
Sign up to save your podcasts
Or


نجاح أحزاب اليسار الفرنسية في تشكيل"جبهة شعبية" لمواجهة اليمين المتطرف ،وقمة السلام حول أوكرانيا في سويسرا من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 15 يونيو /حزيران 2024
ليبيراسيون خصصت إحدى مقالاتها للبرنامج الدولي الذي تقدمه "الجبهة الشعبية" التي شكلتها أحزاب اليسار الفرنسي
أشارت ليبيراسيون أنه بالنسبة للحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا، وعدت الجبهة الشعبية بالدفاع عن سيادة الشعب الأوكراني وحريته، وسلامة حدود أراضيه، عبر تقديم الأسلحة اللازمة وإلغاء الديون الأوكرانية، إضافة إلى إرسال الخوذ الزرقاء لتأمين محطات الطاقة النووية والعمل من أجل عودة السلام إلى القارة الأوروبية.
فيما يتعلق بالحرب بين إسرائيل وحماس يشير البرنامج الانتخابي إلى رغبة الجبهة الشعبية في الانفصال عن سنوات حكم ماكرون و يدعو البرنامج إلى "التحرّك من أجل الإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس.. والإفراج عن المعتقلين السياسيين الفلسطينيين"، كما يدافع عن الاعتراف “الفوري” بدولة فلسطين و"فرض حظر على إرسال الأسلحة إلى إسرائيل
افتتاحية لوفيغارو "الرعب الاقتصادي"
نقرأ في صحيفة لوفيغارو أن الجبهة الشعبية الجديدة المنبثقة عن تحالف الأحزاب اليسارية الفرنسية تقترح سلسلة من الضرائب لتمويل الإنفاق على القوة الشرائية والفوائد الاجتماعية، في الوقت الذي أصبحت فيه فرنسا بطلة العالم في مجال الضرائب
ويتساءل الكاتب كيف تمكن الرئيس السابق فرانسوا هولاند وبعض الشخصيات اليسارية التي كان يعتقد أنها عقلانية بعض الشيء أن تقبل وتلتزم بمثل هذا الرعب الاقتصادي الذي تقدم به أصدقاء جان لوك ميلانشون؟ هذا الرعب حسب الكاتب يتمثل في مقترحات الجبهة الشعبية حول التقاعد عند سن الستين ومصادرة الميراث من قبل الدولة وتحديد الحد الأدنى للأجور عند 1600 يورو، وتجميد الأسعار وإنهاء معاهدات التجارة الحرة وغيرها من الوعود التي وصفها الكاتب بالمجنونة
الصحف الفرنسية سلطت الضوء على مؤتمر السلام حول أوكرانيا يومي 15 و16 يونيو الجاري. ما أبرز ما جاء حول هذا الموضوع؟
أشارت لوموند إلى أن أوكرانيا تأمل في الحصول على دعم دولي واسع النطاق في سويسرا من خلال تحديد الشروط الضرورية لإنهاء الحرب، موضحة أن المؤتمر يعتمد بشكل خاص على خطة سلام مكونة من عشر نقاط قدمها الرئيس الأوكراني نهاية عام 2022 بهدف إنشاء الوسائل لتحقيق “سلام عادل ودائم، على أساس القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.
صحيفة لاكروا اعتبرت أن هذه القمة تبحث عن سلام بعيد المنال، وأوضحت أن المؤتمر سينعقد دون حضور روسيا والصين والبرازيل، معتبرة أن هذه القمة ستكون قبل كل شيء بمثابة تمرين استعراضي لأوكرانيا ومحاولة لتوسيع الدعم لأوكرانيا تجاه دول الجنوب.
صحيفة لوفيغارو عنونت إحدى مقالاتها: مؤتمر السلام حول أوكرانيا دون سلام في الأفق، ونقلت أن الدبلوماسيين الغربيين لا يتوقعون حدوث انفراج دبلوماسي في سويسرا.
لوموند نشرت ريبورتاجا ينقل معاناة رعاة الغنم في الضفة الغربية من عنف المستوطنين المتطرفين
اشارت الصحيفة إلى أنه خلال ثمانية أشهر من الحرب في غزة، تم تهجير حوالي عشرين تجمعاً بدوياً قسراً على يد متطرفين يهود وتم الاستيلاء بعد ذلك على الأراضي التي كانت تضم المراعي، وهو ما وصفه مراسل الصحيفة بالتطهير العرقي البطيء الذي يتم تنفيذه بموافقة ضمنية من السلطات الإسرائيلية
توضح لوموند أن هؤلاء البدو استقروا في وادي الأردن ومرتفعاته بعد أن طردوا من أراضيهم جنوب الخليل عام 1948، ونقلت الصحيفة عن عيران ماعوز، وهو ناشط يهودي مناهض للصهيونية قوله إن المستوطنين لا يهاجمون البدو باستمرار، لكنهم يقومونن باستعراض القوة والاستفزاز، وأحيانا يقومون باعتقال عدد من رعاة الغنم وإطلاق سراحهم فيما بعد في أماكن مجهولة، معتبرا أنه بهذه التصرفات يمكن للسلطات الإسرائيلية إخلاء قرى بأكملها دون الحاجة إلى استخدام الجرافات
By مونت كارلو الدولية / MCDنجاح أحزاب اليسار الفرنسية في تشكيل"جبهة شعبية" لمواجهة اليمين المتطرف ،وقمة السلام حول أوكرانيا في سويسرا من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 15 يونيو /حزيران 2024
ليبيراسيون خصصت إحدى مقالاتها للبرنامج الدولي الذي تقدمه "الجبهة الشعبية" التي شكلتها أحزاب اليسار الفرنسي
أشارت ليبيراسيون أنه بالنسبة للحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا، وعدت الجبهة الشعبية بالدفاع عن سيادة الشعب الأوكراني وحريته، وسلامة حدود أراضيه، عبر تقديم الأسلحة اللازمة وإلغاء الديون الأوكرانية، إضافة إلى إرسال الخوذ الزرقاء لتأمين محطات الطاقة النووية والعمل من أجل عودة السلام إلى القارة الأوروبية.
فيما يتعلق بالحرب بين إسرائيل وحماس يشير البرنامج الانتخابي إلى رغبة الجبهة الشعبية في الانفصال عن سنوات حكم ماكرون و يدعو البرنامج إلى "التحرّك من أجل الإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس.. والإفراج عن المعتقلين السياسيين الفلسطينيين"، كما يدافع عن الاعتراف “الفوري” بدولة فلسطين و"فرض حظر على إرسال الأسلحة إلى إسرائيل
افتتاحية لوفيغارو "الرعب الاقتصادي"
نقرأ في صحيفة لوفيغارو أن الجبهة الشعبية الجديدة المنبثقة عن تحالف الأحزاب اليسارية الفرنسية تقترح سلسلة من الضرائب لتمويل الإنفاق على القوة الشرائية والفوائد الاجتماعية، في الوقت الذي أصبحت فيه فرنسا بطلة العالم في مجال الضرائب
ويتساءل الكاتب كيف تمكن الرئيس السابق فرانسوا هولاند وبعض الشخصيات اليسارية التي كان يعتقد أنها عقلانية بعض الشيء أن تقبل وتلتزم بمثل هذا الرعب الاقتصادي الذي تقدم به أصدقاء جان لوك ميلانشون؟ هذا الرعب حسب الكاتب يتمثل في مقترحات الجبهة الشعبية حول التقاعد عند سن الستين ومصادرة الميراث من قبل الدولة وتحديد الحد الأدنى للأجور عند 1600 يورو، وتجميد الأسعار وإنهاء معاهدات التجارة الحرة وغيرها من الوعود التي وصفها الكاتب بالمجنونة
الصحف الفرنسية سلطت الضوء على مؤتمر السلام حول أوكرانيا يومي 15 و16 يونيو الجاري. ما أبرز ما جاء حول هذا الموضوع؟
أشارت لوموند إلى أن أوكرانيا تأمل في الحصول على دعم دولي واسع النطاق في سويسرا من خلال تحديد الشروط الضرورية لإنهاء الحرب، موضحة أن المؤتمر يعتمد بشكل خاص على خطة سلام مكونة من عشر نقاط قدمها الرئيس الأوكراني نهاية عام 2022 بهدف إنشاء الوسائل لتحقيق “سلام عادل ودائم، على أساس القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.
صحيفة لاكروا اعتبرت أن هذه القمة تبحث عن سلام بعيد المنال، وأوضحت أن المؤتمر سينعقد دون حضور روسيا والصين والبرازيل، معتبرة أن هذه القمة ستكون قبل كل شيء بمثابة تمرين استعراضي لأوكرانيا ومحاولة لتوسيع الدعم لأوكرانيا تجاه دول الجنوب.
صحيفة لوفيغارو عنونت إحدى مقالاتها: مؤتمر السلام حول أوكرانيا دون سلام في الأفق، ونقلت أن الدبلوماسيين الغربيين لا يتوقعون حدوث انفراج دبلوماسي في سويسرا.
لوموند نشرت ريبورتاجا ينقل معاناة رعاة الغنم في الضفة الغربية من عنف المستوطنين المتطرفين
اشارت الصحيفة إلى أنه خلال ثمانية أشهر من الحرب في غزة، تم تهجير حوالي عشرين تجمعاً بدوياً قسراً على يد متطرفين يهود وتم الاستيلاء بعد ذلك على الأراضي التي كانت تضم المراعي، وهو ما وصفه مراسل الصحيفة بالتطهير العرقي البطيء الذي يتم تنفيذه بموافقة ضمنية من السلطات الإسرائيلية
توضح لوموند أن هؤلاء البدو استقروا في وادي الأردن ومرتفعاته بعد أن طردوا من أراضيهم جنوب الخليل عام 1948، ونقلت الصحيفة عن عيران ماعوز، وهو ناشط يهودي مناهض للصهيونية قوله إن المستوطنين لا يهاجمون البدو باستمرار، لكنهم يقومونن باستعراض القوة والاستفزاز، وأحيانا يقومون باعتقال عدد من رعاة الغنم وإطلاق سراحهم فيما بعد في أماكن مجهولة، معتبرا أنه بهذه التصرفات يمكن للسلطات الإسرائيلية إخلاء قرى بأكملها دون الحاجة إلى استخدام الجرافات

1,827 Listeners

1,056 Listeners

529 Listeners

395 Listeners

266 Listeners

3 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

120 Listeners

6 Listeners

0 Listeners

3 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners