو التهدئة على الجبهة التجارية، موضحا أن هذه التهدئة ليست تحولًا أيديولوجيًا، بل هي نتيجة تصادم مع الواقع الاقتصادي. فبينما يغري الشعبوية ما تطرحه من شعارات بسيطة وإجراءات قوية، فإن الاقتصاد لا يستجيب لا للوعود ولا للضغط السياسي. بل هو أكثر حساسية لاحتمال اندلاع حرب تجارية شاملة مع الصين، وتوقف التبادلات، والتهديدات التي تطال سلاسل الإنتاج، والهجمات على الدولار، من وعود التغيير الكبير.
ويخلص الكاتب إلى أن التهدئة وحدها لا تكفي. فإذا كانت هناك رغبة حقيقية في استعادة ثقة الجميع، فلا بد من رسم توجه واضح، ثابت، وذي مصداقية. فالعالم كله يطالب بذلك، وأوروبا والصين تأملان فيه، والولايات المتحدة الأمريكية ستكون أول المستفيدين منه. فليت دونالد ترامب يعلق الكاتب، يتوقف أخيرًا عن زرع الشكوك، ليجني فقط الخوف والجمود فهل سيفضّل الهدوء على العاصفة؟ هذا هو السرال يقول الكاتب
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 24 أبريل/ نيسان 2025 ،ريبورتاج عن أكراد مدينة حلب السورية،ومخاوف الإيزيديين في العراق من عودة تنظيم الدولة الإسلامية ،إضافة إلى الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين
لوموند : في حلب، اندماج للأكراد في الدولة السورية.
توقف الريبورتاج عند الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين بين الرئيس السوري أحمد الشرع والقائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي والذي يقضي باعتبار حيي الشيخ مقصود والأشرفية اللذين تسكنهما الغالبية الكردية من أحياء مدينة حلب ويتبعان لها إدارياً.
يقول الكاتب إن المشاعر متباينة بين السكان البالغ عددهم خمسمئة ألف نسمة – أغلبيتهم من الأكراد، ويوضح أحد السكان الأكراد للصحيفة أنهم يراقبون وينتظرون الأفعال لأن الوعود لا تكفي، مضيفا لا نريد أن نخدع مرة أخرى
أما خليل مجيد الشاب الأربعيني فقال للصحيفة: قوات النظام الجديدة ليست موحدة، لا في اللباس ولا في الانضباط، لكن طالما لدينا قوات كردية خاصة لحماية أمننا فلا خوف علينا.
لاكروا سلطت الضوء في أحد تقاريرها على مخاوف الإيزيديين في العراق من عودة تنظيم الدولة الإسلامية.
نقرأ في الصحيفة أن الإيزيديين يعيشون حالة من الخوف والرعب المستمر من عودة تنظيم الدولة الإسلامية. بعد الإبادة الجماعية التي ارتكبها التنظيم ضدهم في عام 2014، ولا تزال هذه الأقلية الدينية تعاني من آثار نفسية ومجتمعية عميقة، وسط عدم استقرار أمني في مناطقهم، خصوصاً في سنجار.
ونقلت لاكروا أحد قادة وحدات مقاومة سنجار قوله إن التطورات الأخيرة في المنطقة تتطلب أكثر من أي وقت مضى حاجة السكان إلى الحماية، فالخطر يحيط بهم من كل الجوانب، ولا يمكن الوثوق بأي جهة للدفاع عن الإيزيديين بما في ذلك الجيش العراقي الذي يضم عناصر من ميليشيات موالية لإيران، لديهم أجنداتهم السياسية الخاصة، حسب قوله
ميديابارت : المساعدات الإنسانية لغزة: ألف عائق وعائق من إسرائيل
أشار الكاتب إلى أن النظام الإنساني الذي كان يدعم قطاع غزة بشق الأنفس منذ عام ونصف على وشك الانهيار، جراء العراقيل المتنوعة والمستمرة من طرف إسرائيل، وأوضح غافين كيليهر، من منظمة المجلس النرويجي للاجئين أن المنظمة بصدد توزيع آخر الخيام ومواد الرعاية الصحية الأساسية الأخيرة، وأنه عن قريب لا يمكن توفير مياه الشرب، ويقول غافين الذي يعمل في قطاع غزة منذ عام، إن العوائق أمام توزيع المساعدات ليست جديدة: ويرى أن هناك عملاً متعمدًا يهدف إلى تقويض جهود الفاعلين الإنسانيين في غزة.
ويشرح أحد العاملين في المجال الإنساني الذي عاد من غزة مؤخرا أن كل شيء أصبح أكثر صعوبة مع مرور الوقت. قبل وقف إطلاق النار، كان المكتب التنسيقي الإسرائيلي المرتبط بالجيش يقول إنه من يوصي بعدم القيام بهذا التنقل، ثم أصبح الأمر 'لن نأخذ هذا التنقل بعين الاعتبار. وهذا يغير كل شيء، من حيث الحماية.
لوفيغارو:عندما يملي الاقتصاد قوانينه على دونالد ترامب
اعتبر الكاتب أن التباطؤ الاقتصادي، وضغط الأسواق، وعزيمة الصين تدفع البيت الأبيض نحو التهدئة على الجبهة التجارية، موضحا أن هذه التهدئة ليست تحولًا أيديولوجيًا، بل هي نتيجة تصادم مع الواقع الاقتصادي. فبينما يغري الشعبوية ما تطرحه من شعارات بسيطة وإجراءات قوية، فإن الاقتصاد لا يستجيب لا للوعود ولا للضغط السياسي. بل هو أكثر حساسية لاحتمال اندلاع حرب تجارية شاملة مع الصين، وتوقف التبادلات، والتهديدات التي تطال سلاسل الإنتاج، والهجمات على الدولار، من وعود التغيير الكبير.
ويخلص الكاتب إلى أن التهدئة وحدها لا تكفي. فإذا كانت هناك رغبة حقيقية في استعادة ثقة الجميع، فلا بد من رسم توجه واضح، ثابت، وذي مصداقية. فالعالم كله يطالب بذلك، وأوروبا والصين تأملان فيه، والولايات المتحدة الأمريكية ستكون أول المستفيدين منه. فليت دونالد ترامب يعلق الكاتب، يتوقف أخيرًا عن زرع الشكوك، ليجني فقط الخوف والجمود فهل سيفضّل الهدوء على العاصفة؟ هذا هو السرال يقول الكاتب
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners