
Sign up to save your podcasts
Or
العمل على قمة سلام حول أوكرانيا، وحدة حال في إسرائيل,وماكرون يسعى لاستعادة حضوره أوروبياً.من العناوين التي اوردتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الثلاثاء 17 أيلول/ سبتمبر 2024.
Le Monde
انضمام حركة تحرير رهائن غزة إلى الاحتجاجات المناهضة لنتنياهو.
Jean-Philippe Rémy مراسل Le Monde في القدس ينقل أجواء التظاهرات وتحديدا ما قاله محارب قديم في الجيش الإسرائيلي من ان أهالي الرهائن لدى حماس انتقلوا من اليأس إلى الغضب وهذا أمر جيد برأيه. ويضيف: «عندما نكون يائسين، لا نفعل شيئًا، نكون محطمين. وعندما نكون غاضبين، نتحرك للعمل". فبعد هذا التغير يتحدث Rémy عن خروج مظاهرة تضم حوالي نصف مليون شخص في تل أبيب، في نفس الوقت مع تجمعات أخرى في البلاد. فقد تم كسر السد الذي كان يفصل بين المتظاهرين المؤيدين لصفقة التبادل، وأولئك الذين يطالبون باستقالة الحكومة. بعدما كانت أكبر منظمة، وهي "منتدى عائلات الرهائن والمفقودين"، قد أولت منذ أحد عشر شهرًا أهمية كبرى لعدم إدخال السياسة في مطالبها. في هذه التظاهرة، اصبح هناك حشد واحد.
Libération
الصاروخ الحوثي قرب تل أبيب يمثل فشلاً للدفاع الجوي الإسرائيلي.
على الرغم من تأكيد الحوثيين أنهم استخدموا صاروخاً باليستياً "فرط صوتي"، الا انه يبدو وفق مقال Laurence Defranoux انهم استخدموا صاروخ «توفيان»، وهو نسخة من صاروخ "غدر110" الإيراني ، وهو صاروخ باليستي متوسط المدى صمم عام 2004، ويُقدّر مداه بـ 1950 كيلومتراً.
ووفقاً للمراقبين، فإن "غدر110"هي تكنولوجيا صواريخ عمرها عشرون عاماً تطلق الذخائر الفرعية في الفضاء، مما يجعل من الصعب جداً على أنظمة الدفاع الجوي, المنتشرة على السفن الحربية الأمريكية, المكلفة باعتراض الصواريخ من البحر الأحمر رصدها، لأنها معدة لاستهداف الرؤوس الحربية الفردية، وليس سحابة من القذائف الصغيرة.
اما " Arrow-3" أو "Hetz-3" («السهم» بالعبرية)، وهو الجزء العلوي من الدرع الصاروخي الإسرائيلي والمطور من قبل إسرائيل بمساعدة أمريكية، فقد تعرض لفشل فادح, تقول Libération. فهذا النظام صمم عام 2017, خصيصاً لاعتراض أي صاروخ باليستي قد يُرسل من إيران بتكلفة تبلغ حوالي 10 ملايين يورو لكل صاروخ ، و3.5 مليار يورو للنظام بالكامل.
L’humanité
محاولة اغتيال "ترامب" في مجتمع نخرته آفة العنف.
يتناول Bruno Odent ما كشفه راين روث خلال لقاء صحفي اجري معه عام 2023 أنه كرس نفسه لتجنيد المتطوعين في كييف وأنه كان يخطط لتنظيم نقل الأفغان الذين فروا من طالبان من باكستان أو إيران إلى الجبهة الأوكرانية.
Odent يطرح تساؤلات حول دافع روث للرغبة بقتل دونالد ترامب؟ ويقول إن الإجابة على الأرجح تكمن في أيدي الأطباء النفسيين.
ومع ذلك، فإن المحاولات المزدوجة للقتل والحوادث المتزايدة مثل تلك التي تحدث حاليًا في أوهايو، والتحذيرات من القنابل والعداء تجاه المهاجرين، توضح تصاعد مناخ العنف في الولايات المتحدة، سواء كان مكشوفًا أو كامنًا، بشكل غير مسبوق.
Le Figaro
حلفاء كييف يأملون بحل تفاوضي مع روسيا.
كتبت Isabelle Lasserre, انه بعد إدراكه لافتقار قواته للرجال والذخائر، اعترف فولوديمير زيلينسكي أيضاً بحدود حلفائه. برلين أعلنت تقليص المساعدات. باريس فقدت المبادرة الدولية منذ حل الجمعية الوطنية. الانتخابات الأمريكية تشير إلى غيوم سوداء. كما ان الأوروبيين أساؤوا تقدير قوة العلاقة التي تربط روسيا بالصين وإيران وكوريا الشمالية والدعم الذي يقدمونه لها والذي يمكّنها من مواصلة حربها ضد أوكرانيا.
ومن هنا تأتي الرغبة في إعادة إطلاق خطة سلام لإنهاء الحرب. كان زيلينسكي أول من فتح الباب عليها. ووفقاً لمعلومات لوفيغارو، قد يتم تنظيم قمة "السلام" القادمة في تشرين الثاني/ نوفمبر، بعد الانتخابات الأمريكية، في أبو ظبي. وتُجرى حالياً مناقشات دولية في دول الخليج, مثلما هو الحال في الولايات المتحدة. بينما تأمل فرنسا بخفض التصعيد العسكري التدريجي على الجبهة.
L’opinion
ماكرون يضحي ب"بريتون" للحفاظ على نفوذه في الاتحاد الأوروبي.
على الرغم من الاستقالة المفاجئة ل"تييري بريتون"، يؤكد مصدر في الإليزيه ل François-Xavier Bourmaud أن كل شيء تحت السيطرة. حول الرئيس، يأملون في الحصول على حقيبة أكبر بكثير مع "حق النظر" في العديد من الأمور. كان من المفيد التضحية ب"بريتون" لتحقيق ذلك. وهذا دون حساب العلاقات السيئة التي كان لديه مع أورسولا فون دير لاين.
في مرحلة ما تقول L’opinion ، رأينا أن الأمور كانت تتعقد جدًا وأنه سيكون من المستحيل اصلاح الأمور بين الاثنين. ولتمثيل الحقيبة التي أراد ماكرون أن تُنسب إلى فرنسا، كان من الضروري أن تكون لشخصية تحظى بثقة رئيس الدولة ورئيسة المفوضية الأوروبية. بوضوح اكثر، لأن تييري بريتون لم يكن يحظى بثقة أي من الاثنين، فقد كان مصيره محكومًا، وكذلك ترشيح ستيفان سيجون.
العمل على قمة سلام حول أوكرانيا، وحدة حال في إسرائيل,وماكرون يسعى لاستعادة حضوره أوروبياً.من العناوين التي اوردتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الثلاثاء 17 أيلول/ سبتمبر 2024.
Le Monde
انضمام حركة تحرير رهائن غزة إلى الاحتجاجات المناهضة لنتنياهو.
Jean-Philippe Rémy مراسل Le Monde في القدس ينقل أجواء التظاهرات وتحديدا ما قاله محارب قديم في الجيش الإسرائيلي من ان أهالي الرهائن لدى حماس انتقلوا من اليأس إلى الغضب وهذا أمر جيد برأيه. ويضيف: «عندما نكون يائسين، لا نفعل شيئًا، نكون محطمين. وعندما نكون غاضبين، نتحرك للعمل". فبعد هذا التغير يتحدث Rémy عن خروج مظاهرة تضم حوالي نصف مليون شخص في تل أبيب، في نفس الوقت مع تجمعات أخرى في البلاد. فقد تم كسر السد الذي كان يفصل بين المتظاهرين المؤيدين لصفقة التبادل، وأولئك الذين يطالبون باستقالة الحكومة. بعدما كانت أكبر منظمة، وهي "منتدى عائلات الرهائن والمفقودين"، قد أولت منذ أحد عشر شهرًا أهمية كبرى لعدم إدخال السياسة في مطالبها. في هذه التظاهرة، اصبح هناك حشد واحد.
Libération
الصاروخ الحوثي قرب تل أبيب يمثل فشلاً للدفاع الجوي الإسرائيلي.
على الرغم من تأكيد الحوثيين أنهم استخدموا صاروخاً باليستياً "فرط صوتي"، الا انه يبدو وفق مقال Laurence Defranoux انهم استخدموا صاروخ «توفيان»، وهو نسخة من صاروخ "غدر110" الإيراني ، وهو صاروخ باليستي متوسط المدى صمم عام 2004، ويُقدّر مداه بـ 1950 كيلومتراً.
ووفقاً للمراقبين، فإن "غدر110"هي تكنولوجيا صواريخ عمرها عشرون عاماً تطلق الذخائر الفرعية في الفضاء، مما يجعل من الصعب جداً على أنظمة الدفاع الجوي, المنتشرة على السفن الحربية الأمريكية, المكلفة باعتراض الصواريخ من البحر الأحمر رصدها، لأنها معدة لاستهداف الرؤوس الحربية الفردية، وليس سحابة من القذائف الصغيرة.
اما " Arrow-3" أو "Hetz-3" («السهم» بالعبرية)، وهو الجزء العلوي من الدرع الصاروخي الإسرائيلي والمطور من قبل إسرائيل بمساعدة أمريكية، فقد تعرض لفشل فادح, تقول Libération. فهذا النظام صمم عام 2017, خصيصاً لاعتراض أي صاروخ باليستي قد يُرسل من إيران بتكلفة تبلغ حوالي 10 ملايين يورو لكل صاروخ ، و3.5 مليار يورو للنظام بالكامل.
L’humanité
محاولة اغتيال "ترامب" في مجتمع نخرته آفة العنف.
يتناول Bruno Odent ما كشفه راين روث خلال لقاء صحفي اجري معه عام 2023 أنه كرس نفسه لتجنيد المتطوعين في كييف وأنه كان يخطط لتنظيم نقل الأفغان الذين فروا من طالبان من باكستان أو إيران إلى الجبهة الأوكرانية.
Odent يطرح تساؤلات حول دافع روث للرغبة بقتل دونالد ترامب؟ ويقول إن الإجابة على الأرجح تكمن في أيدي الأطباء النفسيين.
ومع ذلك، فإن المحاولات المزدوجة للقتل والحوادث المتزايدة مثل تلك التي تحدث حاليًا في أوهايو، والتحذيرات من القنابل والعداء تجاه المهاجرين، توضح تصاعد مناخ العنف في الولايات المتحدة، سواء كان مكشوفًا أو كامنًا، بشكل غير مسبوق.
Le Figaro
حلفاء كييف يأملون بحل تفاوضي مع روسيا.
كتبت Isabelle Lasserre, انه بعد إدراكه لافتقار قواته للرجال والذخائر، اعترف فولوديمير زيلينسكي أيضاً بحدود حلفائه. برلين أعلنت تقليص المساعدات. باريس فقدت المبادرة الدولية منذ حل الجمعية الوطنية. الانتخابات الأمريكية تشير إلى غيوم سوداء. كما ان الأوروبيين أساؤوا تقدير قوة العلاقة التي تربط روسيا بالصين وإيران وكوريا الشمالية والدعم الذي يقدمونه لها والذي يمكّنها من مواصلة حربها ضد أوكرانيا.
ومن هنا تأتي الرغبة في إعادة إطلاق خطة سلام لإنهاء الحرب. كان زيلينسكي أول من فتح الباب عليها. ووفقاً لمعلومات لوفيغارو، قد يتم تنظيم قمة "السلام" القادمة في تشرين الثاني/ نوفمبر، بعد الانتخابات الأمريكية، في أبو ظبي. وتُجرى حالياً مناقشات دولية في دول الخليج, مثلما هو الحال في الولايات المتحدة. بينما تأمل فرنسا بخفض التصعيد العسكري التدريجي على الجبهة.
L’opinion
ماكرون يضحي ب"بريتون" للحفاظ على نفوذه في الاتحاد الأوروبي.
على الرغم من الاستقالة المفاجئة ل"تييري بريتون"، يؤكد مصدر في الإليزيه ل François-Xavier Bourmaud أن كل شيء تحت السيطرة. حول الرئيس، يأملون في الحصول على حقيبة أكبر بكثير مع "حق النظر" في العديد من الأمور. كان من المفيد التضحية ب"بريتون" لتحقيق ذلك. وهذا دون حساب العلاقات السيئة التي كان لديه مع أورسولا فون دير لاين.
في مرحلة ما تقول L’opinion ، رأينا أن الأمور كانت تتعقد جدًا وأنه سيكون من المستحيل اصلاح الأمور بين الاثنين. ولتمثيل الحقيبة التي أراد ماكرون أن تُنسب إلى فرنسا، كان من الضروري أن تكون لشخصية تحظى بثقة رئيس الدولة ورئيسة المفوضية الأوروبية. بوضوح اكثر، لأن تييري بريتون لم يكن يحظى بثقة أي من الاثنين، فقد كان مصيره محكومًا، وكذلك ترشيح ستيفان سيجون.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners