
Sign up to save your podcasts
Or
ادانة إسرائيل أهم من الرد بالنسبة لإيران، ضربة "كورسك" تؤلم روسيا، و"فرع خراسان" في تنظيم الدولة يضاعف نشاطه في أوروبا. من العناوين التي نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة 9 آب/ أغسطس 2024.
Le Monde
الدبلوماسية تتكثف لتجنّب حرب بين إسرائيل وإيران.
تسعى إيران منذ 31 تموز /يوليو جاهدة للدفاع عن شرعية ردها المحتمل بموجب القانون الدولي وتحاول عزل إسرائيل دبلوماسيا وإدانتها على الساحة الدولية لما يشكل من انتصار كبير لها، أكثر بكثير من استهداف قاعدة إسرائيلية، كما يعتقد الباحث حميد رضا عزيزي الذي تحدثت اليه Le Monde.
وكما فعلت في نيسان / أبريل، قبل تنفيذ هجومها ردا على استهداف قنصليتها في دمشق، تقترح طهران أن إدانة تل ابيب من قبل مجلس الأمن قد يكون مقابل الإحجام عن ايّ رد عسكري.
"عزيزي" يرى أيضا انه لا يزال هناك وقت لإيران لاتخاذ قرار بضربة بدلا من هجوم واسع النطاق إذا تلقت طهران الضمانات اللازمة. كما يمكنها فرض ضبط النفس على حزب الله من خلال الاستراتيجية ذاتها التي يضعان فيها نفسيهما منذ مدة، لأنهما يعرفان، حسب الباحث، أن الحرب قد ستستمر لفترة طويلة.
La Croix
عاصفة دبلوماسية لعدم دعوة إسرائيل إلى ناغازاكي.
Dorian Malovic مراسل الصحيفة في طوكيو ينقل تصاعد الجدل عقب رفض مدينة ناغازاكي دعوة جلعاد كوهين السفير الإسرائيلي, لحضور الحفل التذكاري لمناسبة الذكرى 79 لإسقاط القنبلة الذرية على ناغازاكي, بينما دعي ممثل فلسطين في اليابان ، وليد صيام. ونتيجة لذلك، أعلن العديد من سفراء دول الغرب مقاطعة الحفل.
وبينما علّل رئيس بلدية المدينة قراره باعتبارات سياسية بسبب خطر المظاهرات المتعلقة بالحرب في قطاع غزة. رفض المتحدث باسم الحكومة اليابانية التعليق.
وفي بلد مسالم للغاية يتابع Malovic، يعد هذا الغياب عاصفة دبلوماسية حقيقية. فاحتفالات إحياء ذكرى القنبلتين الذريتين اللتين أسقطهما الأمريكيون على هيروشيما وناغازاكي, رمزية للغاية لدرجة أن أدنى زلة دبلوماسية تهز حساسية الرأي الياباني ، الذي يجد صعوبة في فهم هذه المقاطعة الغربية.
L’Opinion
أوكرانيا تراهن على المفاجأة بدخول كورسك.
من غير المعروف حتى الساعة، ما هي أهداف الهجوم الأوكراني على كورسك. هل هي غارة ضخمة قبل الانسحاب؟ ام استيلاء على أراضي الاتحاد الروسي؟ تتطلب الفرضية الثانية وسائل كبيرة للغاية ، لا سيما الدعم اللوجستي للقوات المشاركة وضمان دفاعها أرض-جو.
شيء واحد مؤكد برأي Jean-Dominique Merchet, هو انه تم أخذ الروس على حين غرة. لم تكتشف أجهزة استخباراتهم هذه العملية. وحتى لو تمكن الجيش الروسي من طرد الأوكرانيين من أرضه، فإن القضية مؤلمة وستترك آثارها، بما في ذلك على القيادة العليا. فهذه هي المرة الأولى منذ عام 1945 التي يتم فيها غزو روسيا من قبل جيش أجنبي. كما انها ضربة قاسية، خاصة وأنها لا تبعد سوى عشرات الكيلومترات من موقع المعركة الكبرى والنصر السوفيتي في كورسك عام 1943.
Le Figaro
الجهاديون الناطقون بالروسية يعملون أكثر من أي وقت مضى.
Jean Chichizola يتطرق الى إعلان الأمم المتحدة عن عودة مقلقة لتنظيم الدولة الإسلامية فرع خراسان. بالتزامن مع كثرة الاعتقالات في أوروبا على خلفية تنبيه إلى "الجهادية الناطقة بالروسية" وفق وصف الكاتب.
"جهاديو" القوقاز وآسيا الوسطى يمثلون أكبر تهديد إرهابي خارجي للقارة الأوروبية. وبالنسبة للخبراء، فإنه من المتوقع أن تتضاعف مخططاتهم العام المقبل في رسم مواز لسيناريو التهديد الإرهابي بين عامي 2015 و2017.
Le Figaro تنقل ان التنظيم يعتمد على شبكات بين أفغانستان وتركيا، قادرة على نقل العملاء الذين يتم التركيز على ان يكونوا من اللاجئين او المهاجرين، من آسيا الوسطى وأفغانستان إلى أوروبا. كما أشارت إحدى الدول إلى وجود صلات وثيقة بين شبكات التواصل باللغة الروسية ولغات بلدان آسيا الوسطى من جهة, ومنصات الخدمات اللوجستية في تركيا وبلدان العبور مثل أوكرانيا من جهة أخرى.
L’Humanité
البريطانيون يقولون لا للعنصرية.
Axel Nodinot يتطرق الى رفع البريطانيين للافتات كتب عليها "أوقفوا اليمين المتطرف" و "ترحيب باللاجئين". ولندن متحدة ضد العنصرية والإسلاموفوبيا ، هذا ما قاله عمدة لندن صادق خان. وكذلك في الشمال، في ليفربول أو نيوكاسل ، حيث كانت بعض الأعلام الفلسطينية ترفع فوق الحشد. حتى الشرطة رحبت بهذه التجمعات السلمية التي جرت دون أي اشتباكات.
رئيس شرطة سكوتلاند يارد شرطة لندن مارك رولي, عبّر عن سروره بالطريقة التي سارت بها الأمور. كما وصف مثيري الشغب بالعنصريين والعنيفين الجانحين، واعتبر مصطلح" الوطنيون" سخيف.
Nodinot يلفت في مقاله الى انه سيتعين على السلطة البريطانية أن تنظر إلى خطر اليمين المتطرف الذي يمتد على أراضيها ، وعلى المعلومات المضللة التي ينشرها دون ارتداع. وأيضا الى التدابير الاجتماعية اللازمة، لأن تزايد عدم المساواة هو أرض خصبة لكراهية الآخر.
ادانة إسرائيل أهم من الرد بالنسبة لإيران، ضربة "كورسك" تؤلم روسيا، و"فرع خراسان" في تنظيم الدولة يضاعف نشاطه في أوروبا. من العناوين التي نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة 9 آب/ أغسطس 2024.
Le Monde
الدبلوماسية تتكثف لتجنّب حرب بين إسرائيل وإيران.
تسعى إيران منذ 31 تموز /يوليو جاهدة للدفاع عن شرعية ردها المحتمل بموجب القانون الدولي وتحاول عزل إسرائيل دبلوماسيا وإدانتها على الساحة الدولية لما يشكل من انتصار كبير لها، أكثر بكثير من استهداف قاعدة إسرائيلية، كما يعتقد الباحث حميد رضا عزيزي الذي تحدثت اليه Le Monde.
وكما فعلت في نيسان / أبريل، قبل تنفيذ هجومها ردا على استهداف قنصليتها في دمشق، تقترح طهران أن إدانة تل ابيب من قبل مجلس الأمن قد يكون مقابل الإحجام عن ايّ رد عسكري.
"عزيزي" يرى أيضا انه لا يزال هناك وقت لإيران لاتخاذ قرار بضربة بدلا من هجوم واسع النطاق إذا تلقت طهران الضمانات اللازمة. كما يمكنها فرض ضبط النفس على حزب الله من خلال الاستراتيجية ذاتها التي يضعان فيها نفسيهما منذ مدة، لأنهما يعرفان، حسب الباحث، أن الحرب قد ستستمر لفترة طويلة.
La Croix
عاصفة دبلوماسية لعدم دعوة إسرائيل إلى ناغازاكي.
Dorian Malovic مراسل الصحيفة في طوكيو ينقل تصاعد الجدل عقب رفض مدينة ناغازاكي دعوة جلعاد كوهين السفير الإسرائيلي, لحضور الحفل التذكاري لمناسبة الذكرى 79 لإسقاط القنبلة الذرية على ناغازاكي, بينما دعي ممثل فلسطين في اليابان ، وليد صيام. ونتيجة لذلك، أعلن العديد من سفراء دول الغرب مقاطعة الحفل.
وبينما علّل رئيس بلدية المدينة قراره باعتبارات سياسية بسبب خطر المظاهرات المتعلقة بالحرب في قطاع غزة. رفض المتحدث باسم الحكومة اليابانية التعليق.
وفي بلد مسالم للغاية يتابع Malovic، يعد هذا الغياب عاصفة دبلوماسية حقيقية. فاحتفالات إحياء ذكرى القنبلتين الذريتين اللتين أسقطهما الأمريكيون على هيروشيما وناغازاكي, رمزية للغاية لدرجة أن أدنى زلة دبلوماسية تهز حساسية الرأي الياباني ، الذي يجد صعوبة في فهم هذه المقاطعة الغربية.
L’Opinion
أوكرانيا تراهن على المفاجأة بدخول كورسك.
من غير المعروف حتى الساعة، ما هي أهداف الهجوم الأوكراني على كورسك. هل هي غارة ضخمة قبل الانسحاب؟ ام استيلاء على أراضي الاتحاد الروسي؟ تتطلب الفرضية الثانية وسائل كبيرة للغاية ، لا سيما الدعم اللوجستي للقوات المشاركة وضمان دفاعها أرض-جو.
شيء واحد مؤكد برأي Jean-Dominique Merchet, هو انه تم أخذ الروس على حين غرة. لم تكتشف أجهزة استخباراتهم هذه العملية. وحتى لو تمكن الجيش الروسي من طرد الأوكرانيين من أرضه، فإن القضية مؤلمة وستترك آثارها، بما في ذلك على القيادة العليا. فهذه هي المرة الأولى منذ عام 1945 التي يتم فيها غزو روسيا من قبل جيش أجنبي. كما انها ضربة قاسية، خاصة وأنها لا تبعد سوى عشرات الكيلومترات من موقع المعركة الكبرى والنصر السوفيتي في كورسك عام 1943.
Le Figaro
الجهاديون الناطقون بالروسية يعملون أكثر من أي وقت مضى.
Jean Chichizola يتطرق الى إعلان الأمم المتحدة عن عودة مقلقة لتنظيم الدولة الإسلامية فرع خراسان. بالتزامن مع كثرة الاعتقالات في أوروبا على خلفية تنبيه إلى "الجهادية الناطقة بالروسية" وفق وصف الكاتب.
"جهاديو" القوقاز وآسيا الوسطى يمثلون أكبر تهديد إرهابي خارجي للقارة الأوروبية. وبالنسبة للخبراء، فإنه من المتوقع أن تتضاعف مخططاتهم العام المقبل في رسم مواز لسيناريو التهديد الإرهابي بين عامي 2015 و2017.
Le Figaro تنقل ان التنظيم يعتمد على شبكات بين أفغانستان وتركيا، قادرة على نقل العملاء الذين يتم التركيز على ان يكونوا من اللاجئين او المهاجرين، من آسيا الوسطى وأفغانستان إلى أوروبا. كما أشارت إحدى الدول إلى وجود صلات وثيقة بين شبكات التواصل باللغة الروسية ولغات بلدان آسيا الوسطى من جهة, ومنصات الخدمات اللوجستية في تركيا وبلدان العبور مثل أوكرانيا من جهة أخرى.
L’Humanité
البريطانيون يقولون لا للعنصرية.
Axel Nodinot يتطرق الى رفع البريطانيين للافتات كتب عليها "أوقفوا اليمين المتطرف" و "ترحيب باللاجئين". ولندن متحدة ضد العنصرية والإسلاموفوبيا ، هذا ما قاله عمدة لندن صادق خان. وكذلك في الشمال، في ليفربول أو نيوكاسل ، حيث كانت بعض الأعلام الفلسطينية ترفع فوق الحشد. حتى الشرطة رحبت بهذه التجمعات السلمية التي جرت دون أي اشتباكات.
رئيس شرطة سكوتلاند يارد شرطة لندن مارك رولي, عبّر عن سروره بالطريقة التي سارت بها الأمور. كما وصف مثيري الشغب بالعنصريين والعنيفين الجانحين، واعتبر مصطلح" الوطنيون" سخيف.
Nodinot يلفت في مقاله الى انه سيتعين على السلطة البريطانية أن تنظر إلى خطر اليمين المتطرف الذي يمتد على أراضيها ، وعلى المعلومات المضللة التي ينشرها دون ارتداع. وأيضا الى التدابير الاجتماعية اللازمة، لأن تزايد عدم المساواة هو أرض خصبة لكراهية الآخر.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners