
Sign up to save your podcasts
Or
الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 13 حزيران / يونيو 2024 أوردت مقالات عدة ابرزها: تحذير ماكرون من اليمين بطرفيه, خوف الإسرائيليين من نيران حزب الله, ومودي يستهدف نظام التعليم في الهند.
Libération
بين اليمين واليسار , ماكرون يحذّر من خطر متساو.
Thomas Legrand يحلل في مقاله خطاب الرئيس الفرنسي امس والذي اعتبر فيه ان كل ما هو خارج طيفه السياسي بعيد عن متناول المعقول والمتكرر. كرس إيمانويل ماكرون مسافة متساوية بين أقصى اليسار واليمين المتطرف. إذا تم استهداف اليمين المتطرف في كثير من الأحيان ، فهذا ليس لأن أيديولوجيته بطبيعتها أكثر إثارة للاشمئزاز ، ولكن ببساطة لأن لديه فرصة أفضل للوصول إلى السلطة.وبالنسبة له ايضا، فإن قيام الحزب الاشتراكي بالتفاوض على جبهة شعبية أمر مستهجن أخلاقيا .
في هذه الحالة يلفت Legrand ، الى ان ماكرون يخلط بين الطيف السياسي الواسع الذي يعتقد أنه ينبغي أن يكون من الممكن الاتفاق عليه ، على الأقل بشكل تدريجي على مشاريع القوانين ، مع قيم الجمهورية. ويعتبر ايضا أنه سيكون من المستحيل عليه العمل مع المتمردين , كما وصفهم, بسبب جنون مواقفهم ، دون أن يكون من الضروري التأكيد على أنهم ليسوا جمهوريين.
Le Monde
في حالة الاستقالة، هل يمكن لماكرون الترشح لولاية ثالثة؟
Abel Mestre يجيب عن هذا السؤال بالإشارة الى ما تنص عليه المادة 6 من الدستور هو أن رئيس الجمهورية ينتخب لمدة خمس سنوات بالاقتراع العام المباشر. ولا يجوز لأحد أن يخدم أكثر من فترتين متتاليتين.
هنا يعتقد بول كاسيا ، أستاذ القانون العام بجامعة Paris-I Panthéon-Sorbonne, ان التحديد بفترتين متتاليتين هو لتشجيع رئيس الجمهورية على العمل بدلا من السعي للبقاء في السلطة . لذا فإن كانت عشر سنوات طويلة جدا ، فإن فترة أطول ستكون غير مقبولة.
اما في حالة الاستقالة ، فوفق Le Monde,هناك فترة مؤقتة يمارسها رئيس مجلس الشيوخ. ولكن هل يمكن اعتبارها بمثابة انقطاع؟ الدستور يشير الى ان ولاية ثالثة على التوالي مستحيلة. ولكن التفسير الواسع ممكن , كما ان المجلس الدستوري سيكون في جميع الحالات الملاذ الأخير لتفسير الحكم.
Les Echos
يوم لا يصدق للجمهوريين واستبعاد وحشي لإريك سيوتي.
Les Echos تنقل عن أحد المطلعين انه من الناحية القانونية ، ما فعله إريك سيوتي لناحية التحالف مع التجمع الوطني من جانب واحد ، دون التماس سلطات الحزب ، هو سبب كاف لتبرير استبعاده. يرد الأخير بأن ما قررته اللجنة ليس له وجود قانوني ، ملمحا إلى معركة قانونية. كما يتحدث بأنه يريد الاستئناف مباشرة أمام النشطاء ، متجاهلا قرار عزله من منصبه ومدعيا على تويتر أنه حصل على 10000 توقيع لصالح التحالف مع حزب لوبان.
ومع ذلك ، كشف استطلاع للرأي نشر امس الأربعاء ,أن 72 ٪ من ناخبي فرانسوا كزافييه بيلامي في الانتخابات الأوروبية يعارضون التحالف بين الجمهوريين والتجمع الوطني. وهو ما يتناقض مع كلام سيوتي الذي يدعي فيه أنه يحظى بدعم النشطاء وأنصار اليمين.
La Croix
على الحدود الشمالية, الإسرائيليون يقفون تحت نيران حزب الله.
Cécile Lemoine, موفدة الصحيفة تنقل عن رجل بلحية مجعدة ، على رأسه كيباه ورشاش ال ام 16 متدلي على كتفه ،وهو "أرييل فريش" الذي يعاين حفرة وسط طريق في منطقة سكنية احدثها صاروخ فلق اطلقه حزب الله ويحمل 40 كجم من المتفجرات . تطور يقلق "فريش" الذي يؤكد أن القبة الحديدية لا يمكن أن توقف هذا النوع من المقذوفات. يقول إن الحكومة لم تعد تحميهم وإنه لم يعد يؤمن بالاتفاقات الدبلوماسية, لأن كل يوم يمر هو انتصار لحزب الله ,الذي يمكنه في أي لحظة غزو الشمال. لذا يجب القضاء على التهديد الذي يشكله.
L’humanité
مقتل غاندي يزال من الكتب المدرسية في الهند.
يشير نيثيش نارايانان ، نائب رئيس الاتحاد الهندي للطلاب في مقابلته مع L’humanité, الى ان حزب رئيس الوزراء ناريندا مودي "بهاراتيا جاناتا يؤثر على نظام التعليم لتعزيز أجندته السياسية المتمثلة بإقامة إمبراطورية هندوسية قائمة على الدين. ولتحقيق هذا الهدف ، اصبح التعليم أداة رئيسية لتشكيل وعي الناس ولإعادة كتابة التاريخ. فقد تم تعديل الكتب المدرسية لإزالة قسم كامل من التاريخ. ناهيك عن أن التعليم يتم خصخصته بشكل متزايد ، مما يضع حدا للاختلاط الاجتماعي.
نارايانان, يلفت الى ان حزب مودي يحاول أيضا التقليل من صورة غاندي النضالية. حتى قتله أزيل من الكتب المدرسية! لكن غاندي ليس شخصا يمكن لحزب بهاراتيا جاناتا أن يجعلك تنساه.
الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 13 حزيران / يونيو 2024 أوردت مقالات عدة ابرزها: تحذير ماكرون من اليمين بطرفيه, خوف الإسرائيليين من نيران حزب الله, ومودي يستهدف نظام التعليم في الهند.
Libération
بين اليمين واليسار , ماكرون يحذّر من خطر متساو.
Thomas Legrand يحلل في مقاله خطاب الرئيس الفرنسي امس والذي اعتبر فيه ان كل ما هو خارج طيفه السياسي بعيد عن متناول المعقول والمتكرر. كرس إيمانويل ماكرون مسافة متساوية بين أقصى اليسار واليمين المتطرف. إذا تم استهداف اليمين المتطرف في كثير من الأحيان ، فهذا ليس لأن أيديولوجيته بطبيعتها أكثر إثارة للاشمئزاز ، ولكن ببساطة لأن لديه فرصة أفضل للوصول إلى السلطة.وبالنسبة له ايضا، فإن قيام الحزب الاشتراكي بالتفاوض على جبهة شعبية أمر مستهجن أخلاقيا .
في هذه الحالة يلفت Legrand ، الى ان ماكرون يخلط بين الطيف السياسي الواسع الذي يعتقد أنه ينبغي أن يكون من الممكن الاتفاق عليه ، على الأقل بشكل تدريجي على مشاريع القوانين ، مع قيم الجمهورية. ويعتبر ايضا أنه سيكون من المستحيل عليه العمل مع المتمردين , كما وصفهم, بسبب جنون مواقفهم ، دون أن يكون من الضروري التأكيد على أنهم ليسوا جمهوريين.
Le Monde
في حالة الاستقالة، هل يمكن لماكرون الترشح لولاية ثالثة؟
Abel Mestre يجيب عن هذا السؤال بالإشارة الى ما تنص عليه المادة 6 من الدستور هو أن رئيس الجمهورية ينتخب لمدة خمس سنوات بالاقتراع العام المباشر. ولا يجوز لأحد أن يخدم أكثر من فترتين متتاليتين.
هنا يعتقد بول كاسيا ، أستاذ القانون العام بجامعة Paris-I Panthéon-Sorbonne, ان التحديد بفترتين متتاليتين هو لتشجيع رئيس الجمهورية على العمل بدلا من السعي للبقاء في السلطة . لذا فإن كانت عشر سنوات طويلة جدا ، فإن فترة أطول ستكون غير مقبولة.
اما في حالة الاستقالة ، فوفق Le Monde,هناك فترة مؤقتة يمارسها رئيس مجلس الشيوخ. ولكن هل يمكن اعتبارها بمثابة انقطاع؟ الدستور يشير الى ان ولاية ثالثة على التوالي مستحيلة. ولكن التفسير الواسع ممكن , كما ان المجلس الدستوري سيكون في جميع الحالات الملاذ الأخير لتفسير الحكم.
Les Echos
يوم لا يصدق للجمهوريين واستبعاد وحشي لإريك سيوتي.
Les Echos تنقل عن أحد المطلعين انه من الناحية القانونية ، ما فعله إريك سيوتي لناحية التحالف مع التجمع الوطني من جانب واحد ، دون التماس سلطات الحزب ، هو سبب كاف لتبرير استبعاده. يرد الأخير بأن ما قررته اللجنة ليس له وجود قانوني ، ملمحا إلى معركة قانونية. كما يتحدث بأنه يريد الاستئناف مباشرة أمام النشطاء ، متجاهلا قرار عزله من منصبه ومدعيا على تويتر أنه حصل على 10000 توقيع لصالح التحالف مع حزب لوبان.
ومع ذلك ، كشف استطلاع للرأي نشر امس الأربعاء ,أن 72 ٪ من ناخبي فرانسوا كزافييه بيلامي في الانتخابات الأوروبية يعارضون التحالف بين الجمهوريين والتجمع الوطني. وهو ما يتناقض مع كلام سيوتي الذي يدعي فيه أنه يحظى بدعم النشطاء وأنصار اليمين.
La Croix
على الحدود الشمالية, الإسرائيليون يقفون تحت نيران حزب الله.
Cécile Lemoine, موفدة الصحيفة تنقل عن رجل بلحية مجعدة ، على رأسه كيباه ورشاش ال ام 16 متدلي على كتفه ،وهو "أرييل فريش" الذي يعاين حفرة وسط طريق في منطقة سكنية احدثها صاروخ فلق اطلقه حزب الله ويحمل 40 كجم من المتفجرات . تطور يقلق "فريش" الذي يؤكد أن القبة الحديدية لا يمكن أن توقف هذا النوع من المقذوفات. يقول إن الحكومة لم تعد تحميهم وإنه لم يعد يؤمن بالاتفاقات الدبلوماسية, لأن كل يوم يمر هو انتصار لحزب الله ,الذي يمكنه في أي لحظة غزو الشمال. لذا يجب القضاء على التهديد الذي يشكله.
L’humanité
مقتل غاندي يزال من الكتب المدرسية في الهند.
يشير نيثيش نارايانان ، نائب رئيس الاتحاد الهندي للطلاب في مقابلته مع L’humanité, الى ان حزب رئيس الوزراء ناريندا مودي "بهاراتيا جاناتا يؤثر على نظام التعليم لتعزيز أجندته السياسية المتمثلة بإقامة إمبراطورية هندوسية قائمة على الدين. ولتحقيق هذا الهدف ، اصبح التعليم أداة رئيسية لتشكيل وعي الناس ولإعادة كتابة التاريخ. فقد تم تعديل الكتب المدرسية لإزالة قسم كامل من التاريخ. ناهيك عن أن التعليم يتم خصخصته بشكل متزايد ، مما يضع حدا للاختلاط الاجتماعي.
نارايانان, يلفت الى ان حزب مودي يحاول أيضا التقليل من صورة غاندي النضالية. حتى قتله أزيل من الكتب المدرسية! لكن غاندي ليس شخصا يمكن لحزب بهاراتيا جاناتا أن يجعلك تنساه.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
2 Listeners
8 Listeners