
Sign up to save your podcasts
Or
مواضيع عدة تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم26 فيفري/شباط 2024 من بينها مقال عن المؤتمر الحوار الوطني السوري وتحقيق عن اعمال التعذيب التي عاشها الشعب السوري خلال حكم نظام بشار الأسد بالإضافة الى موضوع عن اختلاف وجهة النظر الامريكية عن الأوروبية حيال الحرب في أوكرانيا.
صحيفة لوفيغارو: الخطوات الأولى للانتقال السياسي في دمشقافادت صحيفة لوفيغارو ان مؤتمر الحوار الوطني الذي وعد به النظام الجديد في سوريا جمع 900 شخص دون أن يسفر عن أي قرارات ملموسة وكان المؤتمر وعداً قد قطعه الرئيس المؤقت أحمد الشرع في خطابه الرسمي الأول للأمة في 30 يناير/كانون الثاني، وكان الهدف منه هو وضع توصيات تساهم في صياغة دستور سوري خلال خمس سنوات، واقامة نظام عدالة انتقالية، وخلق إطار اقتصادي جديد، وخطة إصلاح مؤسساتي، وذلك من خلال مشاركة السوريين بتنوعهم.
وتابعت الصحيفة ان أيام النقاش أسفرت عن عشرين استنتاجا ومن بينها، الرغبة في الحكم على الفصائل المسلحة في سوريا التي لم تسلم اسلحتها للدولة بأنها "خارجة عن القانون". وتتوافق هذه التصريحات مع تصريحات الرئيس المؤقت الشرع، الذي أعرب في خطاب ألقاه عن رغبته في ضمان "احتكار" الدولة للأسلحة. وترفض عدة مجموعات مسلحة في سوريا حاليا تسليم أسلحتها، على الرغم من حلها رسميا في نهاية يناير/كانون الثاني. وينطبق هذا بشكل خاص على الفصيلين المسلحين الدرزيين في السويداء، وغرفة عمليات الجنوب في درعا وقوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد، والتي تسيطر على منطقة شمال شرق سوريا. وفور انتهاء المؤتمر أعلنت الإدارة الكردية أنها لا تشعر بأنها ملزمة بقرارات المؤتمر الوطني.
صحيفة ليبراسيون نشرت تحقيقا عن الانتهاكات وحالات التعذيب التي حدثت خلال نظام بشار الاسد تحت عنوان: "فشلوا في حرق كل الأدلة"من خلال تحقيق اجرته صحيفة ليبراسيون تمكنت الصحيفة من الاطلاع على أكثر من 8 آلاف وثيقة موجودة في 14 سجناً وفرعاً للمخابرات السورية خلال نظام الاسد.
ففي مدينة السويداء بجنوب سوريا، التقت صحيفة ليبراسيون مع مقاتل في صفوف المعارضة المسلحة بعد أربعة أيام من سقوط النظام شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، ففي ذلك اليوم كان يقوم بدورية حول مركز شرطة سابق، وهو يحمل سلاحاً في يده ويقول للصحيفة: "إن فصائلنا موجودة هناك لحماية الدوائر الحكومية، لأنه كانت هناك محاولات لتدمير الوثائق الموجودة هناك."
فبالنسبة للجمعيات المشاركة في عملية العدالة الانتقالية، فإن المهمة صعبة جدا، حيث يبدو من المستحيل جمع وقراءة ملايين الوثائق المنتشرة في جميع أنحاء السجون السورية. نظرا لنقص الموظفين والموارد والعقوبات الدولية التي لا تزال تفرض على سوريا كلها عقبات تبطئ جمع وحماية الآلاف من الوثائق الشاهدة على جرائم الحرب التي ارتكبها النظام، فهي ضرورية لعائلات أكثر من 100 ألف سوري مفقود.
صحيفة لاكروا: الحكومة الفرنسية تريد فرض المزيد من عمليات الطرد للمهاجرين غير شرعيين الى الجزائرتقول صحيفة لاكروا إنه من المقرر عقد مجلس وزاري لمراقبة الهجرة اليوم، وتبحث الحكومة الفرنسية عن طرق لإجبار الدول غير المتعاونة، بما في ذلك الجزائر، على استعادة مواطنيها غير الشرعيين. وفي هذه المناسبة، من المنتظر أن يقدم وزير الخارجية جان نويل بارو تقريرا عن البلدان التسعة عشر التي تواجه أكبر الصعوبات في الحصول على التصريح القنصلي، الذي يسمح بإعادة المواطنين إلى بلدهم الأصلي.
واوضحت صحيفة لاكروا انه في عام 2023، ووفقا لإحصائيات وزارة الداخلية الفرنسية، تم طلب 8727 تصريح من هذا القبيل من جميع البلدان، ولكن تم الحصول على 47.6% فقط منها ضمن الإطار الزمني المطلوب للطرد. وبالنسبة الجزائر، فقد انخفض هذا المعدل ذلك العام إلى 34.9% ولم يتمكن سوى 2562 شخصاً من الترحيل إلى الجزائر. وفي عام 2024 أصبح العدد 2999.
وفي عام 2021، أرادت الحكومة الفرنسية الضغط على دول المغرب العربي، من خلال تقليص عدد التأشيرات الممنوحة، على سبيل المثال على غرار الجزائر ب 50%، وبفضل هذا الضغط، بدأت الجزائر فعليا في إصدار المزيد من التصاريح القنصلية. ولكن دون أن تصل أبدًا إلى متوسط معدل البلدان الأخرى.
صحيفة لومند: اللقاء الذي جمع دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون يكشف الفجوة المتزايدة بين الحلفاءترى صحيفة لومند ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون خلال زيارته لواشنطن، حاول التأثير على الموقف الأميركي بشأن الحرب في أوكرانيا، راغباً في الحصول على ضمانات أمنية في حال وقف إطلاق النار مع روسيا. ولكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يقدم أي التزامات.
وتابعت الصحيفة ان إيمانويل ماكرون يريد أن يؤمن بـ "نقطة تحول" ويرى "مسارًا" مشتركًا في حين يبدو دونالد ترامب غير مكترث بهذه النظرة، فترامب يحترم أشكال التشاور عبر الأطلسي في إطار المفاوضات بين واشنطن وموسكو بهدف وقف إطلاق النار في أوكرانيا. لكن في إطار النهج الأحادي الجانب الذي يتبعه دونالد ترامب في السياسة الخارجية، والذي يُنظر إليه على أنه تسوية بين القوى العظم، كما ان الرئيس الامريكي اشتكى في المؤتمر الصحفي من الفارق الزائف في المساهمة بين الأوروبيين والأميركيين في دعم أوكرانيا.
مواضيع عدة تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم26 فيفري/شباط 2024 من بينها مقال عن المؤتمر الحوار الوطني السوري وتحقيق عن اعمال التعذيب التي عاشها الشعب السوري خلال حكم نظام بشار الأسد بالإضافة الى موضوع عن اختلاف وجهة النظر الامريكية عن الأوروبية حيال الحرب في أوكرانيا.
صحيفة لوفيغارو: الخطوات الأولى للانتقال السياسي في دمشقافادت صحيفة لوفيغارو ان مؤتمر الحوار الوطني الذي وعد به النظام الجديد في سوريا جمع 900 شخص دون أن يسفر عن أي قرارات ملموسة وكان المؤتمر وعداً قد قطعه الرئيس المؤقت أحمد الشرع في خطابه الرسمي الأول للأمة في 30 يناير/كانون الثاني، وكان الهدف منه هو وضع توصيات تساهم في صياغة دستور سوري خلال خمس سنوات، واقامة نظام عدالة انتقالية، وخلق إطار اقتصادي جديد، وخطة إصلاح مؤسساتي، وذلك من خلال مشاركة السوريين بتنوعهم.
وتابعت الصحيفة ان أيام النقاش أسفرت عن عشرين استنتاجا ومن بينها، الرغبة في الحكم على الفصائل المسلحة في سوريا التي لم تسلم اسلحتها للدولة بأنها "خارجة عن القانون". وتتوافق هذه التصريحات مع تصريحات الرئيس المؤقت الشرع، الذي أعرب في خطاب ألقاه عن رغبته في ضمان "احتكار" الدولة للأسلحة. وترفض عدة مجموعات مسلحة في سوريا حاليا تسليم أسلحتها، على الرغم من حلها رسميا في نهاية يناير/كانون الثاني. وينطبق هذا بشكل خاص على الفصيلين المسلحين الدرزيين في السويداء، وغرفة عمليات الجنوب في درعا وقوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد، والتي تسيطر على منطقة شمال شرق سوريا. وفور انتهاء المؤتمر أعلنت الإدارة الكردية أنها لا تشعر بأنها ملزمة بقرارات المؤتمر الوطني.
صحيفة ليبراسيون نشرت تحقيقا عن الانتهاكات وحالات التعذيب التي حدثت خلال نظام بشار الاسد تحت عنوان: "فشلوا في حرق كل الأدلة"من خلال تحقيق اجرته صحيفة ليبراسيون تمكنت الصحيفة من الاطلاع على أكثر من 8 آلاف وثيقة موجودة في 14 سجناً وفرعاً للمخابرات السورية خلال نظام الاسد.
ففي مدينة السويداء بجنوب سوريا، التقت صحيفة ليبراسيون مع مقاتل في صفوف المعارضة المسلحة بعد أربعة أيام من سقوط النظام شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، ففي ذلك اليوم كان يقوم بدورية حول مركز شرطة سابق، وهو يحمل سلاحاً في يده ويقول للصحيفة: "إن فصائلنا موجودة هناك لحماية الدوائر الحكومية، لأنه كانت هناك محاولات لتدمير الوثائق الموجودة هناك."
فبالنسبة للجمعيات المشاركة في عملية العدالة الانتقالية، فإن المهمة صعبة جدا، حيث يبدو من المستحيل جمع وقراءة ملايين الوثائق المنتشرة في جميع أنحاء السجون السورية. نظرا لنقص الموظفين والموارد والعقوبات الدولية التي لا تزال تفرض على سوريا كلها عقبات تبطئ جمع وحماية الآلاف من الوثائق الشاهدة على جرائم الحرب التي ارتكبها النظام، فهي ضرورية لعائلات أكثر من 100 ألف سوري مفقود.
صحيفة لاكروا: الحكومة الفرنسية تريد فرض المزيد من عمليات الطرد للمهاجرين غير شرعيين الى الجزائرتقول صحيفة لاكروا إنه من المقرر عقد مجلس وزاري لمراقبة الهجرة اليوم، وتبحث الحكومة الفرنسية عن طرق لإجبار الدول غير المتعاونة، بما في ذلك الجزائر، على استعادة مواطنيها غير الشرعيين. وفي هذه المناسبة، من المنتظر أن يقدم وزير الخارجية جان نويل بارو تقريرا عن البلدان التسعة عشر التي تواجه أكبر الصعوبات في الحصول على التصريح القنصلي، الذي يسمح بإعادة المواطنين إلى بلدهم الأصلي.
واوضحت صحيفة لاكروا انه في عام 2023، ووفقا لإحصائيات وزارة الداخلية الفرنسية، تم طلب 8727 تصريح من هذا القبيل من جميع البلدان، ولكن تم الحصول على 47.6% فقط منها ضمن الإطار الزمني المطلوب للطرد. وبالنسبة الجزائر، فقد انخفض هذا المعدل ذلك العام إلى 34.9% ولم يتمكن سوى 2562 شخصاً من الترحيل إلى الجزائر. وفي عام 2024 أصبح العدد 2999.
وفي عام 2021، أرادت الحكومة الفرنسية الضغط على دول المغرب العربي، من خلال تقليص عدد التأشيرات الممنوحة، على سبيل المثال على غرار الجزائر ب 50%، وبفضل هذا الضغط، بدأت الجزائر فعليا في إصدار المزيد من التصاريح القنصلية. ولكن دون أن تصل أبدًا إلى متوسط معدل البلدان الأخرى.
صحيفة لومند: اللقاء الذي جمع دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون يكشف الفجوة المتزايدة بين الحلفاءترى صحيفة لومند ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون خلال زيارته لواشنطن، حاول التأثير على الموقف الأميركي بشأن الحرب في أوكرانيا، راغباً في الحصول على ضمانات أمنية في حال وقف إطلاق النار مع روسيا. ولكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يقدم أي التزامات.
وتابعت الصحيفة ان إيمانويل ماكرون يريد أن يؤمن بـ "نقطة تحول" ويرى "مسارًا" مشتركًا في حين يبدو دونالد ترامب غير مكترث بهذه النظرة، فترامب يحترم أشكال التشاور عبر الأطلسي في إطار المفاوضات بين واشنطن وموسكو بهدف وقف إطلاق النار في أوكرانيا. لكن في إطار النهج الأحادي الجانب الذي يتبعه دونالد ترامب في السياسة الخارجية، والذي يُنظر إليه على أنه تسوية بين القوى العظم، كما ان الرئيس الامريكي اشتكى في المؤتمر الصحفي من الفارق الزائف في المساهمة بين الأوروبيين والأميركيين في دعم أوكرانيا.
720 Listeners
370 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
123 Listeners
4 Listeners