
Sign up to save your podcasts
Or
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الأربعاء 22 كانون الثاني/يناير 2025 عدد من المواضيع أهمها. ماكرون واستعاد الشرعية عبر الجولات الخارجية, غزة المدمرة والتخوف من استئناف القتال, وحرب هيئة تحرير الشام ضد قسد وتنظيم الدولة. من اعداد وتقديم شيرين ناصر.
Libération
انسحاب ترامب من اتفاقية باريس، خطر حدوث انقسام حقيقي في التعاون الدولي.
وفقًا لما تشير إليه Anaïs Moran، يُعد قرار ترامب خطيرًا بالنسبة للجيوسياسة المناخية. وعلى الرغم من أن أي دولة لم تعلن حتى الآن نيتها اتباع خطى الولايات المتحدة، فإن الحكومة الأرجنتينية بقيادة خافيير ميلي، حليف ترامب، أعلنت في تشرين الثاني/نوفمبر عن نيتها إعادة تقييم موقفها، مما يثير مخاوف من إمكانية حدوث سلسلة من الانسحابات.
تزامنًا مع الذكرى العاشرة لاتفاقية باريس، من المفترض أن تُحدّث جميع الأطراف الموقعة، بحلول الشهر المقبل، خططها المناخية الوطنية استعدادًا لمؤتمر الأطراف الثلاثين، المقرر انعقاده في خريف هذا العام في البرازيل. الأنظار موجهة أيضًا إلى الاتحاد الأوروبي والصين باعتبارهما لاعبين أساسيين لضمان استمرار الجهود الجماعية لمكافحة تغير المناخ، حسب ما ورد في صحيفة Libération.
Le Monde
ماكرون ينخرط في المشهد الدولي، من لبنان إلى تهانيه للجيوش.
تظلّ الدفاع والدبلوماسية وفق الصحيفة، من المجالات القليلة التي يمكن للرئيس الفرنسي أن يعرض فيها تأثيره. فقد صرّح قائلاً إن الشعب الفرنسي عهد إليه بحمايته، وأشار إلى أنه لا ينوي التخلي عن دوره لصالح العسكريين. فخلال فترة تولّي ميشيل بارنييه رئاسة الوزراء، قلّص الأخير من هيمنة ماكرون على هذا المجال واعتبره مجالًا مشتركًا. لكن مع تولّي فرانسوا بايرو رئاسة الحكومة، استعاد الإليزيه السيطرة على هذا المجال، مما أتاح لماكرون الإبقاء على سيباستيان ليكورنو في وزارة الدفاع، وجان-نويل بارو في وزارة الشؤون الخارجية، وبنجامين حداد في شؤون أوروبا.
أما على الساحة الدولية، فقد ظهر ماكرون كسفير متنقّل لفرنسا، حيث زار لبنان يوم الجمعة، كما زار بريطانيا في التاسع من هذا الشهر.
زيارات ترى Le Monde أنّ ماكرون يحاول من خلالها استثمار الساحة الدولية لتعويض الإخفاقات السياسية الداخلية. إخفاقات تتزامن مع تراجعه منذ حلّ الجمعية الوطنية، إلا أنّه يوصف في الإليزيه بأنه «مكافح». كما أنّه يخطّط لتنظيم استفتاءات خلال عام 2025 لتعزيز مبدأ الديمقراطية المباشرة، على أمل استعادة بعض الشرعية.
L’humanité
في غزة: الأسلحة صمتت لكن الحرب لا تزال تلوح في الأفق.
الاتفاق الذي تم توقيعه بين إسرائيل وحماس يتيح للفلسطينيين التوقف عن العيش تحت القصف، ويعتبر محطة مهمة بعد خمسة عشر شهرًا من الحرب، التي يجب فهمها في سياق الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام ألفين وسبعة والاحتلال الإسرائيلي المستمر لجميع الأراضي الفلسطينية منذ أكثر من سبعة وخمسين عامًا, برأي Pierre Barbancey.
ولكن مع تدمير الجامعات والمدارس والبنية التحتية الطبية بشكل كامل ومنع وصول المساعدات الإنسانية عمدًا، ومستويات غير مسبوقة من المجاعة ووفاة الأطفال، ونزوح معظم سكان القطاع بسبب القصف الإسرائيلي المكثف وأوامر الإخلاء الواسعة، يطرح Barbancey السؤال في مقاله في L’humanité حول كيفية إعادة الإعمار في ظل هذه الظروف القاسية. كما يسأل عن الأمل بعدم تجدد القتال، لا سيما مع كلام بنيامين نتنياهو عن إمكانية استئناف الحرب إذا وجد أن المرحلة الثانية من الاتفاق بلا جدوى.
L’opinion
بولندا وحماية أوروبا من روسيا ومن الهجرة.
تحسبًا لما يُوصف بالهجمات الروسية والبيلاروسية على الحدود الشرقية للاتحاد الأوروبي، تخطط بولندا بحلول عام 2028 لإنفاق 2.5 مليار يورو لبناء درع شرقي يدمج الحواجز المادية والمراقبة الإلكترونية والطائرات بدون طيار والطائرات وأنظمة مضادة للصواريخ، وقبة مضادة للطائرات، ودرعًا سيبرانيًا استعدادًا لسيناريو تنفيذ الأمر الواقع من روسيا، كما يؤكد الفريق ستانيسواف تشوسنيك، نائب رئيس هيئة الأركان البولندية, لصحيفة L’opinion.
خطوة تقول الصحيفة، وإن بولندا تسعى أيضا من خلالها للحد من أعداد آلاف المهاجرين الذين يعبرون بعد أن يحصلوا من البيلاروسيين، مقابل 200 دولار، على رافعات مخصصة تفتح المسامير في 20 ثانية، بالإضافة إلى سلالم ومناشير معدنية، حسب حرس الحدود البولندي، الذين يؤكدون أنهم يسمحون لأي شخص يريد تقديم طلب لجوء في بولندا بالقيام بذلك، لكن معظمهم لا يرغبون في ذلك - إما لأنهم لن يحصلوا عليه، أو لأنهم يرغبون في تقديمه في مكان آخر.
Le Figaro
في سوريا، هيئة تحرير الشام تطارد عناصر الدولة الاسلامية.
عند الحديث عن العمليات ضد الإرهاب، مقاتلو هيئة تحرير الشام المتمركزين على جانب الطريق M4 ,التي تعبر البلاد من الغرب إلى الشرق، يشيرون ل Louis Solal الى ان المهام تتمثل في السيطرة السريعة على الجماعات المسلحة.
العشرات من رجال الهيئة يقومون بتفتيش القرى، ويزودون السكان بالمعلومات. وعادةً ما يتمكنون من التعرف على الإرهابيين، وفق لوصفهم، في وقت مبكر، ويقولون إن تنظيم الدولة الإسلامية ضعيف ومحصور في الصحراء، وهذا يسهل الأمر عليهم. لكنهم يتحدثون عن الخطر الأكبر بالنسبة لهم المتمثل بقوات سوريا الديمقراطية، الذين ينفذون هجمات بسيارات مفخخة.
الفرق التي تم تدريبها للقيام بعمليات خاصة في مهمة تشكل مصداقية دمشق وجزءا من قدرتها على ضمان العودة إلى الاستقرار بعد ثلاث عشرة سنة من الحرب. فشعار أحمد الشرع، «التعايش معًا»، يبدأ من هنا، عبر فتح طريق M4، لإظهار صورة سوريا الموحدة.
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الأربعاء 22 كانون الثاني/يناير 2025 عدد من المواضيع أهمها. ماكرون واستعاد الشرعية عبر الجولات الخارجية, غزة المدمرة والتخوف من استئناف القتال, وحرب هيئة تحرير الشام ضد قسد وتنظيم الدولة. من اعداد وتقديم شيرين ناصر.
Libération
انسحاب ترامب من اتفاقية باريس، خطر حدوث انقسام حقيقي في التعاون الدولي.
وفقًا لما تشير إليه Anaïs Moran، يُعد قرار ترامب خطيرًا بالنسبة للجيوسياسة المناخية. وعلى الرغم من أن أي دولة لم تعلن حتى الآن نيتها اتباع خطى الولايات المتحدة، فإن الحكومة الأرجنتينية بقيادة خافيير ميلي، حليف ترامب، أعلنت في تشرين الثاني/نوفمبر عن نيتها إعادة تقييم موقفها، مما يثير مخاوف من إمكانية حدوث سلسلة من الانسحابات.
تزامنًا مع الذكرى العاشرة لاتفاقية باريس، من المفترض أن تُحدّث جميع الأطراف الموقعة، بحلول الشهر المقبل، خططها المناخية الوطنية استعدادًا لمؤتمر الأطراف الثلاثين، المقرر انعقاده في خريف هذا العام في البرازيل. الأنظار موجهة أيضًا إلى الاتحاد الأوروبي والصين باعتبارهما لاعبين أساسيين لضمان استمرار الجهود الجماعية لمكافحة تغير المناخ، حسب ما ورد في صحيفة Libération.
Le Monde
ماكرون ينخرط في المشهد الدولي، من لبنان إلى تهانيه للجيوش.
تظلّ الدفاع والدبلوماسية وفق الصحيفة، من المجالات القليلة التي يمكن للرئيس الفرنسي أن يعرض فيها تأثيره. فقد صرّح قائلاً إن الشعب الفرنسي عهد إليه بحمايته، وأشار إلى أنه لا ينوي التخلي عن دوره لصالح العسكريين. فخلال فترة تولّي ميشيل بارنييه رئاسة الوزراء، قلّص الأخير من هيمنة ماكرون على هذا المجال واعتبره مجالًا مشتركًا. لكن مع تولّي فرانسوا بايرو رئاسة الحكومة، استعاد الإليزيه السيطرة على هذا المجال، مما أتاح لماكرون الإبقاء على سيباستيان ليكورنو في وزارة الدفاع، وجان-نويل بارو في وزارة الشؤون الخارجية، وبنجامين حداد في شؤون أوروبا.
أما على الساحة الدولية، فقد ظهر ماكرون كسفير متنقّل لفرنسا، حيث زار لبنان يوم الجمعة، كما زار بريطانيا في التاسع من هذا الشهر.
زيارات ترى Le Monde أنّ ماكرون يحاول من خلالها استثمار الساحة الدولية لتعويض الإخفاقات السياسية الداخلية. إخفاقات تتزامن مع تراجعه منذ حلّ الجمعية الوطنية، إلا أنّه يوصف في الإليزيه بأنه «مكافح». كما أنّه يخطّط لتنظيم استفتاءات خلال عام 2025 لتعزيز مبدأ الديمقراطية المباشرة، على أمل استعادة بعض الشرعية.
L’humanité
في غزة: الأسلحة صمتت لكن الحرب لا تزال تلوح في الأفق.
الاتفاق الذي تم توقيعه بين إسرائيل وحماس يتيح للفلسطينيين التوقف عن العيش تحت القصف، ويعتبر محطة مهمة بعد خمسة عشر شهرًا من الحرب، التي يجب فهمها في سياق الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام ألفين وسبعة والاحتلال الإسرائيلي المستمر لجميع الأراضي الفلسطينية منذ أكثر من سبعة وخمسين عامًا, برأي Pierre Barbancey.
ولكن مع تدمير الجامعات والمدارس والبنية التحتية الطبية بشكل كامل ومنع وصول المساعدات الإنسانية عمدًا، ومستويات غير مسبوقة من المجاعة ووفاة الأطفال، ونزوح معظم سكان القطاع بسبب القصف الإسرائيلي المكثف وأوامر الإخلاء الواسعة، يطرح Barbancey السؤال في مقاله في L’humanité حول كيفية إعادة الإعمار في ظل هذه الظروف القاسية. كما يسأل عن الأمل بعدم تجدد القتال، لا سيما مع كلام بنيامين نتنياهو عن إمكانية استئناف الحرب إذا وجد أن المرحلة الثانية من الاتفاق بلا جدوى.
L’opinion
بولندا وحماية أوروبا من روسيا ومن الهجرة.
تحسبًا لما يُوصف بالهجمات الروسية والبيلاروسية على الحدود الشرقية للاتحاد الأوروبي، تخطط بولندا بحلول عام 2028 لإنفاق 2.5 مليار يورو لبناء درع شرقي يدمج الحواجز المادية والمراقبة الإلكترونية والطائرات بدون طيار والطائرات وأنظمة مضادة للصواريخ، وقبة مضادة للطائرات، ودرعًا سيبرانيًا استعدادًا لسيناريو تنفيذ الأمر الواقع من روسيا، كما يؤكد الفريق ستانيسواف تشوسنيك، نائب رئيس هيئة الأركان البولندية, لصحيفة L’opinion.
خطوة تقول الصحيفة، وإن بولندا تسعى أيضا من خلالها للحد من أعداد آلاف المهاجرين الذين يعبرون بعد أن يحصلوا من البيلاروسيين، مقابل 200 دولار، على رافعات مخصصة تفتح المسامير في 20 ثانية، بالإضافة إلى سلالم ومناشير معدنية، حسب حرس الحدود البولندي، الذين يؤكدون أنهم يسمحون لأي شخص يريد تقديم طلب لجوء في بولندا بالقيام بذلك، لكن معظمهم لا يرغبون في ذلك - إما لأنهم لن يحصلوا عليه، أو لأنهم يرغبون في تقديمه في مكان آخر.
Le Figaro
في سوريا، هيئة تحرير الشام تطارد عناصر الدولة الاسلامية.
عند الحديث عن العمليات ضد الإرهاب، مقاتلو هيئة تحرير الشام المتمركزين على جانب الطريق M4 ,التي تعبر البلاد من الغرب إلى الشرق، يشيرون ل Louis Solal الى ان المهام تتمثل في السيطرة السريعة على الجماعات المسلحة.
العشرات من رجال الهيئة يقومون بتفتيش القرى، ويزودون السكان بالمعلومات. وعادةً ما يتمكنون من التعرف على الإرهابيين، وفق لوصفهم، في وقت مبكر، ويقولون إن تنظيم الدولة الإسلامية ضعيف ومحصور في الصحراء، وهذا يسهل الأمر عليهم. لكنهم يتحدثون عن الخطر الأكبر بالنسبة لهم المتمثل بقوات سوريا الديمقراطية، الذين ينفذون هجمات بسيارات مفخخة.
الفرق التي تم تدريبها للقيام بعمليات خاصة في مهمة تشكل مصداقية دمشق وجزءا من قدرتها على ضمان العودة إلى الاستقرار بعد ثلاث عشرة سنة من الحرب. فشعار أحمد الشرع، «التعايش معًا»، يبدأ من هنا، عبر فتح طريق M4، لإظهار صورة سوريا الموحدة.
721 Listeners
371 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
120 Listeners
4 Listeners