
Sign up to save your podcasts
Or
استعدادات اليمين واليسار الفرنسيين للتشريعيات المقبلة تنطلق, نتنياهو بعد رحيل غانتس ,والبالونات قد تشعل الحرب بين الكوريتين. هذا ما تناولته الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الثلثاء 11 حزيران / يونيو 2024.
Le Figaro
اليسار يشكل جبهة لا يرأسها جان لوك ميلونشون.
في اليوم التالي لإعلان ماكرون الصادم بحل البرلمان، تمكن اليسار من التوصل إلى اتفاق بين أحزابه الرئيسية ، من أجل خوض الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية. جبهة تهدف الى منع التجمع الوطني من الحصول على الأغلبية المطلقة ، وتوحيد الحكومة في بداية تموز يوليو ولإنقاذ النواب البالغ عددهم 151 في الجمعية الوطنية.
تم إنجاز المهمة نحو هذا الاتحاد الجديد في وقت أقل مما كان عليه خلال تحالف "نوبس" في انتخابات التشريعية عام2022. ولكنها اليوم لن تكون تحت وصاية ميلونشون.
الا ان البعض يحذر من هذه الخطوة التي قد تتسبب بتصفية حسابات بين المرشحين الذين سيكونون عرضة لعدم التأهل للجولة الثانية.
فرضية لا ترغب بعض القيادات بسماعها,مقتنعة بأن الاتحاد الواسع لا يزال ممكنا. بينما طالبتها النقابات العمالية بـالوحدة لمنع الكارثة التي احدثها إيمانويل ماكرون ومارين لوبان.
Le Figaro
التجمع الوطني يطلق حملته وينشّط خطة الماتينيون.
يقول Paul Laubacher إن مارين لوبان كانت مقتنعة بشيء واحد,أن الحل البرلمان لن يحدث قبل أيلول/سبتمبر. فاجأها إيمانويل ماكرون.
وأدى إعلان الحل إلى تسريع جدول أعمال التجمع الوطني .وفي غضون ساعات قليلة ، اضطر جهاز الحزب بأكمله إلى البدء بالتحضير لحملة للانتخابات التشريعية.كما تم تفعيل خطة كانت جاهزة لأشهر عدة، سميت ب"عملية ماتينيون".
عقد الاجتماع الأول, وبسرعة كبيرة تم اتخاذ قرار مهم: الرئيس الشاب جوردان بارديلا هو الذي سيقود الحملة التشريعية. فلوبان, وفق Le Figaro تعتقد أن الاخير قادر على إتمام المهمة ، بعد أن قاد حملة شرسة الى الانتخابات الأوروبية.
وخلال هذا الاجتماع الطارئ ، تم البحث في ضرورة اختيار جميع المرشحين بأسرع وقت وتقديم الطلبات في موعد أقصاه يوم الأحد عند السادسة مساء. إذ تبدأ الحملة رسميا يوم الاثنين 17 حزيران/ يونيو الساعة صفر. كما بدأت كتابة البرنامج الانتخابي, الذي سيكون مزيجا بين ما كان يقترحه التجمع الوطني خلال الانتخابات الأوروبية والانتخابات الرئاسية.
Le Monde
نتنياهو وحده في السلطة مع حلفائه المتطرفين بعد رحيل غانتس.
يرى دبلوماسي غربي في حديثة لمراسل الصحيفة في القدس Louis Imbert ان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطو خطوات عدة إلى الأمام. يرفض صراحة تحمل المسؤولية الشخصية ويلوم جنرالاته. إنه على وشك الاستمرار في هذا الخط ، وإلقاء اللوم على الضباط مرة أخرى ، لفشل الحرب في قطاع غزة . موقف يتماشى إلى حد كبير مع مواقف هيئة الأركان العامة الاسرائيلية.
وظل هذه الأوضاع، لا شيء يمنع نتنياهو من الدعوة لانتخابات مبكرة. كما يمكن له ان يقبل باتفاق مع حماس لتحرير الرهائن ، ضد رغبة حلفائه الأصوليين.ولكن رغم ذلك, وبحسب "لوموند" فإن استطلاعات الرأي تشير الى رئيس الوزراء الاسرائيلي سيخسر أغلبيته ، وسيصعد غانتس الى القمة.
لكن في المقابل بإمكان نتنياهو ان يمنع خصومه من الحصول على أغلبية 60 من أصل 120 مقعدا في الكنيست، مما يمدد الدورة البرلمانية الحالية .اذ إن حوالي عشرين مقعدا يتم شغلها من حلفاء له من اليمينيين المعتدلين ، والمتدينين ، والمؤيدين السابقين , إضافة الى مقاعد المحافظين.
La Croix
حرب البالونات تثير التوتر بين الكوريتين.
يشير Dorian Malovic الى ان عمليات إطلاق البالون هذه بين الشمال والجنوب تعود إلى أوائل عام 2000. تم تنظيمها من قبل مجموعات من المنشقين الكوريين الشماليين الذين فروا من الشمال في أعقاب المجاعة الرهيبة في عام 1990 ، والتي قتلت ما لا يقل عن مليون شخص. تم الآن استبدال المنشورات السياسية المناهضة للديكتاتورية التي تم إطلاقها في ذلك الوقت بمواد دعائية أكثر تطورا مثل حافظات البيانات التي تحتوي على كوميديا تلفزيونية ومقاطع الإعلانات وسندات من الدولار.
ويضيف الكاتب في La Croix هذه الحرب النفسية تعود بواسطة مكبرات الصوت إلى ما بعد الحرب الكورية عام 1950. ولكن استئنافها اليوم قد يؤدي إلى نزاع مسلح . كما أن كوريا الشمالية قد ستستأنف إطلاق الصواريخ , مما قد يتحول إلى صراع درامي.
استعدادات اليمين واليسار الفرنسيين للتشريعيات المقبلة تنطلق, نتنياهو بعد رحيل غانتس ,والبالونات قد تشعل الحرب بين الكوريتين. هذا ما تناولته الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الثلثاء 11 حزيران / يونيو 2024.
Le Figaro
اليسار يشكل جبهة لا يرأسها جان لوك ميلونشون.
في اليوم التالي لإعلان ماكرون الصادم بحل البرلمان، تمكن اليسار من التوصل إلى اتفاق بين أحزابه الرئيسية ، من أجل خوض الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية. جبهة تهدف الى منع التجمع الوطني من الحصول على الأغلبية المطلقة ، وتوحيد الحكومة في بداية تموز يوليو ولإنقاذ النواب البالغ عددهم 151 في الجمعية الوطنية.
تم إنجاز المهمة نحو هذا الاتحاد الجديد في وقت أقل مما كان عليه خلال تحالف "نوبس" في انتخابات التشريعية عام2022. ولكنها اليوم لن تكون تحت وصاية ميلونشون.
الا ان البعض يحذر من هذه الخطوة التي قد تتسبب بتصفية حسابات بين المرشحين الذين سيكونون عرضة لعدم التأهل للجولة الثانية.
فرضية لا ترغب بعض القيادات بسماعها,مقتنعة بأن الاتحاد الواسع لا يزال ممكنا. بينما طالبتها النقابات العمالية بـالوحدة لمنع الكارثة التي احدثها إيمانويل ماكرون ومارين لوبان.
Le Figaro
التجمع الوطني يطلق حملته وينشّط خطة الماتينيون.
يقول Paul Laubacher إن مارين لوبان كانت مقتنعة بشيء واحد,أن الحل البرلمان لن يحدث قبل أيلول/سبتمبر. فاجأها إيمانويل ماكرون.
وأدى إعلان الحل إلى تسريع جدول أعمال التجمع الوطني .وفي غضون ساعات قليلة ، اضطر جهاز الحزب بأكمله إلى البدء بالتحضير لحملة للانتخابات التشريعية.كما تم تفعيل خطة كانت جاهزة لأشهر عدة، سميت ب"عملية ماتينيون".
عقد الاجتماع الأول, وبسرعة كبيرة تم اتخاذ قرار مهم: الرئيس الشاب جوردان بارديلا هو الذي سيقود الحملة التشريعية. فلوبان, وفق Le Figaro تعتقد أن الاخير قادر على إتمام المهمة ، بعد أن قاد حملة شرسة الى الانتخابات الأوروبية.
وخلال هذا الاجتماع الطارئ ، تم البحث في ضرورة اختيار جميع المرشحين بأسرع وقت وتقديم الطلبات في موعد أقصاه يوم الأحد عند السادسة مساء. إذ تبدأ الحملة رسميا يوم الاثنين 17 حزيران/ يونيو الساعة صفر. كما بدأت كتابة البرنامج الانتخابي, الذي سيكون مزيجا بين ما كان يقترحه التجمع الوطني خلال الانتخابات الأوروبية والانتخابات الرئاسية.
Le Monde
نتنياهو وحده في السلطة مع حلفائه المتطرفين بعد رحيل غانتس.
يرى دبلوماسي غربي في حديثة لمراسل الصحيفة في القدس Louis Imbert ان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطو خطوات عدة إلى الأمام. يرفض صراحة تحمل المسؤولية الشخصية ويلوم جنرالاته. إنه على وشك الاستمرار في هذا الخط ، وإلقاء اللوم على الضباط مرة أخرى ، لفشل الحرب في قطاع غزة . موقف يتماشى إلى حد كبير مع مواقف هيئة الأركان العامة الاسرائيلية.
وظل هذه الأوضاع، لا شيء يمنع نتنياهو من الدعوة لانتخابات مبكرة. كما يمكن له ان يقبل باتفاق مع حماس لتحرير الرهائن ، ضد رغبة حلفائه الأصوليين.ولكن رغم ذلك, وبحسب "لوموند" فإن استطلاعات الرأي تشير الى رئيس الوزراء الاسرائيلي سيخسر أغلبيته ، وسيصعد غانتس الى القمة.
لكن في المقابل بإمكان نتنياهو ان يمنع خصومه من الحصول على أغلبية 60 من أصل 120 مقعدا في الكنيست، مما يمدد الدورة البرلمانية الحالية .اذ إن حوالي عشرين مقعدا يتم شغلها من حلفاء له من اليمينيين المعتدلين ، والمتدينين ، والمؤيدين السابقين , إضافة الى مقاعد المحافظين.
La Croix
حرب البالونات تثير التوتر بين الكوريتين.
يشير Dorian Malovic الى ان عمليات إطلاق البالون هذه بين الشمال والجنوب تعود إلى أوائل عام 2000. تم تنظيمها من قبل مجموعات من المنشقين الكوريين الشماليين الذين فروا من الشمال في أعقاب المجاعة الرهيبة في عام 1990 ، والتي قتلت ما لا يقل عن مليون شخص. تم الآن استبدال المنشورات السياسية المناهضة للديكتاتورية التي تم إطلاقها في ذلك الوقت بمواد دعائية أكثر تطورا مثل حافظات البيانات التي تحتوي على كوميديا تلفزيونية ومقاطع الإعلانات وسندات من الدولار.
ويضيف الكاتب في La Croix هذه الحرب النفسية تعود بواسطة مكبرات الصوت إلى ما بعد الحرب الكورية عام 1950. ولكن استئنافها اليوم قد يؤدي إلى نزاع مسلح . كما أن كوريا الشمالية قد ستستأنف إطلاق الصواريخ , مما قد يتحول إلى صراع درامي.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
118 Listeners
2 Listeners
9 Listeners