
Sign up to save your podcasts
Or
الألعاب الأولمبية في باريس وخطاب نتانياهو أمام الكونغرس الأمريكي من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 25 تموز/يوليو 2024.
لاكروا: ألعاب أولمبية مجبرة على التعامل مع النزاعات المستمرة
في هذا المقال اعتبر آلان غييمول أنّه خلال ثمانية عشر يوما من المنافسة الأولمبية سيحاول أكثر من عشرة آلاف رياضي مشارك في دورة باريس رفع التحدي للظفر بالتتويج الأولمبي، لكن بالنسبة للبعثة الرياضية الفلسطينية المكونة من ثمانية رياضيين الهدف من المشاركة هو إسماع صوت الفلسطينيين، حالها حال نظيرتها الأوكرانية المشكلة من مئة وثلاثة وأربعين رياضيا والتي وضعت في قمة أهدافها التألق ورفع الراية الوطنية ومن خلال ذلك تسليط الضوء على معاناة بلادهم من الغزو الروسي.
ويشير كاتب المقال إلى أنّ الجنة الأولمبية الدولية تدافع عن استقلالية الرياضة وتحظر أي رسالة سياسية وأي تدخل من الحكومات، كما تريد أن تكون الألعاب ملتقى يتنافس فيه الرياضيون من جميع أنحاء العالم بروح من الوئام. لكن حسب الكاتب من الصعب الحفاظ على الحياد في الوقت الذي يؤجج فيه صراعان كبيران، في أوكرانيا وغزة، العداوات بين كتل كبيرة من الدول.
وقد تعرضت اللجنة الأولمبية الدولية لضغوط كبيرة من الدول الغربية لاستبعاد الرياضيين الروس والبيلاروس وذلك على خلفية الحرب في أوكرانيا، في ما اعترضت دول من أمريكا الجنوبية وأفريقيا إلى جانب الصين هذا الطلب. لكن اللجنة قرّرت السماح لواحد وثلاثين رياضيا روسيًا وبيلاروسيًا فقط المشاركة في دورة باريس تحت راية محايدة، كأفراد وليس كممثلين لبلدانهم. يقول الكاتب إنّ هؤلاء الرياضيين تم اختيارهم بعد التحقق من عدم وجود أي صلة لهم بالجيش الروسي أو البيلاروسي ولم يسبق لهم أن أعربوا عن أي دعم للحرب في أوكرانيا. وتساءل كاتب المقال عن السبب في أن تُعامل روسيا بشكل مختلف عن إسرائيل؟ وردا على ذلك قالت اللجنة الأولمبية الدولية إنها حرمت اللجنة الأولمبية الوطنية الروسية من حقوقها لأنها قررت في 5 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ضم رياضيين من المناطق الأوكرانية التي تم ضمها روسيا وهو ما يشكل انتهاكًا للميثاق الأولمبي.
لوفيجارو: نتانياهو أمام كونغرس أمريكي منقسم
تطرقت صحيفة لوفيجارو إلى خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام أعضاء الكونغرس الأمريكي الذي اكتسى أهمية أكبر مع انسحاب جو بايدن من سباق الرئاسيات، خطاب طلب فيه على رفع تجميدٍ تفرضه على حزمة مساعدات عسكرية لإسرائيل مكررا أنّ هدف الحريب في قطاع غزة هو القضاء على التطرف مؤكدا على ثقته في الإفراج عن الرهائن، وما كان لافتا للنظر في هذا الخطاب حسب كاتب المقال هو الانقسام الجلي في التعامل مع خطاب نتانياهو بين الجمهوريين والديموقراطيين.
وأشار الكاتب إلى عدم حضور كامالا هاريس المرشحة لنيل تأشيرة الحزب الديموقراطي لخوض الرئاسيات والتي كان من المفروض وحسب البروتوكول هي من ترأس الجلسة لكنها اعتذرت عن الحضور بسبب ضيق الوقت وارتباطات مسبقة مؤكدة أنّها ستلتقي بنتانياهو على انفراد، وإضافة إلى هاريس أشار الكاتب إلى غياب ستين نائبا ديموقراطيا لا يؤيدون مسار الحرب في قطاع غزة بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي إضافة إلى بيرني ساندرز الذي كان قد صرّح في تغريدة على منصة إكس أن نتانياهو غير مرحب به في الكونغرس الأمريكي. واعتبر كاتب المقال أنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتاد على استغلال الانشقاقات بين الجمهوريين والديموقراطيين لبلوغ أهدافه وهذا ما فعله في عهد الرئيس السابق باراك أوباما في 2015 عندما طلب أعضاء الكونغرس ودون إخبار البيت الأبيض بعدم إبرام الاتفاق النووي مع إيران.
لي زيكو: أوروبا ستدفع الثمن غاليا في حال عودة ترامب إلى الحكم
كتب غيوم دو غالينيون أنّ المرشج الجمهوري للرئاسيات الأمريكية دونالد ترامب يعد بزيادة الرسوم الجمركية بنسبة 10% على جميع الواردات ورفعها إلى 60% على المنتجات الصينية، قرار يوحي بنوع من الحماية التي لا تخلو من تداعيات داخلية وخارجية حسب جيل مويك، كبير الاقتصاديين في شركة أكسا الذي يقول إنّ رفع الرسوم الجمركية سيزيد من العجز العام ما يجبر ترامب على اللجوء إلى الديون لتمويل الإجراءات التي يريد تطبيقها.
وأشار كاتب المقال إلى أنّ أوروبا معرضة للخطر كما كانت عليه خلال الولاية الأولى لترامب وهو الحال بالنسبة لألمانيا أكبر اقتصاد في منطقة اليورو بحيث بلغت قيمة صادرات برلين إلى الولايات المتحدة العام الماضي 158 مليار دولار محققة فائضا تجاريا بقيمة 63 ملياردولار، لكن إمكانية عودة ترامب إلى سدة الحكم سيكون له تأثير سلبي على الاقتصاد الألماني الذي يواجه حاليا صعوبات كبيرة.
الألعاب الأولمبية في باريس وخطاب نتانياهو أمام الكونغرس الأمريكي من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 25 تموز/يوليو 2024.
لاكروا: ألعاب أولمبية مجبرة على التعامل مع النزاعات المستمرة
في هذا المقال اعتبر آلان غييمول أنّه خلال ثمانية عشر يوما من المنافسة الأولمبية سيحاول أكثر من عشرة آلاف رياضي مشارك في دورة باريس رفع التحدي للظفر بالتتويج الأولمبي، لكن بالنسبة للبعثة الرياضية الفلسطينية المكونة من ثمانية رياضيين الهدف من المشاركة هو إسماع صوت الفلسطينيين، حالها حال نظيرتها الأوكرانية المشكلة من مئة وثلاثة وأربعين رياضيا والتي وضعت في قمة أهدافها التألق ورفع الراية الوطنية ومن خلال ذلك تسليط الضوء على معاناة بلادهم من الغزو الروسي.
ويشير كاتب المقال إلى أنّ الجنة الأولمبية الدولية تدافع عن استقلالية الرياضة وتحظر أي رسالة سياسية وأي تدخل من الحكومات، كما تريد أن تكون الألعاب ملتقى يتنافس فيه الرياضيون من جميع أنحاء العالم بروح من الوئام. لكن حسب الكاتب من الصعب الحفاظ على الحياد في الوقت الذي يؤجج فيه صراعان كبيران، في أوكرانيا وغزة، العداوات بين كتل كبيرة من الدول.
وقد تعرضت اللجنة الأولمبية الدولية لضغوط كبيرة من الدول الغربية لاستبعاد الرياضيين الروس والبيلاروس وذلك على خلفية الحرب في أوكرانيا، في ما اعترضت دول من أمريكا الجنوبية وأفريقيا إلى جانب الصين هذا الطلب. لكن اللجنة قرّرت السماح لواحد وثلاثين رياضيا روسيًا وبيلاروسيًا فقط المشاركة في دورة باريس تحت راية محايدة، كأفراد وليس كممثلين لبلدانهم. يقول الكاتب إنّ هؤلاء الرياضيين تم اختيارهم بعد التحقق من عدم وجود أي صلة لهم بالجيش الروسي أو البيلاروسي ولم يسبق لهم أن أعربوا عن أي دعم للحرب في أوكرانيا. وتساءل كاتب المقال عن السبب في أن تُعامل روسيا بشكل مختلف عن إسرائيل؟ وردا على ذلك قالت اللجنة الأولمبية الدولية إنها حرمت اللجنة الأولمبية الوطنية الروسية من حقوقها لأنها قررت في 5 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ضم رياضيين من المناطق الأوكرانية التي تم ضمها روسيا وهو ما يشكل انتهاكًا للميثاق الأولمبي.
لوفيجارو: نتانياهو أمام كونغرس أمريكي منقسم
تطرقت صحيفة لوفيجارو إلى خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام أعضاء الكونغرس الأمريكي الذي اكتسى أهمية أكبر مع انسحاب جو بايدن من سباق الرئاسيات، خطاب طلب فيه على رفع تجميدٍ تفرضه على حزمة مساعدات عسكرية لإسرائيل مكررا أنّ هدف الحريب في قطاع غزة هو القضاء على التطرف مؤكدا على ثقته في الإفراج عن الرهائن، وما كان لافتا للنظر في هذا الخطاب حسب كاتب المقال هو الانقسام الجلي في التعامل مع خطاب نتانياهو بين الجمهوريين والديموقراطيين.
وأشار الكاتب إلى عدم حضور كامالا هاريس المرشحة لنيل تأشيرة الحزب الديموقراطي لخوض الرئاسيات والتي كان من المفروض وحسب البروتوكول هي من ترأس الجلسة لكنها اعتذرت عن الحضور بسبب ضيق الوقت وارتباطات مسبقة مؤكدة أنّها ستلتقي بنتانياهو على انفراد، وإضافة إلى هاريس أشار الكاتب إلى غياب ستين نائبا ديموقراطيا لا يؤيدون مسار الحرب في قطاع غزة بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي إضافة إلى بيرني ساندرز الذي كان قد صرّح في تغريدة على منصة إكس أن نتانياهو غير مرحب به في الكونغرس الأمريكي. واعتبر كاتب المقال أنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتاد على استغلال الانشقاقات بين الجمهوريين والديموقراطيين لبلوغ أهدافه وهذا ما فعله في عهد الرئيس السابق باراك أوباما في 2015 عندما طلب أعضاء الكونغرس ودون إخبار البيت الأبيض بعدم إبرام الاتفاق النووي مع إيران.
لي زيكو: أوروبا ستدفع الثمن غاليا في حال عودة ترامب إلى الحكم
كتب غيوم دو غالينيون أنّ المرشج الجمهوري للرئاسيات الأمريكية دونالد ترامب يعد بزيادة الرسوم الجمركية بنسبة 10% على جميع الواردات ورفعها إلى 60% على المنتجات الصينية، قرار يوحي بنوع من الحماية التي لا تخلو من تداعيات داخلية وخارجية حسب جيل مويك، كبير الاقتصاديين في شركة أكسا الذي يقول إنّ رفع الرسوم الجمركية سيزيد من العجز العام ما يجبر ترامب على اللجوء إلى الديون لتمويل الإجراءات التي يريد تطبيقها.
وأشار كاتب المقال إلى أنّ أوروبا معرضة للخطر كما كانت عليه خلال الولاية الأولى لترامب وهو الحال بالنسبة لألمانيا أكبر اقتصاد في منطقة اليورو بحيث بلغت قيمة صادرات برلين إلى الولايات المتحدة العام الماضي 158 مليار دولار محققة فائضا تجاريا بقيمة 63 ملياردولار، لكن إمكانية عودة ترامب إلى سدة الحكم سيكون له تأثير سلبي على الاقتصاد الألماني الذي يواجه حاليا صعوبات كبيرة.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
2 Listeners
8 Listeners