
Sign up to save your podcasts
Or
اتفاق الفصائل الفلسطينية وعلاقات فرنسا بمستعمراتها السابقة في أفريقيا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الأربعاء 24 تموز/ يوليو 2024.
لاكروا: القضية العالقة في اتفاق ما بعد الحرب بين فتح وحماس
تطرقت جولي كونون إلى اتفاق الوحدة الوطنية المبرم في بيكين برعاية الصين بين الفصائل الفلسطينية بشأن الحكم المشترك للأراضي الفلسطينية في مرحلة ما بعد الحرب في غزة، وأشارت كاتبة المقال إلى أنّ نص الاتفاق الذي ينص على دمج حركة حماس في منظمة التحرير الفلسطينية يشكل نقطة اختلاف بين رؤية الجنوب العالمي ونظيرتها الغربية.وفي هذا الصدد اعتبرت تهاني مصطفى محللة مجموعة الأزمات في فلسطين أنّ هذا الاتفاق الذي ينص على تشكيل حكومة وفاق وطني مؤقتة يؤكد أنّه لا يمكن تجاهل حماس على عكس استراتيجية إسرائيل وحلفائها الغربيين الذين لا يريدون مشاركة الحركة في مرحلة ما بعد الحرب.
وذكرت الكاتبة أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها حركتا حماس وفتح عن المصالحة منذ انقلاب حماس الذي أطاح بالسلطة الفلسطينية في غزة في حزيران/يونيو 2007 لكن الحرب في قطاع غزة ساعدت كثيرا في هذا التوجه عبر مفاوضات متكررة في كل من موسكو وبكين. واعتبرت كاتبة المقال أنّ الصين تسعى من خلال الاتفاق إلى فرض نفسها كقائد دبلوماسي للجنوب العالمي لكن المحللة تهاني مصطفى تشكك في قدرة بكين على ممارسة الضغط على محمود عباس لتنفيذ الاتفاق خاصة وأنّه يحظى بدعم أمريكي وأوروبي كما أنّه من غير المتوقع أن يشعر بالحاجة لتقاسم السلطة.
لوفيجارو: معاناة فرنسا في إعادة بناء علاقاتها مع مستعمراتها الأفريقية السابقة
كتب تونجي بيرتومي أنّه من المفترض أن ينشر جان ماري بوكيل، المبعوث الشخصي للرئيس إيمانويل ماكرون إلى أفريقيا، تقريره حول مستقبل القوات الفرنسية المنتشرة في أفريقيا، وقد يشير إلى تخفيض كبير في عددها، باستثناء جيبوتي، وهو خيار مطروح على الطاولة منذ اجتماع مجلس الدفاع في أواخر السنة الماضية. وبعد مرور سبع سنوات عن خطاب ماكرون بواجادوجو حيث أشار إلى إعادة النظر في العلاقة بين فرنسا ومستعمراتها السابقة في أفريقيا اعتبر كاتب المقال أنّ الواقع بعيد عن تلك الطموحات من خلال استمرار تواجد القوات الفرنسية في هذه الدول ما يذكر بالعهد الاستعماري، ورغم الرحيل القسري لقوات برخان والارتفاع الحاد في المشاعر المعادية لفرنسا، ستحتفظ باريس بجميع قواتها في أفريقيا ما لم تقرر الدول المضيفة عكس ذلك.
وإضافة إلى مسألة القوات العسكرية تطرق الكاتب إلى قضية الفرنك الأفريقي الذي يبقى مصدر تذمر كبير لدى شعوب الدول المستعملة لهذه العملة، فهي تعتبر أنّ الفرنك الأفريقي يكرس التبعية ويجسد فكرة استمرار الاستعمار، لكن الكاتب يشير إلى أنّ تغيير اسم هذه العملة مرهون بتوافق الدول الأفريقية التي تتداولها و هو أمر لم يتم التوصل إليه بعد، كما أوضح الكاتب أنّ ملف القطع الأثرية والفنية المنهوبة من البلدان الأفريقية يشكل إخفاقا في إعادة تأسيس العلاقات بين فرنسا ومستعمراتها السابقة بالرغم من وعود الرئيس ماكرون بإعادة تسليمها.
ليبيراسيون: ارتفاع قياسي لمتوسط درجة الحرارة في العالم
كتبن أناييس مورون أنّ متوسط درجة الحرارة العالمية وصل يوم الأحد الماضي إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 17.09 درجة مئوية متجاوزًا بـ0.01 درجة مئوية الرقم المسجل بتاريخ 6 تموز/يوليو 2023 ويأتي هذا الرقم على رأس سلسلة من الارتفاعات المتتالية التي أثارت قلق خبراء المناخ وتقول كاتبة المقال إنّ هذه البيانات الصادرة عن المرصد الأوروبي كوبرنيكوس المسؤول عن مراقبة المناخ لا تزال مجرد بيانات أولية لهذا الأحد التاريخي، وبالنظر إلى ظواهر الحرارة الشديدة التي تعصف منذ أسابيع بعدد من المناطق في الكرة الأرضية، فمن المرجح أن يتم تحطيم هذا الرقم القياسي الجديد قريبًا.
وتشير الكاتبة إلى تسجيل درجات قياسية في عديد الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية حيث تأثر ثلاثون مليون شخص في غرب البلاد بتحذيرات من موجة الحر الخطير، وفي أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من كونها في فصل الشتاء، إلا أن مقاييس الحرارة ارتفعت بشكل مقلق لتصل إلى 35 درجة مئوية في الإكوادور و37 درجة مئوية في بوليفيا، وفي المغرب توقعت مصلحة الأرصاد الجوية أن تتأرجح درجات الحرارة هذا الأسبوع ما بين 38 و48 درجة مئوية. وأشارت كاتبة المقال إلى أنّ الارتفاع المحسوس في درجات الحرارة ميّز أيضا الأشهر الأولى من السنة الجارية على غرار يناير وفبراير ومارس وأبريل بحيث سجلت أرقام قياسية لمتوسط درجات الحرارة في العالم.
اتفاق الفصائل الفلسطينية وعلاقات فرنسا بمستعمراتها السابقة في أفريقيا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الأربعاء 24 تموز/ يوليو 2024.
لاكروا: القضية العالقة في اتفاق ما بعد الحرب بين فتح وحماس
تطرقت جولي كونون إلى اتفاق الوحدة الوطنية المبرم في بيكين برعاية الصين بين الفصائل الفلسطينية بشأن الحكم المشترك للأراضي الفلسطينية في مرحلة ما بعد الحرب في غزة، وأشارت كاتبة المقال إلى أنّ نص الاتفاق الذي ينص على دمج حركة حماس في منظمة التحرير الفلسطينية يشكل نقطة اختلاف بين رؤية الجنوب العالمي ونظيرتها الغربية.وفي هذا الصدد اعتبرت تهاني مصطفى محللة مجموعة الأزمات في فلسطين أنّ هذا الاتفاق الذي ينص على تشكيل حكومة وفاق وطني مؤقتة يؤكد أنّه لا يمكن تجاهل حماس على عكس استراتيجية إسرائيل وحلفائها الغربيين الذين لا يريدون مشاركة الحركة في مرحلة ما بعد الحرب.
وذكرت الكاتبة أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها حركتا حماس وفتح عن المصالحة منذ انقلاب حماس الذي أطاح بالسلطة الفلسطينية في غزة في حزيران/يونيو 2007 لكن الحرب في قطاع غزة ساعدت كثيرا في هذا التوجه عبر مفاوضات متكررة في كل من موسكو وبكين. واعتبرت كاتبة المقال أنّ الصين تسعى من خلال الاتفاق إلى فرض نفسها كقائد دبلوماسي للجنوب العالمي لكن المحللة تهاني مصطفى تشكك في قدرة بكين على ممارسة الضغط على محمود عباس لتنفيذ الاتفاق خاصة وأنّه يحظى بدعم أمريكي وأوروبي كما أنّه من غير المتوقع أن يشعر بالحاجة لتقاسم السلطة.
لوفيجارو: معاناة فرنسا في إعادة بناء علاقاتها مع مستعمراتها الأفريقية السابقة
كتب تونجي بيرتومي أنّه من المفترض أن ينشر جان ماري بوكيل، المبعوث الشخصي للرئيس إيمانويل ماكرون إلى أفريقيا، تقريره حول مستقبل القوات الفرنسية المنتشرة في أفريقيا، وقد يشير إلى تخفيض كبير في عددها، باستثناء جيبوتي، وهو خيار مطروح على الطاولة منذ اجتماع مجلس الدفاع في أواخر السنة الماضية. وبعد مرور سبع سنوات عن خطاب ماكرون بواجادوجو حيث أشار إلى إعادة النظر في العلاقة بين فرنسا ومستعمراتها السابقة في أفريقيا اعتبر كاتب المقال أنّ الواقع بعيد عن تلك الطموحات من خلال استمرار تواجد القوات الفرنسية في هذه الدول ما يذكر بالعهد الاستعماري، ورغم الرحيل القسري لقوات برخان والارتفاع الحاد في المشاعر المعادية لفرنسا، ستحتفظ باريس بجميع قواتها في أفريقيا ما لم تقرر الدول المضيفة عكس ذلك.
وإضافة إلى مسألة القوات العسكرية تطرق الكاتب إلى قضية الفرنك الأفريقي الذي يبقى مصدر تذمر كبير لدى شعوب الدول المستعملة لهذه العملة، فهي تعتبر أنّ الفرنك الأفريقي يكرس التبعية ويجسد فكرة استمرار الاستعمار، لكن الكاتب يشير إلى أنّ تغيير اسم هذه العملة مرهون بتوافق الدول الأفريقية التي تتداولها و هو أمر لم يتم التوصل إليه بعد، كما أوضح الكاتب أنّ ملف القطع الأثرية والفنية المنهوبة من البلدان الأفريقية يشكل إخفاقا في إعادة تأسيس العلاقات بين فرنسا ومستعمراتها السابقة بالرغم من وعود الرئيس ماكرون بإعادة تسليمها.
ليبيراسيون: ارتفاع قياسي لمتوسط درجة الحرارة في العالم
كتبن أناييس مورون أنّ متوسط درجة الحرارة العالمية وصل يوم الأحد الماضي إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 17.09 درجة مئوية متجاوزًا بـ0.01 درجة مئوية الرقم المسجل بتاريخ 6 تموز/يوليو 2023 ويأتي هذا الرقم على رأس سلسلة من الارتفاعات المتتالية التي أثارت قلق خبراء المناخ وتقول كاتبة المقال إنّ هذه البيانات الصادرة عن المرصد الأوروبي كوبرنيكوس المسؤول عن مراقبة المناخ لا تزال مجرد بيانات أولية لهذا الأحد التاريخي، وبالنظر إلى ظواهر الحرارة الشديدة التي تعصف منذ أسابيع بعدد من المناطق في الكرة الأرضية، فمن المرجح أن يتم تحطيم هذا الرقم القياسي الجديد قريبًا.
وتشير الكاتبة إلى تسجيل درجات قياسية في عديد الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية حيث تأثر ثلاثون مليون شخص في غرب البلاد بتحذيرات من موجة الحر الخطير، وفي أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من كونها في فصل الشتاء، إلا أن مقاييس الحرارة ارتفعت بشكل مقلق لتصل إلى 35 درجة مئوية في الإكوادور و37 درجة مئوية في بوليفيا، وفي المغرب توقعت مصلحة الأرصاد الجوية أن تتأرجح درجات الحرارة هذا الأسبوع ما بين 38 و48 درجة مئوية. وأشارت كاتبة المقال إلى أنّ الارتفاع المحسوس في درجات الحرارة ميّز أيضا الأشهر الأولى من السنة الجارية على غرار يناير وفبراير ومارس وأبريل بحيث سجلت أرقام قياسية لمتوسط درجات الحرارة في العالم.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners