
Sign up to save your podcasts
Or


نوازع نتنياهو ومصداقية ترامب, تفكيك السلطة الفلسطينية, والقلق الروسي المؤجل. هذه أبرز العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأحد ٢٨ كانون الأول/ديسمبر ٢٠٢٥.
الخليج الإماراتية
نوازع نتنياهو ومصداقية ترامب.
في افتتاحية الصحيفة، قبل أن يقلع نتنياهو باتجاه الولايات المتحدة، أفصح مسؤولون في الدائرة الضيقة في البيت الأبيض، عن استيائهم منه واتهموه صراحة بأنه يماطل ويعرقل الخطط الأمريكية من المرحلة الثانية لاتفاق غزة.
ومن الواضح أن تسريب هذا الاستياء كان مقصوداً، قبيل لقاء ميامي، ويعبر عن انزعاج أمريكي من أبرز الداعمين لترامب، الذي يبدو أنه وقع في مأزق بين إرضاء رغبات إسرائيل، والحفاظ على ثقة الحلفاء والوسطاء الذين راهنوا على قدرته على إنهاء المذبحة في غزة وإرساء السلام.
براغماتية ترامب، قد تدفعه إلى الانحياز إلى مصالح بلاده وصورتها، التي يحاول رسمها وتسويقها منذ نحو عام، ولن يكون ذلك إلا بكبح نوازع نتنياهو التوسعية، ويجبرها على الإيفاء بتعهداتها، إن لم يكن امتثالاً للمبادئ المعلنة ولوثيقة خطة إنهاء الحرب، فللحفاظ على المصالح الأمريكية، التي هي أكبر من إسرائيل، وتتصل بمكانة الولايات المتحدة في المنطقة والنظام الدولي.
الأيام الفلسطينية
أوان تفكيك السلطة.
أكرم عطا الله يلفت في مقاله الى أن حل السلطة بأيادٍ فلسطينية، هذا هو الحل الأمثل الذي يمكن أن تقوم به إسرائيل دون أن تترك بصماتها على نمط صخب بن غفير ووضوح أيديولوجيا سموتريتش وذلك من خلال الضغط على السلطة بملفات تبدو منطقية أمام العالم مثل ملف رواتب الأسرى والشهداء وهو الذي تجد إسرائيل معها اصطفافاً دولياً، بل إن إدارة بايدن أيضا كانت قد فتحت هذا الملف وكان بلينكن يجتمع مع الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة ليبلغهم مع بداية تعيينه برفضه استمرار السلطة بصرف رواتب الشهداء والأسرى وضغوطات أخرى على نمط مناهج التعليم والتحريض، ومن المتوقع أن يزداد ضغط إسرائيل خلال فترة لاحقة بهدف دفع الفلسطينيين لمواجهة السلطة وإسقاطها دون بصمة إسرائيلية.
صحيفة رأي اليوم
اليمن: جحيم الخليج...والصدام المباشر قادم.
برأي منى صفوان، تاريخ الخلاف السعودي الاماراتي، ليس جديداً، لكن اليمن، اظهره لأول مرة للعلن. هذه الخلافات هي نتاج تباين استراتيجي عميق، في رؤية كل طرف لطبيعة الصراع، وأهدافه النهائية، وأدوات إدارته.
هذا الأمر متعلق بطبيعة علاقة السعودية باليمن، حيث هو عمقها الأمني، ولا تسمح لاي دولة عربية بالتدخل. وهي ترى اليمن بعين الامن القومي، بوصفه عمقاً أمنياً مباشراً، وحديقة خلفية لا تحتمل التجزئة أو الفوضى طويلة الأمد.
ويتمثل هاجس الرياض الأساسي بمنع تشكل كيان معادٍ أو غير منضبط على حدودها الجنوبية، وضمان وجود سلطة مركزية قادرة على ضبط الأرض ومنع تحول اليمن إلى منصة تهديد مزمن للأمن القومي السعودي.
وقطر والامارات من خلال ارتباطهما بتيارات يمنية محلية، هددا الامن القومي السعودي، إضافة ان نفوذهما في اليمن، ظهر اقوى من نفوذ السعودية، وحلفائهما اقوى من حلفاء السعودية.
القدس العربي
عام روسيّ تحت السيطرة… وقلق مؤجل.
نقرأ لوسام سعادة, عن قلق "تحت السيطرة" يسود في روسيا اليوم داخل الدائرة الضيقة لفلاديمير بوتين (حول كيفية إدارة انتقال الأجيال في السلطة، حيث بدأت بوادر صراع بارد بين الأجنحة المختلفة لتأمين مواقعها في مرحلة ما بعد ٢٠٢٥، خاصة مع اقتراب انتخابات الدوما في ٢٠٢٦.كما شهد شهر كانون الأول/ديسمبر توتراً ملحوظاً بين هيئة الأركان والقيادة السياسية وبين القوميين المتشددين بعد مقتل ستانيسلاف أورلوف، مؤسس وحدة "إسبانيولا" (المكونة من مشجعي كرة القدم المتطرفين)،حيث وجهت دوائر قومية أصابع الاتهام للأجهزة الأمنية الروسية، معتبرة أن العملية لم تكن محاولة اعتقال فاشلة (بسبب اتهامات تجارة أسلحة أو اختلاس) بل اغتيال سياسي لإزاحة قائد يتمتع بشعبية صاعدة. وتحولت جنازة أورلوف إلى تظاهرة حاشدة، تعكس شعوراً متزايداً لدى القوميين الروس بأن منظومة الدولة وبيروقراطيتها تعيش في عالم منفصل عن الجبهة، وأنها مستعدة للتضحية بالأبطال الميدانيين لتأمين صفقات سياسية مع الغرب.
By مونت كارلو الدولية / MCD5
33 ratings
نوازع نتنياهو ومصداقية ترامب, تفكيك السلطة الفلسطينية, والقلق الروسي المؤجل. هذه أبرز العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأحد ٢٨ كانون الأول/ديسمبر ٢٠٢٥.
الخليج الإماراتية
نوازع نتنياهو ومصداقية ترامب.
في افتتاحية الصحيفة، قبل أن يقلع نتنياهو باتجاه الولايات المتحدة، أفصح مسؤولون في الدائرة الضيقة في البيت الأبيض، عن استيائهم منه واتهموه صراحة بأنه يماطل ويعرقل الخطط الأمريكية من المرحلة الثانية لاتفاق غزة.
ومن الواضح أن تسريب هذا الاستياء كان مقصوداً، قبيل لقاء ميامي، ويعبر عن انزعاج أمريكي من أبرز الداعمين لترامب، الذي يبدو أنه وقع في مأزق بين إرضاء رغبات إسرائيل، والحفاظ على ثقة الحلفاء والوسطاء الذين راهنوا على قدرته على إنهاء المذبحة في غزة وإرساء السلام.
براغماتية ترامب، قد تدفعه إلى الانحياز إلى مصالح بلاده وصورتها، التي يحاول رسمها وتسويقها منذ نحو عام، ولن يكون ذلك إلا بكبح نوازع نتنياهو التوسعية، ويجبرها على الإيفاء بتعهداتها، إن لم يكن امتثالاً للمبادئ المعلنة ولوثيقة خطة إنهاء الحرب، فللحفاظ على المصالح الأمريكية، التي هي أكبر من إسرائيل، وتتصل بمكانة الولايات المتحدة في المنطقة والنظام الدولي.
الأيام الفلسطينية
أوان تفكيك السلطة.
أكرم عطا الله يلفت في مقاله الى أن حل السلطة بأيادٍ فلسطينية، هذا هو الحل الأمثل الذي يمكن أن تقوم به إسرائيل دون أن تترك بصماتها على نمط صخب بن غفير ووضوح أيديولوجيا سموتريتش وذلك من خلال الضغط على السلطة بملفات تبدو منطقية أمام العالم مثل ملف رواتب الأسرى والشهداء وهو الذي تجد إسرائيل معها اصطفافاً دولياً، بل إن إدارة بايدن أيضا كانت قد فتحت هذا الملف وكان بلينكن يجتمع مع الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة ليبلغهم مع بداية تعيينه برفضه استمرار السلطة بصرف رواتب الشهداء والأسرى وضغوطات أخرى على نمط مناهج التعليم والتحريض، ومن المتوقع أن يزداد ضغط إسرائيل خلال فترة لاحقة بهدف دفع الفلسطينيين لمواجهة السلطة وإسقاطها دون بصمة إسرائيلية.
صحيفة رأي اليوم
اليمن: جحيم الخليج...والصدام المباشر قادم.
برأي منى صفوان، تاريخ الخلاف السعودي الاماراتي، ليس جديداً، لكن اليمن، اظهره لأول مرة للعلن. هذه الخلافات هي نتاج تباين استراتيجي عميق، في رؤية كل طرف لطبيعة الصراع، وأهدافه النهائية، وأدوات إدارته.
هذا الأمر متعلق بطبيعة علاقة السعودية باليمن، حيث هو عمقها الأمني، ولا تسمح لاي دولة عربية بالتدخل. وهي ترى اليمن بعين الامن القومي، بوصفه عمقاً أمنياً مباشراً، وحديقة خلفية لا تحتمل التجزئة أو الفوضى طويلة الأمد.
ويتمثل هاجس الرياض الأساسي بمنع تشكل كيان معادٍ أو غير منضبط على حدودها الجنوبية، وضمان وجود سلطة مركزية قادرة على ضبط الأرض ومنع تحول اليمن إلى منصة تهديد مزمن للأمن القومي السعودي.
وقطر والامارات من خلال ارتباطهما بتيارات يمنية محلية، هددا الامن القومي السعودي، إضافة ان نفوذهما في اليمن، ظهر اقوى من نفوذ السعودية، وحلفائهما اقوى من حلفاء السعودية.
القدس العربي
عام روسيّ تحت السيطرة… وقلق مؤجل.
نقرأ لوسام سعادة, عن قلق "تحت السيطرة" يسود في روسيا اليوم داخل الدائرة الضيقة لفلاديمير بوتين (حول كيفية إدارة انتقال الأجيال في السلطة، حيث بدأت بوادر صراع بارد بين الأجنحة المختلفة لتأمين مواقعها في مرحلة ما بعد ٢٠٢٥، خاصة مع اقتراب انتخابات الدوما في ٢٠٢٦.كما شهد شهر كانون الأول/ديسمبر توتراً ملحوظاً بين هيئة الأركان والقيادة السياسية وبين القوميين المتشددين بعد مقتل ستانيسلاف أورلوف، مؤسس وحدة "إسبانيولا" (المكونة من مشجعي كرة القدم المتطرفين)،حيث وجهت دوائر قومية أصابع الاتهام للأجهزة الأمنية الروسية، معتبرة أن العملية لم تكن محاولة اعتقال فاشلة (بسبب اتهامات تجارة أسلحة أو اختلاس) بل اغتيال سياسي لإزاحة قائد يتمتع بشعبية صاعدة. وتحولت جنازة أورلوف إلى تظاهرة حاشدة، تعكس شعوراً متزايداً لدى القوميين الروس بأن منظومة الدولة وبيروقراطيتها تعيش في عالم منفصل عن الجبهة، وأنها مستعدة للتضحية بالأبطال الميدانيين لتأمين صفقات سياسية مع الغرب.

7,598 Listeners

1,168 Listeners

1,439 Listeners

647 Listeners

5 Listeners

3 Listeners

98 Listeners

1,267 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

120 Listeners

286 Listeners

40 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners