
Sign up to save your podcasts
Or
استغلال إسرائيل لحادثة مجدل شمس, أوباما ودعم هاريس , والرئيس التونسي متخوف من الانتخابات المقبلة. عناوين وغيرها عرضتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 29 تموز/ يونيو 2024.
القدس العربي
من غزة إلى مجدل شمس.
مقال الرأي يتناول كيف كشف مشهد ما بعد واقعة مجدل شمس بوضوح المسؤولين الحقيقيين عنها. فقد رفض أهل البلدة، الذين شيّعوا ضحاياها بالأكفان البيضاء، مسارعة المسؤولين الاسرائيليين إلى تجيير المقتلة الحاصلة ضمن حسابات إسرائيل. وواجه أهل مجدل شمس أحد أكثر الوزراء الإسرائيليين تطرّفا، بتسلئيل سموتريتش، حين حاول زيارة البلدة.
ونتابع في القدس العربي, الاستغلال السياسي والإعلامي الإسرائيلي للواقعة يقوم بالنفخ في عناصر محددة وتجاهل وإخفاء أخرى، وهو يثير كالعادة اتهامات لإسرائيل يتمّ تداولها بين أبناء الجولان السوري، وفلسطينيي الداخل. تتركز هذه الاتهامات على تعمّد الجيش الاسرائيلي إبقاء المناطق التي لا يسكنها اليهود غير محميّة بمنظومات الدفاع الجوي والقبة الحديدية، أو جعلها، كما حصل على ما يبدو في حادثة مجدل شمس، مناطق اعتراض للصواريخ مما يعرّضها للحوادث.
اللواء
مغامرة نتنياهو: ضربة أم حرب شاملة؟
يتحدث صلاح سلام عن حالة القلق التي ينقلها الإعلام الإسرائيلي التي يُعبر عنها مسؤولون سابقون في المؤسسات الأمنية والعسكرية، من إحتمال إقدام نتنياهو وفريقه الوزاري المتطرف، على القيام بعملية برية واسعة في الأراضي اللبنانية، دون تغطية أميركية.
مغامرة نتنياهو المتوقعة تبقى في دائرة الخسارة شبه المؤكدة، لعدة عوامل مستجدة، ومن الصعب تجاهلها، وفق سلام في صحيفة اللواء اللبنانية. مثل الإنهاك الذي أصاب الجيش الإسرائيلي بعد أطول وأشرس حرب يخوضها في تاريخ الدولة العبرية، ورفض العديد من الجنود والضباط الإحتياط من العودة للخدمة العسكرية، ولو لبضعة أسابيع فقط، فضلاً عن التأخر المتعمد لشحنات الأسلحة والذخيرة الأميركية. وما يُقابل كل ذلك من إحتمالات دخول جبهات أخرى الحرب عن بعد، مثل إيران واليمن والعراق، بعدما نجحت مسيّراتهم في الوصول إلى الفضاء الإسرائيلي.
الشرق الأوسط
لماذا تأخر أوباما في دعم هاريس؟
نقرأ لمحمود فندي انه ورغم أن هيلاري وبيل كلينتون أعلنا تأييدهما لهاريس سابقاً، بقي باراك وميشيل أوباما لم يقولا شيئاً. عنصر التشويق هذا منح هاريس شرعية أن الأمر ليس محسوماً، وأن تتويج بايدن لها ليس كافياً. ولكن في نهاية الأمر قام باراك أوباما وزوجته بمكالمة هاريس والإعلان عن تأييدها.وهذا يعطي زخماً جديداً داخل الحزب وداخل المجموعات المستقلة التي أوصلت أوباما للبيت الأبيض.
وبعد زخم مؤتمر الحزب الديمقراطي في شيكاغو تكون كامالا قد تجاوزت ترامب بما يقرب من عشر نقاط. فهل ستنجح استراتيجية الديمقراطيين، أو أن ثلاثة أسابيع قبل مؤتمر حزبهم في شيكاغو هي دهر بحسابات زمن السياسة في أميركا؟
حدس فندي في الشرق الأوسط يشير الى أنها قد تنجح، ولكن الحدس ليس تحليلاً سياسياً بقدر ما هو أنف طباخ يشتم رائحة الطبخة بحكم الخبرة، لا بحاسبات المقادير.
العربي الجديد
سعيّد يخشى منافسة انتخابية حقيقية.
نقرأ للمهدي مبروك كيف يُضاعف الرئيس التونسي قيس سعيّد تحرّكاته قبل أن يقتحم المُنعطفَ الأخيرَ من الانتخابات الرئاسية. لن يكون سعيّد سعيداً لو أجبرته المنافسة الانتخابية أن يخوض الجولة الثانية مع أيّ منافسٍ ثانٍ، وهو يطمح إلى أن يفوز بها في الدور الأول، وهو يعمل جاهداً ألّا يخوض شوطاً ثانياً في مباراة تبدو له صعبةً رغم التضييقات.علاوة على خلوّ الساحة من منافسين شرسين زُجّوا في السجن بتهم تتعلّق بالنيْل من أمن الدولة وسلامتها.
السياسة, يقول مبروك ,جرفت كلّ ما اعترضها خلال آخر خمس سنوات، لتخلو الساحة للرئيس.ومع ذلك، يخشى سعيّد أن يواجه منافسة حقيقيةً قد تجبره على خوض دورة ثانية هي نصف هزيمة. فضعف الإقبال على المحطّات الانتخابية خلال عهده ، سواء في الاستفتاء على الدستور، أو في انتخابات مجلس النواب، أو في الانتخابات المحلّية، يعني أنّ أنصاره لا يُقبِلون على التصويت له ولمشاريعه بكثافة.
5
33 ratings
استغلال إسرائيل لحادثة مجدل شمس, أوباما ودعم هاريس , والرئيس التونسي متخوف من الانتخابات المقبلة. عناوين وغيرها عرضتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 29 تموز/ يونيو 2024.
القدس العربي
من غزة إلى مجدل شمس.
مقال الرأي يتناول كيف كشف مشهد ما بعد واقعة مجدل شمس بوضوح المسؤولين الحقيقيين عنها. فقد رفض أهل البلدة، الذين شيّعوا ضحاياها بالأكفان البيضاء، مسارعة المسؤولين الاسرائيليين إلى تجيير المقتلة الحاصلة ضمن حسابات إسرائيل. وواجه أهل مجدل شمس أحد أكثر الوزراء الإسرائيليين تطرّفا، بتسلئيل سموتريتش، حين حاول زيارة البلدة.
ونتابع في القدس العربي, الاستغلال السياسي والإعلامي الإسرائيلي للواقعة يقوم بالنفخ في عناصر محددة وتجاهل وإخفاء أخرى، وهو يثير كالعادة اتهامات لإسرائيل يتمّ تداولها بين أبناء الجولان السوري، وفلسطينيي الداخل. تتركز هذه الاتهامات على تعمّد الجيش الاسرائيلي إبقاء المناطق التي لا يسكنها اليهود غير محميّة بمنظومات الدفاع الجوي والقبة الحديدية، أو جعلها، كما حصل على ما يبدو في حادثة مجدل شمس، مناطق اعتراض للصواريخ مما يعرّضها للحوادث.
اللواء
مغامرة نتنياهو: ضربة أم حرب شاملة؟
يتحدث صلاح سلام عن حالة القلق التي ينقلها الإعلام الإسرائيلي التي يُعبر عنها مسؤولون سابقون في المؤسسات الأمنية والعسكرية، من إحتمال إقدام نتنياهو وفريقه الوزاري المتطرف، على القيام بعملية برية واسعة في الأراضي اللبنانية، دون تغطية أميركية.
مغامرة نتنياهو المتوقعة تبقى في دائرة الخسارة شبه المؤكدة، لعدة عوامل مستجدة، ومن الصعب تجاهلها، وفق سلام في صحيفة اللواء اللبنانية. مثل الإنهاك الذي أصاب الجيش الإسرائيلي بعد أطول وأشرس حرب يخوضها في تاريخ الدولة العبرية، ورفض العديد من الجنود والضباط الإحتياط من العودة للخدمة العسكرية، ولو لبضعة أسابيع فقط، فضلاً عن التأخر المتعمد لشحنات الأسلحة والذخيرة الأميركية. وما يُقابل كل ذلك من إحتمالات دخول جبهات أخرى الحرب عن بعد، مثل إيران واليمن والعراق، بعدما نجحت مسيّراتهم في الوصول إلى الفضاء الإسرائيلي.
الشرق الأوسط
لماذا تأخر أوباما في دعم هاريس؟
نقرأ لمحمود فندي انه ورغم أن هيلاري وبيل كلينتون أعلنا تأييدهما لهاريس سابقاً، بقي باراك وميشيل أوباما لم يقولا شيئاً. عنصر التشويق هذا منح هاريس شرعية أن الأمر ليس محسوماً، وأن تتويج بايدن لها ليس كافياً. ولكن في نهاية الأمر قام باراك أوباما وزوجته بمكالمة هاريس والإعلان عن تأييدها.وهذا يعطي زخماً جديداً داخل الحزب وداخل المجموعات المستقلة التي أوصلت أوباما للبيت الأبيض.
وبعد زخم مؤتمر الحزب الديمقراطي في شيكاغو تكون كامالا قد تجاوزت ترامب بما يقرب من عشر نقاط. فهل ستنجح استراتيجية الديمقراطيين، أو أن ثلاثة أسابيع قبل مؤتمر حزبهم في شيكاغو هي دهر بحسابات زمن السياسة في أميركا؟
حدس فندي في الشرق الأوسط يشير الى أنها قد تنجح، ولكن الحدس ليس تحليلاً سياسياً بقدر ما هو أنف طباخ يشتم رائحة الطبخة بحكم الخبرة، لا بحاسبات المقادير.
العربي الجديد
سعيّد يخشى منافسة انتخابية حقيقية.
نقرأ للمهدي مبروك كيف يُضاعف الرئيس التونسي قيس سعيّد تحرّكاته قبل أن يقتحم المُنعطفَ الأخيرَ من الانتخابات الرئاسية. لن يكون سعيّد سعيداً لو أجبرته المنافسة الانتخابية أن يخوض الجولة الثانية مع أيّ منافسٍ ثانٍ، وهو يطمح إلى أن يفوز بها في الدور الأول، وهو يعمل جاهداً ألّا يخوض شوطاً ثانياً في مباراة تبدو له صعبةً رغم التضييقات.علاوة على خلوّ الساحة من منافسين شرسين زُجّوا في السجن بتهم تتعلّق بالنيْل من أمن الدولة وسلامتها.
السياسة, يقول مبروك ,جرفت كلّ ما اعترضها خلال آخر خمس سنوات، لتخلو الساحة للرئيس.ومع ذلك، يخشى سعيّد أن يواجه منافسة حقيقيةً قد تجبره على خوض دورة ثانية هي نصف هزيمة. فضعف الإقبال على المحطّات الانتخابية خلال عهده ، سواء في الاستفتاء على الدستور، أو في انتخابات مجلس النواب، أو في الانتخابات المحلّية، يعني أنّ أنصاره لا يُقبِلون على التصويت له ولمشاريعه بكثافة.
1,169 Listeners
3,665 Listeners
253 Listeners
118 Listeners
97 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
122 Listeners
35 Listeners
20 Listeners
5 Listeners
15 Listeners
16 Listeners