
Sign up to save your podcasts
Or
المساعي الأمريكية الفرنسية لتجنب نشوب حرب شاملة بين حزب الله وإسرائيل،إضافة إلى انعكاسات وتداعيات فوز اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي على الساحة السياسية الفرنسية من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 14 يونيو/حزيران 2024
لوبينيون:كيف تحاول الولايات المتحدة وفرنسا تجنب حرب شاملة؟
أشارت الصحيفة إلى ارتفاع حدة التوتر وإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل خلال الساعات الأخيرة، موضحة أن الجيش الإسرائيلي لم يعد يكتفي بضرب الحدود ومواقع الحزب، في حين أعرب عدد من الضباط الإسرائيليين عن خشيتهم من فتح جبهة جديدة مع عدو يعتبر أكثر خطورة من حركة حماس
لوبينيون توقفت عند الدور الذي تلعبه فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية لتجنب مواجهة مباشرة بين الطرفين، حيث زار المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان البلاد خمس مرات، آخرها الأسبوع الماضي، وتسعى باريس وواشنطن منذ فترة طويلة إلى تعزيز القوات المسلحة اللبنانية، التي يرغب الغرب في إنشائها كثقل موازن للنفوذ العسكري المتنامي لحزب الله.
رئيس الوزراء الفرنسي السابق ايدوارد فيليب في مقابلة مع صحيفة لوفيغارو: مستقبل فرنسا ليس في التحالف مع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف
دعا ايدوارد فيليب «جميع الديمقراطيين» في البلاد إلى الاجتماع «قبل الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة» من أجل «بناء أغلبية جديدة» بهدف منع تسليم الأغلبية إلى أقصى اليمين بزعامة مارين لوبان، أو إلى ما يسمى بـ"الجبهة الشعبية" التي تضم تحاف اليسار وقال إن قرار الرئيس الفرنسي حل البرلمان فاجأ الفرنسيين الذين لم يفهموا ذلك، بل وأثار دهشة البعض وغضبهم
وفي سؤال للصحيفة عن إمكانية اختفاء الأغلبية التابعة للرئيس ماكرون من البرلمان، اعتبر ايدوارد فيليب أن الأمر يتعلق بإعادة تشكيل أغلبية برلمانية جديدة، مشددا على أنه يدعم جميع الديمقراطيين من اليمين المحافظ إلى الديمقراطيين الاشتراكيين، الذين يؤيدون أوروبا ويهتمون بالنظام والحرية
وحول موضوع الهجرة قال ادوارد فيليب إنه مع قرارات وزير الداخلية جيرالد دارمانان، وأنه من الضروري أن تكون فرنسا أكثر صرامة في هذا الملف وعلى وجه الخصوص، اتفاقية 1968 مع الجزائر، وإعادة النظر في الأحكام المتعلقة بحق الإقامة مع هذا البلد.
ليبيراسيون: سياسات الدفاع الأوروبي ستسبب أزمة كبيرة في حال التعايش بين ماكرون وبارديلا
نقرأ في ليبيراسيون أن الانتخابات التشريعية التي أُعلن عنها بشكل مفاجئ قد تؤدي إلى تعايش بين إيمانويل ماكرون وحكومة التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة جوردان بارديلا. وأوضح كاتب المقال أنه في هذه الحالة سيواجه إيمانويل ملفات متعلقة بشأن قضايا الدفاع، خاصة وأن مارين لوبان، خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2022، وضعت لنفسها أولوية ترك القيادة المتكاملة لحلف شمال الأطلسي والسعي إلى “التحالف مع روسيا في بعض القضايا الموضوعية” حسب تعبيرها آنذاك
كما أن الخلاف سيظهر بخصوص توريد الأسلحة إلى أوكرانيا، واستخدامها، وتدريب لأوكرانيين، ويحتمل حسب تعبير الكاتب أن يتفاوض التجمع الوطني مع بوتين ضد أوكرانيا.
صحيفة لوموند نشرت مقالا سلط الضوء على حالة التضخم التي يمر بها الاقتصاد الصيني
أشارت الصحيفة إلى أسعار المنتجين في الصين انخفضت للشهر العشرين على التوالي في شهر مايو الماضي، ولمكافحة هذا، تمتلك الحكومة سلاحين. الأول هو مساعدة الشركات على التصدير للتعويض عن ضعف مبيعاتها الوطنية والثاني هو تعزيز الاستهلاك من خلال خطة المساعدات، مثل دعم شراء السيارات الكهربائية، على سبيل المثال
ومع ذلك، يقول الكاتب، فإن المساعدة في مجال التصدير تتعارض مع قبول العملاء. حيث لم تعد واشنطن تريد المنتجات الصينية، وقررت أوروبا فرض ضرائب باهظة على السيارات الكهربائية التي تصل بأعداد كبيرة إلى موانئها
أما عن تحفيز المستهلكين فيتعين على بكين أولاً التخلص من أزمة العقارات، التي تدمر المدخرات الصينية، والعمل على خفض أسعار الفائدة. حتى لا يؤدي الفارق الكبير في سعر الفائدة إلى زعزعة استقرار عملتها
المساعي الأمريكية الفرنسية لتجنب نشوب حرب شاملة بين حزب الله وإسرائيل،إضافة إلى انعكاسات وتداعيات فوز اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي على الساحة السياسية الفرنسية من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 14 يونيو/حزيران 2024
لوبينيون:كيف تحاول الولايات المتحدة وفرنسا تجنب حرب شاملة؟
أشارت الصحيفة إلى ارتفاع حدة التوتر وإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل خلال الساعات الأخيرة، موضحة أن الجيش الإسرائيلي لم يعد يكتفي بضرب الحدود ومواقع الحزب، في حين أعرب عدد من الضباط الإسرائيليين عن خشيتهم من فتح جبهة جديدة مع عدو يعتبر أكثر خطورة من حركة حماس
لوبينيون توقفت عند الدور الذي تلعبه فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية لتجنب مواجهة مباشرة بين الطرفين، حيث زار المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان البلاد خمس مرات، آخرها الأسبوع الماضي، وتسعى باريس وواشنطن منذ فترة طويلة إلى تعزيز القوات المسلحة اللبنانية، التي يرغب الغرب في إنشائها كثقل موازن للنفوذ العسكري المتنامي لحزب الله.
رئيس الوزراء الفرنسي السابق ايدوارد فيليب في مقابلة مع صحيفة لوفيغارو: مستقبل فرنسا ليس في التحالف مع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف
دعا ايدوارد فيليب «جميع الديمقراطيين» في البلاد إلى الاجتماع «قبل الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة» من أجل «بناء أغلبية جديدة» بهدف منع تسليم الأغلبية إلى أقصى اليمين بزعامة مارين لوبان، أو إلى ما يسمى بـ"الجبهة الشعبية" التي تضم تحاف اليسار وقال إن قرار الرئيس الفرنسي حل البرلمان فاجأ الفرنسيين الذين لم يفهموا ذلك، بل وأثار دهشة البعض وغضبهم
وفي سؤال للصحيفة عن إمكانية اختفاء الأغلبية التابعة للرئيس ماكرون من البرلمان، اعتبر ايدوارد فيليب أن الأمر يتعلق بإعادة تشكيل أغلبية برلمانية جديدة، مشددا على أنه يدعم جميع الديمقراطيين من اليمين المحافظ إلى الديمقراطيين الاشتراكيين، الذين يؤيدون أوروبا ويهتمون بالنظام والحرية
وحول موضوع الهجرة قال ادوارد فيليب إنه مع قرارات وزير الداخلية جيرالد دارمانان، وأنه من الضروري أن تكون فرنسا أكثر صرامة في هذا الملف وعلى وجه الخصوص، اتفاقية 1968 مع الجزائر، وإعادة النظر في الأحكام المتعلقة بحق الإقامة مع هذا البلد.
ليبيراسيون: سياسات الدفاع الأوروبي ستسبب أزمة كبيرة في حال التعايش بين ماكرون وبارديلا
نقرأ في ليبيراسيون أن الانتخابات التشريعية التي أُعلن عنها بشكل مفاجئ قد تؤدي إلى تعايش بين إيمانويل ماكرون وحكومة التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة جوردان بارديلا. وأوضح كاتب المقال أنه في هذه الحالة سيواجه إيمانويل ملفات متعلقة بشأن قضايا الدفاع، خاصة وأن مارين لوبان، خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2022، وضعت لنفسها أولوية ترك القيادة المتكاملة لحلف شمال الأطلسي والسعي إلى “التحالف مع روسيا في بعض القضايا الموضوعية” حسب تعبيرها آنذاك
كما أن الخلاف سيظهر بخصوص توريد الأسلحة إلى أوكرانيا، واستخدامها، وتدريب لأوكرانيين، ويحتمل حسب تعبير الكاتب أن يتفاوض التجمع الوطني مع بوتين ضد أوكرانيا.
صحيفة لوموند نشرت مقالا سلط الضوء على حالة التضخم التي يمر بها الاقتصاد الصيني
أشارت الصحيفة إلى أسعار المنتجين في الصين انخفضت للشهر العشرين على التوالي في شهر مايو الماضي، ولمكافحة هذا، تمتلك الحكومة سلاحين. الأول هو مساعدة الشركات على التصدير للتعويض عن ضعف مبيعاتها الوطنية والثاني هو تعزيز الاستهلاك من خلال خطة المساعدات، مثل دعم شراء السيارات الكهربائية، على سبيل المثال
ومع ذلك، يقول الكاتب، فإن المساعدة في مجال التصدير تتعارض مع قبول العملاء. حيث لم تعد واشنطن تريد المنتجات الصينية، وقررت أوروبا فرض ضرائب باهظة على السيارات الكهربائية التي تصل بأعداد كبيرة إلى موانئها
أما عن تحفيز المستهلكين فيتعين على بكين أولاً التخلص من أزمة العقارات، التي تدمر المدخرات الصينية، والعمل على خفض أسعار الفائدة. حتى لا يؤدي الفارق الكبير في سعر الفائدة إلى زعزعة استقرار عملتها
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
2 Listeners
8 Listeners