
Sign up to save your podcasts
Or
ركزت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم24 جوان / حزيران 2024 على المشهد السياسي الفرنسي في ظل التحركات السياسية من اجل التحضير للانتخابات التشريعية المبكرة، بالإضافة الى مقالات عن احتمال فوز اليمين المتطرف وتداعياته على مستقبل السياسية الفرنسية الداخلية والخارجية.
صحيفة بوفيغارو: إيمانويل ماكرون يضطر إلى النظر في سيناريو التعايش مع التجمع الوطني اليميني المتطرف في حال فوزهافادت صحيفة لوفيغارو ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قال لاتباعه إنه لن يقف مكتوف الأيدي إذا اضطر إلى تعيين رئيس وزراء من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف في حال فوزه في الانتخابات التشريعية المقبلة ، لكن مجال المناورة سيكون محدودا.
وتابعت صحيفة لوفيغارو ان الرئيس الفرنسي رسمياً، يأمل في الحصول على «أغلبية كاملة» في نهاية الانتخابات التشريعية، كما قال الأسبوع الماضي.
لكن هذا الامل يأتي عكس ما تظهره استطلاعات الرأي، فهي لا تمنح الأغلبية المطلقة لا لمعسكر الرئيس ولا لأي معسكر آخر أيضاً، فحتى حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، الذي يحتل قمة نوايا التصويت ب (35.5%) في اخر استطلاع لـ Ifop-Fiducial لصحيفة لوفيجارو، ولقناة LCI، وراديو الجنوب، فهو لن يجمع ما يكفي من المقاعد في البرلمان ليحكم بحرية.
ومع ذلك تضيف صحيفة لوفيغارو، سيضطر المعسكر الرئاسي بسبب ضعفه إلى التفكير بجدية في سيناريو التعايش مع حزب التجمع الوطني وحلفائه.
وفي رسالة إلى الفرنسيين نشرتها الصحف الإقليمية مساء الأحد، شجع الرئيس إيمانويل ماكرون على اختيار "كتلة الوسط" في الانتخابات التشريعية، وأعرب عن أمله في أن تجمع الحكومة المقبلة "جمهوريين من مختلف الحساسيات الذين يعرفون من خلال شجاعتهم في معارضة التطرف ".
صحيفة لاكروا: ومن الذي يمكن أن يلجأ إليه الوسط الفرنسي ليحكم؟ترى صحيفة لاكروا انه من أجل إعادة بناء الأغلبية الرئاسية وتوسيعها، يتعين على الوسط الفرنسي أن يتجه أولاً نحو اليمين المعتدل، ثم إلى اليسار المعتدل.
فالسياق الحالي لا يترك سوى أمل ضئيل أمام الماكرونيين للحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان الفرنسي كما كان هو الحال عام 2017، في ظل نشوة وصول إيمانويل ماكرون إلى رئاسة الجمهورية الفرنسية، لكن هذا الوضع لم يعد منذ عام 2022.
واوضحت يومية لاكروا انه إذا لم تحصل أي كتلة سياسية على الأغلبية المطلقة من المقاعد في البرلمان الفرنسي، فإن الرئاسة ستحتفظ بأمل واحد، هو النجاح بعد الانتخابات في تشكيل ائتلاف حكومي. على غرار ما تم في العديد من الأنظمة البرلمانية، وما تم في فرنسا في ظل الجمهورية الثالثة أو الرابعة
ومن أجل بناء أغلبية جديدة، يتطلع الوسط بشكل خاص نحو الجمهوريين، وخاصة أولئك الذين يأتون من تيار اليمين، مثل إدوارد فيليب أو جيرالد دارمانين.
خاصة ان اليمين كان بإمكانه إسقاط حكومتي إليزابيث بورن وغابرييل أتال من خلال التصويت على اقتراح بحجب الثقة منذ عام 2022 لو تحالف مع اليسار واليمين المتطرف.
صحيفة ليبراسيون: تعبئة المجتمع المدني ضد اليمين المتطرف بفرنساتقول يومية ليبراسيون إن العديد من المواطنين يقومون بتنظيم أنفسهم على مستواهم الخاص في المكتبات إلى دور رعاية المسنين إلى الاجتماعات العامة للجمعيات، في محاولة لمنع اليمين المتطرف من الوصول إلى السلطة بفرنسا، والعمل بشكل خاص على تفكيك خطاب حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
ونقلت اليومية الفرنسية عن رئيس منظمة فرنسا للبيئة الطبيعية Antoine Gatet أنطوان جاتيه، التي تضم 6200 جمعية محلية وأكثر من مليون عضو، انه في الأسبوع الماضي، وقع اتحادها، بالإضافة إلى منظمات كبيرة ومنظمات غير الحكومية ونقابات على دعوة مشتركة "للتعبئة ضد اليمين المتطرف.
لكن هذا الاتلاف غير المسبوق في حجمه يدعو إلى التعبئة الشاملة... من دون ان يعطي تعليمات التصويت لكتلة ما.
صحيفة لومند: عودة كبيرة للولايات المتحدة لمواجهة الصين في الفلبينبعد فترة من التحرر من الإشراف الأمريكي تقول صحيفة لومند، عاودت مانيلا التواصل مع القوة العظمى لاحتواء هجوم بكين في بحر الصين الجنوبي، وخاصة حول الجزر المرغوبة بشدة بسبب مواقعها الاستراتيجية ووجود الغاز.
واضافت اليومية ان الصين في بحر الصين الجنوبي ترسم ما تسميه "منطقتها التاريخية" من خلال "خط النقاط التسع" الذي يبتلع جزءًا كبيرًا من المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين (ولكن أيضًا فيتنام وماليزيا وبروناي وإندونيسيا).
فبسبب دفع الصين ببيادقها في المنطقة باتت بكين تواجه اجماعا في الفلبين بانها دولة مهددة للاستقرار، ويشير أحدث تقرير نشرته شركة أوكتا للأبحاث في أوائل يونيو/حزيران إلى أن 76% من الفلبينيين يعتبرون الصين "التهديد الأكبر" بالنسبة لهم ــ بزيادة تقدر ب 17 نقطة مئوية عما كانت عليه في عام 2022، ويقول 91% إنهم لا يثقون في هذا البلد. مقارنة بـ 58% قبل عامين أعوام.
واوضحت صحيفة لومند ان منذ انتخاب بونج بونج ماركوس Bongbong Marcos ، نجل الدكتاتور فرديناند ماركوس، في مايو 2022، تغيرت اللهجة ، وباتت الحكومة الفلبينية تعتمد علنًا على الحليف الأمريكي. واصبحت تصرفات خفر السواحل الصيني ضد نظرائهم الفلبينيين، الآن مكشوفة لعامة الناس وتتصدر عناوين الأخبار.
ركزت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم24 جوان / حزيران 2024 على المشهد السياسي الفرنسي في ظل التحركات السياسية من اجل التحضير للانتخابات التشريعية المبكرة، بالإضافة الى مقالات عن احتمال فوز اليمين المتطرف وتداعياته على مستقبل السياسية الفرنسية الداخلية والخارجية.
صحيفة بوفيغارو: إيمانويل ماكرون يضطر إلى النظر في سيناريو التعايش مع التجمع الوطني اليميني المتطرف في حال فوزهافادت صحيفة لوفيغارو ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قال لاتباعه إنه لن يقف مكتوف الأيدي إذا اضطر إلى تعيين رئيس وزراء من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف في حال فوزه في الانتخابات التشريعية المقبلة ، لكن مجال المناورة سيكون محدودا.
وتابعت صحيفة لوفيغارو ان الرئيس الفرنسي رسمياً، يأمل في الحصول على «أغلبية كاملة» في نهاية الانتخابات التشريعية، كما قال الأسبوع الماضي.
لكن هذا الامل يأتي عكس ما تظهره استطلاعات الرأي، فهي لا تمنح الأغلبية المطلقة لا لمعسكر الرئيس ولا لأي معسكر آخر أيضاً، فحتى حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، الذي يحتل قمة نوايا التصويت ب (35.5%) في اخر استطلاع لـ Ifop-Fiducial لصحيفة لوفيجارو، ولقناة LCI، وراديو الجنوب، فهو لن يجمع ما يكفي من المقاعد في البرلمان ليحكم بحرية.
ومع ذلك تضيف صحيفة لوفيغارو، سيضطر المعسكر الرئاسي بسبب ضعفه إلى التفكير بجدية في سيناريو التعايش مع حزب التجمع الوطني وحلفائه.
وفي رسالة إلى الفرنسيين نشرتها الصحف الإقليمية مساء الأحد، شجع الرئيس إيمانويل ماكرون على اختيار "كتلة الوسط" في الانتخابات التشريعية، وأعرب عن أمله في أن تجمع الحكومة المقبلة "جمهوريين من مختلف الحساسيات الذين يعرفون من خلال شجاعتهم في معارضة التطرف ".
صحيفة لاكروا: ومن الذي يمكن أن يلجأ إليه الوسط الفرنسي ليحكم؟ترى صحيفة لاكروا انه من أجل إعادة بناء الأغلبية الرئاسية وتوسيعها، يتعين على الوسط الفرنسي أن يتجه أولاً نحو اليمين المعتدل، ثم إلى اليسار المعتدل.
فالسياق الحالي لا يترك سوى أمل ضئيل أمام الماكرونيين للحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان الفرنسي كما كان هو الحال عام 2017، في ظل نشوة وصول إيمانويل ماكرون إلى رئاسة الجمهورية الفرنسية، لكن هذا الوضع لم يعد منذ عام 2022.
واوضحت يومية لاكروا انه إذا لم تحصل أي كتلة سياسية على الأغلبية المطلقة من المقاعد في البرلمان الفرنسي، فإن الرئاسة ستحتفظ بأمل واحد، هو النجاح بعد الانتخابات في تشكيل ائتلاف حكومي. على غرار ما تم في العديد من الأنظمة البرلمانية، وما تم في فرنسا في ظل الجمهورية الثالثة أو الرابعة
ومن أجل بناء أغلبية جديدة، يتطلع الوسط بشكل خاص نحو الجمهوريين، وخاصة أولئك الذين يأتون من تيار اليمين، مثل إدوارد فيليب أو جيرالد دارمانين.
خاصة ان اليمين كان بإمكانه إسقاط حكومتي إليزابيث بورن وغابرييل أتال من خلال التصويت على اقتراح بحجب الثقة منذ عام 2022 لو تحالف مع اليسار واليمين المتطرف.
صحيفة ليبراسيون: تعبئة المجتمع المدني ضد اليمين المتطرف بفرنساتقول يومية ليبراسيون إن العديد من المواطنين يقومون بتنظيم أنفسهم على مستواهم الخاص في المكتبات إلى دور رعاية المسنين إلى الاجتماعات العامة للجمعيات، في محاولة لمنع اليمين المتطرف من الوصول إلى السلطة بفرنسا، والعمل بشكل خاص على تفكيك خطاب حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.
ونقلت اليومية الفرنسية عن رئيس منظمة فرنسا للبيئة الطبيعية Antoine Gatet أنطوان جاتيه، التي تضم 6200 جمعية محلية وأكثر من مليون عضو، انه في الأسبوع الماضي، وقع اتحادها، بالإضافة إلى منظمات كبيرة ومنظمات غير الحكومية ونقابات على دعوة مشتركة "للتعبئة ضد اليمين المتطرف.
لكن هذا الاتلاف غير المسبوق في حجمه يدعو إلى التعبئة الشاملة... من دون ان يعطي تعليمات التصويت لكتلة ما.
صحيفة لومند: عودة كبيرة للولايات المتحدة لمواجهة الصين في الفلبينبعد فترة من التحرر من الإشراف الأمريكي تقول صحيفة لومند، عاودت مانيلا التواصل مع القوة العظمى لاحتواء هجوم بكين في بحر الصين الجنوبي، وخاصة حول الجزر المرغوبة بشدة بسبب مواقعها الاستراتيجية ووجود الغاز.
واضافت اليومية ان الصين في بحر الصين الجنوبي ترسم ما تسميه "منطقتها التاريخية" من خلال "خط النقاط التسع" الذي يبتلع جزءًا كبيرًا من المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين (ولكن أيضًا فيتنام وماليزيا وبروناي وإندونيسيا).
فبسبب دفع الصين ببيادقها في المنطقة باتت بكين تواجه اجماعا في الفلبين بانها دولة مهددة للاستقرار، ويشير أحدث تقرير نشرته شركة أوكتا للأبحاث في أوائل يونيو/حزيران إلى أن 76% من الفلبينيين يعتبرون الصين "التهديد الأكبر" بالنسبة لهم ــ بزيادة تقدر ب 17 نقطة مئوية عما كانت عليه في عام 2022، ويقول 91% إنهم لا يثقون في هذا البلد. مقارنة بـ 58% قبل عامين أعوام.
واوضحت صحيفة لومند ان منذ انتخاب بونج بونج ماركوس Bongbong Marcos ، نجل الدكتاتور فرديناند ماركوس، في مايو 2022، تغيرت اللهجة ، وباتت الحكومة الفلبينية تعتمد علنًا على الحليف الأمريكي. واصبحت تصرفات خفر السواحل الصيني ضد نظرائهم الفلبينيين، الآن مكشوفة لعامة الناس وتتصدر عناوين الأخبار.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners