
Sign up to save your podcasts
Or
عودة التوتر إلى العلاقة بين فرنسا والجزائر وتداعياتها على البلدين من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 16 أبريل /نيسان 2025
لوفيغارو :أخيرا.. الرئيس إيمانويل ماكرون يرضخ لمنطق القوة في التعامل الدبلوماسي مع الجزائر
أشار الكاتب إلى أن ماكرون تلقى في غضون أيام قليلة، صفعة قوية تمثلت في رفض محاولاته لتهدئة التوتر، فبعد مكالمة هاتفية مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون قبل أسبوعين، توجه وزير الخارجية الفرنسي إلى الجزائر مباشرة بعد ذلك لتمهيد الطريق أمام استئناف التعاون المعلن عنه في مجالات الأمن والهجرة والذاكرة والتعاون الاقتصادي. غير أن هذه الخطوة الأولى نحو المصالحة لم يبقَ منها شيء. وكل ما جرى التخطيط له بصعوبة يعلق الكاتب تم التراجع عنه. أما عمدة مدينة سان دوني الاشتراكي، ماتيو هانوتان، الذي كان من المقرر أن يزور الجزائر يوم الإثنين، منذ ما اعتُبر نهاية الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، فقد ألغى رحلته. وبالطبع، لم يعد هناك أي حديث حالياً، من الجانب الجزائري، عن استقبال وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان للحديث عن التعاون القضائي.
موقع ميديابارت: القطيعة بين فرنسا والجزائر
اعتبر إلياس رمضاني في مقاله أن هذا التصعيد بين البلدين قد يؤدي إلى قطيعة ذات عواقب وخيمة لا تُحصى. ويرى الكاتب أن الهدوء الدبلوماسي لم يدم طويلاً، حيث تدخل العلاقات الثنائية بين البلدين فصلا جديدا من التوتر.مضيفا أنه إذا لم تدمر هذه العاصفة كل شيء في طريقها حتى الآن، فإنها تكشف عن هشاشة استئناف الحوار بين باريس والجزائر.
ويخلص الكاتب إلى أنه على الصعيد الدبلوماسي، من الممكن أن تجد الخلافات الحالية مخرجًا في النهاية. ولكن، ماذا بعد؟
في نفس السياق، لوموند عنونت: بين فرنسا والجزائر، لعنة الهدوء المؤقت، وشبه كاتب المقال أن التوتر والتذبذب في العلاقات الفرنسية الجزائرية بالفوضى الدبلوماسية التي تخرج من العاصفة إلى الهدوء إلى حين مرور زوبعة جديدة تهز العلاقات التاريخية التي تهدد مستقبل العلاقات الثنائية
لوفيغارو:لماذا يتردد إيمانويل ماكرون في الاعتراف بدولة فلسطين؟
أشار جورج مالبرونو في مقاله إلى أن الرئيس الفرنسي يتقدّم نحو خيار الاعتراف بدولة فلسطين، لكنه يسعى في المقابل إلى دفع بعض الدول العربية للاعتراف بإسرائيل، وأوضح الكاتب أنه لا يوجد إجماع سياسي في فرنسا للتوجه نحو الإعتراف بدولة فلسطين، في إشارة إلى المعارضة الشديدة من اليمين وحزب التجمّع الوطني، الذين يتبنون المواقف الإسرائيلية ويرفضون هذا الاعتراف.
تقليديًا،يقول الكاتب، فرنسا كانت دائمًا داعمة لحل الدولتين. لكن اتخاذ خطوة الاعتراف الرسمي يواجه معارضة داخلية متزايدة،فهل يملك ماكرون الجرأة السياسية لتخطي هذه المعارضة؟ يتساءل الكاتب.. لا توجد إجابة حاسمة حتى الآن
لوموند: في إسرائيل..أصوات الاحتجاج ومؤشرات التعب واضحة بين صفوف جنود الاحتياط..
أفاد موفد الصحيفة إلى القدس بأن عددا من كبار الضباط المتقاعدين وجنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي عبّروا عن رفضهم لاستراتيجية حكومة بنيامين نتنياهو في الحرب الدائرة في غزة، واعتبروا أنها وصلت إلى طريق مسدود.ونشر بيان بهذا الشأن في الإعلام الإسرائيلي قبل أيام
ويشير الأنثروبولوجي ياغيل ليفي من معهد دراسات العلاقات المدنية العسكرية في جامعة "أوبن" الإسرائيلية إلى أن:
"من بين الموقعين، هناك شخصيات محترمة من الجيش وأجهزة الاستخبارات. وهذا يعطي مشروعية للحركة ويعكس مدى تقاسم هذه المواقف التي تنتقد استراتيجية الحكومة في هذه الحرب حتى في أعلى مستويات الجيش. هم لا يرفضون الخدمة، بل يدعون إلى نهاية الحرب.يقول ياغيل ليفي
عودة التوتر إلى العلاقة بين فرنسا والجزائر وتداعياتها على البلدين من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 16 أبريل /نيسان 2025
لوفيغارو :أخيرا.. الرئيس إيمانويل ماكرون يرضخ لمنطق القوة في التعامل الدبلوماسي مع الجزائر
أشار الكاتب إلى أن ماكرون تلقى في غضون أيام قليلة، صفعة قوية تمثلت في رفض محاولاته لتهدئة التوتر، فبعد مكالمة هاتفية مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون قبل أسبوعين، توجه وزير الخارجية الفرنسي إلى الجزائر مباشرة بعد ذلك لتمهيد الطريق أمام استئناف التعاون المعلن عنه في مجالات الأمن والهجرة والذاكرة والتعاون الاقتصادي. غير أن هذه الخطوة الأولى نحو المصالحة لم يبقَ منها شيء. وكل ما جرى التخطيط له بصعوبة يعلق الكاتب تم التراجع عنه. أما عمدة مدينة سان دوني الاشتراكي، ماتيو هانوتان، الذي كان من المقرر أن يزور الجزائر يوم الإثنين، منذ ما اعتُبر نهاية الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، فقد ألغى رحلته. وبالطبع، لم يعد هناك أي حديث حالياً، من الجانب الجزائري، عن استقبال وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان للحديث عن التعاون القضائي.
موقع ميديابارت: القطيعة بين فرنسا والجزائر
اعتبر إلياس رمضاني في مقاله أن هذا التصعيد بين البلدين قد يؤدي إلى قطيعة ذات عواقب وخيمة لا تُحصى. ويرى الكاتب أن الهدوء الدبلوماسي لم يدم طويلاً، حيث تدخل العلاقات الثنائية بين البلدين فصلا جديدا من التوتر.مضيفا أنه إذا لم تدمر هذه العاصفة كل شيء في طريقها حتى الآن، فإنها تكشف عن هشاشة استئناف الحوار بين باريس والجزائر.
ويخلص الكاتب إلى أنه على الصعيد الدبلوماسي، من الممكن أن تجد الخلافات الحالية مخرجًا في النهاية. ولكن، ماذا بعد؟
في نفس السياق، لوموند عنونت: بين فرنسا والجزائر، لعنة الهدوء المؤقت، وشبه كاتب المقال أن التوتر والتذبذب في العلاقات الفرنسية الجزائرية بالفوضى الدبلوماسية التي تخرج من العاصفة إلى الهدوء إلى حين مرور زوبعة جديدة تهز العلاقات التاريخية التي تهدد مستقبل العلاقات الثنائية
لوفيغارو:لماذا يتردد إيمانويل ماكرون في الاعتراف بدولة فلسطين؟
أشار جورج مالبرونو في مقاله إلى أن الرئيس الفرنسي يتقدّم نحو خيار الاعتراف بدولة فلسطين، لكنه يسعى في المقابل إلى دفع بعض الدول العربية للاعتراف بإسرائيل، وأوضح الكاتب أنه لا يوجد إجماع سياسي في فرنسا للتوجه نحو الإعتراف بدولة فلسطين، في إشارة إلى المعارضة الشديدة من اليمين وحزب التجمّع الوطني، الذين يتبنون المواقف الإسرائيلية ويرفضون هذا الاعتراف.
تقليديًا،يقول الكاتب، فرنسا كانت دائمًا داعمة لحل الدولتين. لكن اتخاذ خطوة الاعتراف الرسمي يواجه معارضة داخلية متزايدة،فهل يملك ماكرون الجرأة السياسية لتخطي هذه المعارضة؟ يتساءل الكاتب.. لا توجد إجابة حاسمة حتى الآن
لوموند: في إسرائيل..أصوات الاحتجاج ومؤشرات التعب واضحة بين صفوف جنود الاحتياط..
أفاد موفد الصحيفة إلى القدس بأن عددا من كبار الضباط المتقاعدين وجنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي عبّروا عن رفضهم لاستراتيجية حكومة بنيامين نتنياهو في الحرب الدائرة في غزة، واعتبروا أنها وصلت إلى طريق مسدود.ونشر بيان بهذا الشأن في الإعلام الإسرائيلي قبل أيام
ويشير الأنثروبولوجي ياغيل ليفي من معهد دراسات العلاقات المدنية العسكرية في جامعة "أوبن" الإسرائيلية إلى أن:
"من بين الموقعين، هناك شخصيات محترمة من الجيش وأجهزة الاستخبارات. وهذا يعطي مشروعية للحركة ويعكس مدى تقاسم هذه المواقف التي تنتقد استراتيجية الحكومة في هذه الحرب حتى في أعلى مستويات الجيش. هم لا يرفضون الخدمة، بل يدعون إلى نهاية الحرب.يقول ياغيل ليفي
721 Listeners
371 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners