
Sign up to save your podcasts
Or
الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 05 يونيو / حزيران 2025 تناولت مسألة توزيع المساعدات الغذائية في غزة المصحوبة بعمليات غطلاق نار من قبل الجيش الإسرائيلي إضافة إلى عمليات هدم بيوت الفلسطينيين وترحيلهم في الضفة الغربية،كما حققت في حقيقة نجاح عملية" شبكة العنكبوت" الأوكرانية
لوموند : استغلال فاضح للمساعدات الغذائية إلى غزة ... إسرائيل في مرمى الانتقادات
أشارت لوموند إلى عمليات توزيع المساعدات الإنسانية في غزة التي انتهت أكثر من مرة بسفك الدماء، وهذه المأساة الجديدة يقول الكاتب لن تفاجئ أحدًا. فقد حرصت المنظمات الدولية المتخصصة في حالات الطوارئ، والناشطة في غزة، على عدم الارتباط بهذه العمليات تحديدًا لأنها كانت تخشى وقوع مثل هذه الكوارث.
الكاتب اعتبر أن ما وصفه عسكرة المساعدات، تحت ذريعة محاربة حركة حماس التي تتهمها الحكومة الإسرائيلية بتحويل هذه المساعدات لصالحها، لا يمكن أن تؤدي إلا إلى تكرار الكوارث بشكل متواصل. و لا يمكن إخراج سكان غزة من حالة الطوارئ التي يعيشونها إلا بوقف إطلاق نار دائم، بالتزامن بإطلاق سراح آخر الرهائن الإسرائيليين. هذه الحرب، التي أعاد بنيامين نتنياهو إطلاقها من جانب واحد في مارس، والتي تغرق فيها إسرائيل نفسها، يجب أن تتوقف في أسرع وقت ممكن، يعلق الكاتب.
لاكروا: هل يمكن الحديث عن إبادة جماعية في غزة؟
نوهت لاكروا في افتتاحيتها إلى أنها اختارت عدم استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" طالما لم يُعترف به قانونيًا، حيث يؤكد عدد من المفكرين والفنانين والسياسيين والنشطاء بأن الجواب هو" نعم"، بينما يرى آخرون من الخبراء والمؤرخين أن القضية تحتاج إلى مزيد من التحقيق. وإثبات وجود أكثر من «نية تدمير مجموعة سكانية بحد ذاتها» بل أيضًا «القيام بالفعل»
تتساءل لاكروا هل هناك فرق بين عبارتي «العمل الإبادِي» وكلمة «الإبادة الجماعية»، ويوضح ويليام شاباس الخبير في القانون الدولي أنه لا يوجد فرق جوهري ، ويشرح باسكال تورلان، مستشار مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية أن بعض الرؤساء والسياسيين يتجنبون استخدام هذا المصطلح، لأن إعلان وجود إبادة جماعية يفرض على الدول التزامات، منها استخدام جميع الوسائل المتاحة لها لمنع هذا الجرم، وفقًا لاتفاقية الإبادة الجماعية، بما في ذلك تقديم المساعدة وتوفير الوسائل، وكذلك تجنب أي فعل قد يؤدي إلى انتهاك الاتفاقية أو التواطؤ في ذلك.
ليبيراسيون :في الضفة الغربية، الفلسطينيون يواجهون الاستيطان
نقلت ليبيراسيون أن عدة قرى في جنوب الضفة الغربية، تتعرض لضغوط من الجيش والمستوطنين الذين يحاولون دفع الفلسطينيين إلى الرحيل.
يقول سعود الدبابسة من قرية خلة الضبع إن لديه وثائق ملكية بالأحرف العربية تثبت أن المنزل الذي جاءت قوات الجيش الإسرائيلي لهدمه يعود لعائلته، وهذه الوثائق تعود لوقت طويل قبل عام 1948. موضحا أنه قام بإجراءات رسمية لدى السلطات الإسرائيلية للحصول على مستندات إثبات، لكن الجنود لم ينظروا إليها ولم يتحققوا من الأمر بتاتا
وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 120 شخصا يعيشون في خلة الضبع منذ أجيال في شهر فبراير الماضي أخبرهم الجيش الإسرائيلي بنيته هدم القرية، بحجة أنها تقع في قلب منطقة تدريبات عسكرية أنشأتها إسرائيل في ثمانينيات القرن الماضي في مسافر يطا.
لوفيغارو :هل نجحت عملية «شبكة العنكبوت» الأوكرانية؟
تساءل الكاتب هل نجح الأوكرانيون في تدمير طائرتين روسيتين للكشف من نوع " أ 50" ؟
يشرح الكاتب أن هذا النوع من الطائرات يمثل نقطة ضعف لدى روسيا التي تمتلك عدداً قليلاً جداً منها. ومع ذلك، فهي تلعب دوراً حاسماً في الحرب في أوكرانيا وفي الردع النووي، ويضيف أن العملية تمت بنشر 117 طائرة بدون طيار، تم نقلها في حاويات بواسطة شاحنات إلى خمس قواعد جوية روسية تقع على بعد آلاف الكيلومترات من الحدود الأوكرانية، منها قواعد في إيفانوفو، أولينيا، بيلايا. لكن رغم إعلان جهاز الاستخبارات الأوكراني تدمير طائرتين من نوع "أ50" إلا أن المعلومات المتضررة تشير إلى طائرة واحدة فقط، الأسبوع الماضي، والأخرى كانت قد دمرت في هجوم سابق بتاريخ 23 فبراير 2024 فوق بحر آزوف. لذا، تبقى مسألة تدمير طائرتين من هذا النوع خلال العملية «شبكة العنكبوت» غير مؤكدة بشكل مستقل.
الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 05 يونيو / حزيران 2025 تناولت مسألة توزيع المساعدات الغذائية في غزة المصحوبة بعمليات غطلاق نار من قبل الجيش الإسرائيلي إضافة إلى عمليات هدم بيوت الفلسطينيين وترحيلهم في الضفة الغربية،كما حققت في حقيقة نجاح عملية" شبكة العنكبوت" الأوكرانية
لوموند : استغلال فاضح للمساعدات الغذائية إلى غزة ... إسرائيل في مرمى الانتقادات
أشارت لوموند إلى عمليات توزيع المساعدات الإنسانية في غزة التي انتهت أكثر من مرة بسفك الدماء، وهذه المأساة الجديدة يقول الكاتب لن تفاجئ أحدًا. فقد حرصت المنظمات الدولية المتخصصة في حالات الطوارئ، والناشطة في غزة، على عدم الارتباط بهذه العمليات تحديدًا لأنها كانت تخشى وقوع مثل هذه الكوارث.
الكاتب اعتبر أن ما وصفه عسكرة المساعدات، تحت ذريعة محاربة حركة حماس التي تتهمها الحكومة الإسرائيلية بتحويل هذه المساعدات لصالحها، لا يمكن أن تؤدي إلا إلى تكرار الكوارث بشكل متواصل. و لا يمكن إخراج سكان غزة من حالة الطوارئ التي يعيشونها إلا بوقف إطلاق نار دائم، بالتزامن بإطلاق سراح آخر الرهائن الإسرائيليين. هذه الحرب، التي أعاد بنيامين نتنياهو إطلاقها من جانب واحد في مارس، والتي تغرق فيها إسرائيل نفسها، يجب أن تتوقف في أسرع وقت ممكن، يعلق الكاتب.
لاكروا: هل يمكن الحديث عن إبادة جماعية في غزة؟
نوهت لاكروا في افتتاحيتها إلى أنها اختارت عدم استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" طالما لم يُعترف به قانونيًا، حيث يؤكد عدد من المفكرين والفنانين والسياسيين والنشطاء بأن الجواب هو" نعم"، بينما يرى آخرون من الخبراء والمؤرخين أن القضية تحتاج إلى مزيد من التحقيق. وإثبات وجود أكثر من «نية تدمير مجموعة سكانية بحد ذاتها» بل أيضًا «القيام بالفعل»
تتساءل لاكروا هل هناك فرق بين عبارتي «العمل الإبادِي» وكلمة «الإبادة الجماعية»، ويوضح ويليام شاباس الخبير في القانون الدولي أنه لا يوجد فرق جوهري ، ويشرح باسكال تورلان، مستشار مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية أن بعض الرؤساء والسياسيين يتجنبون استخدام هذا المصطلح، لأن إعلان وجود إبادة جماعية يفرض على الدول التزامات، منها استخدام جميع الوسائل المتاحة لها لمنع هذا الجرم، وفقًا لاتفاقية الإبادة الجماعية، بما في ذلك تقديم المساعدة وتوفير الوسائل، وكذلك تجنب أي فعل قد يؤدي إلى انتهاك الاتفاقية أو التواطؤ في ذلك.
ليبيراسيون :في الضفة الغربية، الفلسطينيون يواجهون الاستيطان
نقلت ليبيراسيون أن عدة قرى في جنوب الضفة الغربية، تتعرض لضغوط من الجيش والمستوطنين الذين يحاولون دفع الفلسطينيين إلى الرحيل.
يقول سعود الدبابسة من قرية خلة الضبع إن لديه وثائق ملكية بالأحرف العربية تثبت أن المنزل الذي جاءت قوات الجيش الإسرائيلي لهدمه يعود لعائلته، وهذه الوثائق تعود لوقت طويل قبل عام 1948. موضحا أنه قام بإجراءات رسمية لدى السلطات الإسرائيلية للحصول على مستندات إثبات، لكن الجنود لم ينظروا إليها ولم يتحققوا من الأمر بتاتا
وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 120 شخصا يعيشون في خلة الضبع منذ أجيال في شهر فبراير الماضي أخبرهم الجيش الإسرائيلي بنيته هدم القرية، بحجة أنها تقع في قلب منطقة تدريبات عسكرية أنشأتها إسرائيل في ثمانينيات القرن الماضي في مسافر يطا.
لوفيغارو :هل نجحت عملية «شبكة العنكبوت» الأوكرانية؟
تساءل الكاتب هل نجح الأوكرانيون في تدمير طائرتين روسيتين للكشف من نوع " أ 50" ؟
يشرح الكاتب أن هذا النوع من الطائرات يمثل نقطة ضعف لدى روسيا التي تمتلك عدداً قليلاً جداً منها. ومع ذلك، فهي تلعب دوراً حاسماً في الحرب في أوكرانيا وفي الردع النووي، ويضيف أن العملية تمت بنشر 117 طائرة بدون طيار، تم نقلها في حاويات بواسطة شاحنات إلى خمس قواعد جوية روسية تقع على بعد آلاف الكيلومترات من الحدود الأوكرانية، منها قواعد في إيفانوفو، أولينيا، بيلايا. لكن رغم إعلان جهاز الاستخبارات الأوكراني تدمير طائرتين من نوع "أ50" إلا أن المعلومات المتضررة تشير إلى طائرة واحدة فقط، الأسبوع الماضي، والأخرى كانت قد دمرت في هجوم سابق بتاريخ 23 فبراير 2024 فوق بحر آزوف. لذا، تبقى مسألة تدمير طائرتين من هذا النوع خلال العملية «شبكة العنكبوت» غير مؤكدة بشكل مستقل.
7,675 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
6 Listeners
0 Listeners
8 Listeners
0 Listeners