
Sign up to save your podcasts
Or


تستضيف نايلة الصليبي في "النشرة الرقمية"، جلال أبو خاطر، مدير السياسات في حملة المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي. لإلقاء الضوء على مسؤولية شركات التكنولوجيا الكبرى في حرب غزة وتورطها في جرائم حرب و شرح ما هي وظائف تقنيات المراقبة وأدوات الذكاء الاصطناعي التي تطورها وتنشرها وحدات الاستخبارات الإسرائيلية، بلا أي قيود، في الأراضي الفلسطينية، التي تتسبب في زيادة العنف وانتهاك حقوق الإنسان. كما طور الجيش الإسرائيلي أدوات الذكاء الاصطناعي لتسهل على مراكز القيادة والسيطرة أداء مهماتهم العسكرية. وتقارير عدة كشفت عن استخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح ساعد في قتل المدنيين في غزة.
تعد الحرب على غزة واحدة من أكثر العمليات العسكرية التي شهدت استخدامًا مكثفًا للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية التكنولوجية الحديثة في توجيه الهجمات، مما يثير تساؤلات حول مسؤولية الشركات التكنولوجية الكبرى التي توفر هذه الأدوات للجيش الإسرائيلي.
فقد كشفت العديد من التحقيقات الصحافية وتقارير منظمات حقوق الإنسان عن استخدام الجيش الإسرائيلي للعديد من التقنيات الجديدة في حرب غزة منها أنظمة الاستهداف "الفعّالة" والمسيرات شبه المستقلّة، وأنظمة موسّعة للتعرّف على الوجه، كما لعبت تقنيّات الذكاء الاصطناعيّ دو رًا مقلقًا في هذه الحرب ما أدى حسب خبراء الأمم المتحدة كالمقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي لكشف ما يمي "بأتمتة عمليّات القتل الجماعيّ" في غزة، ما يطرح السؤال عن دور العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى في تسهيل الرِّقابة، وحجب المعلومات، في تفاقم انتهاكات الحقوق الرقميّة
هذا بالإضافة إلى ما كشفت عنه تقارير مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي في فلسطين عن أساليب الاستخبارات الإسرائيلية لجمع بيانات الفلسطينيين.وعن تطوير تقنيات المراقبة ونشرها بلا أي قيود في فلسطين وكيف تتسبب في مفاقمة العنف وانتهاك حقوق الإنسان في فلسطين، وأيضا كيفيّة ترابط الذكاء الاصطناعي وجمع البيانات والمراقبة والأتمتة في الحرب، وكيف تؤثر على الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة في سياق الحرب على قطاع غزة، وضرورة مساءلة شركات التكنولوجيا الكبيرة. بالإضافة طبعا عن التقارير المختلفة عن تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التي استخدمها الجيش الإسرائيلي في حرب غزة.
فقد أفادت التقارير أن الجيش الإسرائيلي استخدم عدة أنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي في عملياته في غزة، لا سيما لتحديد الأهداف. كنظام:
توصف هذه الأنظمة بأنها "أنظمة دعم القرار القائمة على الذكاء الاصطناعي" أو أدوات "الاستهداف الخوارزمي"، وهي مصممة لزيادة سرعة وحجم تحديد الأهداف بشكل كبير مقارنة بالطرق السابقة.
كذلك كشف عن أنظمة أخرى:
بشكل أساسي، بمجرد أن يوافق محلل بشري على هدف تم تحديده بواسطة الذكاء الاصطناعي من نظام مثل The Gospel أو Lavender، يقوم Fire Factory بأتمتة الخطوات النهائية لإعداد حزمة الضربة، وتحويل قائمة الأهداف إلى عمليات عسكرية قابلة للتنفيذ بسرعة وعلى نطاق واسع.
من أبرز أنظمة كاميرات المراقبة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ويستخدمها الجيش الإسرائيلي:
موضوعات متصلة:
- حرب إسرائيل على غزة: مواجهة الاضطهاد الرقمي وحجب المحتوى الذي يوثق انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني
- "حياة تحت المراقبة": الفلسطينيون ورعب العيش تحت المراقبة
- طمس المحتوى الرقمي الفلسطيني على المنصات الاجتماعية
يمكن الاستماع لـ "بودكاست النشرة الرقمية" على مختلف منصات البودكاست. الرابط للبودكاست على منصة أبل
للتواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامَج"النشرة الرقمية"من مونت كارلو الدولية على لينكد إن وعلى تويتر salibi@ وعلى ماستودون وبلوسكاي عبر موقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي
By مونت كارلو الدولية / MCD2
11 ratings
تستضيف نايلة الصليبي في "النشرة الرقمية"، جلال أبو خاطر، مدير السياسات في حملة المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي. لإلقاء الضوء على مسؤولية شركات التكنولوجيا الكبرى في حرب غزة وتورطها في جرائم حرب و شرح ما هي وظائف تقنيات المراقبة وأدوات الذكاء الاصطناعي التي تطورها وتنشرها وحدات الاستخبارات الإسرائيلية، بلا أي قيود، في الأراضي الفلسطينية، التي تتسبب في زيادة العنف وانتهاك حقوق الإنسان. كما طور الجيش الإسرائيلي أدوات الذكاء الاصطناعي لتسهل على مراكز القيادة والسيطرة أداء مهماتهم العسكرية. وتقارير عدة كشفت عن استخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح ساعد في قتل المدنيين في غزة.
تعد الحرب على غزة واحدة من أكثر العمليات العسكرية التي شهدت استخدامًا مكثفًا للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية التكنولوجية الحديثة في توجيه الهجمات، مما يثير تساؤلات حول مسؤولية الشركات التكنولوجية الكبرى التي توفر هذه الأدوات للجيش الإسرائيلي.
فقد كشفت العديد من التحقيقات الصحافية وتقارير منظمات حقوق الإنسان عن استخدام الجيش الإسرائيلي للعديد من التقنيات الجديدة في حرب غزة منها أنظمة الاستهداف "الفعّالة" والمسيرات شبه المستقلّة، وأنظمة موسّعة للتعرّف على الوجه، كما لعبت تقنيّات الذكاء الاصطناعيّ دو رًا مقلقًا في هذه الحرب ما أدى حسب خبراء الأمم المتحدة كالمقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي لكشف ما يمي "بأتمتة عمليّات القتل الجماعيّ" في غزة، ما يطرح السؤال عن دور العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى في تسهيل الرِّقابة، وحجب المعلومات، في تفاقم انتهاكات الحقوق الرقميّة
هذا بالإضافة إلى ما كشفت عنه تقارير مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي في فلسطين عن أساليب الاستخبارات الإسرائيلية لجمع بيانات الفلسطينيين.وعن تطوير تقنيات المراقبة ونشرها بلا أي قيود في فلسطين وكيف تتسبب في مفاقمة العنف وانتهاك حقوق الإنسان في فلسطين، وأيضا كيفيّة ترابط الذكاء الاصطناعي وجمع البيانات والمراقبة والأتمتة في الحرب، وكيف تؤثر على الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة في سياق الحرب على قطاع غزة، وضرورة مساءلة شركات التكنولوجيا الكبيرة. بالإضافة طبعا عن التقارير المختلفة عن تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التي استخدمها الجيش الإسرائيلي في حرب غزة.
فقد أفادت التقارير أن الجيش الإسرائيلي استخدم عدة أنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي في عملياته في غزة، لا سيما لتحديد الأهداف. كنظام:
توصف هذه الأنظمة بأنها "أنظمة دعم القرار القائمة على الذكاء الاصطناعي" أو أدوات "الاستهداف الخوارزمي"، وهي مصممة لزيادة سرعة وحجم تحديد الأهداف بشكل كبير مقارنة بالطرق السابقة.
كذلك كشف عن أنظمة أخرى:
بشكل أساسي، بمجرد أن يوافق محلل بشري على هدف تم تحديده بواسطة الذكاء الاصطناعي من نظام مثل The Gospel أو Lavender، يقوم Fire Factory بأتمتة الخطوات النهائية لإعداد حزمة الضربة، وتحويل قائمة الأهداف إلى عمليات عسكرية قابلة للتنفيذ بسرعة وعلى نطاق واسع.
من أبرز أنظمة كاميرات المراقبة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ويستخدمها الجيش الإسرائيلي:
موضوعات متصلة:
- حرب إسرائيل على غزة: مواجهة الاضطهاد الرقمي وحجب المحتوى الذي يوثق انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني
- "حياة تحت المراقبة": الفلسطينيون ورعب العيش تحت المراقبة
- طمس المحتوى الرقمي الفلسطيني على المنصات الاجتماعية
يمكن الاستماع لـ "بودكاست النشرة الرقمية" على مختلف منصات البودكاست. الرابط للبودكاست على منصة أبل
للتواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامَج"النشرة الرقمية"من مونت كارلو الدولية على لينكد إن وعلى تويتر salibi@ وعلى ماستودون وبلوسكاي عبر موقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي

264 Listeners

3 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

2,249 Listeners

4 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

6 Listeners

0 Listeners

3 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners