
Sign up to save your podcasts
Or
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 13 تموز/ يوليو 2024 عناوين عدة منها: خلافات وزراء ماكرون، اوربان يتحدى الأوروبيين، ومآسي الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
Les Echos
توسع خلافات المعسكر الرئاسي الفرنسي.
Grégoire POUSSIELGUE يشير الى المنافسة بين رئيس الحكومة غبريال أتال ووزير الداخلية جيرار دارمانين للفوز برئاسة الحكومة وللحفاظ على استمرارية الماكرونية. دارمانين يقوم بحملة من أجل التحالف مع اليمين، عائلته الأصلية. فيما يريد أتال تأمين التحالف مع الحزب الاشتراكي, الذي يأتي منه.
ومع ذلك، لن يغادر دارمانين المعسكر الرئاسي وسيبقى لمواصلة جعل صوته مسموعا ومنع المجموعة من التأرجح إلى اليسار.اما أتال فهو الفائز الأكبر، خاصة وأن النواب لا ينسون أنه كان مؤيدا لما يصفونه بالحل الفاشل.
وهنا لا يمكن للرئيس الفرنسي الا ان يلاحظ تفكك معسكره، وفق Les Echos.فقد أعرب عن أسفه للمشهد الكارثي والذي يظهر قبل كل شيء أن سلطة رئيس الجمهورية تضررت بشكل خطير، وربما أنها اختفت تماما.
Le Figaro
العرض العسكري في 14 يوليو مقيّد بتحضيرات الألعاب الأولمبية.
بعد خمسة وأربعين عاما من اداء العرض العسكري للعيد الوطني في 14 تموز/ يوليو في جادة الشانزيليزيه، تفرض قيود تنظيم الألعاب الأولمبية، التي تبدأ في 26 من الشهر، تغييرا للمسار.
تقول الصحيفة إن ساحة كونكورد حيث كان ينتهي العرض، غير سالكة اليوم. والموقع البديل الذي تم اختياره، من ساحة "ايتوال" إلى ساحة "تاسيني" غير مسبوق. مدة العرض ساعة وخمس وأربعون دقيقة فقط. المحور أقصر بمقدار الثلث والطريق أضيق، بحسب الحاكم العسكري لباريس، الجنرال كريستوف أباد.
سيشارك 4000 جندي بدلا من 5000 العام الماضي. كما سيتم تكييف عروض الطائرات والمسيرات مع قيود الحركة الجوية.
وبما ان الألعاب الأولمبية قد فرضت نفسها على عرض هذا العام، فإن الشعلة الأولى في باريس سيحملها العقيد ثيبوت فاليت ، الحاصل على الميدالية الذهبية في ركوب الخيل خلال ألعاب ريو عام 2016.
Libération
أوربان يواصل السخرية من نظرائه الأوروبيين.
هذا ما تقوله Libération من ان رئيس الوزراء المجري لم ينتظر انتهاء قمة الناتو في واشنطن حتى سافر الى "مار لاغو" للقاء دونالد ترامب. وهو ما عدّه قادة أوروبا استفزازا لهم, بعد ان أعربوا بشكل واضح عن دعمهم لمضيفهم جو بايدن.
من الواضح أن الشعار الذي تم تبنيه خلال الأشهر الستة للرئاسة المجرية لمجلس الاتحاد الأوروبي، "اجعل أوروبا عظيمة مرة أخرى"، يردد صدى شعار ترامب "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".
Libération تلفت أيضا الى زيارة فيكتور اوربان تأتي وسط حالة من عدم اليقين في أوروبا ، في حين يشعر العديد من القادة بالقلق من عواقب عودة ترامب المحتملة إلى العمل. ولا ينتقدون "أوربان" فقط لخياراته الدبلوماسية المثيرة للجدل، مثل زيارته لموسكو، على الرغم من السياسة الأوروبية لدعم أوكرانيا منذ الغزو الروسي، ولكن أيضا لإساءة استخدامه لمنصبه في الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
La Croix
بايدن, مهرج ومتذوق للقضايا الدولية.
Alexis Buisson مراسل La Croix في نيويورك كتب انه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأميركي في نهاية قمة الناتو في واشنطن. معظم الصحفيين في الغرفة لم يرغبوا في سؤاله عن أوكرانيا و75 عاما من التحالف الأطلسي. لقد جاؤوا لاستجوابه حول وضعه الصحي والتدقيق في أدنى خطواته اللفظية. من رده الأول، خلط بين نائبته كامالا هاريس ودونالد ترامب. وقبلها خلط أسماء فولوديمير زيلينسكي والرئيس الروسي.
هذه الأخطاء، التي تم استغلالها على الشبكات الاجتماعية، قابلها إظهار بعض الصحفيين لإتقانه للقضايا الدولية ، من الصين إلى أوكرانيا عبر أفغانستان .بينما أشاد العديد من المسؤولين والمعلقين المنتخبين بمعرفته بهذه الملفات.
Le Monde
الفلسطينيون يتحدثون عن جحيم السجون الإسرائيلية.
Clothilde Mraffko من مكتب القدس, تنقل إدانة منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل للانتهاكات المستمرة والمنهجية من قبل موظفي السجون, بعد ان توفي ثمانية عشر معتقلا فلسطينيا في مراكز احتجاز إسرائيلية منذ 7 أكتوبر.
وتمكنت المنظمة الإسرائيلية من حضور خمس عمليات تشريح لجثث السجناء المتوفين. بالنسبة لاثنين منهم، كانت آثار الضرب واضحة للعيان على الجثث ، كما يوضح ناجي عباس ، مدير إدارة السجناء والمعتقلين في المنظمة غير الحكومية.
علاوة على ذلك، أبلغ عباس عن مائة حالة إهمال طبي منذ بداية العام. كما تحدث عن الشهادات التي جمعها محامو المنظمة إلى أن إساءة معاملة الفلسطينيين من قبل موظفي السجون مستمرة ومنهجية من ضرب وحرمان وإذلال واغتصاب، وليست حوادث منعزلة أو استثنائية.
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 13 تموز/ يوليو 2024 عناوين عدة منها: خلافات وزراء ماكرون، اوربان يتحدى الأوروبيين، ومآسي الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
Les Echos
توسع خلافات المعسكر الرئاسي الفرنسي.
Grégoire POUSSIELGUE يشير الى المنافسة بين رئيس الحكومة غبريال أتال ووزير الداخلية جيرار دارمانين للفوز برئاسة الحكومة وللحفاظ على استمرارية الماكرونية. دارمانين يقوم بحملة من أجل التحالف مع اليمين، عائلته الأصلية. فيما يريد أتال تأمين التحالف مع الحزب الاشتراكي, الذي يأتي منه.
ومع ذلك، لن يغادر دارمانين المعسكر الرئاسي وسيبقى لمواصلة جعل صوته مسموعا ومنع المجموعة من التأرجح إلى اليسار.اما أتال فهو الفائز الأكبر، خاصة وأن النواب لا ينسون أنه كان مؤيدا لما يصفونه بالحل الفاشل.
وهنا لا يمكن للرئيس الفرنسي الا ان يلاحظ تفكك معسكره، وفق Les Echos.فقد أعرب عن أسفه للمشهد الكارثي والذي يظهر قبل كل شيء أن سلطة رئيس الجمهورية تضررت بشكل خطير، وربما أنها اختفت تماما.
Le Figaro
العرض العسكري في 14 يوليو مقيّد بتحضيرات الألعاب الأولمبية.
بعد خمسة وأربعين عاما من اداء العرض العسكري للعيد الوطني في 14 تموز/ يوليو في جادة الشانزيليزيه، تفرض قيود تنظيم الألعاب الأولمبية، التي تبدأ في 26 من الشهر، تغييرا للمسار.
تقول الصحيفة إن ساحة كونكورد حيث كان ينتهي العرض، غير سالكة اليوم. والموقع البديل الذي تم اختياره، من ساحة "ايتوال" إلى ساحة "تاسيني" غير مسبوق. مدة العرض ساعة وخمس وأربعون دقيقة فقط. المحور أقصر بمقدار الثلث والطريق أضيق، بحسب الحاكم العسكري لباريس، الجنرال كريستوف أباد.
سيشارك 4000 جندي بدلا من 5000 العام الماضي. كما سيتم تكييف عروض الطائرات والمسيرات مع قيود الحركة الجوية.
وبما ان الألعاب الأولمبية قد فرضت نفسها على عرض هذا العام، فإن الشعلة الأولى في باريس سيحملها العقيد ثيبوت فاليت ، الحاصل على الميدالية الذهبية في ركوب الخيل خلال ألعاب ريو عام 2016.
Libération
أوربان يواصل السخرية من نظرائه الأوروبيين.
هذا ما تقوله Libération من ان رئيس الوزراء المجري لم ينتظر انتهاء قمة الناتو في واشنطن حتى سافر الى "مار لاغو" للقاء دونالد ترامب. وهو ما عدّه قادة أوروبا استفزازا لهم, بعد ان أعربوا بشكل واضح عن دعمهم لمضيفهم جو بايدن.
من الواضح أن الشعار الذي تم تبنيه خلال الأشهر الستة للرئاسة المجرية لمجلس الاتحاد الأوروبي، "اجعل أوروبا عظيمة مرة أخرى"، يردد صدى شعار ترامب "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".
Libération تلفت أيضا الى زيارة فيكتور اوربان تأتي وسط حالة من عدم اليقين في أوروبا ، في حين يشعر العديد من القادة بالقلق من عواقب عودة ترامب المحتملة إلى العمل. ولا ينتقدون "أوربان" فقط لخياراته الدبلوماسية المثيرة للجدل، مثل زيارته لموسكو، على الرغم من السياسة الأوروبية لدعم أوكرانيا منذ الغزو الروسي، ولكن أيضا لإساءة استخدامه لمنصبه في الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
La Croix
بايدن, مهرج ومتذوق للقضايا الدولية.
Alexis Buisson مراسل La Croix في نيويورك كتب انه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأميركي في نهاية قمة الناتو في واشنطن. معظم الصحفيين في الغرفة لم يرغبوا في سؤاله عن أوكرانيا و75 عاما من التحالف الأطلسي. لقد جاؤوا لاستجوابه حول وضعه الصحي والتدقيق في أدنى خطواته اللفظية. من رده الأول، خلط بين نائبته كامالا هاريس ودونالد ترامب. وقبلها خلط أسماء فولوديمير زيلينسكي والرئيس الروسي.
هذه الأخطاء، التي تم استغلالها على الشبكات الاجتماعية، قابلها إظهار بعض الصحفيين لإتقانه للقضايا الدولية ، من الصين إلى أوكرانيا عبر أفغانستان .بينما أشاد العديد من المسؤولين والمعلقين المنتخبين بمعرفته بهذه الملفات.
Le Monde
الفلسطينيون يتحدثون عن جحيم السجون الإسرائيلية.
Clothilde Mraffko من مكتب القدس, تنقل إدانة منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل للانتهاكات المستمرة والمنهجية من قبل موظفي السجون, بعد ان توفي ثمانية عشر معتقلا فلسطينيا في مراكز احتجاز إسرائيلية منذ 7 أكتوبر.
وتمكنت المنظمة الإسرائيلية من حضور خمس عمليات تشريح لجثث السجناء المتوفين. بالنسبة لاثنين منهم، كانت آثار الضرب واضحة للعيان على الجثث ، كما يوضح ناجي عباس ، مدير إدارة السجناء والمعتقلين في المنظمة غير الحكومية.
علاوة على ذلك، أبلغ عباس عن مائة حالة إهمال طبي منذ بداية العام. كما تحدث عن الشهادات التي جمعها محامو المنظمة إلى أن إساءة معاملة الفلسطينيين من قبل موظفي السجون مستمرة ومنهجية من ضرب وحرمان وإذلال واغتصاب، وليست حوادث منعزلة أو استثنائية.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
3 Listeners