
Sign up to save your podcasts
Or
اليمين الاسرائيلي المتطرف واستيطان الضفة، كورسك ترفع منسوب المواجهة، وفرص الوصول الى رئاسة الحكومة في فرنسا. من أبرز العناوين التي أوردتها المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
Le Point
اليمين المتطرف الإسرائيلي وافتعال التوترات في الضفة الغربية.
Danièle Kriegel ترى ان عنف المستوطنين عندما احرقوا مساء الخميس 4 منازل في قرية جيت شرق قلقيلية,هو انعكاس للقبضة الخانقة المتسارعة لقادة اليمين الإسرائيلي المتطرف لصالح ضم الضفة الغربية.
فأي قرار مناهض لإسرائيل أو ضد الصهيونية لن يوقف تطور الاستيطان. وسيتواصل الكفاح ضد الفكرة الخطيرة المتمثلة بقيام دولة فلسطينية. "هذه هي مهمة حياتي"، قالها بتسلئيل سموتريتش وزير المالية الاسرائيلي، موضحا أن الإعلان عن إنشاء ناحال هيليتز (الاسم العبري للمستوطنة الجديدة) كان ردا على أنشطة السلطة الفلسطينية والاعتراف الأحادي من قبل العديد من الدول الأوروبية بدولة فلسطين.
هذا الضم الزاحف للضفة الغربية تسارع وفق Kriegel مراسلة الأسبوعية في القدس,مع قيام الحكومة الإسرائيلية نهاية عام 2022 بإعطاء مكان الصدارة لليمين المتطرف.واتخذ منعطفا أكثر عنفا بعد 7 أكتوبر. ولم يعد بالإمكان إحصاء مصادرة الأراضي الفلسطينية الخاصة، والإساءات التي يرتكبها المستوطنون ضد المزارعين والرعاة. لذا يجب على إسرائيل حسب Le Point أن تسمح للفلسطينيين الذين أجبروا على الفرار بالعودة إلى أراضيهم والعمل على حمايتهم.
Marianne
الحل على الطريقة الكورية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
مؤرخ العلاقات الدولية ، والمتخصص البارز في الحرب الباردة ، جورج هنري سوتو يوضح لـ Anne Dastakian ان الصراع الحالي في أوكرانيا كشف أن الروس أكثر تقدما بكثير مما كان البعض يظن من حيث التشويش ، مما جعل معظم الأسلحة التي زود الأمريكيون كييف بها منذ بداية الصراع غير فعالة.
"سوتو" يتجنب خلال حديثه ل Marianne تشخيص التوغل الأوكراني في منطقة كورسك. لكنه يرى انه يهدف وبلا شك إلى تخفيف الضغط في دونباس ، و/أو اتخاذ تعهدات للتفاوض في الخريف المقبل. وتبقى الحقيقة برأيه أنه حتى لو انه لا يؤمن بالخطر النووي، الا انه ما زال يعتقد أن الوضع خطير للغاية مع إمكانية تصعيدية لا ينبغي الاستهانة بها. أما بالنسبة للمفاوضات الرامية إلى وضع حد لها، فأنه يتوقع حلا على النمط الكوري ، والذي ، بالطبع ، لن يكون مرضيا ، ولكنه قد ينتهي به الأمر إلى أن يكون الخيار الوحيد. وهو بالتقسيم لحل معضلة شرعية الحكم.
Valeurs Actuelles
الأسماء المطروحة لخلافة آتال على رأس الحكومة الفرنسية.
Lucie Castets، مديرة المالية في مدينة باريس ومرشحة الجبهة الشعبية وهي الوحيدة المتبناة رسميا. إلا أن الرئيس الفرنسي رفض بالفعل مرات عدة تعيينها لكنه قال إنه مستعد للقائها.
Xavier Bertrand. تكتسب التكهنات حول ترشيحه زخما كبيرا. هو رئيس المجلس الإقليمي لشمال فرنسا ووزير سابق، ودعا لتعايش الجمهوريين مع المعسكر الرئاسي ليقطع الطريق على اليسار. لكنه يواجه تحديا كبيرا بجمع الأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية بسبب علاقاته المتوترة مع لوران واكيز ، زعيم اليمين الجمهوري.
Bernard Cazeneuve، رئيس الوزراء ووزير الداخلية السابق في عهد فرانسوا هولاند.يتوافق مع مطالب ماكرون لكن ترشيحه أثار معارضة قوية داخل الجبهة الشعبية، التي اعتبرته عودة للهولندية وتهديدا لطموحاتها.
من بين الأسماء الأخرى المتداولة، اسم Valérie Pécresse، رئيسة المنطقة الباريسية Ile de France . رغم تجربتها الوزارية، يظل فشلها الساحق في الانتخابات الرئاسية عام 2022 يدوي. كما يمكن أن يؤدي تعيينها على رأس الحكومة إلى خلق توترات مع قسم من معسكر الرئيس.
L obs
أسئلة حول جدري القدرة.
الكليد 1 ب، هو المتحور الأكثر خطورة وانتشارا حاليا، أكثر قابلية للانتقال وخاصة من خلال الاتصال غير الجنسي. يهدد الأطفال، الضحايا الرئيسيين للوباء الحالي في إفريقيا. ينتشر بشكل كبير في الكونغو الديمقراطية، كما تزداد نسب الإصابة في أوغندا وبوروندي ورواندا وكينيا.
تم اكتشاف أول حالة إصابة بجدري القردة في آسيا، في باكستان، مما أثار مخاوف من انتشار عالمي. ويوم الخميس، أعلنت السويد عن تسجيل حالة من النوع الفرعي كليد 1 ب.
اليوم، في فرنسا بحسب L obs، لم يتم حتى الآن تحديد أي إصابة بالوباء تقول وزارة الصحة العامة. الا ان رئيس الحكومة غابرييل أتال أعلن وضع النظام الصحي في البلاد في حالة من اليقظة القصوى. وأشار الى أنه تم تحديد التبرع باللقاحات للدول الأكثر تضررا ، بناء على طلب الرئيس الفرنسي.
اليمين الاسرائيلي المتطرف واستيطان الضفة، كورسك ترفع منسوب المواجهة، وفرص الوصول الى رئاسة الحكومة في فرنسا. من أبرز العناوين التي أوردتها المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
Le Point
اليمين المتطرف الإسرائيلي وافتعال التوترات في الضفة الغربية.
Danièle Kriegel ترى ان عنف المستوطنين عندما احرقوا مساء الخميس 4 منازل في قرية جيت شرق قلقيلية,هو انعكاس للقبضة الخانقة المتسارعة لقادة اليمين الإسرائيلي المتطرف لصالح ضم الضفة الغربية.
فأي قرار مناهض لإسرائيل أو ضد الصهيونية لن يوقف تطور الاستيطان. وسيتواصل الكفاح ضد الفكرة الخطيرة المتمثلة بقيام دولة فلسطينية. "هذه هي مهمة حياتي"، قالها بتسلئيل سموتريتش وزير المالية الاسرائيلي، موضحا أن الإعلان عن إنشاء ناحال هيليتز (الاسم العبري للمستوطنة الجديدة) كان ردا على أنشطة السلطة الفلسطينية والاعتراف الأحادي من قبل العديد من الدول الأوروبية بدولة فلسطين.
هذا الضم الزاحف للضفة الغربية تسارع وفق Kriegel مراسلة الأسبوعية في القدس,مع قيام الحكومة الإسرائيلية نهاية عام 2022 بإعطاء مكان الصدارة لليمين المتطرف.واتخذ منعطفا أكثر عنفا بعد 7 أكتوبر. ولم يعد بالإمكان إحصاء مصادرة الأراضي الفلسطينية الخاصة، والإساءات التي يرتكبها المستوطنون ضد المزارعين والرعاة. لذا يجب على إسرائيل حسب Le Point أن تسمح للفلسطينيين الذين أجبروا على الفرار بالعودة إلى أراضيهم والعمل على حمايتهم.
Marianne
الحل على الطريقة الكورية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
مؤرخ العلاقات الدولية ، والمتخصص البارز في الحرب الباردة ، جورج هنري سوتو يوضح لـ Anne Dastakian ان الصراع الحالي في أوكرانيا كشف أن الروس أكثر تقدما بكثير مما كان البعض يظن من حيث التشويش ، مما جعل معظم الأسلحة التي زود الأمريكيون كييف بها منذ بداية الصراع غير فعالة.
"سوتو" يتجنب خلال حديثه ل Marianne تشخيص التوغل الأوكراني في منطقة كورسك. لكنه يرى انه يهدف وبلا شك إلى تخفيف الضغط في دونباس ، و/أو اتخاذ تعهدات للتفاوض في الخريف المقبل. وتبقى الحقيقة برأيه أنه حتى لو انه لا يؤمن بالخطر النووي، الا انه ما زال يعتقد أن الوضع خطير للغاية مع إمكانية تصعيدية لا ينبغي الاستهانة بها. أما بالنسبة للمفاوضات الرامية إلى وضع حد لها، فأنه يتوقع حلا على النمط الكوري ، والذي ، بالطبع ، لن يكون مرضيا ، ولكنه قد ينتهي به الأمر إلى أن يكون الخيار الوحيد. وهو بالتقسيم لحل معضلة شرعية الحكم.
Valeurs Actuelles
الأسماء المطروحة لخلافة آتال على رأس الحكومة الفرنسية.
Lucie Castets، مديرة المالية في مدينة باريس ومرشحة الجبهة الشعبية وهي الوحيدة المتبناة رسميا. إلا أن الرئيس الفرنسي رفض بالفعل مرات عدة تعيينها لكنه قال إنه مستعد للقائها.
Xavier Bertrand. تكتسب التكهنات حول ترشيحه زخما كبيرا. هو رئيس المجلس الإقليمي لشمال فرنسا ووزير سابق، ودعا لتعايش الجمهوريين مع المعسكر الرئاسي ليقطع الطريق على اليسار. لكنه يواجه تحديا كبيرا بجمع الأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية بسبب علاقاته المتوترة مع لوران واكيز ، زعيم اليمين الجمهوري.
Bernard Cazeneuve، رئيس الوزراء ووزير الداخلية السابق في عهد فرانسوا هولاند.يتوافق مع مطالب ماكرون لكن ترشيحه أثار معارضة قوية داخل الجبهة الشعبية، التي اعتبرته عودة للهولندية وتهديدا لطموحاتها.
من بين الأسماء الأخرى المتداولة، اسم Valérie Pécresse، رئيسة المنطقة الباريسية Ile de France . رغم تجربتها الوزارية، يظل فشلها الساحق في الانتخابات الرئاسية عام 2022 يدوي. كما يمكن أن يؤدي تعيينها على رأس الحكومة إلى خلق توترات مع قسم من معسكر الرئيس.
L obs
أسئلة حول جدري القدرة.
الكليد 1 ب، هو المتحور الأكثر خطورة وانتشارا حاليا، أكثر قابلية للانتقال وخاصة من خلال الاتصال غير الجنسي. يهدد الأطفال، الضحايا الرئيسيين للوباء الحالي في إفريقيا. ينتشر بشكل كبير في الكونغو الديمقراطية، كما تزداد نسب الإصابة في أوغندا وبوروندي ورواندا وكينيا.
تم اكتشاف أول حالة إصابة بجدري القردة في آسيا، في باكستان، مما أثار مخاوف من انتشار عالمي. ويوم الخميس، أعلنت السويد عن تسجيل حالة من النوع الفرعي كليد 1 ب.
اليوم، في فرنسا بحسب L obs، لم يتم حتى الآن تحديد أي إصابة بالوباء تقول وزارة الصحة العامة. الا ان رئيس الحكومة غابرييل أتال أعلن وضع النظام الصحي في البلاد في حالة من اليقظة القصوى. وأشار الى أنه تم تحديد التبرع باللقاحات للدول الأكثر تضررا ، بناء على طلب الرئيس الفرنسي.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners