
Sign up to save your podcasts
Or
من أبرز المواضيع التي تناولتها المجلات الفرنسية هذا الاسبوع،مقابلة مع وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني،إضافة إلى مستقبل النظام الحاكم في إيران بعد مصرع إبراهيم رئيسي والوضع الإنساني في غزة
مجلة ماريان: بنيامين نتنياهو يكذب.. ولا مساعدات إنسانية من إسرائيل لغزة
في مقابلة لماريان مع غيومات توماس، المنسقة الصحية لمنظمة أطباء بلا حدود، حول بعض التصريحات التي خص بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قناة "أل سي إي" الفرنسية يوم الخميس الماضي، توضح توماس أن قول نتنياهو إن المساعدات الغذائية التي قدمتها إسرائيل لغزة كانت أعلى من المعايير الدولية لا أساس له من الصحة، مشددة على أن هذه التصريحات هي كذبة ودعاية لا أكثر
وتقول توماس إن العمل الوحيد الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية هي الأعمال العسكرية. في قطاع غزة لا يوجد سوى الدبابات والقنابل، كما أن تل أبيب تعمل على تعقيد وإبطاء دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع عند كل نقطة تفتيش وعلى سبيل المثال تم منع دخول شاحنة مساعدات تحمل مواد غذائية وإمدادات طبية بسبب خيمة يمكن استخدام أعمدتها كسلاح.
ما الذي يحتاجه المدنيون في غزة ؟ تساءلت ماريان
من الصعب تحديد أولويات الاحتياجات الأقوى تعلق توماس من منظمة أطباء بلا حدود، بشكل عام، من الصعب العثور على كل ما يتعلق بالصحة الأولية والأدوية العامة والمضادات الحيوية والفيتامينات، والمسكنات على وجه الخصوص، وهذا يمنع المنظمة الطبية من فتح مراكز صحية جديدة، وأضافت أن كميات الوقود أصبحت محدودة جدا، ولهذا تضطر المنظمات الإنسانية والمستشفيات لإيقاف المولدات ليلا، وهو أمر مقلق وخطير للغاية حسب قولها
مجلة ليكسبريس أجرت مقابلة مع المؤرخ الإيراني الأمريكي عباس ميلاني حول ملابسات مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وعواقب وفاته على مستقبل الجمهورية الإسلامية
في سؤال للمجلة عن إمكانية دخول إيران في أزمة خلافة بعد الموت المفاجئ لرئيسي أكد المؤرخ والباحث في الشأن الإيراني عباس ميلاني أن إيران تعيش بالفعل أزمة عميقة متعلقة بحقيقة موت رئيسي، لأن الشعب الإيراني لم يصدق الرواية الرسمية، ووصف ميلاني الرئيس الإيراني السابق بالشخصية المهرجة التي لم تكن تتمتع بأهمية كبيرة لدى الشارع الإيراني
عباس ميلاني تطرق أيضا إلى الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس في هذه المقابلة
حول الحرب في غزة قال عباس ميلاني إن استمرار اندلاع أعمال العنف في غزة يتعارض مع القانون والقيم الإنسانية والمصالح طويلة المدى لإسرائيل، واعتبر أن مواطني غزة محتجزون كرهائن لدى جماعة إرهابية تدعى حماس، مضيفا أن إيران تروج لفكرة أنه لا وجود لحل الدولتين، وأنه يجب تدمير إسرائيل، ويساهم استمرار سياسات نتنياهو في تأجيج هذه الفكرة يقول المؤرخ عباس ميلاني
صحيفة لوجورنال دو ديمانش الأسبوعية أجرت مقابلة خصت بها وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني، ما أبرز ما جاء فيها؟
استنكر ستيفان سيجورجي ماوصفه بالحملة التي يشنها حزب فرنسا الأبية والتي تقوم بها ريما حسن الناشطة والمحامية الفرنسية من أصول فلسطينية، التي تظهر في المركز السابع في قائمة حزب "فرنسا الأبية" للانتخابات الأوروبية المقبلة، واعتبر وزير الخارجية الفرنسي أن قائمته تقاتل ضد التيار الجديد المتمثل في الشعبوية الوطنية مضيفا أن قائمة حزب النهضة هي الوحيدة القادرة على اقتراح مشروع سياسي يعزز قوة أوروبا والسيادة الفرنسية ،لمواجهة حزب فرنسا الأبية الذي لا يحب فرنسا وحزب التجمع الوطني الذي لا يحب أوروبا حسب تعبيره
ستيفان سيجورني تطرق في هذه المقابلة إلى الدبلوماسية الفرنسية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
في سؤال للصحيفة عن حقيقة التخوف الرسمي الفرنسي من خطر اشتعال الضواحي والأحياء الشعبية الفرنسية في حال تم عدم التوازن في السياسة الخارجية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، قال سيجورني إن هدف الحكومة هو تبني موقف مفيد وصحيح للقيم الفرنسية لذلك طالبنا باحترام القانون الدولي وبوقف إطلاق النار وحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها فضلاً عن التطلعات المشروعة للفلسطينيين إلى إقامة دولتهم، هي عناصر تدعم الدبلوماسية والموقف الفرنسي
وقال سيجورني إن حزب فرنسا الأبية تتبنى استراتيجية محددة في حملتها الانتخابية الأوروبية للحصول على أصوات لا علاقة لها بالقضايا الأوروبية،وتستغل في ذلك القضية الفلسطينية والخلاصة يقول سيجورني يجب أن يعم السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وليس أن تنقل الفوضى إلى فرنس
من أبرز المواضيع التي تناولتها المجلات الفرنسية هذا الاسبوع،مقابلة مع وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني،إضافة إلى مستقبل النظام الحاكم في إيران بعد مصرع إبراهيم رئيسي والوضع الإنساني في غزة
مجلة ماريان: بنيامين نتنياهو يكذب.. ولا مساعدات إنسانية من إسرائيل لغزة
في مقابلة لماريان مع غيومات توماس، المنسقة الصحية لمنظمة أطباء بلا حدود، حول بعض التصريحات التي خص بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قناة "أل سي إي" الفرنسية يوم الخميس الماضي، توضح توماس أن قول نتنياهو إن المساعدات الغذائية التي قدمتها إسرائيل لغزة كانت أعلى من المعايير الدولية لا أساس له من الصحة، مشددة على أن هذه التصريحات هي كذبة ودعاية لا أكثر
وتقول توماس إن العمل الوحيد الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية هي الأعمال العسكرية. في قطاع غزة لا يوجد سوى الدبابات والقنابل، كما أن تل أبيب تعمل على تعقيد وإبطاء دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع عند كل نقطة تفتيش وعلى سبيل المثال تم منع دخول شاحنة مساعدات تحمل مواد غذائية وإمدادات طبية بسبب خيمة يمكن استخدام أعمدتها كسلاح.
ما الذي يحتاجه المدنيون في غزة ؟ تساءلت ماريان
من الصعب تحديد أولويات الاحتياجات الأقوى تعلق توماس من منظمة أطباء بلا حدود، بشكل عام، من الصعب العثور على كل ما يتعلق بالصحة الأولية والأدوية العامة والمضادات الحيوية والفيتامينات، والمسكنات على وجه الخصوص، وهذا يمنع المنظمة الطبية من فتح مراكز صحية جديدة، وأضافت أن كميات الوقود أصبحت محدودة جدا، ولهذا تضطر المنظمات الإنسانية والمستشفيات لإيقاف المولدات ليلا، وهو أمر مقلق وخطير للغاية حسب قولها
مجلة ليكسبريس أجرت مقابلة مع المؤرخ الإيراني الأمريكي عباس ميلاني حول ملابسات مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وعواقب وفاته على مستقبل الجمهورية الإسلامية
في سؤال للمجلة عن إمكانية دخول إيران في أزمة خلافة بعد الموت المفاجئ لرئيسي أكد المؤرخ والباحث في الشأن الإيراني عباس ميلاني أن إيران تعيش بالفعل أزمة عميقة متعلقة بحقيقة موت رئيسي، لأن الشعب الإيراني لم يصدق الرواية الرسمية، ووصف ميلاني الرئيس الإيراني السابق بالشخصية المهرجة التي لم تكن تتمتع بأهمية كبيرة لدى الشارع الإيراني
عباس ميلاني تطرق أيضا إلى الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس في هذه المقابلة
حول الحرب في غزة قال عباس ميلاني إن استمرار اندلاع أعمال العنف في غزة يتعارض مع القانون والقيم الإنسانية والمصالح طويلة المدى لإسرائيل، واعتبر أن مواطني غزة محتجزون كرهائن لدى جماعة إرهابية تدعى حماس، مضيفا أن إيران تروج لفكرة أنه لا وجود لحل الدولتين، وأنه يجب تدمير إسرائيل، ويساهم استمرار سياسات نتنياهو في تأجيج هذه الفكرة يقول المؤرخ عباس ميلاني
صحيفة لوجورنال دو ديمانش الأسبوعية أجرت مقابلة خصت بها وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني، ما أبرز ما جاء فيها؟
استنكر ستيفان سيجورجي ماوصفه بالحملة التي يشنها حزب فرنسا الأبية والتي تقوم بها ريما حسن الناشطة والمحامية الفرنسية من أصول فلسطينية، التي تظهر في المركز السابع في قائمة حزب "فرنسا الأبية" للانتخابات الأوروبية المقبلة، واعتبر وزير الخارجية الفرنسي أن قائمته تقاتل ضد التيار الجديد المتمثل في الشعبوية الوطنية مضيفا أن قائمة حزب النهضة هي الوحيدة القادرة على اقتراح مشروع سياسي يعزز قوة أوروبا والسيادة الفرنسية ،لمواجهة حزب فرنسا الأبية الذي لا يحب فرنسا وحزب التجمع الوطني الذي لا يحب أوروبا حسب تعبيره
ستيفان سيجورني تطرق في هذه المقابلة إلى الدبلوماسية الفرنسية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
في سؤال للصحيفة عن حقيقة التخوف الرسمي الفرنسي من خطر اشتعال الضواحي والأحياء الشعبية الفرنسية في حال تم عدم التوازن في السياسة الخارجية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، قال سيجورني إن هدف الحكومة هو تبني موقف مفيد وصحيح للقيم الفرنسية لذلك طالبنا باحترام القانون الدولي وبوقف إطلاق النار وحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها فضلاً عن التطلعات المشروعة للفلسطينيين إلى إقامة دولتهم، هي عناصر تدعم الدبلوماسية والموقف الفرنسي
وقال سيجورني إن حزب فرنسا الأبية تتبنى استراتيجية محددة في حملتها الانتخابية الأوروبية للحصول على أصوات لا علاقة لها بالقضايا الأوروبية،وتستغل في ذلك القضية الفلسطينية والخلاصة يقول سيجورني يجب أن يعم السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وليس أن تنقل الفوضى إلى فرنس
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners