
Sign up to save your podcasts
Or
القصف الإسرائيلي لمخيم النازحين في رفح والموقف المصري من إعلان إسرائيل سيطرتها على محور فيلاديلفيا إضافة إلى الاستراتيجية الفرنسية الجديدة في إفريقيا ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 31 ماية/أيار 2024
لوموند سلطت الضوء وحققت في صور القصف الإسرائيلي لمخيم النازحين في رفح
أشارت لوموند إلى تصريحات الجيش الإسرائيلي التي تبين أن غارته ليست مسؤولة بشكل مباشر عن الحريق الذي أودى بحياة 45 شخصا على الأقل ليلة 26-27 مايو/أيار الماضي، وأن أسلحة أو ذخيرة فلسطينية ربما تكون هي التي أشعلت الحريق. وضعت الصحيفة فرضيات أخرى لهذا الحادث من خلال تحليل دقيق لصور الحريق.
أحد الفيديوهات يوضح استهداف الجيش الإسرائيلي لبنايتين داخل المخيم، وتدعي تل أبيبت أن القصف كان عن طريق قنبلتين منخفضتي الانفجار، وأن العملية كانت دقيقة لكن تظهر صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها في اليوم التالي للغارة أن حجم المنطقة المتفحمة أكبر بكثير من المبنيين اللذين استهدفهما الجيش الإسرائيلي
*أسباب الحريق: ذخيرة اسلحة أم أسطوانات غاز؟
وفقاً للجيش الإسرائيلي، فإن "شيئاً آخر غير" قنابله هو الذي أشعل النيران مثلا ذخيرة أو أسلحة أو مواد أخرى مخزنة، لكن لوموند شددت على أن خبراءها الذين دققوا في الصور لم يجدوا أثرا لوجود أسلحة في المنطقة التي تم قصفها، لكن مقاطع الفيديو المسجلة في هذه المنطقة بعد الحريق، تظهر وجود سبع أسطوانات غاز وسط أدوات تستخدم في الطبخ يرجح أنها هي التي أشعلت الحريق.
توضح الصحيفة أن مقطع قصير جدًا (ثانية واحدة) تم تصويره أثناء الحريق يظهر شرارات فوق الحريق. وبحسب المتخصصين في الأسلحة والعبوات الناسفة، فإن هذه الظاهرة يمكن أن تتوافق مع وجود "ذخائر خفيفة تحترق". إلا أنها صورة غير كافية لإثبات وجود مستودع كبير للذخيرة أو الأسلحة في المخيم حسب تحليل الخبراء في الأسلحة
ميديابارت: الخطوط الحمراء" التي وضعها القادة المصريون تتلاشى مع التقدم الإسرائيلي في رفح
أشار كاتب المقال إلى أن القاهرة بالكاد احتجت على إعلان تل أبيب سيطرتها الكاملة ممر فيلادلفيا، وتوضح أناييس لوفالوا، المتخصصة في شؤون الشرق الأدنى والأوسط أن السيطرة على معبر رفح وممر فيلادلفيا هي مسألة أمن قومي وسيادة لمصر لأن منطقة سيناء حساسة للغاية من الناحية الأمنية، والقاهرة تريد السيطرة على التحركات القادمة من قطاع غزة، والخطر بالنسبة لعبد الفتاح السيسي حسب قولها هو التدفق الهائل للاجئين من غزة، واعتبرت لوفالوا أن ذلك سيكون نكبة ثانية فالجميع يعلم أن إسرائيل لن تقبل بعودتهم مجددا وهو ما يشكل مخاطرة سياسية كبيرة بالنسبة للرئيس المصري
ويقول الباحث مهند صبري إن مصر تعيش وضعاً اقتصادياً واجتماعياً مقلقاً للغاية، والنظام يحتاج إلى المال ولا يمكنه أن يتحمل خسارة المساعدات الأمريكية.
لوفيغارو: فرنسا على خط المواجهة ضد روسيا
اعتبر الكاتب أن فرنسا، التي كانت آخر من دعا إلى الحوار مع فلاديمير بوتن، أصبحت في الوقت الراهن أول من يريد هزيمته، موضحا أن الضوء الأخضر لفرنسا لاستهداف الجيش الروسي جاء من إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحافي في ألمانيا، وليس خلال نقاش وطني شارك فيه البرلمان. ويرى الكاتب أن بدء الحملة الانتخابية في كل من ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية جعلت البلدين يتخذان الحذر ومجموعة من الحسابات حول ما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، ومن هنا يمكن القول إن الرئيس الفرنسي وضع فرنسا في خط المواجهة، قبل أيام قليلة من الانتخابات الأوروبية وقبل أسابيع قليلة من الألعاب الأولمبية.
لوبينيون: إيمانويل ماكرون يجرب استراتيجية جديدة في أفريقيا.
أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الفرنسي استقبل ثلاثة زعماء أفارقة خلال أسبوعين فقط في محاولة من الإليزيه بإقناعهم بمزايا الشراكة الفرنسية مع القارة السمراء، وأضافت لوبينيون أن ماكرون يستقبل اليوم الجمعة الرئيس الانتقالي للغابون الجنرال أوليغي نغويما بعد لقاءه يوم الأربعاء الماضي نظيره الموريتاني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي محمد ولد الغزواني
اعتبر كاتب المقال أن باريس لم تعد لديها سياسة افريقية، بل تعمل على استراتيجية ترتكز على مواجهة المنافسة الروسية والأمريكية والصينية والتركية في إفريقيا، ويبدو أن باريس أصبحت تسلط الضوء على الشراكات في الصناعات الثقافية والرياضية والصحة والتدريب والتركيز على الجوانب الإيجابية لهذا التعاون مع تعزيز فرق المعلومات القتالية داخل الجيوش والشؤون الخارجية وأجهزة المخابرات، التي تقوم بعملها بشكل سري خاصة في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي
القصف الإسرائيلي لمخيم النازحين في رفح والموقف المصري من إعلان إسرائيل سيطرتها على محور فيلاديلفيا إضافة إلى الاستراتيجية الفرنسية الجديدة في إفريقيا ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 31 ماية/أيار 2024
لوموند سلطت الضوء وحققت في صور القصف الإسرائيلي لمخيم النازحين في رفح
أشارت لوموند إلى تصريحات الجيش الإسرائيلي التي تبين أن غارته ليست مسؤولة بشكل مباشر عن الحريق الذي أودى بحياة 45 شخصا على الأقل ليلة 26-27 مايو/أيار الماضي، وأن أسلحة أو ذخيرة فلسطينية ربما تكون هي التي أشعلت الحريق. وضعت الصحيفة فرضيات أخرى لهذا الحادث من خلال تحليل دقيق لصور الحريق.
أحد الفيديوهات يوضح استهداف الجيش الإسرائيلي لبنايتين داخل المخيم، وتدعي تل أبيبت أن القصف كان عن طريق قنبلتين منخفضتي الانفجار، وأن العملية كانت دقيقة لكن تظهر صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها في اليوم التالي للغارة أن حجم المنطقة المتفحمة أكبر بكثير من المبنيين اللذين استهدفهما الجيش الإسرائيلي
*أسباب الحريق: ذخيرة اسلحة أم أسطوانات غاز؟
وفقاً للجيش الإسرائيلي، فإن "شيئاً آخر غير" قنابله هو الذي أشعل النيران مثلا ذخيرة أو أسلحة أو مواد أخرى مخزنة، لكن لوموند شددت على أن خبراءها الذين دققوا في الصور لم يجدوا أثرا لوجود أسلحة في المنطقة التي تم قصفها، لكن مقاطع الفيديو المسجلة في هذه المنطقة بعد الحريق، تظهر وجود سبع أسطوانات غاز وسط أدوات تستخدم في الطبخ يرجح أنها هي التي أشعلت الحريق.
توضح الصحيفة أن مقطع قصير جدًا (ثانية واحدة) تم تصويره أثناء الحريق يظهر شرارات فوق الحريق. وبحسب المتخصصين في الأسلحة والعبوات الناسفة، فإن هذه الظاهرة يمكن أن تتوافق مع وجود "ذخائر خفيفة تحترق". إلا أنها صورة غير كافية لإثبات وجود مستودع كبير للذخيرة أو الأسلحة في المخيم حسب تحليل الخبراء في الأسلحة
ميديابارت: الخطوط الحمراء" التي وضعها القادة المصريون تتلاشى مع التقدم الإسرائيلي في رفح
أشار كاتب المقال إلى أن القاهرة بالكاد احتجت على إعلان تل أبيب سيطرتها الكاملة ممر فيلادلفيا، وتوضح أناييس لوفالوا، المتخصصة في شؤون الشرق الأدنى والأوسط أن السيطرة على معبر رفح وممر فيلادلفيا هي مسألة أمن قومي وسيادة لمصر لأن منطقة سيناء حساسة للغاية من الناحية الأمنية، والقاهرة تريد السيطرة على التحركات القادمة من قطاع غزة، والخطر بالنسبة لعبد الفتاح السيسي حسب قولها هو التدفق الهائل للاجئين من غزة، واعتبرت لوفالوا أن ذلك سيكون نكبة ثانية فالجميع يعلم أن إسرائيل لن تقبل بعودتهم مجددا وهو ما يشكل مخاطرة سياسية كبيرة بالنسبة للرئيس المصري
ويقول الباحث مهند صبري إن مصر تعيش وضعاً اقتصادياً واجتماعياً مقلقاً للغاية، والنظام يحتاج إلى المال ولا يمكنه أن يتحمل خسارة المساعدات الأمريكية.
لوفيغارو: فرنسا على خط المواجهة ضد روسيا
اعتبر الكاتب أن فرنسا، التي كانت آخر من دعا إلى الحوار مع فلاديمير بوتن، أصبحت في الوقت الراهن أول من يريد هزيمته، موضحا أن الضوء الأخضر لفرنسا لاستهداف الجيش الروسي جاء من إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحافي في ألمانيا، وليس خلال نقاش وطني شارك فيه البرلمان. ويرى الكاتب أن بدء الحملة الانتخابية في كل من ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية جعلت البلدين يتخذان الحذر ومجموعة من الحسابات حول ما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، ومن هنا يمكن القول إن الرئيس الفرنسي وضع فرنسا في خط المواجهة، قبل أيام قليلة من الانتخابات الأوروبية وقبل أسابيع قليلة من الألعاب الأولمبية.
لوبينيون: إيمانويل ماكرون يجرب استراتيجية جديدة في أفريقيا.
أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الفرنسي استقبل ثلاثة زعماء أفارقة خلال أسبوعين فقط في محاولة من الإليزيه بإقناعهم بمزايا الشراكة الفرنسية مع القارة السمراء، وأضافت لوبينيون أن ماكرون يستقبل اليوم الجمعة الرئيس الانتقالي للغابون الجنرال أوليغي نغويما بعد لقاءه يوم الأربعاء الماضي نظيره الموريتاني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي محمد ولد الغزواني
اعتبر كاتب المقال أن باريس لم تعد لديها سياسة افريقية، بل تعمل على استراتيجية ترتكز على مواجهة المنافسة الروسية والأمريكية والصينية والتركية في إفريقيا، ويبدو أن باريس أصبحت تسلط الضوء على الشراكات في الصناعات الثقافية والرياضية والصحة والتدريب والتركيز على الجوانب الإيجابية لهذا التعاون مع تعزيز فرق المعلومات القتالية داخل الجيوش والشؤون الخارجية وأجهزة المخابرات، التي تقوم بعملها بشكل سري خاصة في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي
721 Listeners
373 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners