
Sign up to save your podcasts
Or
تداعيات استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته المتطرفة على الفلسطينيين والإسرائيليين،إضافة إلى دور السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة ،والحرب التجارية بين واشنطن وبكين ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 23 أبريل/نيسان 2025
لومانيتي : رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اختار الهروب إلى الأمام على حساب الفلسطينيين، والإسرائيليين.
اعتبر الكاتب أن نتنياهو يُقدم على هروب خطير إلى الأمام، فالاستبداد أصبح هو القانون بالنسبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي ورفاقه من اليمين المتطرف، الذين يتشبثون بهدفهم الأسمى: إنكار وجود الشعب الفلسطيني، ويوظفون كل الوسائل المتاحة، ويوزعون الأدوار فيما بينهم لتحقيق غايتهم.
وأشار الكاتب إلى أن نتنياهو يتولى مهمة حشد الدعم من اليمين المتطرف العالمي، في المقابل خرق إسرائيل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة في 18 مارس زاد من حدة الانتقادات الموجهة لنتنياهو في مختلف أنحاء العالم، وحتى داخل بلاده،ففي إسرائيل، تواجه استراتيجية الحكومة رفضًا واسعًا، إذ يندد بها مئات الآلاف من الأشخاص الذين يدركون تمامًا أن الإسرائيليين المحتجزين في غزة سيكونون على الأرجح ضحايا لاستمرار هذه الحرب
لوموند :عجز وهشاشة السلطة الفلسطينية.
يرى الكاتب السلطة الفلسطينية في رام الله عاجزة عن تقديم بديل سياسي لحركة حماس، وتعاني الإدارة الفلسطينية من انعدام واضح في المصداقية، وأشار الكاتب إلى رفض وزارة الدفاع الإسرائيلية طلب رئيس وزراء السلطة الفلسطينية زيارة عدد من القرى في الضفة الغربية في 19 أبريل/نيسان، ما أدى إلى إلغاء الزيارة، ما اعتبره كاتب المقال إهانة ومؤشرا إضافيا على هشاشة السلطة الفلسطينية التي تعامل كطرف ثانوي على المستوى الإقليمي، وأصبحت عاجزة عن حماية المكاسب الصغيرة التي حققها الفلسطينيون خلال العقود الأخيرة.
غسّان الخطيب، المتحدث السابق باسم الحكومة وهو اليوم رئيس مركز دراسات يقول" السؤال الذي يطرحه عدد كبير من الناس هو هل نحن بحاجة فعلًا إلى السلطة الفلسطينية؟ ويضيف أن إسرائيل تسير في سياسة تهدف إلى إضعاف السلطة الفلسطينية ودفعها بشكل مباشر وغير مباشر نحو الإنهيار
لاكروا: في بيروت، التضامن يُعيد الحياة إلى حي دمرته القنابل الإسرائيلية.
سلط الريبورتاج الضوء على نشاط المتطوعين في منظمة "فرح العطاء" لإعادة تأهيل حي بسطا الفوقا الذي دمرته غارات الجيش الإسرائيلي خريف العام الماضي، وأوضحت الصحيفة أن الدولة اللبنانية التي تعاني من ضائقة مالية، لم تبدأ بعد بإعادة الإعمار، فيما المساعدات الدولية لا تزال معلّقة، ومشروطة بتنفيذ إصلاحات مالية يطالب بها المانحون الدوليون، وأيضًا بتفكيك سلاح حزب الله. أما الحزب الشيعي، فلم يتمكن إلا من تقديم تعويضات متواضعة.
أشارت الصحيفة إلى أن الأعمال متواصلة من إزالة الركام، إلى إصلاح الشبكات الكهربائية، وتقوية الأساسات، وسدّ الثقوب، وتركيب نوافذ جديدة، وصولاً إلى الطلاء. ومنذ نهاية يناير، تم الانتهاء من ترميم تسعة مبانٍ في هذا الحي
افتتاحية ليزيكو:فيروس ترامب
نقرأ في افتتاحية ليزيكو أن الحرب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب لن تكون مدمّرة مثل الحرب الصحية ضد كوفيد. هذا ما أكده صندوق النقد الدولي يوم أمس، مشيرًا إلى أنه، وإن كان قد خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي لعامي 2025 و2026، إلا أنه لا يتوقع دخول العالم في حالة ركود كما حدث في عام 2020.
واعتبر الكاتب أن الولايات المتحدة، التي كان من المفترض أن تكون محرك الاقتصاد العالمي في 2025، ستفقد تقريبًا نقطة نمو هذا العام. ومن المتوقع أن تحقق الصين نموًا صعبًا يصل إلى 4%، بعيدًا عن إمكانياتها على المدى الطويل. أما ألمانيا، فهي على وشك الدخول في ركود اقتصادي، بينما ستكتفي فرنسا بنمو قدره 0,6%.
تداعيات استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته المتطرفة على الفلسطينيين والإسرائيليين،إضافة إلى دور السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة ،والحرب التجارية بين واشنطن وبكين ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 23 أبريل/نيسان 2025
لومانيتي : رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اختار الهروب إلى الأمام على حساب الفلسطينيين، والإسرائيليين.
اعتبر الكاتب أن نتنياهو يُقدم على هروب خطير إلى الأمام، فالاستبداد أصبح هو القانون بالنسبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي ورفاقه من اليمين المتطرف، الذين يتشبثون بهدفهم الأسمى: إنكار وجود الشعب الفلسطيني، ويوظفون كل الوسائل المتاحة، ويوزعون الأدوار فيما بينهم لتحقيق غايتهم.
وأشار الكاتب إلى أن نتنياهو يتولى مهمة حشد الدعم من اليمين المتطرف العالمي، في المقابل خرق إسرائيل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة في 18 مارس زاد من حدة الانتقادات الموجهة لنتنياهو في مختلف أنحاء العالم، وحتى داخل بلاده،ففي إسرائيل، تواجه استراتيجية الحكومة رفضًا واسعًا، إذ يندد بها مئات الآلاف من الأشخاص الذين يدركون تمامًا أن الإسرائيليين المحتجزين في غزة سيكونون على الأرجح ضحايا لاستمرار هذه الحرب
لوموند :عجز وهشاشة السلطة الفلسطينية.
يرى الكاتب السلطة الفلسطينية في رام الله عاجزة عن تقديم بديل سياسي لحركة حماس، وتعاني الإدارة الفلسطينية من انعدام واضح في المصداقية، وأشار الكاتب إلى رفض وزارة الدفاع الإسرائيلية طلب رئيس وزراء السلطة الفلسطينية زيارة عدد من القرى في الضفة الغربية في 19 أبريل/نيسان، ما أدى إلى إلغاء الزيارة، ما اعتبره كاتب المقال إهانة ومؤشرا إضافيا على هشاشة السلطة الفلسطينية التي تعامل كطرف ثانوي على المستوى الإقليمي، وأصبحت عاجزة عن حماية المكاسب الصغيرة التي حققها الفلسطينيون خلال العقود الأخيرة.
غسّان الخطيب، المتحدث السابق باسم الحكومة وهو اليوم رئيس مركز دراسات يقول" السؤال الذي يطرحه عدد كبير من الناس هو هل نحن بحاجة فعلًا إلى السلطة الفلسطينية؟ ويضيف أن إسرائيل تسير في سياسة تهدف إلى إضعاف السلطة الفلسطينية ودفعها بشكل مباشر وغير مباشر نحو الإنهيار
لاكروا: في بيروت، التضامن يُعيد الحياة إلى حي دمرته القنابل الإسرائيلية.
سلط الريبورتاج الضوء على نشاط المتطوعين في منظمة "فرح العطاء" لإعادة تأهيل حي بسطا الفوقا الذي دمرته غارات الجيش الإسرائيلي خريف العام الماضي، وأوضحت الصحيفة أن الدولة اللبنانية التي تعاني من ضائقة مالية، لم تبدأ بعد بإعادة الإعمار، فيما المساعدات الدولية لا تزال معلّقة، ومشروطة بتنفيذ إصلاحات مالية يطالب بها المانحون الدوليون، وأيضًا بتفكيك سلاح حزب الله. أما الحزب الشيعي، فلم يتمكن إلا من تقديم تعويضات متواضعة.
أشارت الصحيفة إلى أن الأعمال متواصلة من إزالة الركام، إلى إصلاح الشبكات الكهربائية، وتقوية الأساسات، وسدّ الثقوب، وتركيب نوافذ جديدة، وصولاً إلى الطلاء. ومنذ نهاية يناير، تم الانتهاء من ترميم تسعة مبانٍ في هذا الحي
افتتاحية ليزيكو:فيروس ترامب
نقرأ في افتتاحية ليزيكو أن الحرب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب لن تكون مدمّرة مثل الحرب الصحية ضد كوفيد. هذا ما أكده صندوق النقد الدولي يوم أمس، مشيرًا إلى أنه، وإن كان قد خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي لعامي 2025 و2026، إلا أنه لا يتوقع دخول العالم في حالة ركود كما حدث في عام 2020.
واعتبر الكاتب أن الولايات المتحدة، التي كان من المفترض أن تكون محرك الاقتصاد العالمي في 2025، ستفقد تقريبًا نقطة نمو هذا العام. ومن المتوقع أن تحقق الصين نموًا صعبًا يصل إلى 4%، بعيدًا عن إمكانياتها على المدى الطويل. أما ألمانيا، فهي على وشك الدخول في ركود اقتصادي، بينما ستكتفي فرنسا بنمو قدره 0,6%.
721 Listeners
371 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners