قبل نحو عامين من الانتخابات الرئاسية في فرنسا ، قرر رئيس الوزراء الأسبق ، دومينيك دوفيلبان ، انشاء حزب سياسي جديد اسماه فرنسا الإنسانية ،مفتوح على جميع التيارات بهدف تكريس مبادئ العدالة الاجتماعية والقانون والنظام الجمهوري.دوفيلبان، تميز في منصبه كوزير للخارجية ورفضه للحرب على العراق، وقد تميز مؤخرا برفضه الحرب على غزة. هل يملك هذا السياسي حظوظا في الخارطة السياسية الفرنسية؟ وهل يمكن أن يكون الرئيس المقبل للجمهورية الفرنسية؟

للنقاش :

-مجيد بودن ، محامي قانون دولي 

-طارق زياد وهبي ، محلل سياسي