
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 15 أبريل/نيسان 2025 ،عودة التوترات إلى العلاقة بين باريس والجزائر،وريبورتاج حول فرار العلويين السوريين إلى لبنان ،ومحاولات اللاجئين السودانيين في مصر العودة إلى بلادهم، بالإضافة إلى الوضع الإنساني بعد القصف الروسي الأخير على مدينة سومي الأوكرانية
لوفيغارو: لا تنازلات مع الجزائر
اعتبر الكاتب أن آخر التوترات الدبلوماسية بين باريس والجزائر تندرج في سياق التاريخ القاتم بين البلدين، مضيفا أنه كان من الصعب تصور أن آخر مكالمة هاتفية بين الرئيسين تبون وماكرون ستضع حدًا للأزمة الدبلوماسية
في مقال آخر تساءلت لوفيغارو عن حدود أسلوب ايمانويل ماكرون في التعامل مع الأزمة مع الجزائر، ونقل الكاتب أنه في قصر الإليزيه، اعتُبر قرار طرد اثني عشر موظفا في القنصلية الفرنسية في الجزائر مبالغًا فيه، وفي أعلى هرم الدولة الفرنسية، يسود شعور بالحيرة، خصوصًا أن رد الفعل الجزائري جاء على خلفية قرار قضائي لم يكن للسلطة السياسية أي دور فيه
ويرى بيار فارموران المؤرخ المتخصص في دول المغرب العربي أن الرئيس الفرنسي مخطئ في اعتقاده أن أولوية الجزائريين هي إعادة العلاقات مع فرنسا
لوبينيون: موجة برود جديدة في العلاقات بين فرنسا والجزائر
يرى الكاتب أن الكشف عن قضية أمير ديزاد في عز مسار المصالحة بين باريس والجزائر لم يكن بمحض الصدفة بالنسبة للجزائر، لأن القضية تحمل بصمة وزير الداخلية، برونو روتايو، المتهم بجعل الملفات المتعلقة بالجزائر ورقة سياسية في إطار سعيه لزعامة حزب "الجمهوريين"، تمهيدًا للترشح لرئاسيات 2027.
في نفس السياق نقرأ في ليبيراسيون أن التطورات الجديدة، تدخل العلاقة بين البلدين مرة أخرى في حالة من الضبابية
لوموند: آلاف العلويين يفرون إلى لبنان بسبب الانتهاكات في سوريا.
أفادت الصحيفة بأن حوالي ثلاثين ألف سوري فروا إلى لبنان منذ المجازر التي ارتكبت في مارس في اللاذقية وطرطوس
ديما سورية جاءت إلى لبنان وتعيش في مخزن تم تحويله إلى مأوى في جبل محسن، إحدى ضواحي طرابلس شمال لبنان، وتقول إنها لا تزال تشعر بالخوف لأن زوجها ووالدتها المسنة مازالا في سوريا، مضيفة أنه في حال فتحت الحدود، سيكون هناك تدفق هائل للعلويين إلى لبنان
لوموند أوضحت أن السلطات اللبنانية متسامحة مع وصول الوافدين الجدد، الذين لا يزال عددهم محدودًا، لكنها لا تمنحهم وضعًا قانونيًا. وفي هذا السياق تقول إحدى السوريات الفارات من بانياس إنها لا تفكر في العودة إلى سوريا وطالما أنه لا يوجد استقرار فمن الضروري فرض حماية دولية في المناطق العلوية أو أن يكون هناك حكم آخر في سوريا
لاكروا :محاولات اللاجئين السودانيين العودة إلى بلادهم رغم الحرب.
نقرأ في الصحيفة أن عدة آلاف من اللاجئين السودانيين في مصر قرروا العودة إلى بلادهم. وبدأت عشرات الحافلات تغادر يوميًا القاهرة نحو الخرطوم والأراضي التي استعادت فيها القوات النظامية السيطرة على مناطق كانت تحت سيطرة الميليشيات.
تقول إحدى اللاجئات إنها وصلت إلى مصر قبل خمسة أشهر، واليوم حان الوقت للعودة إلى بلدها وتحديدا بولاية سنار، مضيفة أن الوضع يتحسن وأن السودان سيعود كما كان من قبل.
وأفاد طاهر مصطفى، المدير المؤقت لوكالة سفر تم إنشاؤها منذ بضعة أسابيع، بأنه يتم نقل حوالي مئتي شخص من القاهرة إلى السودان يوميا، مقابل تذكرة قيمتها حوالي ستين يورو، مضيفا أن هذه الخدمة يقدمها وكلاء آخرون، خاصة أن هناك اتفاق بين الحكومة المصرية والسودانية لتسهيل العودة الطوعية.
ليبيراسيون نشرت ريبورتاجا عن الوضع في مدينة سومي الأوكرانية بعد القصف الصاروخي الروسي.
يقول فولودومير بويكو الرجل الستيني المتقاعد إنه كان متوجها في الحافة إلى الكنيسة عندما استهدفت موسكو مدينة سومي،وقبل وصوله إلى المحطة الأخيرة، سمع الانفجار الأول، تلاه انفجار ثاني. يقول بويكو: «كان كل شيء يسقط ويطير نحونا. حاولت الإختباء ولكن الشظايا أصابت وجهه بجروح طفيفة، مضيفا: عندما نهضت، رأيت الرعب من حولي، كان الموتى في كل مكان.
وأوضح المسعف الأوكراني أوليكسيي كليوييف إن وسط المدينة، الذي كان مريحًا وجميلًا، ويضم المقاهي والمطاعم والمدارس والمركز الثقافي، تحول إلى مسرح جريمة. "إنه قتل جماعي من قبل روسيا" يقول أوليكسي
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 15 أبريل/نيسان 2025 ،عودة التوترات إلى العلاقة بين باريس والجزائر،وريبورتاج حول فرار العلويين السوريين إلى لبنان ،ومحاولات اللاجئين السودانيين في مصر العودة إلى بلادهم، بالإضافة إلى الوضع الإنساني بعد القصف الروسي الأخير على مدينة سومي الأوكرانية
لوفيغارو: لا تنازلات مع الجزائر
اعتبر الكاتب أن آخر التوترات الدبلوماسية بين باريس والجزائر تندرج في سياق التاريخ القاتم بين البلدين، مضيفا أنه كان من الصعب تصور أن آخر مكالمة هاتفية بين الرئيسين تبون وماكرون ستضع حدًا للأزمة الدبلوماسية
في مقال آخر تساءلت لوفيغارو عن حدود أسلوب ايمانويل ماكرون في التعامل مع الأزمة مع الجزائر، ونقل الكاتب أنه في قصر الإليزيه، اعتُبر قرار طرد اثني عشر موظفا في القنصلية الفرنسية في الجزائر مبالغًا فيه، وفي أعلى هرم الدولة الفرنسية، يسود شعور بالحيرة، خصوصًا أن رد الفعل الجزائري جاء على خلفية قرار قضائي لم يكن للسلطة السياسية أي دور فيه
ويرى بيار فارموران المؤرخ المتخصص في دول المغرب العربي أن الرئيس الفرنسي مخطئ في اعتقاده أن أولوية الجزائريين هي إعادة العلاقات مع فرنسا
لوبينيون: موجة برود جديدة في العلاقات بين فرنسا والجزائر
يرى الكاتب أن الكشف عن قضية أمير ديزاد في عز مسار المصالحة بين باريس والجزائر لم يكن بمحض الصدفة بالنسبة للجزائر، لأن القضية تحمل بصمة وزير الداخلية، برونو روتايو، المتهم بجعل الملفات المتعلقة بالجزائر ورقة سياسية في إطار سعيه لزعامة حزب "الجمهوريين"، تمهيدًا للترشح لرئاسيات 2027.
في نفس السياق نقرأ في ليبيراسيون أن التطورات الجديدة، تدخل العلاقة بين البلدين مرة أخرى في حالة من الضبابية
لوموند: آلاف العلويين يفرون إلى لبنان بسبب الانتهاكات في سوريا.
أفادت الصحيفة بأن حوالي ثلاثين ألف سوري فروا إلى لبنان منذ المجازر التي ارتكبت في مارس في اللاذقية وطرطوس
ديما سورية جاءت إلى لبنان وتعيش في مخزن تم تحويله إلى مأوى في جبل محسن، إحدى ضواحي طرابلس شمال لبنان، وتقول إنها لا تزال تشعر بالخوف لأن زوجها ووالدتها المسنة مازالا في سوريا، مضيفة أنه في حال فتحت الحدود، سيكون هناك تدفق هائل للعلويين إلى لبنان
لوموند أوضحت أن السلطات اللبنانية متسامحة مع وصول الوافدين الجدد، الذين لا يزال عددهم محدودًا، لكنها لا تمنحهم وضعًا قانونيًا. وفي هذا السياق تقول إحدى السوريات الفارات من بانياس إنها لا تفكر في العودة إلى سوريا وطالما أنه لا يوجد استقرار فمن الضروري فرض حماية دولية في المناطق العلوية أو أن يكون هناك حكم آخر في سوريا
لاكروا :محاولات اللاجئين السودانيين العودة إلى بلادهم رغم الحرب.
نقرأ في الصحيفة أن عدة آلاف من اللاجئين السودانيين في مصر قرروا العودة إلى بلادهم. وبدأت عشرات الحافلات تغادر يوميًا القاهرة نحو الخرطوم والأراضي التي استعادت فيها القوات النظامية السيطرة على مناطق كانت تحت سيطرة الميليشيات.
تقول إحدى اللاجئات إنها وصلت إلى مصر قبل خمسة أشهر، واليوم حان الوقت للعودة إلى بلدها وتحديدا بولاية سنار، مضيفة أن الوضع يتحسن وأن السودان سيعود كما كان من قبل.
وأفاد طاهر مصطفى، المدير المؤقت لوكالة سفر تم إنشاؤها منذ بضعة أسابيع، بأنه يتم نقل حوالي مئتي شخص من القاهرة إلى السودان يوميا، مقابل تذكرة قيمتها حوالي ستين يورو، مضيفا أن هذه الخدمة يقدمها وكلاء آخرون، خاصة أن هناك اتفاق بين الحكومة المصرية والسودانية لتسهيل العودة الطوعية.
ليبيراسيون نشرت ريبورتاجا عن الوضع في مدينة سومي الأوكرانية بعد القصف الصاروخي الروسي.
يقول فولودومير بويكو الرجل الستيني المتقاعد إنه كان متوجها في الحافة إلى الكنيسة عندما استهدفت موسكو مدينة سومي،وقبل وصوله إلى المحطة الأخيرة، سمع الانفجار الأول، تلاه انفجار ثاني. يقول بويكو: «كان كل شيء يسقط ويطير نحونا. حاولت الإختباء ولكن الشظايا أصابت وجهه بجروح طفيفة، مضيفا: عندما نهضت، رأيت الرعب من حولي، كان الموتى في كل مكان.
وأوضح المسعف الأوكراني أوليكسيي كليوييف إن وسط المدينة، الذي كان مريحًا وجميلًا، ويضم المقاهي والمطاعم والمدارس والمركز الثقافي، تحول إلى مسرح جريمة. "إنه قتل جماعي من قبل روسيا" يقول أوليكسي
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners