
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم17 جوان / حزيران 2024 العديد من المواضيع من بينها مستقبل المشهد السياسي الفرنسي بعد الانتخابات التشريعية المبكرة ومقابلة مع مارين لوبان النائبة والمرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، ومقال عن دخول المساعدات الإنسانية الى قطاع غزة بتصريح من الجيش الإسرائيلي.
صحيفة لومند: هل تختفي الماكرونية بعد الانتخابات التشريعية؟تقول صحيفة لومند إن الجبهة الشعبية الجديدة لليسار الفرنسي مثلت خيبة أمل عميقة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي لا يزال يعتمد على انقسام الأحزاب اليسارية خلال الحملة الانتخابية لجذب الناخبين الديمقراطيين الاشتراكيين. وتابعت اليومية الفرنسية ان لعبة البوكر هي خطوة مبنية على خطأ في التحليل، ففي اليسار الفرنسي حتمية الاتحاد لاتزال حية.
واشارت يومية لومند الى ان الأطراف التي كانت منقسمة بشدة خلال الحملة الأوروبية هذا الاسبوع، حول القضايا الأساسية مثل الحربين في أوكرانيا وغزة، توصلت إلى اتفاق في أربعة أيام، واصبحت في استطلاعات الرأي، القوة السياسية الثانية خلف حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
وترى اليومية ان هذه الانتخابات التشريعية تأتي في وقت يعاني فيه حزب النهضة الرئاسي الذي نال (15% من الاصوات في الانتخابات الأوروبية) يعاني من الضعف، في حين ينبغي لحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف أن يكون حاضراً في عدد غير مسبوق من الجولات الثانية.
واوضحت يومية لومند ان حزب الرئيس، الذي يتمتع بحضور ضئيل في المناطق، قد يخسر ما لا يقل عن مئة مقعد (من أصل 249 مقعداً)، ويبدو أنه باتا عالقا بين حزبي التجمع الوطني والجبهة الشعبية الجديدة، ويمثل تصويتا عديم الفائدة لعرقلة اليمين المتطرف.
صحيفة لوفيغارو نشرت مقابلة مع مع مارين لوبان النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف والمرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية تناولت عدة مواضيع.مارين لوبان الزعيمة السابقة لحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف والنائبة الحالية عن الحزب اجابت عن مختلف الاسئلة، ففي ردها على سؤال بخصوص موقع حزبها من التكتلات التي ظهرت بعد قرار الرئيس بحل البرلمان وهل بات حزبها يمينيا بعد تحالفه مع ايريك سيوتي رئيس حزب الجمهوريين، اعتبرت مارين لوبان انه لا وجود لعودة نظام اليمين واليسار وان تحالف حزبها مع جزء من حزب الجمهوريين اليميني لا يجعل من حزبها التجمع الوطني حزبًا يمينيًا. بل ان حزب التجمع الوطني هو حزب وطني هدفه عدم الانغلاق على فئة معينة، سواء كانت يمينية أو يسارية.
وفي سؤال طرحته صحيفة لوفيغارو عن من هو خصمها السياسي الرئيس ماكرون او ملونشون زعيم حزب فرنسا الابية ، اجابت مارين لوبان المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف انها لا تضع الإسمين على قدم المساواة، لكنها ترى ان الاسواء هو تحالف اليسار والتي سمته باليسار الإسلاماوي الذي يدعو بحسب مارين الى سلب حرية الفرنسيين وخاصة الحرية ان تكون فرنسيا. والاستفادة منها في حرية التملك وحرية التظاهر، وحرية التعبير، قائلة: "إنهم يريدون نزع سلاح الشرطة جسديًا ومعنويًا، ويريدون الإطاحة ببنيتنا الدستورية والجمهورية."
اما بخصوص ايمانويل ماكرون فترى مارين لوبان ان الدمار الذي احدثه بحسب تعبيرها فهو أكثر دقة وترك لنا بلداً خراباً دمرت فيه كل وسائل الخدمات العامة وخرجت الهجرة عن السيطرة، فانعدام الأمن يدمر السلام المدني.
صحيفة لوفيغارو: فرنسا في قلب الخلاف داخل الحكومة الإسرائيليةافادت يومية لوفيغارو ان وزير الدفاع الاسرائيلي يوآف غالانت شن هجوماً على فرنسا بنبرة غير دبلوماسية على الإطلاق. فعلى شبكة التواصل الاجتماعي ايكس، اتهم فرنسا بانها تلتزم الصمت المذنب بشأن المجازر التي ارتكبتها حماس في 7 أكتوبر 2023، معتبرا ان باريس في ظل هذه الظروف لا يمكنها أن تدعي أنها تلعب دورًا وسيطًا في محاولة إيجاد طريقة لمنع التصعيد العسكري في الأيام الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله اللبناني نحو حرب حقيقية.
كما رفض وزير الدفاع الاسرائيلي بشكل قاطع الاقتراح الذي تقدم به إيمانويل ماكرون لتشكيل مجموعة عمل تضم فرنسا والولايات المتحدة وإسرائيل بهدف وضع خريطة طريق من المفترض أن تسمح بتهدئة القتال.
ونقلت يومية لوفيغارو عن السبب الحقيقي من المواقف الحادة لوزير الدفاع الاسرائيلي تجاه فرنسا بحسب متابعين، هو استبعاد شركات الأسلحة الإسرائيلية من معرض يوروساتوري، أحد أهم المعارض لقطاع الاسلحة في العالم، والذي يفتتح اليوم في مدينة فيلبينت الفرنسية.
ففي نهاية شهر مايو/أيار، وبعد قصف مخيم النازحين في رفح، والذي أثار سخطًا دوليًا ومظاهرات في فرنسا، أمرت وزارة الجيوش الفرنسية الشركة المنظمة للمعرض، بحظر عرض 74 شركة إسرائيلية، حيث كان محترفو الأسلحة الإسرائيليون يعولون بشدة على هذا الحدث.
صحيفة ليبراسيون: "توقف تكتيكي" إسرائيلي في غزة مثير للجدلتقول يومية ليبراسيون إن الجيش الإسرائيلي في غزة يبدو انه قرر بمفرده زيادة حجم المساعدات في القطاع، مما أثار غضب المستوى السياسي في اسرائيل، وأوضح الجيش أن القرار وهو رمزي للغاية لأن سكان غزة محرومون من العيد، وهو العيد الإسلامي الرئيسي الذي بدأ في نفس اليوم – الذي تم اتخاذ القرار من جانب واحد بعد مناقشات مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية.
وتابعت اليومية انه لا يزال من الصعب تحديد الآثار المباشرة للقرار ونقلت اليومية عن سام روز، مسؤول الاتصال في منظمة الأونروا، انه لم يتم للاستفادة من الاجراء يوم الأحد لأسباب أمنية.
وترى يومية ليبراسيون ان التوقف التكتيكي يبدو أنه لم يحظ بتأييد رئيس الوزراء الاسرائيلي، ولا حتى وزير الدفاع يوآف غالانت. بالإضافة الى اليمين المتطرف، الذي يمثله وزيره الأكثر إثارة للجدل، إيتامار بن غفير، بل هناك من يتهم ان الجيش تتحكم فيه نخبة من اليساريين هي رضخت للضغوطات الخارجية.
تناولت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم17 جوان / حزيران 2024 العديد من المواضيع من بينها مستقبل المشهد السياسي الفرنسي بعد الانتخابات التشريعية المبكرة ومقابلة مع مارين لوبان النائبة والمرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، ومقال عن دخول المساعدات الإنسانية الى قطاع غزة بتصريح من الجيش الإسرائيلي.
صحيفة لومند: هل تختفي الماكرونية بعد الانتخابات التشريعية؟تقول صحيفة لومند إن الجبهة الشعبية الجديدة لليسار الفرنسي مثلت خيبة أمل عميقة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي لا يزال يعتمد على انقسام الأحزاب اليسارية خلال الحملة الانتخابية لجذب الناخبين الديمقراطيين الاشتراكيين. وتابعت اليومية الفرنسية ان لعبة البوكر هي خطوة مبنية على خطأ في التحليل، ففي اليسار الفرنسي حتمية الاتحاد لاتزال حية.
واشارت يومية لومند الى ان الأطراف التي كانت منقسمة بشدة خلال الحملة الأوروبية هذا الاسبوع، حول القضايا الأساسية مثل الحربين في أوكرانيا وغزة، توصلت إلى اتفاق في أربعة أيام، واصبحت في استطلاعات الرأي، القوة السياسية الثانية خلف حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
وترى اليومية ان هذه الانتخابات التشريعية تأتي في وقت يعاني فيه حزب النهضة الرئاسي الذي نال (15% من الاصوات في الانتخابات الأوروبية) يعاني من الضعف، في حين ينبغي لحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف أن يكون حاضراً في عدد غير مسبوق من الجولات الثانية.
واوضحت يومية لومند ان حزب الرئيس، الذي يتمتع بحضور ضئيل في المناطق، قد يخسر ما لا يقل عن مئة مقعد (من أصل 249 مقعداً)، ويبدو أنه باتا عالقا بين حزبي التجمع الوطني والجبهة الشعبية الجديدة، ويمثل تصويتا عديم الفائدة لعرقلة اليمين المتطرف.
صحيفة لوفيغارو نشرت مقابلة مع مع مارين لوبان النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف والمرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية تناولت عدة مواضيع.مارين لوبان الزعيمة السابقة لحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف والنائبة الحالية عن الحزب اجابت عن مختلف الاسئلة، ففي ردها على سؤال بخصوص موقع حزبها من التكتلات التي ظهرت بعد قرار الرئيس بحل البرلمان وهل بات حزبها يمينيا بعد تحالفه مع ايريك سيوتي رئيس حزب الجمهوريين، اعتبرت مارين لوبان انه لا وجود لعودة نظام اليمين واليسار وان تحالف حزبها مع جزء من حزب الجمهوريين اليميني لا يجعل من حزبها التجمع الوطني حزبًا يمينيًا. بل ان حزب التجمع الوطني هو حزب وطني هدفه عدم الانغلاق على فئة معينة، سواء كانت يمينية أو يسارية.
وفي سؤال طرحته صحيفة لوفيغارو عن من هو خصمها السياسي الرئيس ماكرون او ملونشون زعيم حزب فرنسا الابية ، اجابت مارين لوبان المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف انها لا تضع الإسمين على قدم المساواة، لكنها ترى ان الاسواء هو تحالف اليسار والتي سمته باليسار الإسلاماوي الذي يدعو بحسب مارين الى سلب حرية الفرنسيين وخاصة الحرية ان تكون فرنسيا. والاستفادة منها في حرية التملك وحرية التظاهر، وحرية التعبير، قائلة: "إنهم يريدون نزع سلاح الشرطة جسديًا ومعنويًا، ويريدون الإطاحة ببنيتنا الدستورية والجمهورية."
اما بخصوص ايمانويل ماكرون فترى مارين لوبان ان الدمار الذي احدثه بحسب تعبيرها فهو أكثر دقة وترك لنا بلداً خراباً دمرت فيه كل وسائل الخدمات العامة وخرجت الهجرة عن السيطرة، فانعدام الأمن يدمر السلام المدني.
صحيفة لوفيغارو: فرنسا في قلب الخلاف داخل الحكومة الإسرائيليةافادت يومية لوفيغارو ان وزير الدفاع الاسرائيلي يوآف غالانت شن هجوماً على فرنسا بنبرة غير دبلوماسية على الإطلاق. فعلى شبكة التواصل الاجتماعي ايكس، اتهم فرنسا بانها تلتزم الصمت المذنب بشأن المجازر التي ارتكبتها حماس في 7 أكتوبر 2023، معتبرا ان باريس في ظل هذه الظروف لا يمكنها أن تدعي أنها تلعب دورًا وسيطًا في محاولة إيجاد طريقة لمنع التصعيد العسكري في الأيام الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله اللبناني نحو حرب حقيقية.
كما رفض وزير الدفاع الاسرائيلي بشكل قاطع الاقتراح الذي تقدم به إيمانويل ماكرون لتشكيل مجموعة عمل تضم فرنسا والولايات المتحدة وإسرائيل بهدف وضع خريطة طريق من المفترض أن تسمح بتهدئة القتال.
ونقلت يومية لوفيغارو عن السبب الحقيقي من المواقف الحادة لوزير الدفاع الاسرائيلي تجاه فرنسا بحسب متابعين، هو استبعاد شركات الأسلحة الإسرائيلية من معرض يوروساتوري، أحد أهم المعارض لقطاع الاسلحة في العالم، والذي يفتتح اليوم في مدينة فيلبينت الفرنسية.
ففي نهاية شهر مايو/أيار، وبعد قصف مخيم النازحين في رفح، والذي أثار سخطًا دوليًا ومظاهرات في فرنسا، أمرت وزارة الجيوش الفرنسية الشركة المنظمة للمعرض، بحظر عرض 74 شركة إسرائيلية، حيث كان محترفو الأسلحة الإسرائيليون يعولون بشدة على هذا الحدث.
صحيفة ليبراسيون: "توقف تكتيكي" إسرائيلي في غزة مثير للجدلتقول يومية ليبراسيون إن الجيش الإسرائيلي في غزة يبدو انه قرر بمفرده زيادة حجم المساعدات في القطاع، مما أثار غضب المستوى السياسي في اسرائيل، وأوضح الجيش أن القرار وهو رمزي للغاية لأن سكان غزة محرومون من العيد، وهو العيد الإسلامي الرئيسي الذي بدأ في نفس اليوم – الذي تم اتخاذ القرار من جانب واحد بعد مناقشات مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية.
وتابعت اليومية انه لا يزال من الصعب تحديد الآثار المباشرة للقرار ونقلت اليومية عن سام روز، مسؤول الاتصال في منظمة الأونروا، انه لم يتم للاستفادة من الاجراء يوم الأحد لأسباب أمنية.
وترى يومية ليبراسيون ان التوقف التكتيكي يبدو أنه لم يحظ بتأييد رئيس الوزراء الاسرائيلي، ولا حتى وزير الدفاع يوآف غالانت. بالإضافة الى اليمين المتطرف، الذي يمثله وزيره الأكثر إثارة للجدل، إيتامار بن غفير، بل هناك من يتهم ان الجيش تتحكم فيه نخبة من اليساريين هي رضخت للضغوطات الخارجية.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
2 Listeners
8 Listeners