
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم20 ماي / أيار 2024 العديد من المواضيع من بينها تضارب الاخبار عن مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه بالإضافة الى موضوع عن تعامل الحكومة الفرنسية حيال تطورات الأوضاع في كاليدونيا الجديدة ومقال عن العلاقات الصينية الروسية.
صحيفة لوفيغارو: شكوك حول حادث تحطم مروحية الرئيس الايرانيتقول صحيفة لوفيغارو إن العديد من الدول المجاورة ، بما في ذلك العراق وتركيا، عرضت على السلطات الايرانية، المساعدة في البحث عن مروحية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي.
وتابعت يومية لوفيغارو ان الصحافة الإيرانية افادت ان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، كان من بين ركاب الطائرة التي كان فيها الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي، وكانوا عائدين من زيارة رسمية إلى أذربيجان حيث افتتحوا سدا مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.
وترى اليومية الفرنسية ان شعورا بعدم الارتياح يسود في أعلى السلطة الإيرانية، فبعد الدعوة إلى اجتماع أزمة لمناقشة الجوانب الأمنية للحادث، أوقف التلفزيون الرسمي من جهته برامجه المعتادة ليبث صورا لإيرانيين يصلون من أجل الاستفسار عن صحة الرئيس الايراني.
فبحسب مراسل تم الاتصال به في طهران، فإن الأجهزة الأمنية انتشرت في شوارع وطرقات العاصمة طهران، وإن هناك أجواء ثقيلة للغاية.
وكشف المراسل ان العديد من الإيرانيين مبتهجون سرًا بهذا الحادث، مشيرًا إلى عدم شعبية الرئيس الايراني الذي يتمتع بماضٍ سيئ ومسؤول جزئيًا عن قمع الحركة "النسائية" لأكثر من عام ونصف.
صحيفة ليبراسيون: بين القوة والحوار كيف ستتعامل الحكومة الفرنسية مع ازمة كاليدونيا الجديدةافادت يومية ليبراسيون ان بعد ايام من بدء أعمال الشغب في كاليدونيا الجديدة، اشترطت الحكومة الفرنسية استتاب الامن وعودة النظام قبل اي حوار في حين يحث المعارضون والخبراء في الشأن الكاليدوني على التعامل مع الأزمة سياسيا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان عودة الامن الى كاليدونيا الجديدة هو أولوية الحكومة وليس إعادة فتح الحوار السياسي. ونقلت اليومية الفرنسية عن رئيس الحكومة الفرنسية غابرييل أتال يوم الخميس قوله "إن عودة الهدوء في شوارع هو شرط أساسي لاستمرار الحوار الذي آمله".
فنفس الحزم للسلطة التنفيذية الفرنسية هو الذي دفعها إلى مواصلة التصويت على إصلاح الهيئة الانتخابية في كاليدونيا، ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء، عندما كانت أعمال الشغب قد بدأت بالفعل.
ونقلت يومية ليبراسيون عن معارضين متخصصين دعوتهم الى ضرورة المعالجة السياسية للأزمة وتغيير أسلوب الحكومة.، كما القوا اللوم على نهج وتعامل الحكومة حيال كاليدونيا الجديدة في السنوات الاخيرة لاسيما انها قضية حساسة.
حيث يتم تحديد جدول زمني للحوار مع القوى المحلية في كاليدونيا الجديدة وحتى طريقة اجراء المحادثات وهذا الاسلوب يتناقض بحسب الخبراء واسلوب الصبر والتوافق الذي مارسه إدوارد فيليب خلال فترة وجوده على راس الحكومة الفرنسية بين عامي 2017 و2020.
ونقلت الصحيفة الفرنسية عن خبير بشرط عدم الكشف عن هويته قوله: "إن الدولة باتت منحازة ولقد حان الوقت لتغيير الأساليب" مضيفا ان كل يوم يمر يجعل «مهمة الحوار» متأخرة جداً، ومن العناصر الأساسية لاستعادة الثقة، يجب على الحكومة ان تتولى الامر بصفة مباشرة.
صحيفة لومند: الصين توازن بين روسيا "الصديقة" والحفاظ على علاقاتها مع الغربتقول صحيفة لومند إنه على الرغم من الترحيب الكبير الذي قدمه الرئيس الصيني شي جين بينج للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن بدا شي جين بينج أيضا وكأنه يريد إنشاء إطار للعلاقة بينهما، حريصا على عدم المزيد من تدهور علاقة الصين مع أوروبا والولايات المتحدة.
واوضحت يومية لومند ان الصين تحرص الآن على وضع إطار لهذه الشراكة التي تكلفها الكثير في علاقتها المتدهورة مع الدول الأوروبية التي تشكل منافذ أساسية لصادراتها.
وتابعت اليومية الفرنسية ان الرئيس الصيني رغم اعلانه عن دعمه للرئيس بوتين، الا ان شي جين بينغ أشارأمام نظيره، إلى تمسك الصين بـ "سلامة أراضي جميع البلدان"، وبالتالي رفضها لعمليات الضم المتتالية التي نفذتها روسيا في أوكرانيا. كما تنظر بكين بقلق إلى الخطاب النووي الذي يستخدمه الرئيس الروسي، الذي أجرى تدريبات تحاكي نشر أسلحة نووية تكتيكية في أوائل مايو/أيار، بينما كان شي جين بينغ يزور فرنسا.
وافادت يومية لومند ان في البيان المشترك تم التأكيد على انه لا يمكن أن يكون هناك منتصرون في الحرب النووية، ولا ينبغي أن تحدث أبدًا.
وترى يومية لومند انه على الرغم من التصريحات التي تضع القوتين على قدم المساواة، فإن فحوى العلاقة تضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نحو متزايد في موقف المطالب، في حين تسعى الصين إلى إيجاد توازن بين هذه الأولوية الجيوسياسية الروسية واحتياجاتها التجارية والتكنولوجية مع الغرب.
تناولت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم20 ماي / أيار 2024 العديد من المواضيع من بينها تضارب الاخبار عن مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه بالإضافة الى موضوع عن تعامل الحكومة الفرنسية حيال تطورات الأوضاع في كاليدونيا الجديدة ومقال عن العلاقات الصينية الروسية.
صحيفة لوفيغارو: شكوك حول حادث تحطم مروحية الرئيس الايرانيتقول صحيفة لوفيغارو إن العديد من الدول المجاورة ، بما في ذلك العراق وتركيا، عرضت على السلطات الايرانية، المساعدة في البحث عن مروحية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي.
وتابعت يومية لوفيغارو ان الصحافة الإيرانية افادت ان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، كان من بين ركاب الطائرة التي كان فيها الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي، وكانوا عائدين من زيارة رسمية إلى أذربيجان حيث افتتحوا سدا مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.
وترى اليومية الفرنسية ان شعورا بعدم الارتياح يسود في أعلى السلطة الإيرانية، فبعد الدعوة إلى اجتماع أزمة لمناقشة الجوانب الأمنية للحادث، أوقف التلفزيون الرسمي من جهته برامجه المعتادة ليبث صورا لإيرانيين يصلون من أجل الاستفسار عن صحة الرئيس الايراني.
فبحسب مراسل تم الاتصال به في طهران، فإن الأجهزة الأمنية انتشرت في شوارع وطرقات العاصمة طهران، وإن هناك أجواء ثقيلة للغاية.
وكشف المراسل ان العديد من الإيرانيين مبتهجون سرًا بهذا الحادث، مشيرًا إلى عدم شعبية الرئيس الايراني الذي يتمتع بماضٍ سيئ ومسؤول جزئيًا عن قمع الحركة "النسائية" لأكثر من عام ونصف.
صحيفة ليبراسيون: بين القوة والحوار كيف ستتعامل الحكومة الفرنسية مع ازمة كاليدونيا الجديدةافادت يومية ليبراسيون ان بعد ايام من بدء أعمال الشغب في كاليدونيا الجديدة، اشترطت الحكومة الفرنسية استتاب الامن وعودة النظام قبل اي حوار في حين يحث المعارضون والخبراء في الشأن الكاليدوني على التعامل مع الأزمة سياسيا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان عودة الامن الى كاليدونيا الجديدة هو أولوية الحكومة وليس إعادة فتح الحوار السياسي. ونقلت اليومية الفرنسية عن رئيس الحكومة الفرنسية غابرييل أتال يوم الخميس قوله "إن عودة الهدوء في شوارع هو شرط أساسي لاستمرار الحوار الذي آمله".
فنفس الحزم للسلطة التنفيذية الفرنسية هو الذي دفعها إلى مواصلة التصويت على إصلاح الهيئة الانتخابية في كاليدونيا، ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء، عندما كانت أعمال الشغب قد بدأت بالفعل.
ونقلت يومية ليبراسيون عن معارضين متخصصين دعوتهم الى ضرورة المعالجة السياسية للأزمة وتغيير أسلوب الحكومة.، كما القوا اللوم على نهج وتعامل الحكومة حيال كاليدونيا الجديدة في السنوات الاخيرة لاسيما انها قضية حساسة.
حيث يتم تحديد جدول زمني للحوار مع القوى المحلية في كاليدونيا الجديدة وحتى طريقة اجراء المحادثات وهذا الاسلوب يتناقض بحسب الخبراء واسلوب الصبر والتوافق الذي مارسه إدوارد فيليب خلال فترة وجوده على راس الحكومة الفرنسية بين عامي 2017 و2020.
ونقلت الصحيفة الفرنسية عن خبير بشرط عدم الكشف عن هويته قوله: "إن الدولة باتت منحازة ولقد حان الوقت لتغيير الأساليب" مضيفا ان كل يوم يمر يجعل «مهمة الحوار» متأخرة جداً، ومن العناصر الأساسية لاستعادة الثقة، يجب على الحكومة ان تتولى الامر بصفة مباشرة.
صحيفة لومند: الصين توازن بين روسيا "الصديقة" والحفاظ على علاقاتها مع الغربتقول صحيفة لومند إنه على الرغم من الترحيب الكبير الذي قدمه الرئيس الصيني شي جين بينج للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن بدا شي جين بينج أيضا وكأنه يريد إنشاء إطار للعلاقة بينهما، حريصا على عدم المزيد من تدهور علاقة الصين مع أوروبا والولايات المتحدة.
واوضحت يومية لومند ان الصين تحرص الآن على وضع إطار لهذه الشراكة التي تكلفها الكثير في علاقتها المتدهورة مع الدول الأوروبية التي تشكل منافذ أساسية لصادراتها.
وتابعت اليومية الفرنسية ان الرئيس الصيني رغم اعلانه عن دعمه للرئيس بوتين، الا ان شي جين بينغ أشارأمام نظيره، إلى تمسك الصين بـ "سلامة أراضي جميع البلدان"، وبالتالي رفضها لعمليات الضم المتتالية التي نفذتها روسيا في أوكرانيا. كما تنظر بكين بقلق إلى الخطاب النووي الذي يستخدمه الرئيس الروسي، الذي أجرى تدريبات تحاكي نشر أسلحة نووية تكتيكية في أوائل مايو/أيار، بينما كان شي جين بينغ يزور فرنسا.
وافادت يومية لومند ان في البيان المشترك تم التأكيد على انه لا يمكن أن يكون هناك منتصرون في الحرب النووية، ولا ينبغي أن تحدث أبدًا.
وترى يومية لومند انه على الرغم من التصريحات التي تضع القوتين على قدم المساواة، فإن فحوى العلاقة تضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نحو متزايد في موقف المطالب، في حين تسعى الصين إلى إيجاد توازن بين هذه الأولوية الجيوسياسية الروسية واحتياجاتها التجارية والتكنولوجية مع الغرب.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners