
Sign up to save your podcasts
Or
اعداد القتلى والجرحى الروس في أوكرانيا، صحوة الأوروبيين تجاه فلسطين، وازدراء ترامب من أوروبا ينعكس على التفاوض التجاري. عناوين نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 26 أيار/ مايو 2025.
Le Monde
تحقيق حول القتلى والجرحى الروس في الحرب على أوكرانيا.
تنشر الصحيفة بيانات عن القتلى والجرحى الروس جراء الحرب الدائرة في أوكرانيا نقلاً عن أليكسي جيليايف، الذي كان سابقًا حامل نقالات في الجيش الروسي وفرّ من أوكرانيا عام ٢٠٢٤.
بين بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير ٢٠٢٢ وحتى ١٦ من حزيران/يونيو ٢٠٢٤، تاريخ آخر البيانات المتاحة، سجّلت القاعدة نحو ٣٦٠٠ قتيل و١٠٠٠٠ جريح في الفرقة ١٤٤ للمشاة الميكانيكية في الجيش الروسي، التي تضم ما بين ١٠٠٠٠ و١٣٠٠٠ رجل على الأرض بشكل دائم.
يقول جيليايف: «هذه مجرد جزء من الحصيلة». ويضيف: «هذه الأرقام تتعلق بعدد الجثث التي أُرسلت إلى المستودع الطبي، وعدد الجرحى الذين نُقلوا إلى روسيا. ولا تشمل أولئك الذين تُركوا في الجبهة، ودفنوا في المكان أو استعادهم الأوكرانيون».
ولمعرفة العدد الإجمالي للقتلى والجرحى، يجب أن نضرب هذا الرقم في ٢.٥ أو ٣»، بحسب حديث جيليايف لصحيفة Le Monde. أما عن عدد الجرحى والقتلى الذين يُتركون على الجبهة، كما في الحرب العالمية الأولى، فتُضرب الأرقام في ثلاثة للحصول على حصيلة حقيقية. في النهاية، النسبة تكون قتيل مقابل ثلاثة أو أربعة جرحى.
Le Monde
كان بإمكاننا أن نفعل أكثر، وفي وقت أبكر، من أجل غزة»، وفقًا لوزير الخارجية الإسباني.
عقب استضافة بلاده، أمس، اجتماعًا لمجموعة الاتصال العربي الإسلامي حول غزة، بمشاركة عدد من الدول الأوروبية، بهدف الدعوة مجددًا إلى إنهاء الحرب ، يشير خوسيه مانويل ألباريس بوينو، في مقابلته مع Le Monde، إلى أنه كان بإمكان الاتحاد الأوروبي أن يفعل المزيد، وفي وقت أبكر، بشأن غزة، مشددًا على حلّ الدولتين. ويضيف قائلًا: «اليوم، أرى نقطة تحوّل في الاتحاد الأوروبي، ووعيًا متزايدًا. منع الغزاويين من الوصول إلى أبسط أشكال المساعدة الإنسانية، أو رؤية أطفال مهددين بالموت، أصبح أمرًا لا يُحتمل ولا إنسانيًا.
ألباريس لا يتفق مع اعتبار إسرائيل أن الهجوم على موظفي سفارتها في واشنطن كان نتيجةً لانتقادات بعض الدول، وخاصة الأوروبية، معتبرًا أنه من الممكن توجيه انتقاد حازم للهجوم الإرهابي الذي شنّته حركة حماس في السابع من أكتوبر، ولعملية الاغتيال الوحشي والمعادي للسامية التي استهدفت موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن — وقد فعل الأوروبيون ذلك علنًا — وفي الوقت نفسه، الاستمرار في إدانة الوضع المروّع في قطاع غزة بسبب الحرب التي تشنّها إسرائيل هناك.
L’Opinion
إلى أين ستصل الأزمة بين إيمانويل ماكرون وبنيامين نتنياهو؟
يرى Pascal Airault أنه، في ظلّ الاستعدادات السياسية لما بعد بنيامين نتنياهو، قبيل الانتخابات التشريعية الإسرائيلية المقرّرة في عام ٢٠٢٦، تواصل فرنسا بلورة رؤيتها للمرحلة المقبلة في الشرق الأوسط، لا سيما في ما يتعلّق بملف إعادة إعمار غزة. أوفير برونشتاين، المكلّف من قِبل الرئيس الفرنسي بمهمة السلام والتقريب بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يواصل جهوده في هذا الإطار، وكان قد قدّم في شباط/فبراير ٢٠٢٥ تقريرًا جديدًا بعنوان «تخيّلوا غزة» ، يتضمّن خطة لإعادة الإعمار تمتدّ على مدى عشر سنوات.
إيمانويل نافون، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة تل أبيب، يُحذّر في حديثه لـ Airault من تداعيات تدهور العلاقة الشخصية بين ماكرون ونتنياهو، ويرى أن لذلك انعكاسات محتملة على مستوى التعاون الاستراتيجي بين البلدين. ويقول إنه إذا اعترفت فرنسا بالدولة الفلسطينية، فإن إسرائيل قد تُقصيها عن أي تسوية سياسية أو عملية لإعادة إعمار غزة.
L’humanité
ماكرون يدعو إلى «طريق ثالث» فرنسي في جنوب شرق آسيا.
إلى جانب اهتمامه بالعقود التي تربط دول جنوب شرق آسيا بالولايات المتحدة، فإن الرئيس الفرنسي مكترث أيضًا، وفقًا لـ Axel Nodinot، وبشكل أكبر، بتعزيز الوجود الفرنسي في المنطقة. وهنا تحدث وزير التجارة الخارجية الفرنسية لوران سان مارتان بصراحة عن «الاستراتيجية الهندو-هادئية» — وهو مصطلح يحمل دلالات كبيرة لأنه يُستخدم من قبل الأطلسيين ضد الصين فيما يتعلق بالدفاع الفرنسي.
فخلال السنوات الأخيرة، تضيف الصحيفة، بدأ الفرنسيون والأميركيون يتجهون بجدية نحو منطقة آسيا والمحيط الهادئ، خشية هيمنة بكين عليها. وحتى فيتنام، التي لها نزاع جغرافي مع بكين في بحر الصين الجنوبي، تحتل أيضًا مكانة مهمة في الاستراتيجية الإقليمية بالنسبة للطرفين. كما لا تتوقف بكين عن تعزيز علاقاتها مع رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) عبر اتفاقية جديدة للتبادل الحر، من أجل تعزيز مكانتها في الجنوب العالمي.
Libération
ازدراءُ ترامب يلطخُ المفاوضاتِ معَ الاتحادِ الأوروبيِّ.
تلاحظُ أغاث ديماريس، المحللة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، أن مطالبَ ترامب تعكسُ الإحباطَ العميقَ لدى الولايات المتحدة من النهجِ الهادئِ، المهنيِّ، والبيروقراطيِّ الذي يتبعه الاتحادُ الأوروبي في المفاوضات التجارية، وهذا يتناقضُ مع رغبتهِ في إبرامِ صفقاتٍ جذابةٍ من حيث الشكلِ وسريعةِ الإنجاز، لكنها تفتقرُ إلى معنى عملي كبير.
على نحو أعمق، يتابع Philippe Coste، مراسل الصحيفة في نيويورك، أن هجمة ترامب على أوروبا تمثل امتدادًا دوليًا لحربه الثقافية التي يشنها داخل بلاده. ففي شباط/فبراير، خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، وبدلاً من التركيز على الدفاع عن أوكرانيا، سخر نائب الرئيس ج.د. فانس من الأوروبيين وانتقد تساهلهم تجاه الهجرة الجماعية، قبل أن يظهر إلى جانب الحركة اليمينية المتطرفة المناهضة لأوروبا في ألمانيا، حزب البديل من أجل ألمانيا.
اعداد القتلى والجرحى الروس في أوكرانيا، صحوة الأوروبيين تجاه فلسطين، وازدراء ترامب من أوروبا ينعكس على التفاوض التجاري. عناوين نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 26 أيار/ مايو 2025.
Le Monde
تحقيق حول القتلى والجرحى الروس في الحرب على أوكرانيا.
تنشر الصحيفة بيانات عن القتلى والجرحى الروس جراء الحرب الدائرة في أوكرانيا نقلاً عن أليكسي جيليايف، الذي كان سابقًا حامل نقالات في الجيش الروسي وفرّ من أوكرانيا عام ٢٠٢٤.
بين بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير ٢٠٢٢ وحتى ١٦ من حزيران/يونيو ٢٠٢٤، تاريخ آخر البيانات المتاحة، سجّلت القاعدة نحو ٣٦٠٠ قتيل و١٠٠٠٠ جريح في الفرقة ١٤٤ للمشاة الميكانيكية في الجيش الروسي، التي تضم ما بين ١٠٠٠٠ و١٣٠٠٠ رجل على الأرض بشكل دائم.
يقول جيليايف: «هذه مجرد جزء من الحصيلة». ويضيف: «هذه الأرقام تتعلق بعدد الجثث التي أُرسلت إلى المستودع الطبي، وعدد الجرحى الذين نُقلوا إلى روسيا. ولا تشمل أولئك الذين تُركوا في الجبهة، ودفنوا في المكان أو استعادهم الأوكرانيون».
ولمعرفة العدد الإجمالي للقتلى والجرحى، يجب أن نضرب هذا الرقم في ٢.٥ أو ٣»، بحسب حديث جيليايف لصحيفة Le Monde. أما عن عدد الجرحى والقتلى الذين يُتركون على الجبهة، كما في الحرب العالمية الأولى، فتُضرب الأرقام في ثلاثة للحصول على حصيلة حقيقية. في النهاية، النسبة تكون قتيل مقابل ثلاثة أو أربعة جرحى.
Le Monde
كان بإمكاننا أن نفعل أكثر، وفي وقت أبكر، من أجل غزة»، وفقًا لوزير الخارجية الإسباني.
عقب استضافة بلاده، أمس، اجتماعًا لمجموعة الاتصال العربي الإسلامي حول غزة، بمشاركة عدد من الدول الأوروبية، بهدف الدعوة مجددًا إلى إنهاء الحرب ، يشير خوسيه مانويل ألباريس بوينو، في مقابلته مع Le Monde، إلى أنه كان بإمكان الاتحاد الأوروبي أن يفعل المزيد، وفي وقت أبكر، بشأن غزة، مشددًا على حلّ الدولتين. ويضيف قائلًا: «اليوم، أرى نقطة تحوّل في الاتحاد الأوروبي، ووعيًا متزايدًا. منع الغزاويين من الوصول إلى أبسط أشكال المساعدة الإنسانية، أو رؤية أطفال مهددين بالموت، أصبح أمرًا لا يُحتمل ولا إنسانيًا.
ألباريس لا يتفق مع اعتبار إسرائيل أن الهجوم على موظفي سفارتها في واشنطن كان نتيجةً لانتقادات بعض الدول، وخاصة الأوروبية، معتبرًا أنه من الممكن توجيه انتقاد حازم للهجوم الإرهابي الذي شنّته حركة حماس في السابع من أكتوبر، ولعملية الاغتيال الوحشي والمعادي للسامية التي استهدفت موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن — وقد فعل الأوروبيون ذلك علنًا — وفي الوقت نفسه، الاستمرار في إدانة الوضع المروّع في قطاع غزة بسبب الحرب التي تشنّها إسرائيل هناك.
L’Opinion
إلى أين ستصل الأزمة بين إيمانويل ماكرون وبنيامين نتنياهو؟
يرى Pascal Airault أنه، في ظلّ الاستعدادات السياسية لما بعد بنيامين نتنياهو، قبيل الانتخابات التشريعية الإسرائيلية المقرّرة في عام ٢٠٢٦، تواصل فرنسا بلورة رؤيتها للمرحلة المقبلة في الشرق الأوسط، لا سيما في ما يتعلّق بملف إعادة إعمار غزة. أوفير برونشتاين، المكلّف من قِبل الرئيس الفرنسي بمهمة السلام والتقريب بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يواصل جهوده في هذا الإطار، وكان قد قدّم في شباط/فبراير ٢٠٢٥ تقريرًا جديدًا بعنوان «تخيّلوا غزة» ، يتضمّن خطة لإعادة الإعمار تمتدّ على مدى عشر سنوات.
إيمانويل نافون، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة تل أبيب، يُحذّر في حديثه لـ Airault من تداعيات تدهور العلاقة الشخصية بين ماكرون ونتنياهو، ويرى أن لذلك انعكاسات محتملة على مستوى التعاون الاستراتيجي بين البلدين. ويقول إنه إذا اعترفت فرنسا بالدولة الفلسطينية، فإن إسرائيل قد تُقصيها عن أي تسوية سياسية أو عملية لإعادة إعمار غزة.
L’humanité
ماكرون يدعو إلى «طريق ثالث» فرنسي في جنوب شرق آسيا.
إلى جانب اهتمامه بالعقود التي تربط دول جنوب شرق آسيا بالولايات المتحدة، فإن الرئيس الفرنسي مكترث أيضًا، وفقًا لـ Axel Nodinot، وبشكل أكبر، بتعزيز الوجود الفرنسي في المنطقة. وهنا تحدث وزير التجارة الخارجية الفرنسية لوران سان مارتان بصراحة عن «الاستراتيجية الهندو-هادئية» — وهو مصطلح يحمل دلالات كبيرة لأنه يُستخدم من قبل الأطلسيين ضد الصين فيما يتعلق بالدفاع الفرنسي.
فخلال السنوات الأخيرة، تضيف الصحيفة، بدأ الفرنسيون والأميركيون يتجهون بجدية نحو منطقة آسيا والمحيط الهادئ، خشية هيمنة بكين عليها. وحتى فيتنام، التي لها نزاع جغرافي مع بكين في بحر الصين الجنوبي، تحتل أيضًا مكانة مهمة في الاستراتيجية الإقليمية بالنسبة للطرفين. كما لا تتوقف بكين عن تعزيز علاقاتها مع رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) عبر اتفاقية جديدة للتبادل الحر، من أجل تعزيز مكانتها في الجنوب العالمي.
Libération
ازدراءُ ترامب يلطخُ المفاوضاتِ معَ الاتحادِ الأوروبيِّ.
تلاحظُ أغاث ديماريس، المحللة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، أن مطالبَ ترامب تعكسُ الإحباطَ العميقَ لدى الولايات المتحدة من النهجِ الهادئِ، المهنيِّ، والبيروقراطيِّ الذي يتبعه الاتحادُ الأوروبي في المفاوضات التجارية، وهذا يتناقضُ مع رغبتهِ في إبرامِ صفقاتٍ جذابةٍ من حيث الشكلِ وسريعةِ الإنجاز، لكنها تفتقرُ إلى معنى عملي كبير.
على نحو أعمق، يتابع Philippe Coste، مراسل الصحيفة في نيويورك، أن هجمة ترامب على أوروبا تمثل امتدادًا دوليًا لحربه الثقافية التي يشنها داخل بلاده. ففي شباط/فبراير، خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، وبدلاً من التركيز على الدفاع عن أوكرانيا، سخر نائب الرئيس ج.د. فانس من الأوروبيين وانتقد تساهلهم تجاه الهجرة الجماعية، قبل أن يظهر إلى جانب الحركة اليمينية المتطرفة المناهضة لأوروبا في ألمانيا، حزب البديل من أجل ألمانيا.
7,677 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
8 Listeners
0 Listeners
8 Listeners
0 Listeners