
Sign up to save your podcasts
Or
عناوين متعددة في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 15 تموز/يوليو 2024. أسبوع حافل سياسيا في فرنسا، كيف سيستفيد ترامب من محاولة اغتياله؟وموت غير مؤكد لمحمد ضيف.
Le Monde
أسبوع أزمة في فرنسا، من الجمعية الوطنية إلى الحكومة.
Mariama Darame تتناول مسعى الكتل السياسية الرئيسية الثلاث لتقليص نفوذ خصومها في الجمعية الوطنية، وعدم تمكين كل منها من تأمين الأغلبية.
وضع وصفته مارين لوبان بالمستنقع. فيما أشار رئيس الوزراء السابق في عهد جاك شيراك، دومينيك دي فيلبان، الى إدراك الجميع ألا أحد له المصلحة السياسية في قيادة هذه الحكومة وأن الرئيس يجد نفسه أمام الفوضى.
في مقر الجمعية الوطنية، بدا معظم النواب مربكين من تحول الأحداث. فاليسار، الذي خرج على رأس الانتخابات التشريعية، ولكن من دون أغلبية، يدعي النصر ويعتزم فرض رئيس وزراء. وهو ما أطلق العنان وفق Le Monde، ليس فقط لمشاعر اليمين المتطرف ولكن أيضا بين الجمهوريين وداخل الائتلاف الرئاسي، حيث تتضاعف تهديدات الرقابة ضد أي حكومة محتملة.
L’humanité
أسئلة حول محاولة اغتيال دونالد ترامب.
يقول Christophe Deroubaix إنه من الواضح ان محاولة الاغتيال جاءت إيجابية لصالح ترامب وستحد بشكل فعّال من الهجمات التي قد يشنها جو بايدن ضده.
كل ما أثّر على ترشحه، من إدانة وثلاث محاكمات أخرى قادمة ودعمه للهجوم على الكابيتول وهزيمته في رئاسيات عام 2020, أصبح وراءه.
اما بايدن فتشير L’humanité الى انه وبعد محاولة الاغتيال هذه لن يتمكن من الاستمرار بنفس المسار عبر تحويل انتخابات 5 تشرين الثاني/نوفمبر إلى استفتاء مناهض لترامب.
سيكون من الصعب الآن، إن لم يكن من المستحيل ، أن يقوم المعسكر الديمقراطي بتهويل مخاطر الانتخابات الرئاسية من خلال تصوير ترامب على أنه خطر على الديمقراطية. ومع مرشح ضعيف سياسيا, سيسجل التاريخ ان محاولة الاغتيال ستشكل الحدث التأسيسي لولاية ترامب الثانية.
Le Figaro
الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل محمد ضيف.
لم يتضح بعد مصير محمد ضيف,رئيس الجناح المسلح لحماس في قطاع غزة ، ومهندس هجوم 7 أكتوبر. وإذا تأكد ذلك، فسيكون انتصارا لإسرائيل ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو.
Guillaume de Dieuleveult يتحدث عن اعتراف حماس ، بمقتل رفح سلامة، مسؤول "لواء خان يونس" ، والذي كان بجوار ضيف ، في المبنى الذي ضرب يوم السبت. كما أكد الجيش الإسرائيلي وفاته يوم الأحد. لكن مسؤولا في الحركة يقول إن محمد ضيف لا يزال على قيد الحياة. " شاهد نتنياهو ليلة السبت ، وضحك وهو يستمع إلى أكاذيبه".
هالة الغموض التي تحيط بمحاولة الاغتيال هذه تعود إلى هالة هذا الرجل الملقب بـالشبح. وضعت إسرائيل سعرا لرأسه منذ ثلاثين عاما. يتم تعريفه دائما كظل يحيى السنوار، الرقم واحد في الحركة. ويقول فلسطيني من غزة:" لا أحد يعرف وجهه هنا، لذا لا يمكننا حتى معرفة ما إذا كان قد تم العثور على جثته تحت الأنقاض, وفقا لصحيفة Le Figaro .
Le Monde
الصين تنتظر دفعا اقتصاديا جديدا.
Harold Thibault مراسل الصحيفة في بكين ينقل تشاؤم الصينيين من اقتصاد بلادهم رغم انه الثاني على مستوى العالم .ويتساءل البعض عما إذا كان عصر الإصلاح والانفتاح لم ينته بعد. فقد أظهر استطلاع للرأي أن 46 ٪ من الصينيين يعتبرون الوضع صعبا في سوق العمل ، و 43 ٪ يرون أنه متوسط و 10 ٪ جيد. اما 69 ٪ فيعتبرون أن دخلهم لا يزال كما هو ،و 17 ٪ يرون أنه ينخفض, بينما 13٪ فقط يعتقدون أنه آخذ في الازدياد.
لهذا السبب تتجه الأنظار إلى اجتماع الحزب الشيوعي الصيني الذي سيعقد بدء من اليوم وحتى الخميس في بكين. وينتظر ان يحمل دفعة إصلاحات اقتصادية كان ينبغي اقرارها عام 2023, لكنها تأخرت بعد تآكل المعايير المؤسسية بسبب تركيز السلطات حول رجل واحد, أي الرئيس شي جين بينغ.
La Croix
حماية الأفغانيات كلاجئات.
الصحيفة تعرض منح المحكمة الوطنية الفرنسية لقانون اللجوء، وضع اللاجئ لامرأة أفغانية بسبب جنسها. قرار استثنائي وينبغي أن يشكل سابقة لأنه ينطر الى النساء والفتيات الأفغانيات بطريقة مختلفة من قبل المجتمع الأفغاني. كما يجب اعتبارهن مجموعة اجتماعية بحاجة للحماية كلاجئات بسبب التمييز الخطير بحقهن والذي شكل أعمال اضطهاد وفق اتفاقية جنيف عام 1951.
اللجنة وحسب La Croix ، استندت إلى حكم صادر في 16 كانون الثاني / يناير عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي اعترفت فيه بأنه يمكن للمرأة أن تطلب وضع اللاجئ إذا تعرضت في بلدها الأصلي ، بسبب جنسها ، للعنف البدني أو العقلي ، بما في ذلك العنف الجنسي والمنزلي.
عناوين متعددة في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 15 تموز/يوليو 2024. أسبوع حافل سياسيا في فرنسا، كيف سيستفيد ترامب من محاولة اغتياله؟وموت غير مؤكد لمحمد ضيف.
Le Monde
أسبوع أزمة في فرنسا، من الجمعية الوطنية إلى الحكومة.
Mariama Darame تتناول مسعى الكتل السياسية الرئيسية الثلاث لتقليص نفوذ خصومها في الجمعية الوطنية، وعدم تمكين كل منها من تأمين الأغلبية.
وضع وصفته مارين لوبان بالمستنقع. فيما أشار رئيس الوزراء السابق في عهد جاك شيراك، دومينيك دي فيلبان، الى إدراك الجميع ألا أحد له المصلحة السياسية في قيادة هذه الحكومة وأن الرئيس يجد نفسه أمام الفوضى.
في مقر الجمعية الوطنية، بدا معظم النواب مربكين من تحول الأحداث. فاليسار، الذي خرج على رأس الانتخابات التشريعية، ولكن من دون أغلبية، يدعي النصر ويعتزم فرض رئيس وزراء. وهو ما أطلق العنان وفق Le Monde، ليس فقط لمشاعر اليمين المتطرف ولكن أيضا بين الجمهوريين وداخل الائتلاف الرئاسي، حيث تتضاعف تهديدات الرقابة ضد أي حكومة محتملة.
L’humanité
أسئلة حول محاولة اغتيال دونالد ترامب.
يقول Christophe Deroubaix إنه من الواضح ان محاولة الاغتيال جاءت إيجابية لصالح ترامب وستحد بشكل فعّال من الهجمات التي قد يشنها جو بايدن ضده.
كل ما أثّر على ترشحه، من إدانة وثلاث محاكمات أخرى قادمة ودعمه للهجوم على الكابيتول وهزيمته في رئاسيات عام 2020, أصبح وراءه.
اما بايدن فتشير L’humanité الى انه وبعد محاولة الاغتيال هذه لن يتمكن من الاستمرار بنفس المسار عبر تحويل انتخابات 5 تشرين الثاني/نوفمبر إلى استفتاء مناهض لترامب.
سيكون من الصعب الآن، إن لم يكن من المستحيل ، أن يقوم المعسكر الديمقراطي بتهويل مخاطر الانتخابات الرئاسية من خلال تصوير ترامب على أنه خطر على الديمقراطية. ومع مرشح ضعيف سياسيا, سيسجل التاريخ ان محاولة الاغتيال ستشكل الحدث التأسيسي لولاية ترامب الثانية.
Le Figaro
الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل محمد ضيف.
لم يتضح بعد مصير محمد ضيف,رئيس الجناح المسلح لحماس في قطاع غزة ، ومهندس هجوم 7 أكتوبر. وإذا تأكد ذلك، فسيكون انتصارا لإسرائيل ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو.
Guillaume de Dieuleveult يتحدث عن اعتراف حماس ، بمقتل رفح سلامة، مسؤول "لواء خان يونس" ، والذي كان بجوار ضيف ، في المبنى الذي ضرب يوم السبت. كما أكد الجيش الإسرائيلي وفاته يوم الأحد. لكن مسؤولا في الحركة يقول إن محمد ضيف لا يزال على قيد الحياة. " شاهد نتنياهو ليلة السبت ، وضحك وهو يستمع إلى أكاذيبه".
هالة الغموض التي تحيط بمحاولة الاغتيال هذه تعود إلى هالة هذا الرجل الملقب بـالشبح. وضعت إسرائيل سعرا لرأسه منذ ثلاثين عاما. يتم تعريفه دائما كظل يحيى السنوار، الرقم واحد في الحركة. ويقول فلسطيني من غزة:" لا أحد يعرف وجهه هنا، لذا لا يمكننا حتى معرفة ما إذا كان قد تم العثور على جثته تحت الأنقاض, وفقا لصحيفة Le Figaro .
Le Monde
الصين تنتظر دفعا اقتصاديا جديدا.
Harold Thibault مراسل الصحيفة في بكين ينقل تشاؤم الصينيين من اقتصاد بلادهم رغم انه الثاني على مستوى العالم .ويتساءل البعض عما إذا كان عصر الإصلاح والانفتاح لم ينته بعد. فقد أظهر استطلاع للرأي أن 46 ٪ من الصينيين يعتبرون الوضع صعبا في سوق العمل ، و 43 ٪ يرون أنه متوسط و 10 ٪ جيد. اما 69 ٪ فيعتبرون أن دخلهم لا يزال كما هو ،و 17 ٪ يرون أنه ينخفض, بينما 13٪ فقط يعتقدون أنه آخذ في الازدياد.
لهذا السبب تتجه الأنظار إلى اجتماع الحزب الشيوعي الصيني الذي سيعقد بدء من اليوم وحتى الخميس في بكين. وينتظر ان يحمل دفعة إصلاحات اقتصادية كان ينبغي اقرارها عام 2023, لكنها تأخرت بعد تآكل المعايير المؤسسية بسبب تركيز السلطات حول رجل واحد, أي الرئيس شي جين بينغ.
La Croix
حماية الأفغانيات كلاجئات.
الصحيفة تعرض منح المحكمة الوطنية الفرنسية لقانون اللجوء، وضع اللاجئ لامرأة أفغانية بسبب جنسها. قرار استثنائي وينبغي أن يشكل سابقة لأنه ينطر الى النساء والفتيات الأفغانيات بطريقة مختلفة من قبل المجتمع الأفغاني. كما يجب اعتبارهن مجموعة اجتماعية بحاجة للحماية كلاجئات بسبب التمييز الخطير بحقهن والذي شكل أعمال اضطهاد وفق اتفاقية جنيف عام 1951.
اللجنة وحسب La Croix ، استندت إلى حكم صادر في 16 كانون الثاني / يناير عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي اعترفت فيه بأنه يمكن للمرأة أن تطلب وضع اللاجئ إذا تعرضت في بلدها الأصلي ، بسبب جنسها ، للعنف البدني أو العقلي ، بما في ذلك العنف الجنسي والمنزلي.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners