
Sign up to save your podcasts
Or
المفاوضات بين السنوار ونتنياهو، الحراك العسكري في ليبيا , وهاريس تقلق ترامب.هذه أبرز العناوين التي تداولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 10 آب/أغسطس 2024.
Les Echos
حثّ لإسرائيل وحماس على إبرام وقف لإطلاق النار.
Pascal Brunel يقول إن المهمة لا تبدو سهلة. فالصعوبة تكمن في وصول يحيى السنوار على رأس المكتب السياسي لحماس، وهو الذي لا يشجع على الاعتدال. من جانبه، ورغم تقدمه في استطلاعات للرأي الأخيرة, الا ان مساحة مناورة بنيامين نتنياهو محدودة من قبل الحزبين اليمينيين المتطرفين الذين يعدّ دعمها حيويا لبقاء حكومته.
وهنا يشير أحد الدبلوماسيين الأوروبيين المتابعين للملف ل Brunel في Les Echos, الى ان من الواضح أنه إذا نفذ الإيرانيون تهديداتهم ضد إسرائيل بالانتقام لاغتيال إسماعيل هنية في طهران. فإن هذا لن يؤدي إلا إلى إعاقة الأمل في التوصل إلى وقف إطلاق النار الذي دعت اليه مصر وقطر والولايات المتحدة.
L’opinion
إيران تريد الانتقام دون الذهاب إلى الحرب.
يقول الباحث السياسي علي فضل الله,الذي يعرف طريقة تفكير حزب الله جيدا, حسب تعبير Sune Rasmussen, بأن لا حزب الله ولا إيران يريدان الحرب في الوقت الحالي. لكنهم أيضا لا يريدون من إسرائيل أن تعتقد أن عدم رغبتهما في شن الحرب يسمح لها بالذهاب بعيدا. لذلك قد يحاولان ضرب أهداف مهمة، ولكن دون المبالغة حتى لا تبدأ الحرب.
وبرأي جوزيف باهوت ، مدير معهد عصام فارس للسياسة العامة والشؤون الدولية في الجامعة الأمريكية في بيروت وفي حديثه الى L’opinion, فأن اغتيال علماء النووي وإسماعيل هنية في طهران يكشف عدم قدرة البلاد على ضمان حماية أثمن حلفائها. لذا فإن الموقع أكثر أهمية من الهدف ولا يمكن ترك العاصمة مكشوفة. وهنا نكون امام احتمالات عدة, منها اغتيال شخصيات إسرائيلية ولكنها لا تملك الوسائل أو المعلومات اللازمة، او الرد المنفرد على غرار "ابريل", او بهجوم على جبهات عدة على إسرائيل.
Le Monde
قوات حفتر تستأنف تحركاتها وتسبب القلق.
Nissim Gasteli مراسل Le Monde في تونس يتحدث عن إعلان خليفة حفتر,رجل برقة القوي, إطلاق عملية واسعة جنوب غرب ليبيا, وظهور معلومات تفيد بأن تحركات قواته جارية نحو غدامس والشويرف ، وهما مدينتان مرتبطتان بطرابلس ، ما أحيا المخاوف من أن الاضطرابات السياسية في ليبيا يمكن أن تتحول إلى حرب أهلية مرة أخرى.
الكاتب يشير الى ان حفتر يولي اهتماما كبيرا لغدامس والشويرف. فالأولى، تقع في أقصى غرب البلاد، على حدود تونس والجزائر وفيها مطار، وهو عنصر لوجستي أساسي. أما الثانية التي تقع على بعد 400 كيلومتر جنوب طرابلس، فستسمح لقوات حفتر بإكمال ممر طويل من خليج سرت إلى الحدود الغربية، وفي الوقت نفسه، بقطع جميع وسائل الوصول من طرابلس إلى فزان جنوبا. وقبل كل شيء، سيسمح هذا لقوات خليفة حفتر بالاقتراب من طرابلس وكذلك بعض حلفائه، مثل قوات الزينتان.
La Croix
دونالد ترامب ، مرشح بحاجة إلى الضوء.
كتبت Gilles Biassette أنه منذ انسحاب جو بايدن واحتشاد الحزب الديمقراطي لنائبة الرئيس، يبدو أن ديناميكيات الحملة قد انعكست. فقد أعادت كامالا هاريس الألوان إلى المعسكر الديمقراطي، كما يتضح من الحشود التي تجمعت خلال اجتماعاتها. كان هناك 14000 منهم في فيلادلفيا يوم الثلاثاء 6 آب/أغسطس، وربما تقريبا نفس العدد في اليوم التالي في "أو كلير" ، وهي بلدة صغيرة في ويسكونسن.
بين الديمقراطيين، علينا أن نعود إلى سنوات أوباما لنرى مثل هذا الحماس. فمنذ باراك أوباما، الوحيد الذي يملأ الملاعب هو جمهوري واسمه دونالد ترامب. ولكن وحسب La Croix يوم الخميس وخلال مؤتمر صحفي في مار لاغو، قالها ترامب:" لا احد غيري يمكنه ان يخاطب حشودا كبيرة. يقولون "أوه كان الحشد كبيرا جدا لكمالا هاريس. ولكن كانت لي الحشود اكبر بعشر مرات، وعشرين مرة، وثلاثين مرة ". وهو ما يبدو انه انزعاج واضح.
Le Figaro
"جولي" يتخيل كواليس الحفل الختامي للأولمبياد.
يعرف "توماس جولي", منسق ومخرج حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس أن الجميع يحلم بمفاجآت جديدة. هذا هو التحدي. تم الإعلان عن أن الحفل الختامي أقصر - حوالي ساعتين ونصف مقارنة بأربع ساعات في 26 تموز/ يوليو. لكنه لن يكون أقل جمالا ولا أقل ابتكارا. هذا هو الوعد المتجدد للفرق المسؤولة عن الاحتفالات الأولمبية التي اجتمعت حول "جولي".
يوم الأحد، التاسعة مساء بالتوقيت الفرنسي، ستكون كل الأنظار متجهة الى استاد فرنسا. ربما يكون الإعداد أقل سحرا من العرض على نهر السين، مع باريس وآثارها كخلفية. لكن البرنامج الذي أعده توماس جولي وفرقه، سيبهر المتابعين بعد عرض الافتتاح الذي اضاء العاصمة قبل أسبوعين.
المفاوضات بين السنوار ونتنياهو، الحراك العسكري في ليبيا , وهاريس تقلق ترامب.هذه أبرز العناوين التي تداولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 10 آب/أغسطس 2024.
Les Echos
حثّ لإسرائيل وحماس على إبرام وقف لإطلاق النار.
Pascal Brunel يقول إن المهمة لا تبدو سهلة. فالصعوبة تكمن في وصول يحيى السنوار على رأس المكتب السياسي لحماس، وهو الذي لا يشجع على الاعتدال. من جانبه، ورغم تقدمه في استطلاعات للرأي الأخيرة, الا ان مساحة مناورة بنيامين نتنياهو محدودة من قبل الحزبين اليمينيين المتطرفين الذين يعدّ دعمها حيويا لبقاء حكومته.
وهنا يشير أحد الدبلوماسيين الأوروبيين المتابعين للملف ل Brunel في Les Echos, الى ان من الواضح أنه إذا نفذ الإيرانيون تهديداتهم ضد إسرائيل بالانتقام لاغتيال إسماعيل هنية في طهران. فإن هذا لن يؤدي إلا إلى إعاقة الأمل في التوصل إلى وقف إطلاق النار الذي دعت اليه مصر وقطر والولايات المتحدة.
L’opinion
إيران تريد الانتقام دون الذهاب إلى الحرب.
يقول الباحث السياسي علي فضل الله,الذي يعرف طريقة تفكير حزب الله جيدا, حسب تعبير Sune Rasmussen, بأن لا حزب الله ولا إيران يريدان الحرب في الوقت الحالي. لكنهم أيضا لا يريدون من إسرائيل أن تعتقد أن عدم رغبتهما في شن الحرب يسمح لها بالذهاب بعيدا. لذلك قد يحاولان ضرب أهداف مهمة، ولكن دون المبالغة حتى لا تبدأ الحرب.
وبرأي جوزيف باهوت ، مدير معهد عصام فارس للسياسة العامة والشؤون الدولية في الجامعة الأمريكية في بيروت وفي حديثه الى L’opinion, فأن اغتيال علماء النووي وإسماعيل هنية في طهران يكشف عدم قدرة البلاد على ضمان حماية أثمن حلفائها. لذا فإن الموقع أكثر أهمية من الهدف ولا يمكن ترك العاصمة مكشوفة. وهنا نكون امام احتمالات عدة, منها اغتيال شخصيات إسرائيلية ولكنها لا تملك الوسائل أو المعلومات اللازمة، او الرد المنفرد على غرار "ابريل", او بهجوم على جبهات عدة على إسرائيل.
Le Monde
قوات حفتر تستأنف تحركاتها وتسبب القلق.
Nissim Gasteli مراسل Le Monde في تونس يتحدث عن إعلان خليفة حفتر,رجل برقة القوي, إطلاق عملية واسعة جنوب غرب ليبيا, وظهور معلومات تفيد بأن تحركات قواته جارية نحو غدامس والشويرف ، وهما مدينتان مرتبطتان بطرابلس ، ما أحيا المخاوف من أن الاضطرابات السياسية في ليبيا يمكن أن تتحول إلى حرب أهلية مرة أخرى.
الكاتب يشير الى ان حفتر يولي اهتماما كبيرا لغدامس والشويرف. فالأولى، تقع في أقصى غرب البلاد، على حدود تونس والجزائر وفيها مطار، وهو عنصر لوجستي أساسي. أما الثانية التي تقع على بعد 400 كيلومتر جنوب طرابلس، فستسمح لقوات حفتر بإكمال ممر طويل من خليج سرت إلى الحدود الغربية، وفي الوقت نفسه، بقطع جميع وسائل الوصول من طرابلس إلى فزان جنوبا. وقبل كل شيء، سيسمح هذا لقوات خليفة حفتر بالاقتراب من طرابلس وكذلك بعض حلفائه، مثل قوات الزينتان.
La Croix
دونالد ترامب ، مرشح بحاجة إلى الضوء.
كتبت Gilles Biassette أنه منذ انسحاب جو بايدن واحتشاد الحزب الديمقراطي لنائبة الرئيس، يبدو أن ديناميكيات الحملة قد انعكست. فقد أعادت كامالا هاريس الألوان إلى المعسكر الديمقراطي، كما يتضح من الحشود التي تجمعت خلال اجتماعاتها. كان هناك 14000 منهم في فيلادلفيا يوم الثلاثاء 6 آب/أغسطس، وربما تقريبا نفس العدد في اليوم التالي في "أو كلير" ، وهي بلدة صغيرة في ويسكونسن.
بين الديمقراطيين، علينا أن نعود إلى سنوات أوباما لنرى مثل هذا الحماس. فمنذ باراك أوباما، الوحيد الذي يملأ الملاعب هو جمهوري واسمه دونالد ترامب. ولكن وحسب La Croix يوم الخميس وخلال مؤتمر صحفي في مار لاغو، قالها ترامب:" لا احد غيري يمكنه ان يخاطب حشودا كبيرة. يقولون "أوه كان الحشد كبيرا جدا لكمالا هاريس. ولكن كانت لي الحشود اكبر بعشر مرات، وعشرين مرة، وثلاثين مرة ". وهو ما يبدو انه انزعاج واضح.
Le Figaro
"جولي" يتخيل كواليس الحفل الختامي للأولمبياد.
يعرف "توماس جولي", منسق ومخرج حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس أن الجميع يحلم بمفاجآت جديدة. هذا هو التحدي. تم الإعلان عن أن الحفل الختامي أقصر - حوالي ساعتين ونصف مقارنة بأربع ساعات في 26 تموز/ يوليو. لكنه لن يكون أقل جمالا ولا أقل ابتكارا. هذا هو الوعد المتجدد للفرق المسؤولة عن الاحتفالات الأولمبية التي اجتمعت حول "جولي".
يوم الأحد، التاسعة مساء بالتوقيت الفرنسي، ستكون كل الأنظار متجهة الى استاد فرنسا. ربما يكون الإعداد أقل سحرا من العرض على نهر السين، مع باريس وآثارها كخلفية. لكن البرنامج الذي أعده توماس جولي وفرقه، سيبهر المتابعين بعد عرض الافتتاح الذي اضاء العاصمة قبل أسبوعين.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners