
Sign up to save your podcasts
Or
من أبرز المواضيع التي تناولتها المجلات الفرنسية هذا الأسبوع ،خطة ترامب لتهجير سكان غزة وإعادة إعمار القطاع ،إضافة إلى مصير الجهاديين الفرنسيين في سوريا بعد سقوط نظام الأسد ،والتنافس بين المغرب والجزائر للحصول على النفوذ في موريتانيا
ماريان : العالم في عيون دونالد ترامب مشاريع عقارية أو بنى تحتية جاهزة للاستخدام
في مقابلة لمجلة ماريان مع دافيد ريغوليه-روز، الباحث في المعهد الفرنسي للتحليل الاستراتيجي يقول ريغوليه إن خطة ترامب بشأن غزة تعبر عن شخصية الرئيس الأمريكي وتصريحاته غير المتوقعة والصادمة، فإعادة الإعمار بالنسبة لترامب تتطلب ترحيل السكان المقيمين في القطاع الفلسطيني
وأوضح ريغوليه أن هذه الأفكار الترامبية نابعة من عقلية ترامب كمطور عقاري فهو لا ينظر إلى العالم كمجموعة من الأراضي، بل كمساحات قابلة للتهيئة والتطوير، علاوة على ذلك، لا يستطيع ترامب أن يتصور أن سكان غزة، الذين يعيشون في وضع مأساوي، لا سيما من الناحية المادية، قد يرفضون عرضه الذي من شأنه أن
يضمن لهم ظروفا معيشية أفضل ،وهنا ترامب ينظر إلى القضية بعين المستثمر ورجل الأعمال الأمريكي ،ولا ينظر إليها من منظور تاريخي أو سياسي.
لوفيغارو ماغازين : البحث عن أثر الجهاديين الفرنسيين في سوريا
أشارت المجلة إلى أن فريقها توجه إلى سوريا للبحث عن فرنسيين منخرطين في هيئة تحرير الشام بعد أن انتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي توكد وجود جهاديين فرنسيين خلال الهجوم الذي شنته الجماعة المسلحة ضد نظام بشار الأسد
المجلة أفادت بأن مصدرا مقربا من جماعة أبو محمد الجولاني أكد لموفدها أنه لا وجود لفرنسيين في سوريا، لكن مصدرًا آخر نفى ذلك وقال إنهم موجودون، لكنهم يختبئون لأنهم يخشون أن يتم ترحيلهم إلى بلدهم الأصلي
ووفقا للمجلة هناك حوالي مئتي فرنسي على الأراضي السورية، معظمهم يتواجدون في جيب إدلب، ويقول أبو سعيد وهو عنصر في هيئة تحرير الشام: إن الكثير من الأجانب جاءوا للقتال في سوريا. كان هناك شيشانيون، أمريكيون وأوروبيون، بينهم فرنسيون. كان الفرنسيون الأكثر قسوة وتطرفًا، كانوا أيضًا يستغلون النساء جنسيا بالإضافة إلى ذلك، يتمتعون بدفع رواتب أعلى كأجانب، ويحصلون على أفضل المناصب وغالبًا ما كانوا قضاة في تنظيم الدولة الإسلامية
جون أفريك : موريتانيا مسرح منافسة شديدة بين المغرب والجزائر
أشارت المجلة إلى أن نواكشوط تشكل موضوعاً لصراع على النفوذ بين جارتيها الشماليتين الكبيرتين،المغرب والجزائر فإلى جانب القدرة على الوصول إلى السوق المحلية الموريتانية الضيقة نسبيا (حوالي 4.9 مليون نسمة)، فإن هذه المنافسة تتمحور حول قضايا أوسع نطاقاً تتعلق بالسيطرة على طرق التجارة والأمن الإقليمي. وإذا كانت موريتانيا استمرت في الحفاظ على علاقات جيدة مع الجزائر، فإن التقارب في السنوات الأخيرة مع الرباط يبدو أنه يكتسب زخما، لا سيما بفضل وعود التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية التي قدمتها المملكة. وأوضحت المجلة أن موريتانيا، تتمتع بموقع جيوستراتيجي لا مثيل له، باعتبارها نقطة التقاء بين المغرب العربي وغرب إفريقيا والساحل، وتسعى الجزائر، التي تمتلك رابع أكبر ناتج محلي إجمالي في أفريقيا، إلى تنويع اقتصادها لتقليل اعتمادها على المحروقات. وتنظر المغرب، أحد أكبر المصدرين في القارة، إلى موريتانيا باعتبارها قبل كل شيء بوابة استراتيجية إلى أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو لصحيفة لوجورنال دو ديمانش الأسبوعية : "إرادتي السياسية قادرة على كسر كل ما هو غير ممكن"
قال برونو روتايو إن قدرة الحكومة على التحرك في قضايا الهجرة مقيدة بسبب التصويت في الجمعية الوطنية. لكن لهذه القضية على الأقل فائدة عظيمة تكمن في أنه لا يمكننا تغيير القواعد دون المرور عبر استفتاء. أي يجب إعادة منح الفرنسيين الحق في التعبير، لسببين. أولًا، لأن الهجرة هي على الأرجح الظاهرة التي أحدثت أكبر تغييرات في المجتمع الفرنسي خلال نصف القرن الماضي، دون أن يتم استشارة الفرنسيين في ذلك. ثانيًا، لأن الاستفتاء هو الوسيلة الوحيدة التي تمتلك القوة الكافية لتعديل القانون بشكل دائم وفرض نفسها في مواجهة بعض الأحكام القضائية
وأوضح روتايو أن الأولوية هي تقليص عدد الوافدين من المهاجرين لأن السلطات تعاني من عدم قدرتها على ترحيل عدد كبير منهم إلى بلدانهم لأسباب مختلفة
من أبرز المواضيع التي تناولتها المجلات الفرنسية هذا الأسبوع ،خطة ترامب لتهجير سكان غزة وإعادة إعمار القطاع ،إضافة إلى مصير الجهاديين الفرنسيين في سوريا بعد سقوط نظام الأسد ،والتنافس بين المغرب والجزائر للحصول على النفوذ في موريتانيا
ماريان : العالم في عيون دونالد ترامب مشاريع عقارية أو بنى تحتية جاهزة للاستخدام
في مقابلة لمجلة ماريان مع دافيد ريغوليه-روز، الباحث في المعهد الفرنسي للتحليل الاستراتيجي يقول ريغوليه إن خطة ترامب بشأن غزة تعبر عن شخصية الرئيس الأمريكي وتصريحاته غير المتوقعة والصادمة، فإعادة الإعمار بالنسبة لترامب تتطلب ترحيل السكان المقيمين في القطاع الفلسطيني
وأوضح ريغوليه أن هذه الأفكار الترامبية نابعة من عقلية ترامب كمطور عقاري فهو لا ينظر إلى العالم كمجموعة من الأراضي، بل كمساحات قابلة للتهيئة والتطوير، علاوة على ذلك، لا يستطيع ترامب أن يتصور أن سكان غزة، الذين يعيشون في وضع مأساوي، لا سيما من الناحية المادية، قد يرفضون عرضه الذي من شأنه أن
يضمن لهم ظروفا معيشية أفضل ،وهنا ترامب ينظر إلى القضية بعين المستثمر ورجل الأعمال الأمريكي ،ولا ينظر إليها من منظور تاريخي أو سياسي.
لوفيغارو ماغازين : البحث عن أثر الجهاديين الفرنسيين في سوريا
أشارت المجلة إلى أن فريقها توجه إلى سوريا للبحث عن فرنسيين منخرطين في هيئة تحرير الشام بعد أن انتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي توكد وجود جهاديين فرنسيين خلال الهجوم الذي شنته الجماعة المسلحة ضد نظام بشار الأسد
المجلة أفادت بأن مصدرا مقربا من جماعة أبو محمد الجولاني أكد لموفدها أنه لا وجود لفرنسيين في سوريا، لكن مصدرًا آخر نفى ذلك وقال إنهم موجودون، لكنهم يختبئون لأنهم يخشون أن يتم ترحيلهم إلى بلدهم الأصلي
ووفقا للمجلة هناك حوالي مئتي فرنسي على الأراضي السورية، معظمهم يتواجدون في جيب إدلب، ويقول أبو سعيد وهو عنصر في هيئة تحرير الشام: إن الكثير من الأجانب جاءوا للقتال في سوريا. كان هناك شيشانيون، أمريكيون وأوروبيون، بينهم فرنسيون. كان الفرنسيون الأكثر قسوة وتطرفًا، كانوا أيضًا يستغلون النساء جنسيا بالإضافة إلى ذلك، يتمتعون بدفع رواتب أعلى كأجانب، ويحصلون على أفضل المناصب وغالبًا ما كانوا قضاة في تنظيم الدولة الإسلامية
جون أفريك : موريتانيا مسرح منافسة شديدة بين المغرب والجزائر
أشارت المجلة إلى أن نواكشوط تشكل موضوعاً لصراع على النفوذ بين جارتيها الشماليتين الكبيرتين،المغرب والجزائر فإلى جانب القدرة على الوصول إلى السوق المحلية الموريتانية الضيقة نسبيا (حوالي 4.9 مليون نسمة)، فإن هذه المنافسة تتمحور حول قضايا أوسع نطاقاً تتعلق بالسيطرة على طرق التجارة والأمن الإقليمي. وإذا كانت موريتانيا استمرت في الحفاظ على علاقات جيدة مع الجزائر، فإن التقارب في السنوات الأخيرة مع الرباط يبدو أنه يكتسب زخما، لا سيما بفضل وعود التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية التي قدمتها المملكة. وأوضحت المجلة أن موريتانيا، تتمتع بموقع جيوستراتيجي لا مثيل له، باعتبارها نقطة التقاء بين المغرب العربي وغرب إفريقيا والساحل، وتسعى الجزائر، التي تمتلك رابع أكبر ناتج محلي إجمالي في أفريقيا، إلى تنويع اقتصادها لتقليل اعتمادها على المحروقات. وتنظر المغرب، أحد أكبر المصدرين في القارة، إلى موريتانيا باعتبارها قبل كل شيء بوابة استراتيجية إلى أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو لصحيفة لوجورنال دو ديمانش الأسبوعية : "إرادتي السياسية قادرة على كسر كل ما هو غير ممكن"
قال برونو روتايو إن قدرة الحكومة على التحرك في قضايا الهجرة مقيدة بسبب التصويت في الجمعية الوطنية. لكن لهذه القضية على الأقل فائدة عظيمة تكمن في أنه لا يمكننا تغيير القواعد دون المرور عبر استفتاء. أي يجب إعادة منح الفرنسيين الحق في التعبير، لسببين. أولًا، لأن الهجرة هي على الأرجح الظاهرة التي أحدثت أكبر تغييرات في المجتمع الفرنسي خلال نصف القرن الماضي، دون أن يتم استشارة الفرنسيين في ذلك. ثانيًا، لأن الاستفتاء هو الوسيلة الوحيدة التي تمتلك القوة الكافية لتعديل القانون بشكل دائم وفرض نفسها في مواجهة بعض الأحكام القضائية
وأوضح روتايو أن الأولوية هي تقليص عدد الوافدين من المهاجرين لأن السلطات تعاني من عدم قدرتها على ترحيل عدد كبير منهم إلى بلدانهم لأسباب مختلفة
720 Listeners
370 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
123 Listeners
4 Listeners