
Sign up to save your podcasts
Or
العلاقات الأمريكية الأوروبية بعد 100 يوم من وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ،و استمرار إسرائيل محاولاتها الضغط على حركة حماس بكل الوسائل من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 30 أبريل/نيسان 2025
لاكروا : فوضى ترامب
أشار الكاتب إلى أنه بعد مئة يوم من وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، عاد الهدوء إلى الحدود المكسيكية، وحسب آخر استطلاعات الرأي الهجرة هي المجال الوحيد الذي يعتبر فيه الأميركيون أن أداء دونالد ترامب إيجابي، حيث عبر 44% فقط من الأميركيين عن رضاهم عن رئيسهم، مقابل 54% لجو بايدن في نفس المرحلة، و62% لباراك أوباما، ومع ذلك، يوافق الأميركيون بأغلبية كبيرة على رغبته في استعادة السيطرة على الحدود ويدعمون، من حيث المبدأ، عمليات الترحيل الجماعي
واعتبر الصحيفة في افتتاحيتها أنه بالنسبة للأوروبيين، كانت الأشهر الأخيرة مليئة بالمشاعر القوية والمتناقضة حيال سياسات ترامب، فيما يتعلق بأوكرانيا، وحلف الناتو، والرسوم الجمركية، كان دونالد ترامب يتنقل بين التصعيد والتهدئة، والرسالة واضحة: أميركا ترامب والديمقراطيات الأوروبية أصبح بينهما تباعد عميق بشأن قضايا مثل سيادة القانون، والعلاقة مع العلم والواقع، والإنسانية.
لوبينيون عنونت: 100 يوم و10 تصدعات بين ترامب وأوروبا.
اعتبر الكاتب أن الأوروبيين الذين أصبحوا مذهولين ومرتبكين من هذه المئة يوم الأولى، والذين يعيشون صدمة لرؤية الولايات المتحدة تدير ظهرها للقيم الديمقراطية، والروابط عبر الأطلسية، والليبرالية الاقتصادية، مضيفا أن ترامب سيواصل هذه السياسات وستكون هناك قطيعة على مستويات مختلفة، ولن يكون هناك أي تراجع.
وأوضح المؤرخ بنجامين ووترهاوس أن الرئيس الأمريكي هو في الواقع السبب بقدر ما هو عرض من أعراض التحولات الأمريكية الحالية ،فمنذ وقت طويل يشتكي الأميركيون، من جميع التوجهات، ومن تحمل عبء الأمن الأوروبي والعولمة وهذه المشاعر قد تزايدت منذ بداية القرن الحادي والعشرين.
في نفس السياق لوموند عنونت: مع دونالد ترامب، الديمقراطية في الولايات المتحدة في خطر رئاسة إمبراطورية.
ليزيكو:إسرائيل مستعدة لاستخدام السلاح النقدي بهدف إفلاس حماس.
أشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل تريد شن حرب نقدية ضد حماس من خلال سحب الأوراق النقدية من التداول لتقليص قيمة الأموال التي تمتلكها الحركة الفلسطينية في قطاع غزة إلى الصفر، وأضاف الكاتب أن الرهان كبير بالنسبة لحماس، فوفقًا لتقديرات الأجهزة الاستخباراتية الإسرائيلية، حماس خزنت مبلغًا هائلًا من أوراق نقدية من فئة مئتي شيكل، وهو مبلغ يساوي الملايين من الدولارات، واقترح وزراء إسرائيليون إلغاء فئة المئتي شيكل بهدف تدمير القدرات الاقتصادية لحركة حماس
ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي إسرائيلي قوله إن هذه الطريقة ستسمح لإسرائيل بإحداث انهيار مالي لحماس، وربما تسريع تحرير الرهائن الذين لا يزالون في قبضة الحركة.
لوفيغارو : نقص التوقع والاستباقية في خدمات الاستخبارات الفرنسية.
في التقرير السنوي الذي سيتم نشره اليوم الأربعاء، والذي استطاعت لوفيغارو الاطلاع عليه حصريًا، يتساءل الوفد البرلماني للاستخبارات عن قدرة الأجهزة الاستخباراتية الفرنسية على التعامل المفاجآت الاستراتيجية، التي تأثرت بها فرنسا منذ ثلاث سنوات
وجاء في التقرير أن الوفد البرلماني للاستخبارات يصر على التحول الجيوسياسي الذي سيدفع الأجهزة الاستخباراتية إلى تركيز جهودها على الجبهة الشرقية لأوروبا ومنطقة الهند والهادئ، فضلاً عن التحديات المتعلقة بمكافحة مخاطر الانتشار النووي. وبعد أن كانت مركزة بالفعل على إيران وكوريا الشمالية، وهما دولتان تُنَتِجان الأسلحة النووية، يجب على الاستخبارات المضادة للانتشار الآن مواجهة التحولات الاستراتيجية الجديدة والأكثر عدوانية من قبل دولتين "منتجتين للأسلحة" وهما روسيا والصين، اللتين أصبحتا قادرتين على تزويد تقنيات متعلقة بأسلحة الدمار الشامل (النووية، البيولوجية والكيميائية)"، كما تحذر الأجهزة الاستخباراتية.
العلاقات الأمريكية الأوروبية بعد 100 يوم من وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ،و استمرار إسرائيل محاولاتها الضغط على حركة حماس بكل الوسائل من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 30 أبريل/نيسان 2025
لاكروا : فوضى ترامب
أشار الكاتب إلى أنه بعد مئة يوم من وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، عاد الهدوء إلى الحدود المكسيكية، وحسب آخر استطلاعات الرأي الهجرة هي المجال الوحيد الذي يعتبر فيه الأميركيون أن أداء دونالد ترامب إيجابي، حيث عبر 44% فقط من الأميركيين عن رضاهم عن رئيسهم، مقابل 54% لجو بايدن في نفس المرحلة، و62% لباراك أوباما، ومع ذلك، يوافق الأميركيون بأغلبية كبيرة على رغبته في استعادة السيطرة على الحدود ويدعمون، من حيث المبدأ، عمليات الترحيل الجماعي
واعتبر الصحيفة في افتتاحيتها أنه بالنسبة للأوروبيين، كانت الأشهر الأخيرة مليئة بالمشاعر القوية والمتناقضة حيال سياسات ترامب، فيما يتعلق بأوكرانيا، وحلف الناتو، والرسوم الجمركية، كان دونالد ترامب يتنقل بين التصعيد والتهدئة، والرسالة واضحة: أميركا ترامب والديمقراطيات الأوروبية أصبح بينهما تباعد عميق بشأن قضايا مثل سيادة القانون، والعلاقة مع العلم والواقع، والإنسانية.
لوبينيون عنونت: 100 يوم و10 تصدعات بين ترامب وأوروبا.
اعتبر الكاتب أن الأوروبيين الذين أصبحوا مذهولين ومرتبكين من هذه المئة يوم الأولى، والذين يعيشون صدمة لرؤية الولايات المتحدة تدير ظهرها للقيم الديمقراطية، والروابط عبر الأطلسية، والليبرالية الاقتصادية، مضيفا أن ترامب سيواصل هذه السياسات وستكون هناك قطيعة على مستويات مختلفة، ولن يكون هناك أي تراجع.
وأوضح المؤرخ بنجامين ووترهاوس أن الرئيس الأمريكي هو في الواقع السبب بقدر ما هو عرض من أعراض التحولات الأمريكية الحالية ،فمنذ وقت طويل يشتكي الأميركيون، من جميع التوجهات، ومن تحمل عبء الأمن الأوروبي والعولمة وهذه المشاعر قد تزايدت منذ بداية القرن الحادي والعشرين.
في نفس السياق لوموند عنونت: مع دونالد ترامب، الديمقراطية في الولايات المتحدة في خطر رئاسة إمبراطورية.
ليزيكو:إسرائيل مستعدة لاستخدام السلاح النقدي بهدف إفلاس حماس.
أشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل تريد شن حرب نقدية ضد حماس من خلال سحب الأوراق النقدية من التداول لتقليص قيمة الأموال التي تمتلكها الحركة الفلسطينية في قطاع غزة إلى الصفر، وأضاف الكاتب أن الرهان كبير بالنسبة لحماس، فوفقًا لتقديرات الأجهزة الاستخباراتية الإسرائيلية، حماس خزنت مبلغًا هائلًا من أوراق نقدية من فئة مئتي شيكل، وهو مبلغ يساوي الملايين من الدولارات، واقترح وزراء إسرائيليون إلغاء فئة المئتي شيكل بهدف تدمير القدرات الاقتصادية لحركة حماس
ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي إسرائيلي قوله إن هذه الطريقة ستسمح لإسرائيل بإحداث انهيار مالي لحماس، وربما تسريع تحرير الرهائن الذين لا يزالون في قبضة الحركة.
لوفيغارو : نقص التوقع والاستباقية في خدمات الاستخبارات الفرنسية.
في التقرير السنوي الذي سيتم نشره اليوم الأربعاء، والذي استطاعت لوفيغارو الاطلاع عليه حصريًا، يتساءل الوفد البرلماني للاستخبارات عن قدرة الأجهزة الاستخباراتية الفرنسية على التعامل المفاجآت الاستراتيجية، التي تأثرت بها فرنسا منذ ثلاث سنوات
وجاء في التقرير أن الوفد البرلماني للاستخبارات يصر على التحول الجيوسياسي الذي سيدفع الأجهزة الاستخباراتية إلى تركيز جهودها على الجبهة الشرقية لأوروبا ومنطقة الهند والهادئ، فضلاً عن التحديات المتعلقة بمكافحة مخاطر الانتشار النووي. وبعد أن كانت مركزة بالفعل على إيران وكوريا الشمالية، وهما دولتان تُنَتِجان الأسلحة النووية، يجب على الاستخبارات المضادة للانتشار الآن مواجهة التحولات الاستراتيجية الجديدة والأكثر عدوانية من قبل دولتين "منتجتين للأسلحة" وهما روسيا والصين، اللتين أصبحتا قادرتين على تزويد تقنيات متعلقة بأسلحة الدمار الشامل (النووية، البيولوجية والكيميائية)"، كما تحذر الأجهزة الاستخباراتية.
7,723 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
8 Listeners
0 Listeners
8 Listeners
0 Listeners