
Sign up to save your podcasts
Or


معظم الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 03 جويلية /تموز 2024 تناولت مقالات عدة عن المشهد السياسي الفرنسي تحضيرا للدورة الثانية للانتخابات التشريعية ومخاوف من فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بالإضافة الى مقال عن معاناة يتامى قطاع غزة ضحايا الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وموضوع عن موجة الكراهية ضد السوريين في تركيا.
صحيفة لوفيغارو: هل سيطبق الناخبون تعليمات التصويت ضد حزب التجمع الوطني؟افادت صحيفة لوفيغارو انه في يومين فقط، اختار ما لا يقل عن 216 مرشحاً تحصلوا على المركز الثالث في الجولة الأولى، الانسحاب لـ«عرقلة» التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفائه، مع تركيز أصوات الناخبين على قوة سياسية واحدة ومنع الحزب القومي من الفوز بالأغلبية المطلقة - المحددة بمئتي وتسعة وثمانين ـ 289 نائبا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان في المعسكر الرئاسي، الذي فاجأه انهياره في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية انقسمت استراتيجية الانسحاب حتى داخل صفوف الحكومة. يواصل العديد من الوزراء من اليمين، بما في ذلك وزير الاقتصاد ووزيرة العمل الحفاظ على خط لن يصوت لا على حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف ولا على حزب فرنسا الابية اليساري الراديكالي وهو خط يتبناه زعيمي حزبي الوسط بزعامة فرانسوا بايرو وادوارد فيليب.
واضافت يومية لوفيغارو ان كلا المعسكرين الرئاسي واليسار يعولان على إعادة تنشيط "الجبهة الجمهورية" لعرقلة طريق الكتلة الشعبوية إلى السلطة.
ووفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة Ifop، فإن ثلثي الناخبين الذين صوتوا للأغلبية المنتهية ولايتها في الجولة الأولى وهم ستة وستون في المئة يرغبون في فوز مرشح عن حزب فرنسا الابية على حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
صحيفة لوبينيون: حالة ترقب عند كبار موظفي الدولة الفرنسية حيال امكانية فوز حزب التجمع الوطنيتقول يومية لوبينيون إن محافظي المناطق الفرنسية ومدراء الإدارة المركزية ورؤساء أجهزة المخابرات يتساءلون عن كيفية خدمة حكومة يمينية متطرفة في حال فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، إنها حالة اكتئاب.
وترى اليومية ان حالة من اجواء مشؤومة مقترنة بشعور بالفشل الجماعي في مواجهة التجمع الوطني، فإلى غاية قرار حل البرلمان، تحدث جهاز الدولة الفرنسية عن احتمال وصول حزب التجمع الوطني الى السلطة في عام 2027، وشرع في حسابات لمعرفة من سيتولى المناصب الرئيسية في المقاطعات او في المناصب الدبلوماسية أو المالية وفي غيرها من المناصب في الدولة ...
ونقلت اليومية عن موظف في الحكومة انه إذا انضم جوردان بارديلا إلى ماتينيون، فإن 99% من الموظفين سيبقون في مناصبهم، في حالة يقظة، لكن عند أول أمر مربك من التجمع الوطني ستتم المغادرة، على سبيل المثال الاستقالة فورا في حال مطالبة الادارة بإعداد قائمة للفرنسيين من اصحاب الجنسيات المزدوجة.
صحيفة لومند: مأساة الأيتام تمزق النسيج الاجتماعي في قطاع غزةافادت يومية لومند ان ما بين 15,000 إلى 25,000 قاصر فقدوا أحد والديهم على الأقل، وفقًا لتقديرات المجتمع المدني الفلسطيني. وفي سياق الحرب، فإن العثور على عائلة كفيلة لهم يمثل عملا شاقا.
وفي فبراير/شباط الماضي، قدرت اليونيسف أن ما لا يقل عن 17 ألف طفل كانوا غير مصحوبين بذويهم أو منفصلين عن والديهم - ماتوا أو دخلوا المستشفى أو محتجزون
وفي إبريل/نيسان، قدرت وكالة أخرى تابعة للأمم المتحدة، وهي هيئة الأمم المتحدة للمرأة، عدد الأيتام من الأمهات بنحو 19 ألفاً. وكان الهجوم الإسرائيلي المستمر في غزة قاسياً بشكل خاص على القصر الذين يشكلون 47% من سكان القطاع وقُتل ما لا يقل عن 14 ألف منهم منذ أكتوبر 2023، وفقًا لوزارة الصحة المحلية، التي تديرها حماس، من إجمالي ما يقرب من 38 ألف حالة وفاة. كما تعرض أكثر من 1500 طفل لبتر أحد أطرافهم على الأقل، وفقاً لصندوق إغاثة أطفال فلسطين.
صحيفة ليزيكو: موجة كراهية جديدة ضد السوريين في تركياتقول يومية ليزيكو إنه في سياق العنصرية المناهضة لسوريا المتزايدة وتطبيع العلاقات بين حكومة أردوغان ونظام بشار الأسد، استهدفت موجة كراهية مناهضة لسوريا عدة مدن في تركيا يومي الأحد ومساء الاثنين حيث تم حرق الشركات وتخريب السيارات من قبل متظاهرين كانوا يرددون شعارات قومية ومعادية للأجانب.
وتأتي موجة العنف هذه تضيف صحيفة ليزيكو في أعقاب الأمسية الأولى من أعمال الشغب العنصرية يوم الأحد في مقاطعة قيصري، وسط الأناضول، اين اقتحم عدة مئات من الرجال الأحياء السورية في المحافظة، بعد اتهام رجل سوري بالعنف الجنسي ضد طفلة قريبة منه.
وترى يومية ليزيكو ان بعد ما يقرب من ثلاثة عشر عاماً على ثورات الربيع العربي واندلاع الحرب الأهلية السورية، التي شهدت دعم أنقرة للمعارضين السوريين، أعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان يوم الجمعة الماضي أنه "لا يرى أي عائق أمام إعادة العلاقات مع سوريا". وفي تحول دراماتيكي، ذهب أردوغان إلى حد تذكر فترة ما قبل الحرب الأهلية عندما كان يقضي إجازته مع بشار الاسد.
قائلا "كان هناك وقت التقينا فيه كعائلة مع السيد الأسد، ربما سيحدث ذلك مرة أخرى في المستقبل".
By مونت كارلو الدولية / MCDمعظم الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 03 جويلية /تموز 2024 تناولت مقالات عدة عن المشهد السياسي الفرنسي تحضيرا للدورة الثانية للانتخابات التشريعية ومخاوف من فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بالإضافة الى مقال عن معاناة يتامى قطاع غزة ضحايا الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وموضوع عن موجة الكراهية ضد السوريين في تركيا.
صحيفة لوفيغارو: هل سيطبق الناخبون تعليمات التصويت ضد حزب التجمع الوطني؟افادت صحيفة لوفيغارو انه في يومين فقط، اختار ما لا يقل عن 216 مرشحاً تحصلوا على المركز الثالث في الجولة الأولى، الانسحاب لـ«عرقلة» التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفائه، مع تركيز أصوات الناخبين على قوة سياسية واحدة ومنع الحزب القومي من الفوز بالأغلبية المطلقة - المحددة بمئتي وتسعة وثمانين ـ 289 نائبا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان في المعسكر الرئاسي، الذي فاجأه انهياره في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية انقسمت استراتيجية الانسحاب حتى داخل صفوف الحكومة. يواصل العديد من الوزراء من اليمين، بما في ذلك وزير الاقتصاد ووزيرة العمل الحفاظ على خط لن يصوت لا على حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف ولا على حزب فرنسا الابية اليساري الراديكالي وهو خط يتبناه زعيمي حزبي الوسط بزعامة فرانسوا بايرو وادوارد فيليب.
واضافت يومية لوفيغارو ان كلا المعسكرين الرئاسي واليسار يعولان على إعادة تنشيط "الجبهة الجمهورية" لعرقلة طريق الكتلة الشعبوية إلى السلطة.
ووفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة Ifop، فإن ثلثي الناخبين الذين صوتوا للأغلبية المنتهية ولايتها في الجولة الأولى وهم ستة وستون في المئة يرغبون في فوز مرشح عن حزب فرنسا الابية على حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
صحيفة لوبينيون: حالة ترقب عند كبار موظفي الدولة الفرنسية حيال امكانية فوز حزب التجمع الوطنيتقول يومية لوبينيون إن محافظي المناطق الفرنسية ومدراء الإدارة المركزية ورؤساء أجهزة المخابرات يتساءلون عن كيفية خدمة حكومة يمينية متطرفة في حال فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، إنها حالة اكتئاب.
وترى اليومية ان حالة من اجواء مشؤومة مقترنة بشعور بالفشل الجماعي في مواجهة التجمع الوطني، فإلى غاية قرار حل البرلمان، تحدث جهاز الدولة الفرنسية عن احتمال وصول حزب التجمع الوطني الى السلطة في عام 2027، وشرع في حسابات لمعرفة من سيتولى المناصب الرئيسية في المقاطعات او في المناصب الدبلوماسية أو المالية وفي غيرها من المناصب في الدولة ...
ونقلت اليومية عن موظف في الحكومة انه إذا انضم جوردان بارديلا إلى ماتينيون، فإن 99% من الموظفين سيبقون في مناصبهم، في حالة يقظة، لكن عند أول أمر مربك من التجمع الوطني ستتم المغادرة، على سبيل المثال الاستقالة فورا في حال مطالبة الادارة بإعداد قائمة للفرنسيين من اصحاب الجنسيات المزدوجة.
صحيفة لومند: مأساة الأيتام تمزق النسيج الاجتماعي في قطاع غزةافادت يومية لومند ان ما بين 15,000 إلى 25,000 قاصر فقدوا أحد والديهم على الأقل، وفقًا لتقديرات المجتمع المدني الفلسطيني. وفي سياق الحرب، فإن العثور على عائلة كفيلة لهم يمثل عملا شاقا.
وفي فبراير/شباط الماضي، قدرت اليونيسف أن ما لا يقل عن 17 ألف طفل كانوا غير مصحوبين بذويهم أو منفصلين عن والديهم - ماتوا أو دخلوا المستشفى أو محتجزون
وفي إبريل/نيسان، قدرت وكالة أخرى تابعة للأمم المتحدة، وهي هيئة الأمم المتحدة للمرأة، عدد الأيتام من الأمهات بنحو 19 ألفاً. وكان الهجوم الإسرائيلي المستمر في غزة قاسياً بشكل خاص على القصر الذين يشكلون 47% من سكان القطاع وقُتل ما لا يقل عن 14 ألف منهم منذ أكتوبر 2023، وفقًا لوزارة الصحة المحلية، التي تديرها حماس، من إجمالي ما يقرب من 38 ألف حالة وفاة. كما تعرض أكثر من 1500 طفل لبتر أحد أطرافهم على الأقل، وفقاً لصندوق إغاثة أطفال فلسطين.
صحيفة ليزيكو: موجة كراهية جديدة ضد السوريين في تركياتقول يومية ليزيكو إنه في سياق العنصرية المناهضة لسوريا المتزايدة وتطبيع العلاقات بين حكومة أردوغان ونظام بشار الأسد، استهدفت موجة كراهية مناهضة لسوريا عدة مدن في تركيا يومي الأحد ومساء الاثنين حيث تم حرق الشركات وتخريب السيارات من قبل متظاهرين كانوا يرددون شعارات قومية ومعادية للأجانب.
وتأتي موجة العنف هذه تضيف صحيفة ليزيكو في أعقاب الأمسية الأولى من أعمال الشغب العنصرية يوم الأحد في مقاطعة قيصري، وسط الأناضول، اين اقتحم عدة مئات من الرجال الأحياء السورية في المحافظة، بعد اتهام رجل سوري بالعنف الجنسي ضد طفلة قريبة منه.
وترى يومية ليزيكو ان بعد ما يقرب من ثلاثة عشر عاماً على ثورات الربيع العربي واندلاع الحرب الأهلية السورية، التي شهدت دعم أنقرة للمعارضين السوريين، أعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان يوم الجمعة الماضي أنه "لا يرى أي عائق أمام إعادة العلاقات مع سوريا". وفي تحول دراماتيكي، ذهب أردوغان إلى حد تذكر فترة ما قبل الحرب الأهلية عندما كان يقضي إجازته مع بشار الاسد.
قائلا "كان هناك وقت التقينا فيه كعائلة مع السيد الأسد، ربما سيحدث ذلك مرة أخرى في المستقبل".

1,832 Listeners

1,060 Listeners

523 Listeners

398 Listeners

265 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

120 Listeners

6 Listeners

0 Listeners

3 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners